أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - اخاف على وطني من العدو الداخلي؟















المزيد.....

اخاف على وطني من العدو الداخلي؟


بافي رامان

الحوار المتمدن-العدد: 1928 - 2007 / 5 / 27 - 08:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قبل البدء بكتابة مقالي لابد من تذكير الشعب السوري و العالم بنكتة لها دلالات و معاني كثيرة تتردد على لسان كل فرد من ابناء شعبنا ، فعندما توفي ابن البكر لرئيس حافظ الاسد (( المرحوم باسل )) في حادثة سيارة كما روى الحادث في ذلك الحين على الرغم كانت هناك اشارات استفهام كثيرة على ذلك ؟و لابد من اطلب الرحمة و الغفران على الميت مهما كان ظالما لان ذلك من اخلاق الشعب السوري . فان الله عز و جل دعى الى اجتماع للملائكة ، فحضر كل الملائكة الا عزرائيل ، فسأل جل و جلاله ، لماذا لم يحضر عزرائيل ؟ فاجابه كل الحاضرين لانعرف عنه شيء ، فشكل لجان للبحث عنه ، فطار كل واحد باتجاه يبحث عن عزرائيل ، و بعد البحث و التمحيص حضر الجميع الا اخر وفد لم يحضر ، و كل واحد قال : لم نجد له اثر ؟ و بعد ذلك حضر اخر وفد ، و قالوا : لله عز و جل : ان عزرائيل موجود في سجن تدمر ، فسألهم الرب : و لماذا ؟ فردوا عليه : لانه قبض على روح ابن الرئيس حافظ الاسد و اجهزته المخابراتية قبضوا عليه و زجوه في السجن ؟
بلدي و وطني محاصر من كافة الاتجاهات فمن الحصار الاقتصادي الى السياسي الدولي و الاقليمي بسبب سياسات الحمقاء و العنجهية السلطوية التي تمارس من قبل النظام الاستبدادي الديكتاتوري و الضحية هي الشعب السوري بكافة مكوناته القومية و الدينية و المذهبية من العرب و الكرد و باقي الاقليات القومية على الرغم من تفاوت الظلم و الاضطهاد من فئة الى اخرى و لكن في النهاية الكل يعاني من مذاق الظلم و القمع و القهر و الرعب و الارهاب المنظم من قبل دولة المخابرات ، لان النظام الاستبدادي و منذ اكثر من اربعة عقود حطمت كافة مكوناته السياسية و الاقتصادية و المدنية و الاجتماعية، فحولت بلدي و مدينتي و قريتي الى خراب يعبث به اناس اجادوا فن البطش و الفساد و النهب بشكل منظم فهمشت المواطن ، وسلبت ارادته و عطلت الدستور و فرضت قوانينها حسب مقاس استقرار هذا النظام .
فمن الحصار الخارجي : بسبب سياسة النظام الحمقاء و عدم تفاهم التغييرات الدولية و الاقليمية في المرحلة الاخيرة ، فهذا الحصار خليط بين عدم تكيف النظام السوري مع التوازنات الدولية و خلل في الدبلوماسية الخارجية و نظرة السلطة الضيقة للتحالفات الدولية و تعيش من خلال احلامها القديمة بان دورها استراتيجي و مهم للقوى الكبرى و عدم فهمها للتغييرات الجديدة على الصعيد الدولي و فقدان شريعيتها فاتخذت كل القرارات في المرحلة الراهنة بشكل خاطىء فيعرض الشعب و الوطن للخطر ، و ذلك من خلال شعارات فارغة يعتقد ان تهييج الغوغاء و افتعال مواجهة مع القوى الخارجية ، و الادلاء بتصاريح غبية و غير ذلك التصرفات الحمقاء التي لاتخدم مصلحة البلد قد تطول من عمرها الاستبدادي ؟ النظام السوري و البلد بسبب هذه السياسات في ورطة ، و الذين يقولون لدمشق غير ذلك يكذبون ، و سوريا اليوم بحاجة الى التاكيد من حقيقة ان حل الورطة السورية ليس في واشنطن و لا في باريس و لندن و لا في الرياض و طهران و القاهرة ، بل في دمشق نفسها ، و هو امر يحتاج الى مراجعة الذات و نقد تجارب المرحلة السابقة بكل جرىء و الانفتاح على الشعب و الرأي الاخر من خلال نقد ذاتي صريح للسياسة السورية و اعادة الاعتبار للعقل و المنطق في التعاطي مع القضايا الاقليمية و الدولية . و لكن بدل ان تعمل على ذلك مستمرة في سياساتها المدمرة للبلد ، فان النظام الملالي في ايران صارت لاعبا اساسيا في سوريا – العهد الجديد الوراثي – بحيث صارت و بكل بساطة متماهية مع السياسة التي تقرر في طهران و مع الاستراتيجية الايرانية التي لها اطماع في المنطقة من خلال احلامها الفارسية و لتحقيق مآربها في امتلالها حتى القنبلة النووية في المستقبل و الان هي التي توظف دمشق في اللعبة التي تمارسها على الصعيد الدولي و الاقليمي . لزعزعة الاستقرار في المنطقة من خلال تنظيمات ارهابية في العراق و لبنان و فلسطين ، و كشفت المصادر ان الرئيس السوري بشار الاسد امر قادة الفصائل الفلسطينية في لبنان الموالية لدمشق ب (( تفجير الوضع )) كما فجروا الوضع في العراق من خلال التكفيريين و الصداميين و السلفييين الارهابيين ، انتقاما من طلب الحكومة اللبنانية اقرار محكمة الحريري تحت الفصل السابع . و قدم وزير الداخلية