أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين















المزيد.....

تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 593 - 2003 / 9 / 16 - 01:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


مؤرخ عراقي مقيم في تورنتو / كندا

لا يتصور المرء ان موضوعا مثل هذا الذي اعالجه اليوم بسيط في اقتحامه او سهل في معالجته فالاخطر في استنتاجاته خصوصا ونحن نمر اليوم في مرحلة تاريخية فاصلة من حياة العراق والعراقيين الذين ستكون تجربتهم علي مدي خمس سنوات قادمة وحتي العام 2009 مثالا حيا ونموذجا ساطعا لمتغيرات هائلة في حياة المنطقة التي يسمونها منذ خمسين سنة بمنطقة الشرق الاوسط! وكثيرا ما كان اصدقائي الاعزاء وطلبتي النجباء يسألونني علي امتداد اكثر من عشر سنين ومنذ العام 1990: ما الذي تتوقعه بعد انفلات الامور من عقالها في ذلك العام؟ كنت اجيب: ترقبوا العام 2009 ان كنا سنحيا حتي ذلك الوقت! فكان هناك من يلومني وهناك من يتشاءم وهناك من يتأمل وهناك من يحتار وهناك من يستطرد مستفهما ليقول : كيف استطعت حساب ذلك؟ فأقول : دعوا عنكم الاجابة، فثمة استنتاجات مؤكدة تشير عندي الي زحمة التحولات الساخنة ابان العقد الاول من القرن الواحد والعشرين.. وهذا ما استطعت نشره او التلميح به في اكثر من رؤية او دراسة او مقالة او كتاب منذ العام 1990! تلك (السنة) التي تحول فيها الصراع من الاقليمي الي الدولي بعد ان وضعت الحرب العراقية ــ الايرانية اوزارها الاقليمية العام 1988 واندلعت الحرب العراقية ــ الدولية اثر غزو الكويت العام 1990! فالعراق هو الذي شغل العالم بمشاكله الداخلية والعربية والاقليمية والدولية علي امتداد العقدين الاخيرين من القرن العشرين.. وان استقرار المنطقة سيبدأ من حيث يرتّب العراق شؤونه الداخلية علي امتداد العقد الاول من القرن الجديد..
لماذا يطالبنا واقعنا باستكشاف اسرار العراق والعراقيين؟
أثارت بعض الطروحات التي نشرتها عن العراق والعراقيين جملة من الاسئلة العراقية والعربية وخصوصا عندما قلت استنادا الي بديهيات لابد من العناية بها ويشاركني في ذلك اغلب الناس بأن العراق بلاد صعبة وان المجتمع العراقي صعبا للغاية! وفي صعوبة كل من الاثنين جملة هائلة من المثلبات والموجبات وقبل ان اذهب بعيدا في تحليل المواصفات والركون الي المرجعيات لابد ان نجيب علي السؤال الذي اقترحناه حول مطالبة واقعنا اليوم باستكشاف كل من العراق والعراقيين! نعم، لا يمكن ابدا معالجة ما حدث وما يحدث اليوم من متغيرات قوية وتحولات ربما تكون مخيفة للبعض في تاريخ العراق بانتقالاته التي يمكننا ان نتأمل نتائجها المصيرية من بعد.. لا يمكن ابدا ان تلوكها السنة اولئك الذين لا يفقهون معاني كل من العراق والعراقيين وهم ينّظرون علي البعد جملة من الابعاد وكلها بائسة وقميئة وبليدة ولا تدرك اولي المسلمات الاساسية وهذا ما تشحن به اجهزة الاعلام العربية وغيرها المقروءة والمرئية والمسموعة ليل نهار! ولا يمكن ايضا ان يفتي بمثل هذه التحولات الصعبة كل من هم ودب من الجهلاء والمتخلفين والمتعصبين والمنحازين والمؤدلجين والمرتزقة والمنتفعين.. الذين ليس لهم اي تفكير وبعد نظر في فلسفة التاريخ والاشياء والمتغيرات..

