عندما يفقد من يجادلنى أعصابه وويتناثر الزبد فوق شفتيه تطمئن نفسى أنى لم أذكر إلا حقا وكنا نتجادل فى أمر أوضحت لك ماوقعت فيه من تجن ولما عدت ترد أوردت شيئا آخر وعرفت حينها أين يوجد الثور الذى تتحدث عنه واغريب أن هناك خيالات تتراءى لك وتعتبرها واقعا فمتى رأيت النبى محمد - صلى الله عليه وسلم- يمسك بيديه التوراة والإنجيل ومادام النقاش ليس مقصودا به الوصول إلى الحق فلا جدوى منه فالمتعصب الذين تجرى فى عروقه دوجماطيقية القطيع لافائدة من جداله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التثليث وإلوهية روح القدس بين التحريف والتنزيل / طلعت خيري
|