السوري اللواء بسام عبد المجيد ادلة جديدة على ارتباط (( فتح الاسلام )) بالنظام الاستخباراتي القابض على رقاب الشعب السوري ، يقول عبدالمجيد ان فتح الاسلام هو احد تنظيمات (( القاعدة )) التي تخطط لاعمال ارهابية في سوريا و جرى كشفها في آب 2002 و اوقف عدد من اعضائها مع مسؤولهم شاكر العبسي – فلسطيني اردني – من مواليد اريحا 1955 ، و عند ترجمة هذه المعلومة وفق مفاهيم النظام السوري ، فهذا يعني ان السلطات الحاكمة في سوريا ، بمجرد ان تلقي القبض على احد عناصر هذا التنظيم عليها ان تعمد الى التعاطي الحاسم معهم ، على اعتبار انهم ينتمون الى تنظيم (( القاعدة )) اولا ، و على اعتبار انهم جزء من مخطط للقيام باعمال ارهابية في سوريا ، هذا الاعتراف و الاقرار يفترض ان السلطات السورية الحاكمة سوف تحكم على اعضاء في تنظيم القاعدة بالاعدام او بالاشغال الشاقة المؤبدة على طريقة تعاملها مع الشعب السوري و خاصة المعارضيين في الراي ، فان اي شخص مجرد انه ينتمي الى جماعة الاخوان المسلمين محكوم عليه بالاعدام حسب المادة 49 من الدستور ، و لكن فان وزير الداخلية بعد تقديمه هذا الوصف الخطر ل (( فتح الاسلام )) يطل على الراي العام المعلومة التالية : (( كشفت التحقيقات معهم قيام شاكر العبسي باتصالات و تنسيق مع ابي مصعب الزرقاوي لتنفيذ عمليات ارهابية و تم تقديم العبسي و رفاقه الى القضاء السوري بجرم الانتماء لتنظيم القاعدة و قد صدر بحق العبسي حكم قضائي برقم اساس 36 تاريخ 7/12/2003 يقضي بحبسه ثلاث سنوات مع الاشغال الشاقة . فيا للعجب يحكم على مواطن سوري مجرد انه يبدي رائيه في فساد الدولة باحكام خيالية من قبل محكمة الامن الدولة الاستثنائي او قد لا يحكم عليه و يموت في اقبية الاستخبارات السورية ؟ على كل حال ، لا يمكن اغفال هذه التدخلات في شؤون لبنان الداخلية و قرب موعد تشكيل المحكمة الدولية و تخوف النظام السوري منها ابدا ، و بين تاريخ شاكر العبسي في (( فتح الانتفاضة )) المرتبطة تماما بسوريا ، و تاريخه هو الشخصي بسوريا و بين ما جرى هذه الايام ؟ و بين تصريحات وليد المعلم وزير الخارجية السورية عندما قال : (( اقرار المحكمة الدولية سيزيد من عدم الاستقرار في لبنان و المنطقة )) ، و بين مسرحية هسام هسام على الفضائية السورية و التصريحات المسؤوليين السوريين ، فان النظام الاستخباراتي السوري يحاول كسب الوقت من اجل الالتفاف على المجتمع الدولي و التهرب من هذه المحكمة و لمحاسبته في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري و رفاقه ، و ما جرى سابقا من خلال الانقلاب على الحكومة اللبنانية الشرعية عن طريق عملائهم من حزب الله و الجنرال ميشال عون او طلبهم بالثلث المعطل لافشال جميع قرارات الحكومة و مسلسل الاغتيالات الارهابية المتكررة بعد ذلك و بعد افشالهم في جميع مشاريعهم التخريبة في لبنان و قرب اقرار المحكمة الدولية تحت الفصل السابع من قبل مجلس الامن حركوا (( فتح الاسلام )) الارهابي للاعتداء على الجيش و القوى الامن اللبنانية و ذلك من خلال اخر محاولة يائسة ل(( الثأر )) من قيام هذه المحكمة بخطة للانقضاض على الداخل اللبناني تقع بين السعي الى تجيد السيطرة على لبنان ارضا و شعبا كحد اقصى و بين ادخال البلد في الفوضى و الفراغ الدستوري ، و اغراق مؤسساته الدستورية و الشرعية في الشلل و تعطيلها كحد ادنى .
الحصار الداخلي : يتجلى هذا الحصار الداخلي من خلال عدم ثقة الشعب السوري بالحكومة بعد ان تم تهميش هذا الشعب من قبل السلطة الاستبدادية و ذلك بسبب تصرفات الاخيرة على تركيز النفوذ و الركون دائما على القوى الامنية و كأن المشكلة في سورية خلل امني يحل عن طريق المخابرات و الاجهزة البوليسية ، و ما حدث في سورية خلال المرحلة السابقة يدل على ضعف السلطة لخياراتها السياسية و عدم قدرتها على تجديد نفسها ، و حصارها من قبل شعبها و عدم الثقة بقدرتها على حل مشاكلها الداخلية و تعاطيها مع انتفاضة الشعب الكردي في مدينة القامشلو و احداث القدموس و الاختطافات المتكررة من قبل اجهزتها الامنية للشخصيات الوطنية و الديمقراطية و الاغتيال الارهابي البشع بحق شهيد الشيوخ الدكتور معشوق الخزنوي مؤشرات على هشاشة السلطة و تقوقعها ضمن جدارها الامني . و حسب مصادر لمنظمة حقوقية سورية و التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقرا لها ضمت اسماء نحو اربعة آلاف مواطن سوري استطاعت احصاءهم من الالاف الذين اعتقلوا على يد الاجهزة الامنية في سورية اواخر مطلع الثمانينات و اوائل التسعينات ثم اختفت