|
حوار هاتفي حول الاوضاع الملتهبة في العراق
خالد عيسى طه
الحوار المتمدن-العدد: 1928 - 2007 / 5 / 27 - 08:01
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
حـــــــــــــــــوار هــــــــــــــاتفي أجرى موقعنا في هذا اليوم الحوار الهاتفي مع المستشار القانوني الأستاذ خالد عيس طه رئيس منظمة محامين بلا حدود أجاب المستشار على السؤال الأول هل ترى في الامد القريب فتحة امل يترسب منها الخلاص من الوضع الكارثي ؟ ج) الامل امنية كل انسان غيور ويقوى هذا الامل في قلوب المؤمنين بالله اولا وبالوطن والتراث والثقة بالنفس في ترادف متناغم مع النفس والتضحية يشكلون قوافل الاستشهاد والشهادة في سبيل الله هذا هو الامل وهذه الفسحة واني على يقين ان لا يستطيع شعبا ان يؤمن بهذا ويقدم اكثر مما قدمه الشعب ، اذا فالأمل موجود ... اذا الاحتلال يعرف ان لا امل في بقائه وهو يرى اسود الوطن وخاصة الاعظمية رغم الجدار رغم قوة النار رغم الهمجية بأعلى مراحلها. س) ماذا ترى في السادرون في الجريمة الخاسئون في المصير !؟ ج) أراهم وهم كقطيع الغنم يحملون سكاكين الذباح (الشعب) قريبة من اعناقهم ورغم انهم يستمرون في غيهم ويمعنون في جرائمهم ..رغم انهم يعرفون جيدا ماهو مصير الخائن وماذا ينتظرهم من عقاب .. هم خاسئون في المصير .. خاسئون في التصرف خاسئون في كل شي بما في ذلك كرامتهم مقاعدهم في جهنم جاهزة وهم يعلمون. س) أتوكد ان الشعب والزمن كفيل بطرد الاحتلال؟ ج) مامن شعب في الأرض اراد الحياة ونوى على طرد الاحتلال وفشل في ذلك فالشعب والزمن يتحالفان تحالفا عضوياً في تحقيق الهدف الذي يريده أي شعب يهدف الى الحرية ولا حرية بدون دماء ولا دماء بدون شهداء ولا شهداء بدون ارادة الاستشهاد وبإرادة الوطنيين المخلصين الذين لا تؤثر فيهم عنصرية او طائفية ولكن هدفهم هو الاحتلال وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. س) أيبالغ الاحتلال في ثقته في رهط الساسة الحاليين وإمكانية تسير قطار الضحية العراقية رغم كل المصاعب؟ ج) المرء يحار بين ظواهر الامور وتصرفات للاحتلال وأنصار الاحتلال والتي تتسم بالغباء بل الغباء المفرط وبين ان دولة مثل الولايات المتحدة الامريكية لا بد لها اجهزة تدورها أدمغة جبارة استطاعت ان تصل بأمريكا ان تكون القطب الواحد في السياسة الدولية ، انا على وضوح رؤيا بان الجعجعة التي يطلقها بعضهم على الساحة الداخلية العراقية والصراخات العالية في رقصة القتل والموت ورمي الجثث ماهي الا فقاعة في تركيب المجتمع العراقي العريق بالحضارة نعم فقاعة ولكن هذه الفقاعة تضخمها الدوائر الاستعمارية الأجنبية ويحسن أداء أدوارها القائمين بها .. نحن وهم والغير والدول المجاورة بهم فيهم ايران والتيار الصفوي يعلمون ان جيش المهدي لا يزيد تعداده عن 12 الف مقاتل مرتزق لم يكن بخلد مقتدى الصدر ان الخروقات التي حصلت في هذا الجيش هي بهذه الكثرة وبهذا العمق حتى انها وصلت الى حد ان المجموع العراقي رفضها وتنكر لها والشعب ايضا يعلم ان جيش البيشمركة في الشمال الذي تمكن من نقل ملكية معدات الجيش العراقي من دبابات روسية الى ذخيرة وعتاد وصواريخ لا تزيد عن 60 الف مقاتل وان بقية المليشيات بكاملها بما فيهم