|
البعثيون عائدون من تحت عباءة السلطه
جمال حامد الناصري
الحوار المتمدن-العدد: 1928 - 2007 / 5 / 27 - 10:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
يبدو إن الحكومه العراقيه ماضية بمسلسل التنازلات لحزب البعث فلم تبقى الا ورقة التوت التي تستر عورتها لتكتمل عملية الانبطاح والرضوخ لشروط واملاءات البعثين للمشاركه بالعمليه السياسيه. متجاهلة نواياهم ومقاصدهم التي عرفها العراقين عن ظهر قلب من انهم لايقبلو بانصاف الحلول فاما ابتلاع السلطه بكاملها والا دونها خرط القتاد.. والتجارب التي مرت على العراقين ابتداء من تاسيس هذا الحزب المشؤم في الارعينيات إلى اليوم كان جل هم هذا يرتكز على الانفراد بالسلطه واقصاء الاخرين . والان كل الضروف المتاحه تكاد تكون ممهده ومهيئه لعودتهم والا ماذا يعني إن تدعو الحكومه رجال الامن والمخابرات من الصدامين والبعثين لتسجيل اسمائهم بغية اعادتهم الى مراكزهم ووظائفهم السابقه أو تعينهم بالاماكن والوظائف التي يختاروها أو احالتهم على التقاعد وحسب رغباتهم طبعا. وتوغلف الحكومه ذلك بالتمويه لشعبها انه مجرد تثبيت موقف لهذه الاجهزه والعناصر لكي لايتعاملو مع الارهابين والتكفيرين ومن لم يسجل نفسه يعتبر متواطئ معهم .لا ندري على من تمرر هذه الخدع والاضاليل والالاعيب لحكومتنا .وهي بنفس الوقت عازمة على عقد مؤتمر مصالحه لاجهزة القمع الصدامي من المخابرات والامن على غرار مؤتمر الضباط يتزامن مع دعوتها لعودتهم لوظائفهم ومراكزهم التي فقدوها بعد التحرير .وكاءننا عدنا بخفي حنين,,, ياترى ممن حررنا العراق وممن انقذنا شعبه ؟؟من الحيوانات الاسطوريه ام من الملائكه ؟؟.والله انه امر محير ومخجل كيف تواجه حكومتنا شعبها وهي تدوس على مشاعره وعواطفه وارواح ودماء بنيه التي ازهقت على ايدي هؤلاء القتله والمجرمون .باي وجه تقابل الضحايا والايتام والارامل وابناء المقابر الجماعيه التي تسلقت هذه الحكومه على اكتافهم وطافت بدمائهم لتعتلي السلطه وتتاجر إلى اخر لحظة باشلائهم حين تحتفل مع الجلاد بيوم المقابر الجماعيه وبنفس الزمن الذي تدعوهم فيه لمشاركتهم السلطه .ولكن على ما يقوله المصريون(( الي اختشو ماتو)) فحكومتنا تبدو بلا حياء وخجل والا لم الاسخفاف والاستهانه بارواح ودماء شعبها ..اهذا هو رد الجميل المرجو من حكومة وسلطة كانت تدعي وتولول باسم المقابر الجماعيه وباسم الملاين من العراقين الذين راحو قرابين فداء للحريه والانعتاق من هذه الزمر التي تدعوها الحكومه للمشاركه والاحتفال على رموس واشلاء ضحاياهم . والانكى من ذلك إن البعثين يسخرون ويستهينون ويهددون اتابعهم ومنتسبيهم بالانجرار وراء تنازلات واغراءات الحكومه ويديرون ظهورهم لكل عروضها ويفضلون التعامل والحوار مباشرة مع المحتل على إن يتعاملو مع اذنابه وعملائه بهذا الغرور والاستعلاء والتبجح الوقح يتعامل البعثيون مع السلطه الحاكمه .الا يدل ذلك على مدى الضعف والهوان والانحدار إلى الاسفل الذي وصلت إليه السلطه امن اجل الكرسي والتشبث بالمواقع هذا الذل والخضوع والحنوغ لعدو الامس . لكنها احزاب اقتطفت الثمار دون عناء وتعب ودون أي قطرة دم تبذل جائتها السلطه على طبق من ذهب جاهزة مجهزه فهي إن فقدتها غير مندوم عليها طالما امتلئت ارصدتها وجيوبها وامنو افضل العيش والهناء لعوائلهم ومستقبل اجيالهم كانو يوما ما يحلمون بفتاتها وليذهب العراق وشعبه إلى الحجيم إن عاد إليه القتله