من يمتلك مثل هذه المرجعيات؟
لقد اطلعت ليلة امس بالصدفة علي كتاب صدر عن العراق قبل ايام باللغة العربية كتبه كاتب عربي مشهور ــ وستكون لي معه قريبا جولة نقدية احاول تشريحه للقارئ الكريم ــ، دعاني هذا كله للدعوة الي محاولة استكشاف معاني العراق والعراقيين لمعرفة الاجابة الحقيقية علي سؤال يطرح نفسه منذ دهور: اين تكمن صعوبة العراق والعراقيين؟ واين تكمن قوتهم الحقيقية؟ ما مواطن ضعفهم التي لابد ان تعلن من دون مواربة او تزييف وبكل حرية وشجاعة؟ وهنا ادعو العالم كله للتأمل قليلا ليس في الخلط المبهم الذي ينشر اليوم علي الناس في كتب ومجلات وجرائد، بل للتأمل في غرابة المرجعيات المتنوعة التي لا يمتلكها غير العراق والعراقيين.. ولما كانت المرجعيات لها غرابتها واعماقها السحيقة، فان ذلك كافيا لاستغراب كل انعكاساتها وتأثيراتها في الحاضر وصياغة اساليب المستقبل ضمن هذا المجال الجغرافي العجيب الذي يتمركز في قلب محيط يسمونه بـ الشرق الاوسط!
ما معني ان يبحث العراقيون منذ القدم في اساطيرهم الميثولوجية عن سر الخلود؟ ما معني انهم اقدم مجتمعات هذا المحيط؟ ما معني وجود حالة الطوفان منذ آلاف السنين في اقدم ملحمة بشرية صنعها العراقيون؟ ما معني وجود اقدم قانون لحمورابي لم يزل العالم يستنشف منه رؤي متجددة؟ ما معني وجود اصعب سجل لمشكلات مزمنة في تواريخ الارض الزراعية ومشروعات الري؟ ما معني انبثاق الاديان السماوية ها هنا؟ ما معني وجود اقدم الحضارات المتنوعة في هذا الوادي الخصيب؟ ما معني وجود اقدم مكتبة في التاريخ لآشوربانيبال؟ ما سر انشغال كل العالم بهذا المكان الاسطوري منذ تواريخ اكسنافون الاغريقية حتي تواريخ ارنولد توينبي المعاصرة؟ وشبيه الشييء منجذب اليه : ما معني سر انجذاب كل العالم الي هذا المكان الساحر من عهد الاسكندر المقدوني الغابر الي جورج بوش الابن المعاصر والحبل علي الجرار؟ ما معني القداسة وولادة اولي الكتب المقدسة في بابيلون؟ ما معني عشتار وتموز والشمس؟ ما معني ان نجد مناخا قاريا في العراق لوحده بحيث نجد العراقيين يخترقون ببساطة تناقضات صارخة لما بين 50 درجة مئوية وتحت الصفر مئوي؟ وما معني ان يتنقل البدو الرحل في الصحاري العراقية المحرقة بحثا عن رشفة ماء آسن في حين تمتد مجتمعات عراقية قديمة جدا في بحيرات وانهار واهوار لمياه زرقاء عذبة علي مساحات هائلة؟ ما معني وجود تاريخ مزدحم في كل من شقيه السياسي والحضاري معا.. ويمتد اطول مركز خلافة اسلامية في بغداد! واطول مركزية حضارية للعرب المسلمين في التاريخ! ما معني وجود اقدم الفئات السكانية التي تتميز مجتمعاتها بثقافتها الانثربولوجية العراقية القديمة جدا فهل يزاحمنا احد بوجود يهود ويعاقبة شرقيين وصائبة مندائيين واطياف من السريان والكلدانيين والجرامقة والاثوريين والاكراد البهدينانيين والسورانيين.. وغيرهم الذين تغور اعماقهم في العراق منذ الاف السنين؟ ما معني ان تجد تراثات غاية في التنوع والتعدد والجماليات والغرائبيات التي لم يكتشفها اصحابها العراقيون حتي اليوم بعد؟

