|
(2-4) مجتمع الذكور والإناث ...؟
مصطفى حقي
الحوار المتمدن-العدد: 1937 - 2007 / 6 / 5 - 11:05
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
والعقوبات الصوارم التي أمر بها محمد : التصفية الجسدية وإستصفاء المال تشي بأن المسألة لم تكن فردية بل جماعية أو جمعية أي متكررة ومتواترة – ولكن في بعض الأحيان يكون طرفا العلاقة (=امرأة الأب والابن) أكثر دهاءً فلا يعقدان نكاحاً ، ولكن المباشرة بينهما تتم في الخفاء والكتمان : -( قال أبي بن كعب : جاء رجل إلى النبي –ص – فقال : إن فلاناً يدخل على امرأة أبيه فقال أبيّ : لو كنت أنا لضربته بالسيف ، فضحك النبي-ص- وقال : ما أغْيَرك ياأبيّ ، إني لأغْير منك والله أغير مني ) (48) . وواضح من سياق الحديث أن الرجل يدخل على زوجة أبيه دخولاً مريباً وكانت تسعد بذلك بل ربما كانت تسعى إليه وتشجعه وان الريبة هي التي دفعت الشاكي إلى تقديم شكواه إلى محمد ، وهناك ملحظ على درجة كبيرة من الأهمية وهو أن الخبر لايُفهم منه أن الأب متوفى ، لعلّه كان مسافراً في تجارة أو سَرِيَّة فا نتهز الابن فرصة غيابه واتصل بزوجته ، إلى هذا الحد بلغ طغيان وازع الاتصال بالآخر : نكاح أرملة الأب أو مخادنة زوجته عندما يولي ظهره ويغيب عن بيته !! لم يفلت من هذا النزوع العارم نحو الآخر صحاب ذوو أسماء لوامع : -( عن خوات بن الجبير بن النعمان عن أبيه قال : خرجت مع النبي –ص- في غزوة فخرجت من خبائي فإذا بنسوة حولي فلبست حلّة ثم أتيتهن فجلست إليهن أتحدث معهن ، فجاء النبي –ص- فقال : يا جبير ما يجلسك هنا ؟ قلت : يا رسول الله بعير لي شرد ) (49،50) . هذا الصحابي خارجٌ في غزوة ومعه محمد أو هو مع محمد أي قريب منه ولكن كل ذلك يهون في سبيل الاتصال بالآخر فسارع بلبس حُلّة – لزوم التأنق- وأتى إلى النسوة وجلس إليهن يسامرهن ويبادلهن أطراف الحديث الشهي لعل الحديث يجر وراءه ما هو أعمق ، ولما يضبطه محمد متلبساً وينكر عليه جلوسه ذاك لا يتورع أن يدّعي أن سبباً آخر هو الذي دفعه لذلك وهو شرود بعيره ، ومن البديهي ان ذلك لم يفت على فطنة محمد فكان كلما يراه ، يسأله : ما فعل بعيرك – ولم يحدثتا الخبر عما إذا كانت تلك النسوان صواحب جبير هنّ زوجات الخارجين قي الغزوة أو من الجيرة – ولعله مما لفت النظر أنهن لم يجدن غضاضة في الجلوس مع جبير والتحدث معه مما يقطع بأن ذلك المجتمع لم يكن مغلقاً كما تحاول كتب المتأخرين ان تصفه . -( حدثنا عمر بن أبي قيس عن عاصم عن عكرمة عن حمنة بنت جحش أنها كانت مستحاضة وكان زوجها يجامعها ) (51) ( وحمنة هذه أخت زينب بنت جحش التي تزوجها محمد بموجب آية من القرآن بعد أن كانت عند زيد ابنه ثم مولاه وحمنة كانت زوجاً لمصعب بن عمير ، قُتل عنها يوم أحد فتزوجها طلحة بن غبيد الله ) (52) . وكلاهما من أكابر الصحابة فالأول أرسله محمد قبل هجرته ليثرب ليقريء اليثاربة القرآن ولذا أطلق عليه لقب (المقريء) ولعب دوراً بارزاً في إدخال عدد من زعمائهم في دين محمد أما الآخر فهو من مجلس (العشرة المبشرين بالجنة) وهو( مجلس شورى محمد) والصورة الإسلامية لـ(ملأ قريش) حاكم مدينة القداسة : مكة قبل الإسلام، وسواء كان هذا