أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - تضامنوا مع الاخوان المسلمين















المزيد.....

تضامنوا مع الاخوان المسلمين


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1945 - 2007 / 6 / 13 - 13:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



في حالة تعرض الانسان للخطر ، فانه يطلب النجدة من كل انسان يمكنه عمل شيء للمساعدة علي النجاة .. هذا شيء طبيعي ..
وقد وصلنا علي الايميل نسخة من نداء النائب الأول للمرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين بمصر ، يوم 31 -5-2007 ، مناشدا كل مصري التضامن مع الجماعة في مواجهة الهجمة الأمنية علي الاخوان ، وكذلك وصلتنا نسخة من بيان أصدره باحث اسلامي ، من بلطيم – محافظة كفر الشيخ – ( شمال مصر ) ، تعرض بيته لاقتحام وتفتيش أمني ، يوم 10 -6 -2007 – كما يقول في رسالته – ومصادرة أوراقه وكتبه وجهاز الكمبيوتر الخاص به .. ، وكان هذا الباحث الاسلامي قد اعتاد علي أن يرسل الينا نسخا من أبحاثه الاسلامية – التي نختلف معه حول منطلقاتها و أهدافها بالتأكيد - ، كما يرسل عنوان موقعه علي الانترنت ، رغم الاختلاف التام بين فكر كل منا – وفي نهاية كل رسالة يحرص علي أن يكتب العبارة التالية : (( نبي الرحمة – صلي الله عليه وسلم – رائد التحضر ومنارة التنوير )) ! ولا ندري ان كانت تلك العبارة يرسلها لنا خصيصا ! أم مع كل رسائله عامة ؟! . وكنا نرد علي رسائله بالقول : ( شكرا علي رسالتكم الكريمة ، تحياتنا .. ) دون أن نسعي للدخول معه في جدل حول ما يقوله في أبحاثه – حرصا علي وقتنا ، ووقته أيضا -.
نحن نفهم واجب التضامن الانساني مع عمال طردوا من أعمالهم وهضمت حقوقهم .. هذا نعرفه .ونفهم واجب التضامن مع فلاحين تنتزع منهم أراضيهم ظلما وعدوانا ..
ونقدر ضرورة التضامن مع صاحب رأي ، زج به في ا لسجن رغم أنه لا يستخدم سوي الكلمة والدعوة السلمية والنقد البناء والمكاشفة ، أو صاحب نشاط سياسي سلمي ، وهذا حق دولي من حقوق الانسان ..
ونحن نريد من الاخوان المسلمين أن يدلونا فقط علي كيفية التضامن معهم في محنتهم مع السلطة التي تصادر أموالهم وتزج بهم في السجون ، ونود أن يتضامن الجميع معهم ، ولا نطلب منهم سوي أن يدلونا علي الطريقة ..
فهم حالة مختلفة عن الحالات التي نعرف التضامن والدعوة للتضامن معها – كما سبق –
انهم جماعة تسعي للسلطة ، وهذا من حقها – وان زعمت بأنها لا تهدف الا للدعوة وحسب –
وفي البرلمان – قبل الوصول للسلطة - ، تركوا قضية مئات الآلاف من أطفال الشوارع - تلك القنبلة التي ستنفجر بعد سنوات قريبة وتحول هؤلاء الي لصوص وقطاع طرق ، ونصابين ومحتالين وبلطجية وقتلة يروعوا أمن المجتمع .. تركوا تلك القضية وشغلوا البرلمان بنقاش وجدل حول 4 أربعة آلاف فقط من البهائيين ، واعتبروهم هم الخطر الداهم الذي يزعزع أمن الله ! وينذر بالاطاحة بعرشه..! لأن البهائيين يعتقدون في ديانة أخري مسالمة .. ، وطالب الاخوان بتكفيرهم وذبحهم ..!..! ( وكأنهم يريدون اجبار كل الناس علي أن يكونوا أمة واحدة !)
ورغم وجود ملايين من شباب وعمال مصر ، يشكون من البطالة ، ووجود ملايين من شعب مصر يسكنون القبور وعشش الصفيح ..
الا أن أعضاء الاخوان بالبرلمان لم يهتموا بمشاكل هؤلاء الملايين من المصريين مثلما اهتموا بموضوع الحجاب والدخول في معركة مع وزير الثقافة شغلت مصر كلها ببرلمانها واعلامها وشعبها بموضوع الحجاب !
فكيف لا يفزع عقلاء الناس من جماعة تفكر بمثل تلك العقلية وكيف يتضامن معها وقت محنة اصطدامها بسلطة اجرامية ولكنها ليست في مستوي قسوة أو ضلال هذه الجماعة ؟!
ان الاخوان المسلمين لا يحسون بخلق الله من المصريين ولا يهمهم الناس في مصر وآلام الناس ومصائبها ، فهم لا يجمعون أو يقدموا تبرعات لضحايا الكوارث في مصر – لا ضحايا العبارة التي غرقت ب 1500 انسان ولاضحايا القطار المحترق ولا ضحايا المسرح الذي تم حرقه ، ولا ضحايا الفتن الطائفية ، أخوتهم الأقباط الذين تحرق محلاتهم وتنهب وتهدم معابدهم في الاسكندرية وسائر محافظات مصر قبلي وبحري ، كل هؤلاء الضحايا لا يهزون شعرة في رأس جماعة الاخوان ولا يقدمون مساعداتهم ولا يجمعن الملايين الا لمساعدة حزب الله في لبنان وحماس في غزة ، والزرقاوي وخلفائه في العراق وما أشبه بذلك ممن يمارسون القتل في سبيل الله ! بعيدا عن مساعدة المنكوبين المصريين وبعيدا عن مصر وناسها وأهلها !!.. ويطالبوا الناس في مصر بالتضامن معهم في محنتهم مع حكومة ظالمة مثلهم – مبارك وعصابته - ..!

