أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - لا للادعية لا للحروب..شالوم الى ليندا - w kan papion










لا للادعية لا للحروب..شالوم الى ليندا - w kan papion

- لا للادعية لا للحروب..شالوم الى ليندا
العدد: 274800
w kan papion 2011 / 9 / 12 - 11:18
التحكم: الحوار المتمدن

الاديان مركز بؤر و حرب, خلاف الحاخام لمحمد كما خلافه مع المسيح جر بالكارثة على اليهود لذا في عصرنا الحديث جيد تجاوز الدين كصراع فهو سلعة رجال الدين حيث يجلب لهم سلطة اجتماعية ودينية عبر انهار الدماء.ادعية شيوخ الجامع ليست اخطر من جرائم الصهاينة الحالية وهو مجود كلمات حقد لاينبغ ان تقال ان زال المؤثر تنهار الادعية و يغرب رجل الدين ,اقصد بالحل السياسي العادل ان لا أؤمن بقيام او قعود الساعة ولا افهم لم يختفي اليهودي وراء الغرقد ان ما نره الان ماكنة حربية صهيونية ابتلى اليهود بها كما ابتلى العرب بماكنة دكتاتورية حربية وسلفية وهابية قدرة لخدمة الامبريالية. اقول لك سيدتي الفاضلة لا تخافي من اعية هؤلاء اذ هم خدم الامبريالية كما السادة الصهاينة اذ ديدنهم زرع شر ديني وفكري كي يسيل النفط لامريكا ونحن الغلابة ننتصر لمحمد و موسى والصافي للامبريالية. فقط الخوف عندما لا نفط فكيف سينظر الاميركان لابناء سام و حام. ان الانتصار للفكر الانساني البعيد عن التزمت والتطرف القومي والديني هو كل الخير لليهود والعرب بل للبشرية جمعاء اذ الحوروب ستكون همجية وذرية مدمرة فلا يقرها دين ولا ضمير انساني شريف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تركيا حكمت على نفسها بالموت قبل أن تحكم على ديمرتاش / بير رستم
- غزة في ظل الاحتلال الإسرائيلي والخداع الإعلامي / سري القدوة
- أصابع ألموساد بمقتل رئيسي / ثائر ابو رغيف
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 4) / مرتضى العبيدي
- من المستفيد من غياب الرئيس الإيراني / زياد الزبيدي
- ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - من بينهم أمل كلوني.. خبراء قانونيون يوضحون سبب دعمهم لإصدار ...
- بعد رحيل رئيسي.. إجراءات تضمن ثوابت سياسة إيران الخارجية
- ياعم هتفرج أهي “موعد صرف رواتب الموظفين شهر مايو 2024” وصرف ...
- المحكمة الجنائية الدولية ترفض الاتهامات الإسرائيلية بـ-معادا ...
- قصف أوكراني يستهدف أحياء بيلغورود
- عالجوها بعقار باهظ الثمن.. إنقاذ فتاة مصرية حاولت وضع حد لحي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - لا للادعية لا للحروب..شالوم الى ليندا - w kan papion