أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - امال الحسين - الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 4















المزيد.....

الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 4


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1937 - 2007 / 6 / 5 - 11:06
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة ـ 4 ـ

من المعلوم أنه لا يمكن لكل من يدعي أنه يملك الحقيقة المطلقة أن يكون ماركسيا كما لا يمكن له أن يستمر في أية ممارسة فكرية كانت أم عملية ما دام لا يؤمن بالنقد و النقد الذاتي ، و كذلك لأن شروط النقاش بين الرفاق الشيوعيين تتطلب التحلي بالموضوعية و الإنضباط الواعي و ليس ممارسة الأستاذية حتى لا يكون هذا السلوك عائقا أمام المبدعين الشباب ، و أن تكون ماركسيا يجب أن تكون صادقا في أحكامك حتى مع العدو و إلا فكيف يمكن أن نقيم عمل الأعداء إذا لم نكن صادقين في أحكامنا ؟ إن معرفة الذات تكون في غالب الأحياء أصعب من معرفة الآخر و معرفة الآخر أسهل إذا كان في صفوف الأعداء و ارتكاب الخطإ في معرفة العدو يعتبر ضربة قاضية للشيوعيين ، و خلق الأعداء بشكل وهمي لا يمكن أن يكون فعلا ماركسيا بقدر ما هو ممارسة ميتافيزيقية مرتبطة بمرض الطفولة الماركسية ، و هنا لا أريد سرد الأخطاء المنهجية للرفيق خالد المهدي و هي كثيرة طبعا في مقالاته الأخيرة حيث لم أعتبر يوما نفسي أستاذا في الماركسية ، لأنني أعرف جيدا أن المنهج الماركسي منهج علمي لا يمكن اعتباره وصفة جاهزة مقننة تصلح لكل زمان و مكان بغض النظر عن الشروط الذاتية و الموضوعية ، كما أن الماركسي لا يعتبر نفسه معصوما من الخطإ كما يفعل الرفيق خالد المهدي الذي لم يعترف لنا إلى حد الساعة بأنه ارتكب خطأ معينا في مقالاته الأخيرة حول الحركة الطلابية ، في الوقت الذي يركز فيه على أخطاء الآخرين من منطلق أخطائه الذاتية مما يجعله مستمرا في إصدار الأحكام الخاطئة إذا كان بالفعل يحترم جدلية النقد و النقد الذاتي .
فهو يتحدث عن العلنية و السرية و هو الذي مارس العلنية بذكر اسمي علنية في تناوله للأخطاء التي قد أرتكبها أو لا أرتكبها مما جعله يقع في عرض أفكار رفيق للنقد بشكل علني و هذا ما ليس من سلوك الماركسي بمكان و هذا لا يعني أنني أخاف من العلنية ، كما أن مثل النقاشات التي فتحها الرفيق خالد المهدي و التي أسماها بالنقاشات بين الشيوعيين حول إشكاليات نظرية لا تعدو أن تكون هروبا من الإعتراف بأخطائه ، و هذا دليل آخر على أنه يريد توجيه النقاش كيفما يحلو له وفق رغبته الذاتية و ليس وفق المنهج الماركسي الذي ينفي ممارسته من طرف الرفاق ، في الوقت الذي نعرف فيه جميعا أننا لسنا بصدد النقاش الفكري لأن النقاشات من هذا الحجم نعرف جميعا مكانها كما تم الإتفاق على ذلك مسبقا ، فكم من ملاحظات نظرية لدي حول مجموع الكتابات التي كتبها الرفيق خالد و التي تتبعتها جيدا و لكنني إلى حد الساعة لم أدل بأي منها ، و اعتباري لما كتبه الرفيق حول مقالي ب"محاولة تقزيم معرفتي بالماركسية" ليس خوفا من أخطائي أو هروب منها حيث لا اعتبر أعمالي متكاملة و لا تحتوي على أخطاء ، إن اللياقة في النقاش بين الرفاق أساسية في تقدم التفاعل الفكري و الإبداع النظري اللذان تقتلهما ممارسة الأستاذية التي لا تمت بصلة بالممارسة الماركسية ، أما الحديث عن الكتابات الشيوعية بالمغرب فهي ضعيفة جدا و تحتاج إلى التراكم أولا و التفاعل الفكري بين الكتاب الشيوعيين ثانية و المناظرة الرفاقية ثالثا داخل إطار مضبوط ، أما ما نحن بصدده فما هو إلا جزء ضئيل من إبراز الآراء حول حركة معينة و بالضبط حول أحداث معينة داخل الحركة الطلابية التي تعنينا كشيوعيين ، و إطلاق هذا النوع من النقاش لا يتطلب المناظرة الفكرية بقدر ما يتطلب الحسم في التعامل الإيجابي مع إشكاليات الحركة الطلابية .
