أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الفكر الاسلامي الحديث نموذجا للدول الغير ا - -marocمصصفى










الفكر الاسلامي الحديث نموذجا للدول الغير ا - -marocمصصفى

- الفكر الاسلامي الحديث نموذجا للدول الغير ا
العدد: 439458
-marocمصصفى 2012 / 12 / 26 - 10:23
التحكم: الكاتب-ة

اود في البداية ان اطلب من جميع المشاركين في هذا الحوار ان يكونوا اكثر موضوعية اثناء الحديث عن الفكر السياسي بصفة عامة و الاسلامي بصفة خاصة لان الغكر السياسي خلال السنوات الاخيرة عرف هزة بل ثورة كبيرة على كل ما هو ليبيرالي و اشتراكي و حتى شيوعي لدرجة ان جميع الدول في العالم بدات تفقد ثقتها في الانماط السياسية الناتجة عن الافكار السياسية السالفة الذكر.
لهذا فالرجوع الى الصواب في الفكر هو فضيلة و في السياسة هو انتصار للحقيقة و الواقع السياسي الذي استطاع ان يفرض فكرا سياسيا حديثا اعترفت به الدول الكبرى و الديمقراطيات العريقة اذا الاعتراف بالفكر السياسي الاسلامي الحديث هو اولا و قبل كل شيئ اعتراف حضاري و ثقافي و فكري و سياسي لفكر استطاع ان يجمع حوله الالاف من الباحثين و المفكرين و السياسيين و رؤساء دول الى غيرذلك.
فالمرحلة تشهد بروز فكر سياسي جديد و انهيار افكار سياسية كلاسيكية ان لم نقل قديمة وذلك بفعل عوامل كثيرة منها ما هو سياسي و منها ما هو اقتصادي و منها ما هو ايديوليجي و بعبارة اخرى اتنهى زمن الفوضى السياسية المبنية على افكار سياسية ماكرة استطاعت في زمن من الازمان ان تغلط العامة من الناس بل و حتى العديد من المثقفين الذين اكتشفوا ان الفكر الاسلامي هو فكر جامع وبديل حقيقي لبناء الديمقراطية الحديثة جاء متاخرا و لاسيما بعد فرض هذا الفكر نظرياته وقواعده على اغلبية الناس داخل المجتمعات العربية و حتى في بعض الدول الاوروبية التي اصبحت تولي اهتماما كبيرا لهذا الفكر الحديث و تقوم بدراسته و البحث فيه لربما قد يصبح بديلا سياسيا و اقتصاديا في السنوات القادمة حتى بالنسبة للدول الغير المسلمة و لاسيما اذا وجدت فيه ما يمكن ان يجعل منها دول ديمقراطية و وسيلة فعالة للقضاء على الازمات الاقتصادية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العرب تواقون للتغير ؟ ! / صليبا جبرا طويل
- السلطان يتفقّد رعاياه: النزعة الاستعراضية في السلوك الرسمي ا ... / همام طه
- غياب الاستفتاء التشريعي في دستور جمهورية العراق لسنة 2005 / إياس الساموك
- المختار من الفتوحات المكية (17) محيي الدين بن عربي / محمد بركات
- هابرماس وهونيث في تفكيك العنف المجتمعي بين العقلانية التواصل ... / حسام الدين فياض
- إعلان نيويورك ووقف الحرب والاعتراف بدولة فلسطين / سري القدوة


المزيد..... - من دون مكياج تقريبًا... باميلا أندرسون بإطلالتين أنيقتين في ...
- الأرض تغلي تحت قدميه.. هكذا وثّق مغامر كويتي الينابيع البركا ...
- مصدر: المبعوث الأمريكي يصل إلى موقع لتوزيع المساعدات في رفح ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- لـCNN: العالم يرضي ضميره بتغييرات شك ...
- غموض يلف قانون -حرية التعبير- قبيل التصويت البرلماني يثير قل ...
- اليوم العالمى لسرطان الرئة.. لا يصيب المدخنين فقط وهذه عوامل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الفكر الاسلامي الحديث نموذجا للدول الغير ا - -marocمصصفى