أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل القيّم - البحث العلمي...بين المعرفة ..و التفكير المنظم















المزيد.....

البحث العلمي...بين المعرفة ..و التفكير المنظم


كامل القيّم

الحوار المتمدن-العدد: 1943 - 2007 / 6 / 11 - 12:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


على الرغم من ان التفكير عملية عقلية يراد بها استخدام القدرات الادراكية والمخية للإنسان ،إلا ان بعض الفلسفيين يضعون مفاهيم تتضارب أحيانا مع أخرى و تقترب من المعنى العام والشامل، كالمنطق ،والعقل ،والعلم ،والإدراك….الخ،وهذا راجع لعدم استقرار المفاهيم * والاتفاق عليها بين المختصين في علوم مختلفة ، والتفكير بوصفه نشاطاً إنسانياً راقياً ومتقدماً في سلسلة النشاط الإنساني ،فانه بذلك يعد اثمن تفاعل يبديه الإنسان تجاه الطبيعة ومشكلاتها وظواهرها العلمية والاجتماعية والإنسانية.
وهنا تكون المشكلات ( Problems ) كحوافز ومنبهات لعملية التفكير يتبعها ظهور تصور أو حل مقترح في الذهن ،اذ يأخذ العقل في التمعن في المشكلة ،وبالتالي الوصول إلى فكرة أو حكم ابتدائي يسير بموجبه وفق قواعد معينة لحلها، وعلى هذا يكون (التفكير Thinking ) نشاطاً عقلياً يمارسه الفرد حين الشعور بحيرة معينة،أو غموض ،أو شك، أو تردد،أو تساؤل..الخ أي عند شعوره بمشكلة تتطلب حكماً أو تصرفاً في حدود الظروف المحيطة به،وضمن حدود العلاقات المرتبطة بالمشكلة ،وفي ضوء المعطيات التي يمكن ان توجد في حالتها الواقعية .
اساليب التفكير الانساني
لقد مارس الإنسان منذ عهود بعيدة جداً ( التفكير) بوصفه أداة أدرا كية لحل مشكلاته ،لكن هذه الممارسة كانت متأرجحة بين الخرافة والوهم والعلم ،ومن هنا كان لازماً عليه ان يغيّر طريقة تفكيره باتجاه النتائج وتطور طرق الاستطلاع والكشف والتعليم والإفادة من التجربة ،وعليه كانت أساليب التفكير تسير على وفق الآتي :
( أ )- التفكير بطريقة المحاولة والخطأ
وتتمثل في تخبط الفرد في مواجهة المشكلات من خلال محاولاته التجريبية المجردة من حلول متوقعة ،أو مسببات تقود إلى الحل ،وهذا النوع من التفكير يستند في الأساس إلى ما يمكن ان ينتج عنه نشاط معين ،تلقائي غير مدروس أو مستند إلى رؤية أو فرض علمي .
فغالباً ما يحاول الإنسان عند مواجهته مشكلة- أو لتفسير ظاهرة معينه– ان يعتمد على خبرته الشخصية ومعرفته المختزنة في حلها ،فالإنسان القديم وهو يبحث عن طعامه ،ربما يتذكر ان أنواعاً معينة من الثمار قد أمرضته، وان الحيوانات متوافرة بكثرة في بعض المرتفعات الخضراء ،وان الحبوب تنضج في وقت معين من فصول السنة ،…وهكذا راح يعتمد على محاولته اليائسة من التفكير المنظم الذي يحمل الغايات والتعليلات لحدوث الظواهر.
فبعد انتهاء عصر الجليد (البلايستوسين) وتلاشي حضارات العصر الحجري القديم الأعلى… بدأ الناس في هذا العصر يخرجون من الكهوف إلى مواقع مكشوفة ليسكنوا الخيام والأكواخ ..فهذه التجمعات فضلها على الحضارة الإنسانية كبير ،فبدأ حينها الإنسان محاولة مواجهة الطبيعة وموجوداتها(( فقد بدأ الإنسان لاول مرة محاولته لاستئناس الحيوان ،وربما لزراعة النبات))(1) كما يرى ذلك د.تقي الدباغ، وهذه مفتاح مواجهة الإنسان للطبيعة من خلال اكتشافه عن طريق الصدفة إمكانية العيش مع الحيوان وزراعة البذور في مناطق رطبة.