أنا لا أريد إطلاق إتهامات مجانية على الشيوعيين المغاربة في مستوى نعت منهجهم بالميتافيزيقا كما فعل الرفيق خالد ، فما هو المنهج الميتافيزيقي ؟ إن إطلاق الأحكام الجاهزة يعتبر دربا من دروب الميتافيزيقا ، و إطلاق الميتافيزيقا على تحاليل الشيوعيين بدون دليل ملموس لا يمكن اعتباره إلا سلوكا ميتافيزيقيا نابعا من المرض الطفولي الشيوعي و إلا فكيف يفسر الرفيق خالد أحكامه الجاهزة على المناضلين المركسيين و نعتهم بالميتافيزيقيين ؟ إن الفصل بين ما هو ميتافيزيقي و ما هو مادي لا يعدو أن يكون القدرة على الفصل بين الإيمان بالفكرة من منطلق احتضان الأسفار بشكل فج و بين الجدلية بين الممارسة العملية و النظرية الثورية ، فهل يفتقد الشيوعيون المغاربة لهذه الجدلية ؟ و من هم بالضبط الذين يفتقدون لهذه الجدلية في نظر الرفيق خالد ؟ إن إطلاق مثل هذا الحكم في حجم الممارسة الميتافيزيقية للشيوعيين لا يمكن أن تصدر عن شيوعي و إلا فكيف يمكن أن يستثني هو نفسه إذا لم لكن من ممارسي الأستاذية على باقي الرفاق ؟ عندما قلت يجب أن نطلق العنان للإبداع النظري أريد أن أوصل رسالة مفادها أننا لسنا بحاجة إلى الأستاذية ، ذلك لأنه من الأخطاء القاتلة التي عانى منها الشيوعيين المغاربة هي ممارسة هذا السلوك على باقي الرفاق من طرف القيادات ذلك ما عمل الرفيق خالد على تحاشي الخوض فيه ، حيث عمد على ممارسة الأستاذية بالمطلق بإصدار أحكام جاهزة على ممارسة الشيوعيين المغاربة بنعتهم بصفة الميتافيزيقا دون أن يستطيع الدفاع عن هذا الحكم المطلق ، و هنا أختلف معه لأنني لا أستطيع أن أطلق حكما في حجم نعت أعمال الشيوعيين بالميتافيزيقا ليس خوفا و لكن من باب الصعوبة النظرية التي تطرحها إشكالية المادية و الميتافيزيقا ، و لكن الرفيق خالد يرفض الإختلاف إذا لم يستجب لرغباته وفق الإتجاه الذي يريد أن يسير فيه النقاش و هذا في حد ذاته ليس بالميتافيزيقا و لكنه بالديماغوجية التي تسعى للقفز على كل ما هو علمي ، فمحاولة تحويل النقاش حول الأحداث الجامعية التي تعتبر مسألة ملموسة لا يملك أحد من الشيوعيين المغاربة اليوم جوابا صحيحا لها و تحويل هذا النقاش إلى نقاش نظري حول إشكالية التشكيلة الإجتماعية بالمغرب ما هو إلا عمل ديماغوجي لا يمت بصلة بالمنهج الماركسي .
و من هنا قبل فتح أي نقاش نظري حول الإشتكاليات المطروحة داخل الحركة الإجتماعية بالمغرب و ضمنها الحركة الطلابية لا بد لنا من ضبط الإطار السياسي الذي نريد أن نشتغل فيه ، و لا يمكن أن نبقى هكذا شيوعيين بشكل فضفاض و نتبادل الآراء إن لم نقل الأحكام الجاهزة و نقول بأننا نمارس عملا ماركسيا سواء أكان نظرية أو ممارسة عملية ، إن ممارسة الإختلاف يكون ضمن إطار مسؤول و ليس هكذا بشكل ميتافيزيقي عبر الممارسة و اللاممارسة مما يجعنا بالفعل شيوعيين ميتافيزيقين و هنا لا يمكن استثناء أحد كما فعل الرفيق خالد ، إن الشيوعي هو الذي يمارس أولا من داخل طبقته و من داخل فئة من فئات طبقته لصالح البروليتاريا التي يجب أن تنبثق منها الطليعة الثورية ، على كل شيوعي من موقعه إذا أراد أن يكون شيوعيا فعلا أن يشتغل على فهم الإشكاليات المطروحة ضمن الحركة التي ينتمي إليها في علاقتها بالحركة الإجتماعية بصفة عامة ، و أن يعمل على تفعيل الصراع داخل الحركة التي ينتمي إليها في علاقة بالصراع الطبقي بصفة عامة داخل الحركة الإجتماعية ، في أفق توحيد النضال الطبقي بين جميع الحركات من أجل تفعيل