أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسن ميّ النوراني - إلى عقلاء -الحوار المتمدن-.. وإلى أخي منذر م. ن














المزيد.....

إلى عقلاء -الحوار المتمدن-.. وإلى أخي منذر م. ن


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 587 - 2003 / 9 / 10 - 03:29
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



الدكتور حسن ميّ النوراني
لكم بهجة الحب
أخي منذر.. تعلمت من القرآن مكارم الأخلاق التي قال النبي محمد (صلى الله عليه سلم) أنه جاء ليتممها.. ومن مكارم الأخلاق أن نسموا فوق ما يفرق بين القلوب
وأنا لم أرد على رسالتيك خوفا ولا ذعرا وإن من يرفع راية النورانية لا يختبئ كما تختبئ الفئران ولا يعوي كما تعوي الكلاب.. , أشكرك لأنك أسديت لي خيرا برسالتيك اللتين أدخلت على نفسي سرورا كنت أفتقده.. فجزاك الله عني خيرا.
وهذا أنا يا أخي أضع رسالتيك في النور لا للتعريض بك ولكن ليكون أمامك مجال لكسب الأنصار ضدي ولتحريض الأعزاء القراء على أن ينتقدوا فكري فإن النوراني يرحب بكل نقد له وإن كنت أرجو أن يلتزم النقد بالحكمة كما يدعو القرآن وأن يرتكز على الحب بين الناس وأن يستهدي بالحب للمعرفة التي نذرت حياتي للحصول على حقيقتها..
لك شكري ولكني أعاتبك في تلميحك عن أمي التي كانت عفيفة نقية تقية تحب الفقراء وتداوي المكلومين وتشفي المرضى ببركات من الله وكانت معلمتي فعليها رحمة الله الواسعة وعلينا جميعا وأظنك وأنت المتدين الغيور لا ترضى أن تقلق منامها الأبدي في رحاب الرحمة الربانية المطلقة
لك حبي
وفيما يلي نص منسوخ للرسالتين التي تكرم منذر بإرسالهما لي بالبريد الإلكتروني أدعهما بين أيادي قراء "الحوار المتمدن" ليقول العقلاء المحبون كلمتهم فيها

الرسالة الأولى


Date: Sat, 6 Sep 2003 00:12:50 -0700 (PDT)
From:  "monther mn" <[email protected]> | This is spam | Add to Address Book
Subject: الرد الكافي على الكلب العاوي
To: [email protected]
      
 


السلام على من اتبع الهدى و لا أظنكنك متبعه:
لقد ضللت و شط عقلك فما أجدك قد هديت...
و إنك بفكرك هذا و إنكارك معلوما من الدين بالضرورة تكون قد خرجت من الأسلام بخروج ردة.
إمك أيهها المستغرب المتبجح الضال حريٌ بنا أن نكمم فمك النتن الذي يحتوي لساناً  قد جبل على قول الكذب و التزييف و الخداع و الإضلال فلا بارك الله لك في قلمك و لسانك و عقلك.
ماذا ترتجي من الأيام بعد أيامك هذه....
إن كان الله يريدك بخير أرجعك لعقلك و إن لم يكن ظلت البشرية تلعنك إلى قيام الساعة
لا أريد أن أرد فلو رددت لما كفتني مجلدات و لكني أستنكف أن أرد على أمثالك
"و من أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها و نسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه و في آذانهم وقراً"
 

الرسالة الثانية


Date: Mon, 8 Sep 2003 01:48:16 -0700 (PDT)
From:  "monther mn" <[email protected]> | This is spam | Add to Address Book
Subject: أجبن من فأر و أقذر من (...)
To: [email protected]
      
 


لا أخال أمثالك يجرؤ على الرد لأنكم تختبئون خلف سوار موقعكم تقذفون الكلمات المسمومة المدسوسة و التي لا تخرج إلا من أناس تربوا على موائد الصهيونية و رضعوا الأفكار اللادينية و تعلموا التفنن في بيان الكفر و الإلحاد فلا غفر الله لكم جزاء ما تبثونه من شبهات في الأمة الإسلامية.
لا أظن أمثالك قد جاءوا للعالم بالطريقة السوية و إنما بالطرق الداعرة التي ترسخت في أنفسكم و كتبتها أقلامكم, و لولا خوفي من القذف لما كنيت.
فلا سلم الله حالكم و أراح الأمة منكم و شعب فلسطين خاصة....
"و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون"


--------------------------------------------------------------------------------



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أم ِّ.. يا أبت
- ستفشل أية هدنة قادمة وإسرائيل ستواصل اغتيال قيادت حماس والجه ...
- سُميّة
- المرأة لا تنجس بالحيض والنفاس
- الله نوراني
- سادية جنود الاحتلال تستهدفهم الأطفال يشكلون 24.78 % من العدد ...
- يا زمن الصَغار سجِّلْ
- جماعة حق البهجة
- وصايا
- نص عامي: الناسْ بـِدْها دَجَلْ
- كُنْ لَنَا نُوْراً يا وَطَنْ
- النورانية
- في: الله والحب والحرية والبهجة
- من الفاعل والفعل إلى اليكونية
- الفلسفة حبٌّ.. حبٌّ.. حبْ
- هاتِنْ.. نزرع الأرضَ بهجهْ
- موسيقى القمر
- مهر الزواج
- البحر يشربني!!
- بهجة الحب


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسن ميّ النوراني - إلى عقلاء -الحوار المتمدن-.. وإلى أخي منذر م. ن