ان الحكومة الظالمة التي تضطهد جماعة الاخوان المسلمين تحكم علي العلماني الذي هو مثل شخصي لو تجاسر وأعلن رأيه في العقيدة العربية وحقيقتها ، بالسجن 3 سنوات ، أما اذا وصلت الجماعة للسلطة فانها لن تسجنني أنا وأمثالي يوما واحدا وانما ستعطيني مهلة ثلاثة3 أيام بعدها اما أن أعلن ايماني بمحمد والاسلام كذبا ونفاقا واكراها وخوفا .. والا ذبحوني ذبحا ، وقالوا هذا حكم الشرع في الاسلام – الاستتابة أو القتل - .. ..
ومع ذلك فقد تأثرت جدا من ندائهم الانساني ، وذلك لفرط سذاجتي وحسن نيتي ، وأود من الجميع التضامن معهم ، ولا نريد منهم سوي أن يدلونا علي الطريقة التي نتضامن معهم بها وهم تحت بطش تلك السلطة (!)
ان عمليات القتل والحرق والنهب المتقطعة والابادة البطيئة التي يتعرض فيها أخوتكم الأقباط في مصر انما تتم بأيدي عناصر الاخوان المسلمين بالتعاون مع أمن وبوليس السلطة ..
أما اذا تسلم الاخوان السلطة والحكم في مصر فان عملية القتل والحرق والابادة ضد أخوتهم الأقباط سوف تأخذ شكل سريعا وحاسما فاصلا .. للقضاء عليهم أو اجبارهم علي هجر وطنهم ، أو دفع الجزية وهم أذلاء ( صاغرون !) حسب سماحة الاسلام (!)– ولا شأن للاخوان بحكاية : " لكم دينكم ولي دين " انه كلاااام " - !
علي أية حال : نحن علي مستوي عشمكم فينا ، عشمكم في محله ، وسوف نوجه هذا النداء لأمن الدولة في مصر :
نداء : الي جهاز أمن الدولة المصري ..
ندعوكم الي أن تكفوا عن مواصلة اعتقال قيادات وأعضاء جماعة الاخوان ، وأوقفوا مصادرة أموالهم
وبموجب القوانين الدولية لحقوق الانسان و الحرية وبمقتضي الديموقراطية .. دعوا لهم الفرصة ليتقدموا ويصلوا للسلطة لكي يتمكنوا من ذبحنا نحن وأنتم والديموقراطية – التي لا يؤمنوا بها - ذبحنا جميعا معا ..
لأجل ذبح البهائيين
لأجل ذبح وحرق ونهب واغتصاب بنات المسيحيين
لأجل ذبح العلمانيين والليبراليين والشيوعيين المصريين الذين هم خلاصة عقول مصر و زينة مثقفيها ..
لأجل تحجيب وتنقيب كل نساء مصر وحبسهن حبسا ببيوتهن ..
من أجل دروشة كل شعب مصر وعلاجه ببول البعير والحجامة وحبة البركة التي لا تشفي أبدا من أي داء علي الاطلاق الا بالكلام غير المفيد – ومن لا يصدق فليجرب حبة البركة حتي في علاج البلهارسيا وان أتت بأية نتيجة فليخبرنا وله الحلاوة .
لأجل كل ذلك :
نعلن تضامننا مع جماعة الاخوان المسلمين
وندعو لاطلاق سراح قياداتهم ونشطائهم ليفعلوا بنا وبمصر كل تلك الأفاعيل ..
----
ها نحن يا أخي الدكتور محمد حبيب –نائب أول مرشد عام جماعة الاخوان - ، وباقي أخوتنا جماعة الاخوان بمن فيهم الباحث الاسلامي ابن بلدة بلطيم ، قد أعلنا تضامننا معكم ، ونحن فداكم .
وقلوبنا معكم .
---
نص رسالة نائب مرشد عام الاخوان :
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة إلى كل مصرى
أيها المصرى الكريم
تحية من عند الله مباركة طيبة ، فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد؛