ب-التفكير بعقول الآخرين(التسلطّي)
هو نوع من التفكير يخضع بموجبه الفرد للآخرين في تفكيره من خلال خضوعه لسلطة مادية او علمية او اجتماعية حيث تتسلط عليه أفكار غيره وتسوقه الى التفكير بطريقة غير منظمة، وقد يكون الانسياق مبني على عادات وتقاليد موروثة، أو محببة أو بدوافع التقرب أو الخوف أو الضعف أو المنفعة ،وهذا ناتج عن عدم الأيمان بمعرفة الفرد ،اذ يرى ان الآخر يسمو بشيء من العظمة والحكمة المتناهية.
وقد نبه فرنسيس بيكون*إلى خطورة هذه النظرة من خلال إعجاب الناس في كتابات الأقدمين رغم ما يعتورها في أحيان كثيرة من نواقص بالقول (( انهم يقدمون إلينا ويعرضونها علينا بطريقة من شانها ان تضفي عليها قناعاً نتوهم معه أنها كاملة..تامة))(1) وهكذا كان بيكون يتحاشى الوقوع في الخطأ الذي وقع فيه القدماء من نتائجهم على انها (كاملة ،نهائية ،تامة ) فقد نادى بان على الباحث ان يعرض أراءه على إنها مجرد محاولات (Attempts) تناسباً مع طريقة موضوع البحث ومرحلته الزمنية.
وأسلوب السلطة أسلوب سهل ومريح في حل المشكلات،لكن شيوعه يجعل المعرفة تصاب بالوهن وعدم التراكم باتجاه المعرفة العلمية ،فان العصور التي كانت فيها السلطة المرجع والمقود الأساس في حل المشكلات ،كانت شؤون العلم والفكر فيها قد اتسمت بالتخلف وخلت من كل إبداع ،كما شاعت سلطة ارسطوالثقافية والفلسفية في العصور الوسطى الأوربية،أي اكثر من آلف وخمسمائة سنة. وقد اخذت سلطة الفلاسفة- ارسطومثلاً- تتخذ شكل الخضوع والتقديس بشخصه وما جاء به،وهكذا أوجد بيكون ورينيه ديكارت من خلال فلسفتهما بنقد الطريقة الارسطية في النظرة إلى الكون والظواهر التي كانت سائدة في العصور الوسطى كما اخذ غاليلو آراء ارسطو واحداً تلو الآخر وتوصل بمنهجه العلمي الدقيق إلى بطلانها، وعلى ذلك يرتكز هذا النمط من التفكير (التسلطي ) بالدعامات آلاتية:(1)
(1) القدِم Legacy
غالباً ما تحمل الآراء الموروثة القديمة قيماً خاصة ومؤثرة بالنسبة للمعاصرين، وتحمل نوعاً من التقديس والتعظيم غير مبرر علمياً ، وترتكز هذه النظرة إلى ان المعرفة كلها والحكمة كلها حكراً وميداناً على القدماء ولهم،بالاعتماد الضمني على التأريخ ،والذي تتم رؤيته في أحيان كثيرة على انه اخصب و أثرى واهم من حياتنا المعاصرة ،وهذه علمياً نظرة غير صائبة ولها دلالة على الكسل المعرفي والاتكاء على الماضي .
(2)- الانتشار Proliferation
اذا كانت صفة القدم تحمل امتداداً طوليأً في الزمان ،فان صفة انتشار الاعتقادات أو الأحكام أو الحلول الجاهزة أو الظواهر غير المؤكدة تعبر عن الامتداد العرضي الشائع بين الناس ،فالرأي ،أو الحل (الجاهز ) يكتسب سلطة اكبر (غير منظورة)كلما كان شائعا في ثنايا التكوين الاجتماعي ،وغالباً ما يجابه بالقول آلاتي ( هل ستكون أنت أحكم واعلم وأفهم من كل هؤلاء الناس)( أو اعمل كما يفعل الآخرون)،وهكذا….
وتشير الدراسات الاتصالية والاجتماعية-مثلا- إلى ان مفهوم ( الإشاعة) يرتكز بشكل كبير على أخبار أو اعتقادات غير يقينية لكنها في ذات الوقت تكتسب أهمية كبيرة وسريعة على التبني ،وغالباً ما تتسق هذه الاعتقادات مع الظرف النفسي والسياسي والاجتماعي للوسط الاجتماعي ،بحيث يشكل الإجماع سلطة قهرية على الاعتقاد الفردي وقوة ضغط غير شعورية بغض النظر عن مستوى الحقيقة والموضوعية.