أم ذاك فقد كان لا يجد غضاضة في مباطنة حمنة وهي مستحاضة . أما عمر بن الخطاب فقد أقدم على ماهو أوعر (53) -( عن عبد الحميد بن زيد بن الخطاب قال: كان لعمر بن الخطاب امرأة تكره الجماع فكان إذا أراد أن يأتيها اعتلّت عليه بالحيض ، فوقع عليها ، فإذا هي صادقة ، فأتى النبي –ص- فأمره أن يتصدق بخُمس دينار ) (54) . هنا حديث أسَريّ أي راويه من أسرة صاحب الخبر فعبد الحميد هو ابن أخي عمر ومعرفةُ ما إذا كانت المرأة حائضاً ليست معضلة فالحيض له رائحة نفاذة ولون دمه متميز ولكن ابن الخطاب لم يستطع أن يكبح جموح شهوته حتى بعد أن تثبّت من صدق زوجته وإنها فعلاً كانت حائضاً . وهناك أخبار تدل على أن الدافع كان متوهجاً لدى ابن الخطاب :-( عن ابن عباس قال : جاء عمر بن الخطاب إلى رسول الله – ص – فقال يا رسول الله : هلكت قال : ما الذي اهلكك قال : حولت رحلي البارحة فلم يرد عليه شيئاً فأوحى الله إلى رسوله هذه الآية ( نساؤكم حرث لكم فآتوا حرثكم أنى شئتم ) ، أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة ) (57،56،55) . الخبر يدل على أن ابن الخطاب من الذين يتلذذون بالمرأة مستلقية أو مقبلة أو مدبرة والذين يفرشونها فرشاً مؤثراً ولقد أيده محمد بآية من القرآن في إتيان المرأة مدبرة ( مع تجنب الدبر) ومن ساعتها أصبحت رخصة لا لعمر وحده ولكن للمسلمين كافة ومن الملاحظ أن محمداً قال لابن الخطاب ( اتقِ الحيضة) لأنه جامع إحدى زوجاته وهي حائض كما ثبت في الخبر الذي سقناه فهو يلفت نظره لعدم تكرار ذلك مرة أخرى . حتى وهو صائم لم يكن ابن الخطاب يملك نفسه أو يسيطر عليها : - ( عن جابر أن عُمِر قال : هششت وقبّلت وأنا صائم ، فقلت : يارسول الله صنعت اليوم أمراً عظيماً قبّلت وأنا صائم فقال : أرأيت لو تمضمضت من الماء وأنت صائم ؟ ؛ قلت لابأس ، قال : فمه ) (58) . والصائم يكون في حالة روحية سامية لأن الصيام لله وهو الذي يجزي به كما اخبر محمد ومن ثم لايكفر الصائم حتى في مقدمات الجماع مثل التقبيل لأن مثل هذه الأفعال تنافي روحانية الصوم ولكن يبدو ان ابن الخطاب كان له رأي آخر وتفسير مغاير للصيام - ومما يؤكد أن دافع الالتقاء بالأنثى كان متقداً عند ابن الخطاب هو الخبر الآتي الذي قبل أن نسطره نبدأ بمقدمة شارحة : عندما شرع الصيام كان يحرم على المسلم الأكل والجماع بعد أن ينام في الليل ، بمعنى أنه إذا نام لايحل له الطعام والشراب والاقتراب من الزوجة حتى يصبح ، ولكن اصحاب النوازع المتوهجة في الالتقاء بالجنس الآخر مثل ابن الخطاب لم يعبأوا بهذا التحريم وتجاوزوه : - ( عن ابن عباس قال : إن الناس كانوا قبل أن ينزل في الصوم ما نزل فيهم يأكلون ويشربون ويحل لهم شأن الناس فإذا نام أحدهم لم يطعم ولم يشرب ولم يأت أهله حتى يفطر من القابلة ، فبلغنا أن عمر بن الخطاب نام ووجب عليه الصوم ووقع على أهله ثم جاء إلى النبي –ص- فقال : اشكو إلى الله وإليك الذي صنعت ؟ قال : ما صنعت ؟ قال : إني سولت لي نفسي فوقعت على أهلي بعدما نمت ، وأنا أريد الصوم ، فزعموا أن النبي –ص- قال : ما كنت خليقاً أن تفعل ، فنزل الكتاب : ( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ) ، وفي رواية : قام عمر بن الخطاب – ر- فقال : يا رسول اللعه إني أردت من أهلي البارحة ما يريد الرجل من أهله ، فقالت : إنها قد نامت ، فظننتها . تعتلّ فواقعتها ، فنزل في عمر ( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ) . وفي رواية ثالثة : فرجع عمر بنم الخطاب من عند النبي –ص- ذات ليلة قد سمر عنده فوجد امرأته قد نامت فأرادها فقالت : إني قد نمت فقال : ما نمت ثم وقع بها ) ( 61،60،59) . هذا الخبر برواياته المختلفة التي حملتها مصادر موثوقة يثير عدة أمور : أ أن ابن الخطاب لا يتورع عن أتيان أهله سواء بعد نومه هو أو نوم الزوجة رغم أنه ، يعلم تمام العلم أن ذلك منهى عنه ومحرم .....إلخ . ب – أنه يرمي زوجه بالكذب عندما تخبره أنها نامت ليحلل وقوعه عليها . ج- أنّ محمداً عاتبه على ذلك بقوله ( ما كنت خليقاً أن تفعل ) . د – يقول عمر ( إني أردت من أهلي البارحة ما يريد الرجل من أهله ) وهي عبارة بالغة الدلالة وتفصح عن نظرة الرجل إلى المرأة في ذلك المجتمع الأمي فكل ما يريده منها هو المفاخذة فلا يريد منها : مسامرة لطيفة أو مشاورة في أمر عام أو خاص .... لأنها في نظره مجرد ماعون يفرغ فيه شهوته . هـ - أن محمداً للمرة الثانية على التوالي يحل لعمر الورطة (62) التي وقع فيها بأن يتلو آية قرآنية سبق أن رأينا ذلك حدث عندما حول ابن الخطاب رحله وهي مدبرة ( مع تجنب الدبر) . -( روى الشافعي في مسنده عن زينب بنت أبي سلمة أنها ارتضعت من أسماء إمرأة الزبير قالت : فكنت أراه أباً وكان يدخل علي وأنا أمشط رأسي فيأخذ بعض قرون رأسي ويقول أقبلي علي ) (63) والزبير من أكابر الصحابة وهو زوج أسماء بنت أبي بكر أخت عائشة وزينب بنت أم سلمة إحدى زوجات محمد . *** ونظراً لأن التقاء الذكر بالأنثى والأنثى بالذكر طقس يومي من الطقوس الاجتماعية المعتادة في ( مجتمع يثرب ) فقد اضطر محمد دفعاً للحرج عن أصحابه أن يبيح لهم أن يسيروا في المسجد وهم جنب : -( عن زيد بن أسلم قال : كان أصحاب رسول الله – ص – يمشون في المسجد وهم جنب ) (64) . ولو كانت حالة الجنابة فردية لما صرّح بذلك ولكن هذا التصريح يفيد أن الحالة كانت جماعية وبدرجة شديدة الكثافة بحيث لو حُظِرَ المشي في المسجد مع الجنابة لأحدث ارتباكاً في صفوف الصحبة خاصة وان المسجد آنذاك كان يستعمل لغير الصلاة وذلك وراثة عن المسجد الحرام ودار الندوة قبل ظهور الإسلام(65) وكانت بعض الوقائع على درجة معقولة من الجنوح : -( روى جابر قال : .... فخطبت امرأة فكنت أتخبأ لها حتى رأيت ما دعاني إلى نكاحها ) ( 67،66) . ما الذي دفع جابر بن عبد الله وكان من المقربين لمحمد إلى أن يتخبأ ليرى ما يدعوه إلى نكاحها ، لأن المرأة – على الأقل – كانت تكشف وجهها وكفيها – إذن كان يريد أن يرى غيرهما مما لاتظهره المرأة إلا في المنزل وهو ما يحتاج لمن يريد أن يطلع عليه إلى التخبؤ لأنها لو فطنت إليه لخبأته عنه ، هذه الأجزاء المستورة هي ما عبّر عنها جابر : حتى رأيت ما دعاني إلى نكاحها ، فلما أعجبته تزوجها . *** ( من كتاب مجتمع يثرب بين الرجل والمرأة في العهدين المحمدي والخليفي – الكاتب خليل عبد الكريم – سينا للنشر القاهره .) 