اثارهم بعد ذلك . و يعتقد ان الاف المعتقلين السياسيين قضوا في مجازر جماعية نفذت في السجون السورية ، و كان ابرزها مجزرة سجن تدمر في 27/6/1980، كما ان عددا كبيرا من المعتقليين قضوا تحت التعذيب اثناء التحقيق و اعدموا بعد محاكمات شكلية قامت بها محاكم ميدانية لم تستغرق محاكماتها اكثر من بضع دقائق ، كما تسبب الامراض التي انتشرت في السجون نتيجة الاهمال في وفاة الكثيريين . و مسلسل الاعتقالات التعسفية مستمرة في سوريا منذ استلاء الابن الوريث على الحكم بطرق غير شرعية من اعتقال بحق اعضاء ربيع دمشق و مازال الدكتور عارف دليلة قابع وراء القبضان الى اغلاق منتدى الاتاسي الحواري ، الى اعتقال الكاتب علي عبدالله من منزله في قطنا مع ابنه محمد و ابن عمه صلاح العبدالله و الحكومة السورية تمارس سياسة تشديد القبضة الحديدية الامنية ، عند تعاملها مع انتفاضة مدينة القامشلو بيد المجرم سليم كبول عندما اطلق الرصاص على الشعب السوري و تم قتل العشرات و جرح المئات و اعتقال اكثر من ثلاثة الاف من ابناء الشعب الكردي ، و عندما طلب الشعب الكردي بكشف الحقيقة للعالم في جريمة الاغتيال الارهابي بحق الشيخ معشوق الخزنوي عن طريق مظاهرات و مسيرات سلمية و ديمقراطية تم التعامل بطريقة ارهابية امنية استخباراتية و اعتقال المئات على خلفية ذلك ؟ بالاضافة الى اعتقال كمال اللبواني و عمار قربى على خلفية عدة اجتماعات عقدها كل منهما مع جماعات و افراد من المعارضة السورية في الخارج ؟ الى منع الدكتور عبدالرزاق عيد من السفر للمعالجة من السرطان في باريس بسبب اعتراضه على اساليب القمعية للحكومة الاستبدادية ؟ بالاضافة الى اعتقال المحامي انور البني رئيس لجنة حقوق الانسان ، و اعتقال النائبين رياض سيف و مأمون الحمصي لمجرد انهما طلبا من المجلس ان تكون فعلا تمثل الشعب السوري ؟ و اختطاف و اعتقال السيد محي الدين شيخ آلي من احد مقاهي حلب سكرتير حزب يكتيي الكردية ؟ و هذا غيض من الفيض من مسلسلات القمع و الارهاب و التعذيب و الترهيب بحق الشعب السوري . و في الاونة الاخيرة وضع ثلاثة (( خطوط حمر )) على حركة نشطاء حقوق الانسان و المعارضة في البلاد ، الاول ، رفض اقامة اي علاقة مع قوى خارجية و المشاركة في مؤتمرات المعارضة مدعومة من الخارج ، الثاني ، عدم القيام باعمال ملموسة في الشارع ، الثالث ، يتعلق بالصحافيين بتجديد التذكير بعدم نشر الاخبار المتعلقة باجهزة الامن و القوات المسلحة .
بعد سرد لبعض من الوقائع التي تجري في سوريا مازال النظام الاستبدادي تتمسك بشعارات فارغة و غوغائية للدفاع عن العروبة و عن السيادة ، و تدعي ان الخطر الخارجي تهدد البلد ؟ و لكن نسأل انفسنا قبل ما نسأل الاخرين ؟ من الذي اوصل الشعب السوري الى خط الفقر ؟ من الذي نهب ثروات البلد بالمليارات الدولارات الى خارج البلد ؟ من الذي فتح الارصدة في البنوك الغربية ؟ من هم الذين تنازلوا عن لواء اسكندرون للدولة التركية ؟ من الذين يمنعون تسلل اي انتحاري الى هضبة الجولان ؟ من الذين يدربون الارهابيين في المحافظات السورية و من ثم ارسالهم الى العراق و لبنان للتخريب و تدمير البنى التحتية و لزعزعة الوضع الامني في هذين البلدين ؟ من الذين خربوا ادمغة اطفالنا من خلال الارهاب المنظم ؟ من الذي اعتقل ميشيل كيلو و رفاقه لمجرد توقيعهم على وثيقة تطالب باستقلال لبنان ؟ من الذين اجروا مسرحية مضحكة لنواب مجلس الشعب من خلال فرض قائمة حزب البعث و قوائم الظل ؟ من هم هؤلاء الذين يجبرون الموظفين و العمال لحضور مظاهرات التأييد لرئيس مفروض على رقاب الشعب السوري من خلال استفتاء غير شرعي ؟ من الذي سمح للنظام الايراني الملالي لاقامة الحسينيات و الحوزات الشيعية في جميع المحافظات السورية ؟ من هؤلاء الذين سمحوا للرشاوي و الفساد الاداري في سوريا ؟ من الذي خرب حضارة سوريا ؟ من الذي فرض قوانيين استثنائية بحق الشعب الكردي ؟ من الذي فرض قانون الطوارىء و الاحكام العرفية منذ اكثر من اربعة عقود ؟ من الذي فرض المادة الثامنة من الدستور التي تعتبر حزب البعث قائد للدولة و المجتمع ؟ من الذي يظلم الشعب السوري بشكل عام و الشعب الكردي بشكل خاص ؟ من الذي لا يعترف بوجود الشعب الكردي في سوريا كثاني قومية في البلاد ؟ من الذي فرض المادة 49 من الدستور ؟ من الذي قتل و عذب و قمع المعتقليين السياسيين ؟ من الذي وضع اغلب الدكاترة في الثمانيات اما في السجون او المصحات النفسية ؟ من من من من من من ؟ اسئلة كثيرة تطرح نفسها على بساط البحث ، و لابد بعد ذلك ان يقيم كل مواطن من هو عدوه ؟