(3)- الشهرة Fame
يرتبط هذا المتغير بالإذعان إلى شهرة شخص معين وبالتالي يسير إلى اعتقاداته أو طروحاته بوصفه يمتلك الحكمة والدراية ،التي أدت إلى ذيوعه وشهرته بين الناس ،وغالباً ما تكون إلصاق الشهرة المعرفية بناءً على جانب أو موقف معين ،وان مضمونها يحمل من البساطة أو التشويق أو الأهمية النفسية-بغض النظر – عن مداها المعرفي العلمي ،وامكانية التحقق منها وأخذها على انها علمية ،لكن تأثيرها يمتد ليصبح سمة غالبة أو سائدة لما سيقوله أو يكتبه في أذهان الناس .
(4) الرغبة والتمني Desire
يميل الناس إلى تصديق ما يرغبون فيه أو ما يتمنونه ان يحدث وعلى العكس فانهم يعارضون كل ما يتعارض مع تمنياتهم،وانهم بذلك لا يفتحون على أنفسهم عالماً جديداً من التفكير والتالف مع الظواهر الجديدة ،رغبة في بقاء الماضي الذي يرتبط براحة فكرية وكسل في التفكير والتوقد الذهني. وقد أشارت نظريات الاتصال الاجتماعي إلى هذا المنحى ،ليس فقط في الجانب المعرفي ،إنما بيسير ذلك في مجمل ما يتلقاه الفرد من معلومات على وفق ميوله وثقافته واتجاهاته (مرجعياته) وتعرف هذه المترافقات (بالعمليات الانتقائية Processes Selective ) وهي ثلاث : التعرض (التلقي ) الانتقائي ،والإدراك الانتقائي ،والتذكر الانتقائي. وهذه مرتبطة إلى حد كبير بمتغيرات شديدة التعقيد ،على اساسها تتم عملية توظيف المعلومات والآراء ،إلى ما يحمله الفرد من مخزونات معرفية ورغبات وميول وبالتالي يقوم بتبني ما يتوافق او مايتعارض معها.
(ج)-التفكير الخرافي Mythical Thinking
هو ذلك النمط من التفكير الذي يخضع بموجبه الفرد إلى أفكار وتفسيرات وحلول وهمية illusory في تفسير الظواهر ،ويقترب التفكير الخرافي من التفكير الأسطوري (الميثولوجي)*الا ان الفارق بين التفكير ين هو ان التفكير الأسطوري غالباً ما
يكون تفسيراً (متكاملاً) للعالم ،أو لمجموعة متعددة مترابطة من الظواهر في حين ان التفكير الخرافي غالباً ما يصدر جزئياً (Parts ) حول ظاهرة أو حادثة أو واقعة معينة .
ففي العصور البدائية والقديمة كانت الأسطورة تمثل نظاماً كاملاً في النظرة إلى الكون والإنسان ،غير انه كان يتسم بالاتساق والتماسك الداخلي ،أما( الخرافات*)فتظهر منسابة بالتفاصيل وجزئياتها ،ويتميز التفكير الخرافي بالمؤشرات آلاتية:**
1- الابتعاد عن الموضوعية في وصف الظواهر ومسبباتها.
2- شيوعه للعديد من الناس ،ويرتبط عكسياً مع ارتفاع مستوى التعليم.
3-الافتقار إلى السببية (Causality) والعلمية ،والاستناد إلى غيبية في تفسير الظواهر كالحظ ،والسحر ،والقدر دون اللجوء إلى الملاحظة المنظمة أوالدراسة التجريبية.
ويرى الدكتور فؤاد زكريا في سياق التفكير الخرافي ان (( الشعور بالعجز هو العامل الأساس لظهور الخرافة واستمرارها ،وهذا الشعور يتخذ أشكالا تختلف باختلاف البيئة والعصر،ولكن بنتيجة دائماً واحدة ،هي ان يلجا الإنسان في تعليله للأحداث إلى قوى لا عقلية تساعده في التخلص من المشكلات التي يواجهها تخلصاً وهمياً ،بدلاً من ان تساعده في حلها ))(1)، وعلى ما تقدم يمكن ان نستنتج ان العلم شيئاً فشيئا استطاع ان يحقق نصراً ماثلاً وظاهراً للعامة، على عقم الحل الخرافي للمشكلات ،من خلال تقديمه تجريبياً لمسببات الظواهر وامكانية التنبؤ بحدوثها ،وكان الكثير من الظاهرات التي استحدثت تفسيراتها الموروثة عن الماضي السحيق قد أعيد النظر إليها على وفق التفكير العلمي المقترن بالتفسير والتنبؤ والتحكم(السيطرة).