مفهوم الإضراب الإجتماعي بالمرور إلى الإنتفاضة الشعبية لتحقيق الثورة الإشتراكية ، أما أن ينسلخ الشيوعي عن الحركة التي ينتمي إليها و يريد ممارسة النضال الطبقي بتجاوز حركته الخاصة و يعتبر الحركة الطلابية مركز الحركة الإجتماعية بصفة عامة فتلك ممارسة الهروب إلى الأمام ، إن الشيوعي الذي نحن بحاجة إليه اليوم هو من يغلب الممارسة العملية على العمل الفكري الذي أنتجت منه منظمة إلى الأمام الكثير الذي ما زال لم يتحقق فيه اليوم إلا القليل ، و لهذا فإنني لا أعتبر نفسي منظرا ماركسيا لأنني أرفض الإنطلاق من الفكرة التي كبلت الفكر الإنسان لعدة قرون بالسقوط في الميتافيزيقا التي يصعب الخروج منها ، و هكذا فإننا لسنا بحاجة إلى منظرين جدد بقدر ما نحن في حاجة إلى الإلتزام اليومي بالنضال الطبقي من أجل بلورة الإنتاج الماركسي في الواقع الموضوعي للحركة الإجتماعية بالمغرب ، و من أجل تمحيص ما تم إنتاجه و الوقوف عند أخطاء الأولين من الشيوعيين المغاربة حتى لا نبقى حبيسي النقاشات الميتافيزيقية العقيمة التي لا تمت بصلة إلى الممارسة النظرية الماركسية .
إن الإشكالية الأساسية المطروحة في الساحة الطلابية المغربية اليوم و منذ زمن بعيد هي البناء الذاتي للنقابة الطلابية التي بدونها لا يمكن ممارسة أي عمل داخل الحركة الطلابية ، إن التنظيم الذاتي لعموم الطلبة أمر ملح بناؤه اليوم و قبل أي نقاش نظري حول التشكيلة الإجتماعية المغربية ، إن الحركة الطلابية تعني بالأساس كل طالب مسجل بكلية من الكليات المغربية و الأداة الأساسية لتفعيل هذه الحركة هي الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ، إن هذه الأداة محض نقابية تخص الطلبة و هي ضرورية لتفعيل النضال داخل الكلية وفق المصالح المشتركة لعموم الطلبة أولا ، و هي ضرورية لتوحيد نضال الطلبة في صراعها ضد السياسة التعليمية الطبقية للنظام القائم بالمغرب ثانيا ، و هي ضرورية لتنظيم الطلبة داخل الكلية على توحيد النضال من أجل القضايا السياسية ذات الإمتدادات الجماهيرية ثالثا ، و لا يمكن بناء هذه الأداة التنظيمية إلا من طرف من هم معنيون مباشرة بالحركة الطلابية و هم الطلبة ، و من غير المعقول أن يلقى من استنفذ سنوات الدراسة بالكلية لذته في الفعل داخل الحركة الطلابية بشكل مباشر ، إن ممارسة الفعل داخل أية حركة خارج الحركة التي ينتمي إليها الشيوعي لا يمكن أن تكون إلا من داخل التنظيم السياسي لكافة الشيوعيين المغاربة ، إن بناء وحدة الحركة الإجتماعية لا تكن فقط ضمن تناقضاتها الذاتية و الموضوعية و لكن كذلك ضمن وحدة مجموع الحركات الجماهيرية في أفق بناء وحد النضال الطبقي ، إن الهروب من تحمل المسؤولية من طرف الشيوعيين داخل التنظيمات الخاصة لفئات الطبقات التي ينتمون إليها يعتبر عائقا أساسيا في بناء وحدة الصراع الطبقي بالمغرب ، هذا السلوك الذي يقابله ممارسة الأستاذية على الشيوعيين الشباب في الحركة الطلابية من طرب بعض الشيوعيين الذين يتهربون من مسؤولياتهم داخل الحركة التي ينتمون إليها أو في فئة من فئات الطبقة التي ينتمون إليها ، ذلك ما يجعل فعل هؤلاء فوضويا و لا يمت بصلة بالممارسة الماركسية الشيء الذي يصبح عائقا أمام بناء الحزب الثوري و الذي تنتج عنه ممارسات بعيدة عن الواقع الموضوعي للصراع الطبقي بالمغرب ، إن مثل هذه الممارسات هي التي يمكن نعتها بصفة الميتافيزيقا لكونها لا تنطلق من الواقع الموضوعي للحركة التي يشتغل فيها المناضل الشيوعي ، ذلك ما يجعل التحليل المنبثق من مثل هذه الممارسات تحليلا ميتافيزيقيا بعيدا كل البعد عن الواقع الموضوعي للحركة الشيوعية.
تارودانت في : 05 يونيو 2007
امال الحسين





