أشكر مرور سيادتك و اهتمامك و تمنياتك ..عندما أشاهد حفيدتي تتفجر حماسا و رغبة في الحياة و أشاهد رعب والدها خوفا عليها من خفافيش الظلام أحزن و أتمني لو لم أكن قد ولدت و عشت حتي ارى حثاله بشريه تتحكم في نبض الحياة و اتذكر صلاح جاهين (( يا للي نهيت البنت عن فعلها قول للطبيعه كمان تبطل دلع )) كيف يتحكم جاهل غبي منحط في كبت و تعويق عمل الطبيعه و منع الشباب ان يتمتع بفورة حياته التي لن تأتي الا مرة واحدة .. تحياتي و شكرى مع حزني شديد العمق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة الرخوة و الشارع الاهبل. / محمد حسين يونس
|