والسفاحون . وتبقى كل التصريحات والشعارات وخطب المسؤلين الرنانه المشحونه بالحماس والتهديد من(( انهم لم ولن يسمحو من اعادة عقرب الساعه إلى الوراء وان المسيره ماضية في طريها دون إن توقف عجلتها عصي وعثرات المغرضين الحاقدين)) تبقى طنينا اجوفا لااثر يذكر له على ارض الواقع الحكومه متواطئه جهارا مع الامريكان وجهات الضغط المتنوعه والمختلقه والتي تود وباصرار إلى عودة الببعثين ابتدء من مؤتمرات المصالحه والتي لايعرف أي عراقي عن أي مصالحه تتحدث الحكومه اذا كان الكل مشتركا في العمليه السياسيه وبكل اطياف ومكونات الشعب العراقي فهل تتصالح هذه الحكومه مع نفسها .لكن وبدون مغالطه ومراوغه تريد التصالح مع حزب البعث من اجل اشراكه في العمليه السياسيه بعد إن بداء العجز والوهن والاعتلال ياءخذ منها ماخا وبداءت غير قادره للصمود والتصدي لمؤامراته وضغوطه سواء لعملياته الارهابيه المسلحه التي لاتتونى من اكمال حصادها لشعبها الذي طال لثلاث قرون ونيف .او الاستعانه باربابه وولي نعمته ولضغوطهم المؤثره المتمثله . بالدول العربيه الرسميه وشعوبها والتي ماحنت يوما على شعب العراق ومحنته وهو يقع فريسةمتهالكه تحت نير وتسلط هذه الزمر العاتيه لسنين مثقلات باالرزايا والهموم .والان كل همها وديدنها ينصب من اجل اشراك البعثين في سلطة القرار والدوله الجديده . فالمؤشرات و الاعتبارت والتلميحات التي توحي بها لتوسيع العمليه السياسيه في اشراك اكبر قدر ممكن من السنه ما هو الا تضليل وهراء فارغ يظهر عكس ما يبطن فالبعثيون ألان وفي نظر الكثيرين من العرب اضحو يمثلون اهل السنه في العراق واصبح الكل ينتصر لهم ويشكو مظلوميتهم من خلال تباكيهم على تهميش اهل السنه في العراق وهذه الاسطوانه المشروخه التي يرددها العرب لم تعد تنطلي احابيلها على احد .فالعمليه وبكل شفافيه ووضوح لالبس فيه إن العرب والمحيط السني عموما لايروق لهم ويحز في نفوسهم إن ينسلخ العراق مذهبيا عن محيطهم السني وبالتالي سيكون عمقا ستراتيجا لايران الشيعيه والتي تهدد مصالح المنطقه برمتها وتخل بتوازنها المذهبي والسلطوي المحتكر ومنذ قرون لاهل السنه وهذا خروج ومروق واخلال في المنظومه الطائفيه المسيطره والمتنفذه على المساحه العربيه منذ صدر الاسلام. لهذا تظافرت جهود هذه الدول ومنذ سقوط الصنم والى ألان في التامر وخلق الذرائع والاحابيل من اجل اسقاط ومحق هذا النظام الجديد من خلال جعل حدودها مشرعة للغازين والتكفيرين ولعصابات القتل والجريمه ولا تتوانا من مدهم بالسلاح والمال وهي تنظر وعن كثب ما تفتكه هذه المجاميع بشعب العراق وبناه التحنيه وبحجة المقاومه وتحرير العراق من الغزاة ,,لكن حقيقتها الجوهريه هو تحرير العراق من الروافض الذين يشكلون عمقا وامتدادا لايران الشيعه وبالتالي تشكل هذه الدوله تهديدا لعروشهم وكياناتهم المتهاويه المبنيه والقائمه على التعنصر المذهبي والطائفي فكثير على الشيعه في نظرهم إن تكون لهم سلطه ودوله تمثلهم في هذا المحيط السني . وما مؤتمر شرم الشيخ ووثيقة العهد الدولي والتي اتت وباصرار ودعم من الدول العربيه وجامعتها الا دليل على فرض الهيمنه والتدخلات بالشاءن العراقي وتوجيه مسيرة عمليته السياسيه وفقا لمعاير واملاءات وشروط على القياده الساسيه العراقيه من اجل انتهاجها وتطبيقها والا سيكون العراق في معزل عن العالم وستكون حكومته تسبح عكس التيار العالمي فهي إن ارادت الخروج من مازقها وحراجة مةقفها ما