بدر والدعوة وغيرهم بمجموعهم لا يزيدون عن بضع الاف وهم وجميع محيطيهم والمستفيدين من الوضع لا يزيدون عن 2% من مجموع الشعب العراقي، لماذا اصبح هؤلاء اقوياء في الظرف الراهن الاسباب هي: ا- جريمة بول بريمر بتذويب الكيانات العراقية الدستورية والعسكرية وكافة مؤسسات القانوينة باستثناء وزارة النفط. ب- تعمد بول بريمر على حل الجيش وعمل فرهود لأسلحته فسرق من سرق وغنم من غنم وصدر منها ماصدر الى ايران والكل فرح بما عمل وبما كسب لقضيته او لحسابه الخاص، هؤلاء بمجموعهم لا يشكلون خطرا على النسيج العراقي. ج- برايي ان لا قوة لكل ماذكر امام سطر واحد يقرره البنتاغون لنزع إلهية الحكم وجبة الطائفية وعمامة الغرض منها السلطة لا الدين نعم سطر واحد وان كتابة هذا السطر قريبة جدا ليستقر ضمير الشعب العراقي ان هذه الزوبعة التي استمرت أربع سنوات ماهي الا زوبعة في فنجان فالزبد سيذهب اما ما ينفع الأرض وينفع العراق فهو باق. س) أنتوقع من أطفال الأزقة الذين يعيشون في إرهاب مستمر يلاحقهم من الفراش الى الشارع ومن الشارع الى رحلة الدراسة والعودة مجددا وهم في عمر الزهور ومدفوعي الثمن من المرتزقة يتصيدوهم كالصياد في الغابة للعصافير؟ ج) العراق فقد مليون طفل في فترة الحصار التي اراد الاحتلال ان يعاقب صدام فحفر عن طريق هذه الامنية مليون لحد (قبر) لأطفال أبرياء حسب تقرير هيئة الامم المتحدة الذي يثبت ان 3/5 اطفال يموتون قبل الخامسة وأسباب الموت متعددة وكلها بعيدة عن الضمير والشرائع السماوية والأرضية واتفاقية جنيف يموتون بسبب: 1- قلة الغذاء. ب- التلوث البيئي الذي تعمده الاحتلال والذي ادى الى نتائج مريعة ومخيفة. ثم أتت كارثة الاحتلال وعانى اطفال العراق من جراء استعمال القنابل العنقودية والقصف العشوائي على مناطق سكنية وتجاوزات الجيش والمرتزقة في مسلسل من الماسي التي ركزت على فئة اطفال العراق ولا حول ولا قوة لهؤلاء الاطفال الصغار ولا شي يحتمون به سوى احضان وحليب أثداء أمهاتهم هؤلاء هم الضحايا ولا مكان ان نتوقع ان ينشئ العراق جيلا جديدا صحيا يتحمل مسؤولياته والعراق لا شك ان فقد ثلاثة اجيال جيلين على زمن صدام حسين في حروب عبثية وجيوش شعبية واخر على يد الاحتلال. س) هناك محاولات متعددة في عدة منظمات إنسانية وقانونية لتحريك دعوة مدنية يطالب ذوي الشهداء العراقيين بتعويضات عن أقربائهم وأولادهم ؟ ج) اني على مدى عدة سنين كرئيس منظمة محامين بلا حدود أتلقى طلبات تحاول ان تجد طريقا ينسق بين مسالك المطالبات القضائية لتعويض الضحايا للأسف الشديد لم يصل احدا الى عمقا فعليا في جعل طريق المطالبة ثابت ودائم ورسمي باختصار شديد يجب ان نجيب على الأسئلة التالية: ا- من له حق إقامة الدعوة: وجوابه في القانوني الدولي والوضعي ان أي وريث او ذو مصلحة في المطالبة حق اقامة الدعوة على المتسبب فالجريمة واقعة والضحية موجودة والرابطة السببية متوفرة. ب- هل المحاكم العراقية ذات اختصاص في قبول الدعاوي: وجاوبه المفروض نعم ولكن يد الغاصب هدمت الدستور العراقي وهدمت سيادته الوطنية وإقليمية القانون والمتعارف عليه دوليا فأصدرت قرارات تمنع مسائلة الجندي الامريكي من تحمل أي مسؤولية نتيجة عمله في العراق او في دول اخرى ولكن برائي ان الجندي الامريكي بمفهوم القانون يختلف عن المرتزقة ولما كانت اكثر الاخطاء التي حصلت في العراق هي نتيجة طيش واجرام المرتزقة فاني اذهب الى قناعتي الشخصية ان بالامكان اقامة الدعوة على هذه الشركات التي تملك شخصية قانونية ولكن هذه الشخصية تجوز اقامة الدعوة والمطالبة بالتعويض عليها كشخصية قانونية وعلى الفرد الذي تسبب في القتل او الضرر. س) من هي المحكمة المختصة للنضر في الدعوة ؟ ج) منهم من يعتقد ان محكمة لاهاي الدولية تملك هذا الاختصاص ومنهم يقول المحكمة الاوربية تملك هذا الاختصاص ومنهم من يريد ان يشكل محكمة عربية تاخذ صلاحية رؤية الدعوة وتقرير التعويض واخرون يقولون انه المحكمة الفيدرالية الدولية في واشنطن تملك هذا الحق ، هذه اراء متعددة في الصلاحية ولكن على قناعتي وخبرتي ان اقرب الطريق هو استغلال القانوني الامريكي الذي ينص على صلاحية المحكمة الفيدرالية للنظر في كل دعوة واينما كانت في العالم سببها مواطن امريكي وهذا الوسع في الصياغة والتفسير يستأهل الذهاب الى واشنطن والبدء بإقامة الدعاوي خاصة وان هناك اجتهادات من محاكم وبيوت وشركات أمريكية كبيرة التي تعامل معها بان من المحتمل المتوقع ان محكمة واشنطن ستقبل الدعوة وتسير في القضية لانها ضمن صلاحياته وليس في القانون الامريكي مايمنع مسائلة الشركات التي تزود المرتزقين للحرب وفي الخارج مثلا العراق ان هذا الموضوع موضوع خطر وحساس وقد اجريت مراسلات مع السيد نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي وقابلت من يمثل الجانب القانوني في الرئاسة في عمان في سفرتي الاخيرة ولكن لا ارى ان هناك املا في تسريع المطالبة للحالة الكارثية التي يمر بها العراق. سوف تستمر رئاسة محامين بلا حدود في مواصلة هذا الطريق حتى تصل الى نقطة تكون بدايتنا بداية مستندة الى شرعية قانونية والى راس مال يغطي المصاريف والاتعاب وهذا مااعلن به الدكتور طارق الهاشمي واهمس في اذن كل الذين جادين في تحصيل تعويضات لذوي المجنى عليه الضحايا من أرامل و أيتام وضحايا الاحتلال ان يبدءوا بجمعية قانونية مسجلة في لندن وان يكونوا جديين في الطرح والتطبيق وهذا ليس عتابا الى الدكتور طارق وانما صرخة امل بان على رجل حساس وفي منصبه ان لا يتأخر ويتوانى في عمل اوجب واجبات الانسان خاصة وان فقد هذا نائب الرئيس شقيقه وشقيقته حتى وان تبرع بالتعويض المخصص له بعد حصوله للجمعيات الخيرية . اني استوسم بكل القانونين خيرا وخاصة الذين يغارون على مصلحة العراق والمتمرسين ان يكتبوا الينا باقتراحاتهم ويشهد الله اني لا ابغي أي شي بل مستعد ان اصرف من مالي الخاص على اشرف هدف قانوني ممكن ان أؤديه وانا في خريف الحياة. س) هل يجوز بعض المواقف لبعض الساسة هي مواقف رمادية يتسترون بها عن اعمال معينة؟ ج) المؤلم والمؤسف في الحالة العراقية السياسية ان الكلمات والجمل الفارغة التي لا تعني شي سوى انها تقف في المساحة الرمادية وترى ان الناس الذين يتعاطون هذه الساحة الرمادية يمتازون باللعب بالالفاظ وتكرار الجمل المنمقة والابتعاد عن حقيقة مشاعرهم نرى بعضهم يصر على شتم الطائفية ومن يروج لها ولكن هذا هم اشد الطائفيين ضراوة في التعامل الغير سوي ، بل اكثر من هذا ان في مواقف متعددة نرى البشر والناس ومن يتخذون من انفسهم مرجعيات وأئمة يروحون الخطا في هذا المساحة الرمادية ولا يحددون موقفهم بالشي الذي يصب في مصلحة العراق، ان الشعب يرى ان هؤلاء هم من راقصي الضبابية الكلامية والمتفننين في علم البلاغة والطباق والجناس خاصة في موازاة هذه المواقف مع مواقف حزينة يبكي عليها الشعب اكثر من ألف سنة ولازال يبكي مهما تنوعت اهداف الخطيب ومايريده من اغراض. يجد البعض ان الساحة العراقية مليئة بالضبابيين رماديي الموقف ذارفين الدمعة وهي ماالا دموع تماسيح حتى وان كانت على اشرف قبور الناس واطهر الأئمة وكأنهم في حفلة تنكرية ليس فيها مصداقية من أي نوع فلا الباكي يبكي بكاء حقيقيا ولا اللاطم بالزنجيل يلطم للعراق ومن اجل العراق ومن اجل عقيدة حقيقة بل من اجل استعمال هذا الزنجيل للإثارة فقط! س) برائك تراكم الاحداث في العراق وخاصة في الآونة الاخيرة من اجتماع شرم الشيخ الى رفع شعارات المهادنة والصلح والجبهة الوطنية والاصطفاف ضد المحتل واجماع النواب العراقيين على وجوب مغادرة الاحتلال هو يدفع الناس الى الامل بان المقاومة الوطنية هي السبيل الوحيد لاي انجاز ولولا هذه المقاومة لما اعترف بوش بمأزق وجود قواته ولا كرر دكشيني بزيارته للمنطقة ولا استمرت كونداليزارايس سفراتها المكوكية؟ ج) ليس هناك في العالم تنازل من المحتل جاء عن طريق اللين والمفاوضات المكوكية واسرائيل وفلسطين نموذجا 58 سنة واسرائيل تنهي فترة مفاوضات فاشلة غير مطبقة لتبدء اخرى ولا يجعل الوكر في اذنيها يزال الا بصواريخ المقاومة الفلسطينية ولا يجعل الاحتلال الامريكي ان يترك احلام اليقظة في البقاء والسيطرة على النفط الا بالمقاومة الوطنية المتزايدة وليس هذه الصرخة هنا وتلك الصيحة هناك وانقلاب النواب الذين اتى بهم الائتلاف ليقفوا مع المد الوطني لمطالبة الأمريكان بالرحيل عكس ما يطالب به الائتلاف ورئيس الوزراء ورئيس الجمهورية توسلا بالاحتلال ليبقى. لا مناص ولا طريقة ولا مجال للاحتلال الا ان يتسابق مع الزمن ويترك الوطنيين العراقيين والمقاومة وجها لوجه مع من أساءوا اليه واضروا ثروته فيلقيهم في اقفاص الاتهام لحاكموا محاكمة عادلة دستورية ، ايفهم الناس هذا .. نعم ، ايفهم الاحتلال هذا .. بدء الاحتلال يفهم ولكن فهمه سيتعمق ويزيد بقدر عدد الجنود الأمريكان الذي يرسلون بصناديق سوداء الى القبور الأمريكية. س) مارايكم بالقول الذي يقول ان صدام اغتال ثلاثة اجيال للقمع والقسوة والدكتاتورية فان الصفويين يحاولون قتل كل مابقى من هذا الشعب؟ ج) هذه وقائع لا يمكن نكرانها سواء اكان الرائي من هذه الجهة او مع تلك من او مع وسواء ان كان شيعيا وسنيا فصدام وزع الظلم والبطش على كل الفئات ولم يكن يأبه لمذهب او طائفة او لعنصر وكان صدام ناجحا في ذلك اذ انه دخل ستين كيلومتر في عمق الدولة الصفوية الايرانية بجيش 95% منهم شيعة عرب وبقى يحارب بهذا الجيش ثمان سنوات واجبر الخميني على القول اني قد تجرعت السم عند توقيع معاهدة الصلح مع صدام حسين معنى هذا ان الطائفية الصفوية العنصرية هي العامل الحاسم في تعايش او عدم التعايش بين هذين الشعبين اذا أرادوا ان يجعلوا من العراق ظهيرا لبلاد فارس وبلاد فارس ان