العراقيون مَن يفهمهم ويقّدر سحر تناقضاتهم وتنوعاتهم؟
العراقيون عالم غرائب وعجائب ربما لم يدرك قيمته اصحابه انفسهم فكيف نريد من الاخرين المخلصين والمتطفلين والمعادين : فهمه وادراك فضاءاته التي تستعصي كثيرا من دون حالة اختراق حقيقي للكشف عن المعاني الحقيقية لا الفلسفية والواقعية لا التنظيرية! ان مشكلة العراقيين ازاء الاخرين هي الكامنة في خصوصياتهم التي تقبل التأويلات فهي منكشفة لمن يريد التحري والبحث والاستكشاف. وان حاجة العالم كله اليوم مطلوبة لمثل هذا الاستكشاف بدل ان نقرأ ما قالته البريطانية المس غروتورد بيل قبل ثمانين سنة من ان العراقيين جماعة نهرية ذكية خارقة بعد ان عايشتهم سنوات طوال مقارنة بما كتبه سكوت ريتر في احدي مقالاته الامريكية قبل ثمانين يوما بأن العراقيين مجموعة من اذكي السلابة والنهابة في هذا الوجود! صحيح ان الاربعين حرامي خرافة ادبية لكنها تجسدت حقيقة امام كل العالم وقد اصبحوا اليوم بالالاف في شوارع بغداد.. ولكن من دون ان نسأل : من الذي جعلهم بمثل هذا المستوي من الرداءة والخسة؟ وهل ان الرداءة مقياس للجميع من ملايين العراقيين الطيبين؟ ان العراق يخلق التحديات دوما لاهله العراقيين الذين عرفنا كيف ينتفضون ويثورون بعد ان تؤججهم العاطفة الحارة! وعرفناهم يزحفون وهم يبكون بكاء صعبا ويلطمون باكفهم علي صدورهم تعبيرا عن رغبة جامحة بالنقاء ففي ذلك تطهير رائع للروح عبر جلد ذاتي وحقيقي ومباشر لها! وعرفناهم يمجدون زعمائهم وملوكهم ويرفعونهم فوق رؤوسهم ويفدونهم بالروح والدم كالالهة.. وما ان تسقط العروش والاصنام حتي يضربونها بالاحذية او يسحلونها في الشوارع! وقد قلت منذ سنوات طوال : ان مشكلتهم الصعبة في حكم انفسهم بانفسهم من دون ديمقراطية حقيقية تحكمهم وقوانين صارمة تردعهم واقرأوا تاريخهم تعرفونهم منه.. العراقيون يعتزون بارواحهم وانفسهم ومشاعرهم وانسابهم واعرافهم وتقاليدهم.. ويا ويل من يجرحهم في مشاعرهم؟ فكيف بمن يثير الحرب ضد معانيهم .. قد لا يلتفتوا الي مصالحهم ابدا، ولكن يقيمون الدنيا ولا يقعدونها اذا مست كرامتهم او رموزهم! ربما لا يلتفتوا الي دواخلهم فعيونهم دوما نحو الاخر اي نحو الدنيا، ولكن ثمة روابط شديدة عجيبة لا تفصل مشاعرهم الحقيقية عن ترابهم الأم! مجتمع يعتز بذاكرته ومواريثه اعتزازا كبيرا مهما كانت تلك المواريث القديمة في طبيعتها والوانها واشكالها وكل مقاييسها وحتي رداءتها انظروا الي متعتهم وهم يتلذذون باكلاتهم العريقة، وباحاديثهم السياسية الساخنة في المقاهي والمجالس والتي اخرسهم النظام السابق عنها!! وعشقهم للانفتاح والحريات، استمعوا الي اغنياتهم الحرة القديمة تعرفونهم كثيرا، انفتاح لا يوازيه كل هذا الذي نجده في العالم الحر فمن يتأمل مثلا في اغنية (جواد جواد مسيبي.. وانت سبيت اهل الهوى عجبي انت ما تنسبي ) واخري (يا عزيز الروح.. يا بعد عيني ) كالتي يرددها ملايين العراقيين منذ القدم، ستجد بأن مضامينها غزل صريح بغلمان يغنيها المغنون البغداديون في مقاهي العاصمة من دون ان يكفرهم او يزجرهم احد، فهم يعتقدون انهم فوق المثاليات المزيفة.. ومن يذهب بعيدا في فحص الصور الشعرية التي يخلقونها، لا اعتقد البتة ان يضاهيهم فيها احد سواء في قصائدهم او ازجالهم او اغنياتهم او شعرهم الشعبي أو امثالهم الشعبية! والعراقيون دنيا واسعة من المفارقات التي لا تنسجم مع بعضها البعض بسهولة فلكل مدينة او حتي محلة وقصبة شخصيتها ولها خصوصيتها.. وكل عراقي عالم قائم بذاته منفصل عن الاخر في افكاره واهتماماته وهذا جانب علي منتهي الخطورة، اي ان من الصعب والعسير جمع ولاءاتهم جميعا من دون ان يكون هناك اسلوب معين في تغليب رأي الاكثرية علي الاقلية.. ولكن المشكلة من نوعين، فليس كل ما تريده النخب يتوافق مع نزوعات الاكثرية.. وليس كل ما تقرره الاغلبية يمكن ترضخ له الاقلية وهنا اقصد النخب والجمهرة العليا من الناس! وعليه، فلابد هنا من التمثيل النسبي وترجيح الرأي.. لقد اثبتت التواريخ ان من اصعب الامور عند العراقيين هو ما يمكن تأسيسه عندهم اذ لابد من ان يستغرق طويلا، ولكن الهدم والانهيار ما اسهل حدوثهما في العراق!