عليها الا إن ترضخ للامر الواقع وذلك بتوسيع قاعدتها الساسيه والمتمثله باهل السنه ظاهرا لكنه يصب في مصلحة وتخطيط حزب البعث . فالبغثيون خير من يمثلهم في دولة العراق الجديد ويعيده إلى حضيرتهم بعد إن حاول الخروج عن منظومتهم الطائفيه وهم الشوكه الضامنه والدرع الواقي من التوسع الشيعي والامتداد الايراني في منطقة الخليج لهذا جاء ثقلهم كبير ومهيمن في مؤتمر شرم الشيخ . وامريكا هي الاخرى من مصلحنها التعامل مع حزب قوي ذو خبره وتجربه طويله في الاداره والاداء السياسي وليس مع كيانات واحزاب مهزوزه ضعيفه منقسمه مع نفسها تتصارع من اجل السرقة والنفوذ اضافه إلى انها تشكل طابورا خامسا وعمقا حيويا ممالئا لايران عدو تها اللدود التي تهدد مصالحها وهيمنتها على عموم المنطقه العربيه . والبعثيون بمكرهم ودهائهم يتفاوضون في الخفاء مع امريكا مباشرة لمنحهم الثقه وتسليمهم السلطه مقابل إن يعطوها تعهدا ببناء عراق ديمراطي تعددي. وبالتالي تستطيع الخروج بوجه ابيض من المطب الذي اوقعت نفسها فيه فمن ناحيه انها حررت العراق من نظامه الدكتاتوري التسلطي وانها استطاعت إن تبني له نظاما ديموقراطيا ومن الناحيه الاهم والهدف غير المعلن لمغامرتها من عزو العراق كان الثاءر والانتقام من صدام الذي نطاول وتمادى في غيه لتحدي جبروت امريكا وعزتها .فاعدامها لصدام ارضى غرورها واعاد اعتبارها الذي حاول ابنها وربيبها الضال التنكر لها وتمريغ كرامتها. وهي ايضا ساومت باعدامه جميع الاطراف الداخله بالعمليه السياسيه فالشيعه وهم المتضرر الاكبر من عنت وجبروت صدام الذي اذاقهم صنوف العذاب والتنكيل أيام حكمه فكان اعدامه يوم فرح وبهجة لانظير له ,,لكن مقابل سكوتهم وتحفظهم على تجريد الميليشيات الشيعيه من اسلحتها وحلها نهائيا وبذلك ضمنت تاءيد السنه العرب وسكوتهم عن اعدام صدام لانها استطاعت إن تحقق لهم امنيتهم بالقضاء على الميليشيات الشيعيه التي اقضت مضاحعهم وسلبت الراحه والامان من حياتهم.فضلا عن انها انقذت البعثين انفسهم من عقدة صدام وتسلطه وفرض ارادته بالقوه عليهم لذا كان اعدامه بمثابة الخلاص من بؤرة الخوف التي مسختهم طيلة سنوات عمرهم الحزبي تحت امرته وقيادته. لهذا تاءخرت الخطه الامنيه إلى ما بعد اعدام صدام كي تتحقق امريكا من تنفيذ شروطها ومساوماتها مع كل الاطراف وفعلا ما يحدث ألان من ملاحقه ودهم لاوكار الميليشيا الشبعيه وبالاخص جيش المهدي وتحفظ الحكومه وانبرائها بالسكوت دون أي تعليق أو امتعاض من جانبها على ما تقوم به القوات الامريكيه من اعتقال أو قتل دليل لايقبل الشك على اتفاقها المسبق على هذا البند من بداية الخطه الامنيه وبهذا السلوك تستطيع امريكا كسر شوكة الاحزاب الشيعيه المستقويه يميليشياتها وبالتالي تستطيع التمهيد لعودة البعثين دون منازع يتصدى لهم بقوة السلاح. والمتتبع للسياسه الامريكيه ومنذ غزوها للعراق لايقف لها على قرار أو رائي ثابت وإنما هناك تخبط وعدم استقار في قرارتها فمن مشروعها الاول الشرق الاوسط الكبير والذي ابتداءت به بالعراق لتبني انظمة وكيانات ديمقراطيه حسب مقاساتها وفهمها لواقع المنطقه العربيه إلى التراجع عن ذلك المشروع والاعتماد على الدول التوليتاريه التقليديه الحاكمه في المنطقه وفي تعزيز كيانتها والاعتماد والمشاوره وحل العقد والمشاكل التي تواجه سياستها وادارتها سواء بالعراق الذي تحتله بكامل جبروتها وسطوتها أو بالمشاكل المخضرمه والمستعصيه الاحرى . وما فرض المصالحه والغاء قانون اجتثاث البعث والضغط والالحاح على الحكومه العراقيه من اجل الاصلاحات السياسيه والتهديد بمنحها مهله زمنيه محدده الا دليل جامح وفوي عللى رغبتها باعادة حزب البعث إلى الحكم . واما صحوة عشائر الانبار و صلاح الدين وديالى وغيرها من المانطق السنيه الساخنه وهي تخوض حربا ضروسا مع عناصر القاعده والتكفيرين العرب وتستمد قوتها واسلحتها من الحكومه المركزيه وهي فعلا صادقة النيه في القضاء على الارهابين من اتباع القاعده وانصارها لانها ضاقت بهم ذرعا في القتل والتدمير وفي فرض سلوكيات سوداويه ظلاميه من خلال اعلان دولتهم الاسلاميه . لكن لايمكننا إن نعزل هذه العشائر عن ايحاءات وتنظيرات حزب البعث الذي جبل بالتامر والخبث فيمكن إن يوظف هذه الصحوه وهذا التصدي للعشائر العربيه في المنطقه الغربيه لصالحه فيضرب عصفورين بحجر واحد لانها اساسا ضد طروحات ومفاهيم ومعتقدات القاعده لانه حزب علماني وما لبوسه للدين الا لتمرير سلوكياته واجندته من خلال دغدغة عواطف الناس ومشاعرهم ولكي يخلو له الجو في هذه المنطقه ويبسط سيادته عليها تراه يخطط من اجل استلاب جبهة التوافق تمثيلها للسنه العرب في العمليه الساسيه الجاريه في العراق وذلك بحث وتحرض هذه الكتل العشائريه السنيه لان تكون هي الممثله الحقيقيه للسنه العرب وليس جبهة التوافق وعن هذا الطريق ايضا يستطيع المروق والاختراق بعناصره وزجهم فعلا بالعمليه السياسيه وكي يستطيع ايضا إن بخلق من هذه الصحوه جبهة عريضه وقويه معارضه للحكومه وللنظام الجديد. لذلك لاتشعر بوجود أي تضاد وتعارض بين عشائر هذه الصحوه ورؤسائهم وبين البعثين وطروحاتهم وما يدعوه بالمقاومه الوطنيه وإنما نرى العكس هو التاكيد من قبل كل الذين يتحدثون باسم هذه العشائر على المقاومه الوطنيه الشريفه والثناء والتبريك لها ولنضالها المستميت من اجل مقارعة المحتل وخروجه من ارض العراق وهم على بينة ودرايه إن البعثين والصدامين وراء هذا التبجح والرياء الكاذب.
#جمال_حامد_الناصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الناصريه وجاراتها حرب بالتلاقح
-
الاسلاميون وشرعنة الفساد
-
التخبط والارتجاليه في تصريحات المسؤلين العسكرين العراقين
-
--8 المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 7
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 6
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 5
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 4
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 3
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 2من 5
-
المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماض معتم وحاضر مشوه 1من 5
المزيد.....
-
مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل
...
-
متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م
...
-
السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
-
مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
-
فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي
...
-
الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار
...
-
لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك-
...
-
-الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
-
بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|