فأتوجه إليك بهذا النداء وأنا أعلم يقينا أنك سوف تستمع إليه بكل عقلك وقلبك وتتجاوب معه بكل وجدانك وعواطفك .. فمروءتك وشهامتك وأصالتك تأبى عليك أن ترى إنسانا شريفا يضار فى حريته، وماله بغير ذنب ولا جريمة .. أعلم يقينا أنك ترفض الظلم وتأباه، وأنك تقف دائما مع المظلومين أيا كانت عقيدتهم وأيا كان دينهم .. لكنى أسألك .. هل يليق بمصر .. تاريخا وحضارة .. شعبا وحكومة أن يحال مجموعة من المدنيين الشرفاء والأوفياء والذين لا علاقة لهم من قريب أو من بعيد بعنف أو إرهاب أو اتجار بمخدرات، أقول هل يليق أن يحال هؤلاء إلى محكمة عسكرية ؟ وهل بلغت الخصومة السياسية إلى الحد الذى يفرض حظر على أموال ومنقولات وشركات هؤلاء الأفراد ؟ ولمصلحة من ؟

أيها المصرى النبيل
أنا أعلم أنك لست بحاجة لأن أعرفك بالإخوان .. لأنهم يعيشون فى ضميرك ووجدانك .. فقط أذكّرك .. من باب (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ) هؤلاء الإخوان هم منك ولك .. هم أهلك وناسك .. هم يعملون فقط من أجلك .. من أجل أن تعيش حرا كريما، ومن أجل أن تعيش فى وطن قوى عزيز .. هم يريدون الخير والأمن والأمان لك .. هم الذين جاهدوا فى فلسطين ضد عصابات بنى صهيون .. هم الذين جاهدوا على ضفاف القناة ضد الاحتلال الإنجليزى .. هم الذين وقفوا يدافعون عن حرية هذا الشعب وكرامته وكرامة وطنهم وقد تحملوا فى سبيل ذلك كل أنواع التضحيات .. أنا أعلم أنهم تاريخ تحفظه ذاكرتك ويستحضره وعيك فى كل الأحداث التى تمر بك ... فلا تتردد أن تقف إلى جوارهم فى قضيتهم ، التى هى فى الحقيقة قضيتك ..

أيها المصرى الحبيب ...
أنا لا أريد أن أكلفك شيئا فوق طاقتك , أو أن تقوم بعمل لا تقدر عليه، أو بموقف ربما يكلفك الكثير خاصة أمام نظام قمعى لا يقيم وزنا لدستور أو قانون أو حكم قضائى .. نظام لا يضع اعتبارا لكرامة إنسان أو حقوق أفراد .. إن كنت تستطيع أن تتكلم فتكلم .. تكلم مع أهلك .. مع جارك .. مع زميلك فى العمل .. إن كنت تستطيع أن تعبر عن قلقك على هذا الوطن فلا تدخر وسعا فى أن تبوح بما يعتمل فى صدرك من آلام وأحزان، بل ورفض لما ترى أنه إساءة واعتداء على حق هذا الوطن وانتهاك لكل ما هو جميل ونبيل .. فهذا الوطن هو مسئوليتك .. هو أمانة فى عنقك .. هو حاضرك ومستقبلك .. هو أهلك ومالك وولدك .. هو أرضك وعرضك .. هو كرامتك وشرفك .. لذا أرجو ألا تفرط فيه أو أن تنأى بنفسك عنه مؤثرا – كما يزعمون – السلامة وهى فى الحقيقة الندامة .. كل الندامة ، فضلا عن ضياع الوطن .

أيها المصرى العزيز ..
لابد أن يشعر الظالم أنه محاصر فى كل وقت .. وأنه مرفوض من كل الناس .. كل الناس .. يجب أن يشعر أن الأرض تبغضه .. وأن النفوس تكرهه .. وأن عامل الزمن ليس فى صالحه .. وأن ما يتمتع به من قوة لن تحميه ولن تسعفه .. لابد وأن يشعر أن هناك نهاية لطغيانه .. وأن هناك حدا لممارساته وتجاوزاته فى حق الوطن والشعب .
وأخيرا .. تقبل وافر تحياتى وعظيم تقديرى وخالص أمنياتى لك ولكل من حولك بمستقبل زاهر تشرق فيه شمس الحرية .. وتنعم فيه بالأمن والطمأنينة والسلام ؛

د. محمد حبيب
النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين

القاهرة فى : 14 من جمادى الأولى 1428هـ
31 من مايـــــو 2007م
=======



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هؤلاء هم من يعرفون معني نكسة 1967
- من مآسي عمال مصر بالخارج
- النكسة وأغانيها الجميلة
- رسالتان ..بدون تعليق
- الي : مسعود البرزاني - الرئيس الكردستاني
- الي : مسعود البرزاني - رئيس كردستان العراق
- ظهور فجائي لحزب يدعي - المصري الليبرالي - ! - 2
- ظهور فجائي لحزب يدعي : المصري الليبرالي
- وزيرة الرقيق .. المصرية
- القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير - ينطق عن الهوي - 2
- القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1
- ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة
- ننتقد الارهاب لا الأديان -2
- فوز لمصر ، وفوز للصين
- ننتقد الارهاب لا الأديان -1
- مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
- العبث بالدستور في الاسلام 2/2
- العبث بالدستور في الاسلام 1/2
- اهداء الي : أسامة أنور عكاشة
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12


المزيد.....




- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - تضامنوا مع الاخوان المسلمين