أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - ماذا تبقى من المشروع الوطني الفلسطيني؟















المزيد.....

ماذا تبقى من المشروع الوطني الفلسطيني؟


ابراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 1927 - 2007 / 5 / 26 - 02:44
المحور: القضية الفلسطينية
    


هل يمكن أن يكون المشروع الوطني الفلسطيني أكذوبة كبرى؟سؤال كبير ينبثق من وسط الحالة المأسوية التي أوصلتنا إليها القوى المتقاتلة في قطاع في مناطق السلطة وخصوصا في قطاع غزة والتي كان يفترض أن تكون نواة الدولة الموعودة أو الترميز المجسد للمشروع الوطني .ما يجري قي غزة من اقتتال بين مجموعات، هي أقرب للمرتزقة، تدعى كل منها أنها تمثل القضية الوطنية ، والتداعيات السياسية والنفسية والاقتصادية المرئية أو الخفية لهذا الاقتتال في الضفة والشتات والتي لم تثر اهتمام أحد لانشغال الجميع بصوت الرصاص ومشاهد الموت ،هذه التداعيات ستتكشف قريبا وسنكتشف كم هو مهذب ومخادع لفظ الانفلات الأمني أو الاشتباك بين مجموعات مسلحة الذي نوصف به الحالة، .أيضا فإن ما يجري لا يمكن أن يختزل بالقول بأنه صراع على السلطة ما دام لا توجد أية سلطة فلسطينية حقيقية على أي شبر من ارض فلسطين ،وما يجري لا يمكن أن يقال بأنه مجرد حرب بالوكالة عن أطراف خارجية سواء كانت أمريكا وإسرائيل من جانب أو إيران وسوريا وأصولية إسلامية من جانب ثان ... الحالة تستوعب كل هذه الأشياء ولكنها عندما تجتمع سويا يصبح الأمر أخطر واكبر،ما يجري يبعث رسالة خطيرة مفادها انه لم يعد هناك وطن ولا مشروع وطني ولا قيادة وطنية،فكيف يكون للفلسطينيين ذلك أو يطالبون به وهم غير القادرين على حكم ما هو متاح بيدهم من أرض بسلطة محدودة،كيف سيقنعون العالم بأنهم يستحقون أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم في دولة مستقلة تشمل أيضا الضفة والقدس فيما نخبتهم وقياداتهم منشغلة فيما هو دون ذلك. .
عندما تصل الأمور إلى أن يتقاتل من يُفترض أنهم حماة وحملة المشروع ،وعندما يُخوِنون أو يُكفِرون بعضهم البعض ،عندئذ تنتصب أمامنا أسئلة كبيرة وخطيرة ... هل كنا نعيش في وهم وعلى وهم؟هل كل هذا التاريخ النضالي المليء بالمعاناة والتضحيات والبطولات والأحلام الكبيرة والتي سربلت تاريخ أمتد منذ حوالي مائة عام،هل كان أكذوبة كبرى ؟هل الذين سقطوا في هبة البراق الأولى كانوا على خطأ ؟هل عطا الزير والحجازي وجمجوم كانوا قطاع طرق ؟هل عز الدين القسام وجماعته وثورة وثوار 1936 كانوا على باطل ؟هل النكبة لم تكن نكبة بل عقابا إلهيا لأننا عارضنا مشروع شعب الله المختار؟هل جموع ألاجئين في مخيمات الوطن أو (الوطن المخيم) وفي الشتات كانت تعيش في وهم وعلى وهم لا أساس له وحق ليس بالحق عندما كانت تتمسك بأمل العودة لوطن أثبتت قيادتنا ونخبتنا العتيدة بغباء وعنجهية وفساد نسبته إلينا ،أننا لا نستحق هذا الوطن ؟هل الشهداء الذين سقطوا في جرش وعجلون وعمان وعلى ضفتي نهر الأردن وبيروت والجنوب اللبناني وصبرا وشاتيلا والخضيرة والقدس وتل أبيب الخ قد أغدقنا عليهم صفة الشهادة زورا وبهتانا ؟ هل كانت الانتفاضتان، وما سقط خلالهما من شهداء وأسرى وجرحى، انتفاضتي لصوص وجياع وقطاع طرق ؟ هل ننزع شواهد القبور من على مقابر سميناها مقابر شهداء فلسطين وزينا بها وباركنا أرض بلاد الغربة في عمان ودمشق وبيروت وتونس الخ،لأنه ثبت أن هؤلاء لم يكن عندهم قضية عادلة يقاتلون من اجلها ؟هل ننزع صور الشهداء والشعارات من على الجدران ونعتذر للجدران لأننا كدبنا عليها بإثقالها بأوهام وأكاذيب وبشعارات لا تساوي الدهان الذي خطت به ؟هل نعيد النظر في كتب التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية بتنظيفها من أوهام وأساطير عن وطن وقضية وطنية ونضال وحقوق مشروعة تقول ممارسات أمراء الحرب القذرة في شوارع غزة بأنه ليس وطنا ولا حقا مشروعا ؟ ،هل كان ياسر عرفت وأبو جهاد وأبو إياد وأبو يوسف النجار والكمالين والشيخ ياسين والرنتيسي و إبراهيم المقادمة وصلاح شحادة ويحيى عياش والشقاقي وأبو علي مصطفى الخ هل كانوا قادة مافيات وعصابات مسلحة غرروا بفارس عوده وبآلاف من أطفال الانتفاضتين ؟.