( د )- التفكير العلمي
ويتمثل في إخضاع النشاط العلمي لضوابط محددة ومتسقة ،مشهود بكفاءتها وسلامتها ،وان ظهور العلوم جميعاً بصيغتها ووظيفتها الإنسانية لم تظهر معرّفة بهذا الكم والكيفية ، رغم تباين فترات ظهورها الا في مرحلة متأخرة من تاريخ التفكير البشري ، ورغم المحاولات المتعددة والنشطة لفهم ما يدور حول الإنسان من ظاهرات وتساؤلات ،الا ان اغلبها كانت في حدود الإجابة والتفسير عليها ،أسيرة التصورات الذهنية والاجتهادات الذاتية والتحليلات والتفسيرات الغيبية الجاهزة منها والسلطوية ، ويعّد تفسير تلك الظاهرات والمواقف تفسيراً علمياً يقوم على الربط (السببي) أي إيجاد العلل والظواهر وارتباطها ببعضها بوصفها عناصر للمشكلة أو الظاهرة ربطاً موضوعياً واقعياً ودقيقاً باتباع طرق منظمة وممكنة تسمى (المنهج Method )هو بدء ظهور العلم ضمن المعرفة الإنسانية الهائلة والموغلة في القدم. وعليه فان ما ظهر من معارف وتفسيرات واوصاف للعلوم المختلفة ،الطب ،الفلك ،الاجتماع، الاقتصاد، الفن ،الاعلام، الكيمياء ...وغيرها كثير ،لم تصبح علوماً ( Sciences ) بمعنى الكلمة رغم اهتمام الإنسان بتفصيلاتها منذ وقت مبكر ،إلا حينما استندت إلى المنهج العلمي في التفكير والبحث والتجريب المتحقق من نتائجه ،ذلك ان لاعلم دون منهج، وعلى هذا فان تراكم المعرفة الإنسانية يشمل جملة من الأفكار والمعتقدات والأحكام والمعاني للظواهر الكونية والاجتماعية تضم كثير منها معرفة غير علمية وأخرى علمية ،وقوام التفريق بين الأمرين ،أو معيار التصنيف يتم من خلال أساليب الوصول إلى هذه المعرفة والطرق التي سارت بموجبها. لذا يعد العلم ( Science ) جزءً محدوداً من مجموع المعارف الإنسانية في الوقت الحاضر ، وانه من الممكن ان يتسع ليشمل خيراً اكبر ما دام بالإمكان إخضاع جوانب متعددة من هذه المعرفة إلى ( الضبط Control ) وإمكانية المراجعة على وفق جملة قواعد منظمة والتي نسميها في هذا الإطا (قواعد أو أساليب أو طرق أو أصول البحث العلمي ).






#كامل_القيّم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تاريخ الصحافة العراقية /صحف الحلة ومجلاتها الجزء الثاني
- من تاريخ الصحافة العراقية / صحف مدينة الحلة ومجلاتها
- الفضائيات العراقية .... نحو هوية علمية جديدة
- البحث العلمي ومشتركات الظواهر العلمية
- الإعلام.... ولغة الحوار عبر الصورة التلفاز انموذجاً
- من اجل رؤية جديدة لدراسة علم الاتصال والاعلام
- العولمة وأدواتها في الاختراق الإعلامي
- الصحافة النسوية في العراق
- المحتوى الاعلامي ومنهج تحليل المضمون
- التلقي الاعلامي ...ابعاده النفسية والاجتماعية
- البناء الاتصالي للبحث العلمي واهدافه
- عصر المعلومات والمعرفة ووسائل الاعلام
- دور الإعلام في مكافحة الفساد الإداري
- مراكز البحوث العلمية ....الى اين؟


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل القيّم - البحث العلمي...بين المعرفة ..و التفكير المنظم