إذا كان هناك من العرب من لا يزال يشك في مسئولية الدين المباشرة عن تخلف العرب، فسلام عليهم من عرب ومن بشر ..
إن السبب يبقى سببًا، سواء بذاته أو بسوء فهمه أو باستغلاله، فلولاه ما كان ما كان ..
إذا كان العرب سيسيرون بهذه السرعة لتغيير موقعهم، فلا حاجة بهم للسير ..
* أقصد سرعة قراءة المشهد، وسرعة نقد ما هو ذاته يستغيث ليُنتقد ..
إن الخوف من قول الحقيقة لا يغيرها، فالواقع لا يراعي مشاعر الخائفين!
إن عقلاً لا يحق له تغيير عقيدته، لا يمكنه رؤية واقعه لتصحيح موقعه ..
شكرًا للكاتب الفاضل وللموقع المفضل وتحية للزملاء المعلقين الأفاضل ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب
|