ولكن ومع افتراض أن كل ما ذكرنا صحيح وأننا من شعوب العالم الثالث المتخلفة التي تجري وراء الشعارات والقيادات الديماغوجية الخ وبالتالي فالقضية كلها كانت أوهاما من صنع خيالنا ! فهل كانت قوى التحرر عبر العالم ساذجة ومُغرر بها وبالتالي كانت على خطأ أيضا عندما تنبت القضية ورفدت المقاومة الفلسطينية بالمقاتلين والمناضلين وكانت الثورة الفلسطينية قدوتهم والمدرسة التي تعلموها فيها دروس النضال والمقاومة ؟ .ولنفترض أيضا بان هذه جموع شعبية عاطفية وانفعالية يمكن أن تنساق وراء أوهام وشعارات كبيرة ... فماذا بشان اعتراف أكثر من مائة دولة بعدالة قضيتنا واعترافها بمنظمة التحرير ممثلا لشعب له حقوق سياسية وبالتالي فتحت له سفارات وممثليات ؟ وماذا أيضا بالنسبة للشرعية الدولية ؟هل كانت عشرات القرارات التي صدرت وتعترف بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وحقه بالعودة لوطنه وحقه بالمقاومة بدءا من قراري التقسيم وحق العودة إلى قرار محكمة العدل الدولية حول الجدار، هي أيضا أوهام وأخطاء تاريخية ؟.
يقينا لا يمكن أن يكون تاريخنا أكذوبة وحقوقنا وهما والعالم كله الذي اعترف بحقوق سياسية لنا حتى وإن لم تكن متطابقة مع حقوقنا التاريخية على خطأ ،ولا يمكن أن يكون شعبا بكامله على خطأ .إذن أين الخطأ والخلل ومن المسئول عما آلت إليه القضية ؟.
كل مشروع وطني أو قضية وطنية تتكون من مرتكزات أو محددات داخلية وخارجية :
المحددات الداخلية أربعة وهي : -
1 ) الهدف الوطني المشروع .:قد يؤسس على شرعية تاريخية أو شرعية دينية او شرعية دولية أو شرعية وطنية توافقية .
2)الإستراتيجية الوطنية للوصول للهدف: إما عسكرية أو سياسية أو توفيقية بينهما
3) الشعب صاحب القضية: وفي الحالة الفلسطينية مفهوم الشعب مرتبط بمفهوم المفهوم الوطني.
4)القيادة السياسية.
وفي الحالة الفلسطينية هناك خلاف حول المحددات الأربعة ولا مجال هنا للتوسع بالموضوع .
أما المحددات الخارجية فهي أربعة أيضا :-
1) العدو أو الأعداء: وهؤلاء يقسمون لأساسيين وثانويين ومحتملين الخ .
2)الحلفاء: وهؤلاء أيضا ينقسموا لحلفاء مبادئ وحلفاء مصالح الخ.
3) المحايدون:وقد يكون حيادهم استراتيجي أو حياد مؤقت أو مشروط الخ .
4)الشرعية الدولية
وهذه مجتمعة يمكن تسميتها بالمحيط الخارجي أو المحددات الخارجية.