#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم الفاشية من منظور أدبيات منظمة إلى الأمام
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الأخيرة 3
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 2
- الأمازيغية و الصراع الطبقي
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة
- المهام النضالية للماركسيين اللينينيين
- السياسي و النقابي في علاقتهما بالمجتمع المدني في عصر الرأسما ...
- مهمات منظمات الشباب
- نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها
- تثوير علاقات الإنتاج في ظل المجتمع الإشتراكي
- الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي ينعت اللينينية بالتايلور ...
- الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية
- حزب النهج الديمقراطي و الماخية الحديثة في بداية الألفية الثا ...
- دحض الماخيين الجدد بحزب النهج الديمقراطي و بناء الحزب الثوري
- الماركسية اللينينية جوهر الدياليكتيك الماركسي
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الحادي عشر


المزيد.....




- النهج الديمقراطي العمالي يدين الهجوم على النضالات العمالية و ...
- الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب تدين التصعيد ا ...
- -الحلم الجورجي-: حوالي 30% من المتظاهرين جنسياتهم أجنبية
- تايمز: رقم قياسي للمهاجرين إلى بريطانيا منذ تولي حزب العمال ...
- المغرب يحذر من تكرار حوادث التسمم والوفاة من تعاطي -كحول الف ...
- أردوغان: سنتخذ خطوات لمنع حزب العمال من استغلال تطورات سوريا ...
- لم تستثن -سمك الفقراء-.. موجة غلاء غير مسبوقة لأسعار الأسماك ...
- بيرني ساندرز: إسرائيل -ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في غزة-
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ... دفاعا عن الجدل --(ملحق) دف ...
- اليمين المتطرف يثبت وجوده في الانتخابات الرومانية


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - امال الحسين - الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 4