أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ننتقد الارهاب لا الأديان -2















المزيد.....

ننتقد الارهاب لا الأديان -2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1924 - 2007 / 5 / 23 - 11:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


.. وعندما تم تفجير قطار بالصعيد وقتل أبرياء من مختلف الأعمار والأديان ، شباب ومسنين وأطفال رضع وكبار لا صلة لهم بالسياسة ولا علاقة لهم بالحاكم بل هم ضحايا من ضحاياه ولا علاقة لهم بأمريكا ولا اسرائيل ..مواطنين بسطاء ! سألت من الفاعل ؟ فقيل : وهل يفعل ذاك الارهاب الا الجماعات الاسلامية بفتوي جهادية من شيخ من شيوخهم المتفقهين في الاسلام؟!
فلماذا أنتقد المسيحية ؟!
وعندما سافرت ذات مرة في رحلة عمل بين الصعيد والبحر اأحمر ، من مدينة قفط بالصعيد لاحدي مدن البحر الأحمر ، فأوقفتنا الشرطة والأمن علي الحدود ! الحدود بين محافظتين مصريتين ! للتفتيش والتحري والسؤال عن سبب السفر !! وأحسست بالغربة بداخل بلدي! وتذكرت يوم سافرت بين دولتين عربيتين منذ سنوات كثيرة فأوقفونا علي الحدود بين الدولتين وتعاملوا معنا كما لو كنا في زيارة لاسرائيل من دولة عربية ..! واذا بنفس الشيء يحدث معي بداخل وطني مصر !! شعرت بفجيعة مؤلمة للغاية وسألت لماذا تلك المعاملة ؟! فقالوا خوفا من تسلل الارهابيين ..
فسألت عن هوية هؤلاء الارهابيين الذين يخشي منهم علي الأمن فقالوا : اسلاميون .. وليسوا مسيحيين ..
فلماذا أنتقد المسيحية ؟!
كنت أعمل في التجارة في مصر - في التسعينيات من القرن الماضي - حينها حدثت مجزرة للسياح بالأقصر - ذبح منهم العشرات ذبحا - كما تذبح الخراف وبمنتهي الوحشية .. ! وكنت ذاهبا لاستلام مستحقات لي من التجار الذين أتعامل معهم ، فاذا بهم بدلا من أن يقابلونني بابتسامة كالعادة ، ويسددوا لي مستحقاتي المالية عندهم ، وأعود موفقا من سفري الطويل والشاق .. أجدهم يجلسون حزاني كاليتامي بسبب الكساد ووقف الحال الذي لحق بمدن الصعيد والبحر الأحمر من جراء ضرب السياحة وقتل السياح الذين يجيئون للاستمتاع بجو مصر ومشاهدة ناريخها القديم العجيب العظيم ..!
أسأل من وراء خراب البيوت ووقف حال عباد الله الآمنين .. فيقال انهم مجاهدون اسلاميون يقتلون ويروعون أمن العباد ويخربوا بيوت الناس في سبيل الله ! ليدخلهم الجنة لأنهم يجاهدون الحاكم الظالم بقتل الأبرياء المظلومين ! فيكتب الله لهم حسنات ! ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار ! وعرضها السماوات والأرض (!) وليس بينهم مسيحيون وانما هم مسلمون ..
فلماذا أنتقد المسيحية ؟!
ومن كثرة ما يرسل الي قراء يسألونني لماذا لا تنتقد المسيحية ، - بينما أنا لا أرغب في انتقاد لا اسلام ولا مسيحية ولا أي دين ، بس كل دين يخليه في حاله ويترك غيره في حالهم يعشون في سلام ..- لكثرة ما تصلني من رسائل تقول وتلح علي لكي أنتقد المسيحية ، فانني كلما حدثت مجزرة ارهابية ، رحت أدعو وأقول : يارب يا رب يطلع الفعلة مسيحيون لكي أنتقد المسيحية لأن هناك من عبادك يا رب ، من يتوحمون – وحم .. ! – علي أن أنتقد المسيحية .. ، وتلقفت حدوث التفجير بشرم الشيخ ، وما خلفه من قتلي وجرحي ودماروقطع أرزاق شباب غلابة جاءوا من أقاصي مصر بحثا عن فرصة عمل ولو في شرم الشيخ ، بسبب البطالة الفظيعة في مصر وقلة فرص العمل ، فدعوت الله بأن يكون مسيحيون وراء هذا الدمار والقتل والدماء وخراب البيوت ، لكي أتمكن من انتقاد المسيحية لتهجع قلوب تتمني أن أنتقد المسيحية ، ولكن الله لم يستجب لدعائي ، وطلع القتلة كما العادة اسلاميون ..
فلماذا أنتقد المسيحية ؟!
عندما اختطف السفير المصري بالعراق ، وقيده الخاطفون وعصبوا عينيه وذبحوه كما تذبح الخراف وتم تصوير ذلك بالفيديو ونشر بالفضائيات وعلي الانترنت ، قمت وصليت ركعتين لله ، مثلما صلي الشيخ الشعراوي ركعتين شكر لله علي هزيمة مصر في 1967 وفقد 25 ألف من أبنائها (!) صليت أنا أيضا ركعتين لله وطلبت منه أن يكون قتلة سفير مصر بالعراق مسيحيون لكي أتمكن من انتقاد المسيحية ، ولكن الله لم يستجب لدعائي مثلما لم يتقبل الشكر من الشيخ الشعراوي ، و اتضح أن المسيحيين بالعراق انما يتعرضون للذبح هم أيضا ، مثلما تعرض سفير مصر بالعراق وأن من يذبحوهم ومن ذبحوا السفير ليسوا الا : جماعة الشيخ الامام المجاهد !" أبو مصعب الزرقاوي " : اسلاميون .. ..
فلماذا أنتقد المسيحية ؟!
عندما نشرنا الحلقة السابقة من " ننتقد الارهاب لا الأديان " جاءنا هذا التعليق :