تجاوب وفعالية البيئة الخارجية مرتبط بالمحددات الداخلية ،والمحددات أو الركائز الداخلية مرتهنة بالقيادة التي تُحسن توظيف العناصر الثلاثة الأخرى . من كل ذلك نستنتج بأن البوصلة المحددة للاتجاه ،ومناط المسؤولية هي القيادة الوطنية للشعب صاحب القضية ،كثير من الأمم تعرضت للهزائم والدمار بسبب قياداتها الفاشلة أو المتواطئة ،وأمم أخرى كانت مؤسسة القيادة عندها سببا في نهوضها من كبوتها وهزائمها وتحقيق انتصارات،وواهم مَن يعتقد أن الشعوب تحكم نفسها بنفسها سواء بأنظمة الديمقراطية أو أنظمة الثورة ،وواهم أيضا من يعتقد بان التحالفات أو المحاور الخارجية يمكنها أن تحقق لشعب ما حقوقا سياسية قابلة للدوام حتى وإن كانت التحالفات قائمة على أسس عقائدية أو أيديولوجية.

فإذا كانت قضيتنا عادلة ولا غرو في ذلك ، ليس عدالة مستمدة من ممارسات أمراء الحرب أو أيديولوجياتهم المأزومة؟، بل من صمود الشعب ومعاناته والاعتراف الدولي بهذه العدالة حتى وإن كانت عدالة الشرعية الدولية ،وحيث لا يمكن أن نحمل المسؤولية لإسرائيل لان أمرها محسوم كدولة احتلال وعدو ولا يمكنها أن تمارس إلا كعدو يريد أن يدمر مشروعنا الوطني،إذن الخلل يكمن فيمن نصبوا أنفسهم قيادة الشعب ونخبه السياسية أو دفعوا الشعب لصيرورتهم كذلك،المشكلة في أشباه قيادات ليست في مستوى عظمة الشعب وعدالة القضية ،المشكلة في نخب سياسة تعتبر المناصب والمواقع القيادية والامتيازات ومظاهر الآبهة من مرافقين وسيارات وجولات خارجية ولقاءات مبهرجة في فنادق فخمة وأمام الفضائيات الخ ـتعتبر هذه الأمور هي القيادة أو مواصفات القيادة.أما القلة من القيادات الحقيقية فمغلوب على أمرها فأعداء القضية يحاصرونهم إما بالقتل أو الحصار المالي والحد من حرية التحرك ،والنخبة الغالبة تحاصرهم بكثرة مالها وسلاحها وسيطرتها على مراكز القرار في مؤسسات السلطة ومؤسسات المجتمع المدني.

كنا نتمنى أن تردعهم التداعيات المدمرة والمخجلة لجولة الاقتتال الأولى التي سبقت لقاء مكة ،بعدما فشل شرف التوقيع على وثيقة الأسرى على ردعهم ،وتفاءلنا بلقاء مكة وما أنتج من تفاهمات إلا أننا فجعنا بأنهم اهتموا وانشغلوا بالمحاصصة ولملمة ملفات الفساد والتجاوزات فيما بينهم أكثر من اهتمامهم بوضع استراتيجيه عمل وطني حقيقية وشراكة سياسية حقيقية ،كانت حكومة وحدة وطنية بالمسمى وحكومة محاصصة بالواقع ،كان هناك برنامج للحكومة شكلا وبرامج تطبق على الأرض واقعا،نتيجة كل ذلك كان من المحتم أن تفشل الخطة الأمنية قبل بدء تطبيقها وان يؤدي فشلها لوضع أسوء مما كان قبل لقاء مكة ،لأن المحرمات انكسرت ولم يعد الدم الفلسطيني على الفلسطيني حرام واستمرأ البعض حالة الفلتان والفوضى والقتل العبثي ،ولأن مفتيٍ السوء والفتنة تكاثروا بقدر تكاثر تجار السلاح والفساد السياسي .

