أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق من الفاشية القومية إلى الفاشية الدينية، والأزمة مستمرة بإدارة أمريكية / حامد الحمداني - أرشيف التعليقات - خطاب صادق وتنويرى - محمد حسين يونس










خطاب صادق وتنويرى - محمد حسين يونس

- خطاب صادق وتنويرى
العدد: 188564
محمد حسين يونس 2010 / 11 / 27 - 04:26
التحكم: الحوار المتمدن

الوعي نعمة اكتسبها كاتب المقال فجاء صادقا حزينا ..الضعف الذى اصاب السلطة المركزية الفاشستية بعد الغزو الامريكي اتاح الفرصة لغزو وهابي اخر وغزو ايراني كان مكبوتا اطاحا بأمل الديموقراطية المرتقب تطويرة في اول اقطار الحكمة والحضارة علي الارض ..الحزن يملاء القلب علي ما صار الية الوضع ولكنة مخاض الامل في ولادة جديدة للمنطقة عندما يعي ابناؤها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق من الفاشية القومية إلى الفاشية الدينية، والأزمة مستمرة بإدارة أمريكية / حامد الحمداني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق من الفاشية القومية إلى الفاشية الدينية، والأزمة مستمرة بإدارة أمريكية / حامد الحمداني - أرشيف التعليقات - خطاب صادق وتنويرى - محمد حسين يونس