بوركت وسلمة يداك على هذا المقال الرائع . مَن يصالح مَن في العراق الكل متفقين على القتل وتصفية الحسابات والنهب .. حاولت عدة مرات أن اُقارن بين ذاك العملاق مانديلا وهؤلاء ولم أتجراء على ذكر ذاك المناضل مع هؤلاء العملاء في مكان واحد ولاكنك استاذي العزيز أعطيت لكل ذي حقٍ حقهُ .. وأما زيارة الخزاعي فهي راحة وإستجمام ليس إلا.. وحقاً تستحق اسم شيخ الكتاب .. وتقبل تحياتي وقبلاتي كاكَ محمد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاحياء لمن وافق ولا حياء لمن ذهب الى جنوب افريقيا / محمد الرديني
|