48 – رواه ابن عساكر في تاريخه ونقله السيوطي في جمع الجوامع ص991 طبعة مجمع البحوث الإسلامية القاهرة . 49 - رواه الطبراني . 50 - أسد الغابة في معرفة الصحابة ابن الأثير الجزري المجلد الأول ص 324 مصدر سابق . 51 سنن أبي داوود المجلد الأول ص 83 . 52 – الاستيعاب في معرفة الصحاب ابن عبد البر المجلد الرابع ص 1813 مصدر سابق . 53 – في القاموس المحيط للفيروز آبادي : الوعر ضد السهل، وتوعر الأمر تعسر ، وعارة ووعورة . 54 – سنن الدارمي المجلد الأول ص 255 مصدر سابق . 55 – أورده ابن كثير في التفسير المجلد الأول ص 382 طبعة دار الشعب مصدر سابق . 56- الإمام أحمد في مسنده . 57- أبو الحسن النيسابوري في أسباب النزول ص48 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر . 58 – رواه أبو داوود والنسائي وابن حيان والحاكم في المستدرك ، نقلاً عن الجامع الكبير سيوطي ج1ص 883 59- أورده ابن كثير في التفسير الجزء الأول ص317 طبعة دار الشعب بمصر سابق . 60 – الواحدي النيسابوري في أسباب النزول ص 30 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر مصدر سابق . 61- ابن هشام في السيرة النبيوية ج2 ص 287 مصدر سابقوأضاف أن ابن الخطاب رمى زوجته بالكذب عندما قالت له : إني نمت . 62 – في مختار الصحاح للرازي : الورطة : الهلاك وفي الحديث : لاخلاط ولا وراط . 63 – المغنى لـ ابن قدامة – المجلد السابع – ص 521 – طبعة دار الغد العربي بمصر – سابق . 64 - المغنى ابن قدامة المجلد الأول ص 171 طبعة دار الغد العربي بمصر سابق . 65- وراثة المسجد في الإسلام لوظائف المسجد الحرام ودار الندوة قبل الإسلام تحتاج إلى عمل حفرية معرفية من قبل علماء الأنتروبولوجيا الدينية لمعرفة مظاهر الاتفاق والاختلاف . 66 – رواه أبو داود في سنته . 67 – المغنى ابن قدامة المجلد السابع طبعة دار الغد العربي بمصر مصدر سابق .
#مصطفى_حقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(4-1) مجتمع الذكور والإناث ...؟
-
(3-2) المرأة في مجتمع يثرب ...؟
-
المُفتَرِسون والمُفتَرَسون ولله في خلقه شؤون ...؟!
-
1-( 3) المرأة في مجتمع يثرب ..؟
-
(2) مجتمع الصحابة ..؟
-
يشترط لإباحة الخلوة الشرعية في دوائر الدولة إرضاع الموظفة زم
...
-
(1) مجتمع يثرب قبل الإسلام ..؟
-
العدالة العلمانية ....؟
-
مجتمع يثرب .. العلاقة بين الرجل والمرأة ...؟
-
مسلسل مهاجمة وتهديد القباط في مصر .. من هو المحرّض المقدّس..
...
-
حجب الرأس ..حجب العقل .. حجب المعرفة .. قرصنة عصرية ؟
-
ديمقراطية علمانية ولا بديل ... ؟
-
ديمقراطية أردوغان المكشوفة .... ؟
-
هل هؤلاء الذين يقتلون المسلمين الأبرياء هم إسلام ومثواهم الج
...
-
هل من المعقول أن تُضرب المرأة في هذا العصر ولو بزهرة ..!؟
-
هل هناك أحد يسمي ابنه معاوية في الوطن العربي كله وشمال إفريق
...
-
نضال العمّال مستمر رغم تبدل الأُطر السياسية ..؟
-
العلمانية وفصل الدين عن الدولة في الإسلام ، خوارجية . والقاه
...
-
(أحلام انتخابية ....(3
-
( أحلام إنتخابية ....؟ (2
المزيد.....
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|