ولأننا نؤمن بأنه ما زال في شعبنا خير وفي قيادتنا بقية من عقل فقد استبشرنا خيرا بتوقيع اتفاق وقف الاقتتال الداخلي بالأمس 18مايو، بالرغم من انه الاتفاق الخامس خلال ست أيام ،ولان إسرائيل استغلت الفتنة الداخلية لتعاود عدوانها سعيا منها في أن يؤدي هذا العدوان إلى زيادة الاحتقان الداخلي بدلا من توحيد الجهود الوطنية في مواجهتها. ولكن ....
وحتى نخترق مفردات الألم والحسرة والأخلاق أو المثاليات وهي التي سيطرت على كل من تناول موضوع الأحداث الدامية في غزة ، سنطرح تساؤلات نتمنى أن تتوقف عندها قيادتنا العتيدة انطلاقا من مبدأ إنه ما زال هناك أمل،و التساؤلات هي التالية:
أولا : هل لدينا رئيس منتخب وصاحب قرار ويفترض أن يكون بيده مصدر القرار الوطني ؟ أم أن الرئيس لم يعد رئيس كل الشعب بل رئيس فريق من الفرقاء المتقاتلين ؟ أو أن ما يجري يتوافق مع تصور يتبناه ومخطط يهدف الوصول إليه.
ثانيا:هل يمكن الفصل ما بين موجة الاقتتال الراهنة و التحركات الأمريكية والأردنية الأخيرة ،وبالتالي نبدد الشك بأن الاقتتال من مستلزمات هذه التحركات وهناك قوى حرضت عليه وأشعلت فتيله.
ثالثا:هل هو انزلاق محسوب ومخطط له نحو شكل من أشكال الوصاية يعيد الأمور إلى ما قبل حرب 1967 ولكن هذه المرة بحق اقل وارض اقل وكرامة اقل؟ أم أن تعاظم الدور المصري في غزة والتحرك الأردني في الضفة والحديث عن قوات دولية هي من التداعيات المنطقية لتطور الأحداث الأخيرة وبالتالي لا داع للتأويل أو التفسير؟.
رابعا: هل حقيقة أن الاقتتال هو بين جماعات متطرفة ومتمردة على قيادتها في كل من حركة حماس وحركة فتح وتنفذ أجندة خارجية ؟أم هو قتال بين الفصيلين بقيادتيهما وبالتالي صراع بين إستراتيجيتين لم يفلح لقاء مكة ولا حكومة الوحدة الوطنية في التقريب بينهما ؟.
خامسا:هل بعد كل ما جرى يمكن أن نستمر بالحديث عن حكومة وحدة وطنية؟ أم يجب أن نعيد النظر ببرنامجها واستراتيجيه عملها وعامل الثقة بين مكوناتها حتى لا يبقى الاسم ستار ترتكب من خلفه كل المحرمات والجرائم ؟.
وأخيرا ولأنه ليس لنا بديل لفلسطين إلا فلسطين وليس لنا بديل عن هذه القيادة الآن ما دام الشعب أنزلق بإرادته نحو خيار الانتخابات الذي هو خارج سياق مرحلتنا ،انطلاقا من ذلك نتمنى على هذه القيادة أن تصارح شعبها بالحقيقة كل الحقيقة بدلا من الهروب للأمام نحو مقاومة دون إستراتيجية أو مفاوضات دون أفق سياسي . .



#ابراهيم_ابراش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد الاقتتال في غزة :ماذا تبقى من المشروع الوطني ؟
- الأصولية والعلمانية :جدل الفكر والواقع
- جدلية الإرهاب والاصلاح :المغرب تموذجا
- ما وراء استقالة وزير داخلية السلطة الفلسطينية
- حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية وتغيير مرتكزات التسوية
- حذار من فشل تفاهمات مكة
- مقابلة صحفية بعنوان - المراة والحجاب
- أجهاد ومقاومة في سبيل الله والوطن أم في سبيل السلطة؟
- في الذكرى الثانية والاربعين لانطلاق حركة فتح:فتح الفكرة وفتح ...
- صدام حسين ضحية المستحيل المشروع
- تقرير بيكر-هاملتون :تلميحات إيجابية ولكن يجب عدم المراهنة عل ...
- حكومة وحدة وطنية أم حكومة رفع حصار؟
- ما هي الثوابت الوطنية ؟ومَن يحددها ؟
- توطين الإسلام السياسي -من ثنائية الوطني والقومي لثنائية الوط ...
- النقد الذاتي بعد ست سنوات من الانتفاضة
- ترجيديا تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية
- مراهنتان متناقضتان على الانتخابات الفلسطينية
- النظام السياسي الفلسطيني :صعوبة الانتقال وخطورة الانتكاس


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - ماذا تبقى من المشروع الوطني الفلسطيني؟