#بافي_رامان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام السوري بين الشعارات الغوغائية و الممارسات العملية
- تركيا بين احلام العثمانيين من خلال الجيش و ما يسمون انفسهم ب ...
- الطبقة العاملة تحتفل بعيدها في ظل الارهاب المنظم؟
- يوم الصحافة الكردية تصادف يوم تزيف الانتخابات السورية
- لعبة الانتخابات في الدول التي تتقاسم كردستان
- عامودة مدينة المظلومين و الهاربين من الظلم؟
- مسرحية الانتخابات النيابية في سوريا ؟
- دوروسائل الاعلام على الراي العام ؟ 2
- يوم الاول من نيسان يوم الضحك على الذقون و مقدس عند النظام ال ...
- دور وسائل الاعلام على الرأي العام ؟(1
- استراتيجية النظام السوري الاستبدادي في الحياة؟
- المرأة بين حجاب السلفيين ؟ و الاتجار بافلام الخلاعية؟
- تلاحم الحركة الكردية في سوريا ضرورة تاريخية؟ ام مجرد فنتازيا ...
- الارهاب الفكري وتراث البعث السوري
- الانتخابات القادمة في ظل النظام السوري الاستبدادي
- قانون الاستثمار رقم 8 في ضوء فساد النظام السوري
- الحكومة اللبنانية بين كماشة النظام الايراني -السوري و حزب ال ...
- النظام السوري الاستبدادي قاب قوسين او ادني ، من خلال استراتي ...
- حكام العرب وصمة عار على جبين شعوبهم ؟
- اعدام النهج السياسي ام اعدام الاشخاص؟


المزيد.....




- هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش ...
- القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح ...
- للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق ...
- لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ...
- مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا ...
- رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
- الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد ...
- بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق ...
- فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
- العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - اخاف على وطني من العدو الداخلي؟