وأخيرا: ما اسلوب البحث عن سر الخلود؟
لابد من القول ان مصادر الثروات العراقية الهائلة لم تكن ابدا في مصلحة اهلها ومنذ عصور ساحقة في القدم، فهل سيبدأ تاريخ جديد يوظف العراقيون ثرواتهم الضخمة في بناء مستقبلهم وادماجها بتكنولوجيا العصر من اجل احياء فكرة التقدم والخلود عند العراقيين.. وهذا لم يتحقق أبداً إلا اذا هدأ العراق سياسيا واستقرت احواله ومضي في طريق جديد من دون ان يلتفت الي العثرات فينتقلون من اسوأ الاحوال التي عاشوها علي العهد الاسود وهم يمتلكون اكبر احتياطيات بترول في العالم الي قوة تاريخية مؤثرة في صناعة اقليم مهم في عالم القرن الواحد والعشرين.. وعند ذاك سيتغلب العراقيون علي تحدياتهم ويستجيبوا لنداء قديم يتهادي من اعماق آلاف السنين يطالبهم بالبحث دوما عن سر الخلود!

 

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هراطقة وليسوا بمثقفين
- العراق : متى سترسو السفينة عند الشطآن ؟
- الراحل الكبير المجاهد الامام السيد آية الله محمد باقرالحكيم ...
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- كيف يرى ابن الموصل .... ابن النجف ؟
- مشكلات المجتمع العراقي دعوة للعراقيين فقط من اجل فهم واقعي ب ...
- ما الذي عرفته في الامام الراحل محمد باقر الحكيم ؟
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- انتحار دولة العراق المعاصر - مكاشفات تاريخ سريالي مسكوت عنه ...
- انطباعات مرسلة الى الاخ الفاضل الاستاذ القاضي زهير كاظم عبود ...
- مزامنات دستور العراق الدائم افكار من اجل مستقبل أفضل للعراق ...
- يا ترى من هو الخاسر ؟ العرب لم يعترفوا بمجلس الحكم الانتقالي ...
- احتضار جامعة الدول العربية !! البديل : مشروع بناء منظومة حيو ...
- مزامنات - شيخوخة الزمن العربي: هل من استعادة بنيوية لكل من ا ...
- ابعدوا العراق عن دوائر الاوهام العربية
- العراق في قلب العالم 2003 أكبر رصيد من المنشورات والادبيات ا ...
- ردا على جميل مطر : ماذا لو كنت عراقيا حمّالا للأسية ؟؟
- المثقفون العرب: أرتال وراء التخلف
- مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري- سفير العراق السابق في الأ ...
- مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري سفير العراق السابق في الأمم ...


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين