عندما يضطلع المثقف بمهمة الكتابة عليه ان يكون بكامل قواه العقلية ومتحررا من الضغوط القومية والدينية والحزبية ليكون منصفا محايدا موضوعيا مفيدا محققا للعدالة ليكون مسموعا مقروءا مؤثرا فاعلا, المثقف والكاتب والفنان يعلمون الناس طريقة التفكير العلمية واسلوب التعامل العلمي والواقعي بعيدا عن الاساطير والخزعبلات والدجل والشعوذة والكوميديا المحزنة, الكاتب مفكر والفنان مفكر, ولكن يصعب عليه تصنيف بعض الكتاب وصدمت لهول ما قرات ولما هو عليه المقال من جفاء للمنطق والواقع والعقل والامانة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعقيب على مقال: -نوري المالكي وعبد الكريم قاسم بين زمنين- / محمد ضياء عيسى العقابي
|