تكون ظهيرا وعمقا للعراقيين فعليهم ان يعوا ويتجسسوا ان العراقيين الشيعة العرب ليسوا معنيين بالمذهب الشيعي الذي يحمله الصفويين خاصة بعد التجارب المريرة التي قدمها لهولاء بعد هذه الماسي التي حدثت بعد اربع سنوات خلال الاحتلال ان التعامل بالطائفية لم يكن ناجحا في السياسة الأمريكية لانها بلعت الكذب الصفوي عن طريق شيعة صفويين عراقيين هم معروفين بالاسم والذات والعائلة وتساقطت أوراق الكذب هذه على لسان نفس الذي بلعوا هذا الغش ابرز السياسيين الأمريكان اعترفوا بخطأ الحرب والشعب الانكليزي ورئيس وزراء بريطانيا اعترفوا وانهم وان اصروا على الخطأ فليس في قلب التاريخ أي رحمة لهم انا لا أخشى على العراقيين الشرفاء شيعة او سُنة أخشى عليهم فقط عندما يغلبوا الروح الفارسية الطائفية على شعورهم المذهبي وعراقيتهم وعراقية المواطنة والمظلة الكبرى لشعب تعايش آلاف السنين خسئ الذين قامروا على مستقبل العراق وخسر الذين ركبوا موجة الطائفية وبس المصير للذين يعتقدون ان بإمكانهم القضاء على جيل وجيل اخر من العراقيين والأيام ستنبئنا بما سيكون.
المحامي المستشار القانوني خالد عيسى طه ابو خلود
#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حكومتنا والاحتلال وجهان لعملة واحدة
-
من يكتب الدستور .........ومن يطبق عليه هذا الدستور ........و
...
-
هاجس الخوف يلاحق كل العراقيين
-
الكفر بالله قد يغتفر وقتل البريئ لا يغتفر
-
ماهي الدوافع وراء تغير اسم الائتلاف .. الحكيمي..!
-
مدينة الثورة او الصدر..الزعيم قاسم نجح في لَمّ أهل الصرائف .
...
-
ليس للاحتلال حيلة سوى التراجع
-
الكفر بالله قد يغتفر وقتل البريء لا يغتفر(الفتاة اليزيدية)
-
رسالة مفتوحة الى السيد وزير الدفاع الولايات المتحدة الامريكي
...
-
حكامنا في العراق .. لا يريدون ان يسمعوا او يفهموا مطالب العر
...
-
أيحق لليساريين أن يندموا على ماقدموه من تضحيات !!!
-
الدوامة السياسية .. ضررها وأخطارها
-
لكل سؤال جواب
-
لعبة الجوازات المتنوعة.!!!!الاحتلال يتفنن في تعذيب ضحيته كما
...
-
عمال العراق وحقوقهم في عيد العمال العالمي
-
نيران الحرب الاهلية تحيط بكل بقعة من الوطن والكل سادرون عنها
...
-
هل الامريكون مصممون على...تقسيم العراق طائفياً
-
هل الامريكون مصممون على... تقسيم العراق طائفياً
-
يااهل العراق..نحن الاحتلال ... جئنا ..ولا نرحل.. إلا .. مع .
...
-
جالية تعادل ثلث سكان الاردن .. تناشد الملك عبدالله الثاني ..
...
المزيد.....
-
ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه
...
-
هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
-
مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي
...
-
مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
-
متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
-
الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
-
-القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من
...
-
كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
-
شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
-
-أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|