20 05 2007 11:31 am 6-الراسل ناصح تعليق علي مقالنا بالأقباط متحدون ( الحلقة الأولي ..)

استاذ صلاح .. احترم واقدر غضبك من هذا التصرف الحقير ( يقصد المقال المدسوس علينا ) ، ولكن اعذرني ان أسجل ملاحظاتي علي طريقتك العلمانية في التفكير.
- انت تقول انك درست الاديان كلها ، وبما انك خبير بالقوانين التي تحكم المجتمعات ، الا تري ان تفسيرك لظاهرة ( الارهاب والعنف ) كان يجب النظر اليها بفهم اعمق سواء للاديان او باعتباره ظاهرة اجتماعية لها قوانين واسباب ، بغض النظر عن الدين ، فلم يسلم دين من الاديان الكبري من ممارسته عبر التاريخ بأشكال متعددة ، القتل احدها ؟!!!
- الاستدلال التالي خطأ كبير لا يليق لرجل مثلك ان يقع فيه :
(ان ما يمارسه المتطرفون يأتي بفتوي من شيخ ضليــــع في فقه الاسلام ، وهذا لا يفتي الا اذا كان هذا من صميــــم صميــــم الاسلام ) !!!!!!!!!!!!!!!!
فلتسمح لي ان اطالبك بمراجعة هذا الاستدلال وهذا المنطق شديد الظلم للاسلام ،
وأطالبك ان تناقش العنف والارهاب في اطاره العام كظاهرة اجتماعية وتاريخية .
وأنا اقول لك ان التعليقات الرقيقة التي جاءت من المسيحيين كان لها أحد سببين ،
اما ان المعلق من النوع المسيحي الحقيقي المهذب المحترم مثل كثير من المسلمين ايضا ،
أو انه من النوع الآخر الذي اقرأ له كثيرا في هذا الموقع ولكن هو ( عشمه ) فيك كبير
لأنه تعود منك الهجوم علي الاسلام فقط حسب فهمه ، وأنا متأكد ان هذا النوع الثاني
لو فكرت تهاجم المسيحية لأي سبب من الاسباب اللي قلت انهم في الغرب بيمارسوها
بمنتهي الحرية ، فانك ستجد نفسك في مستنقع من الشتائم والاهانات وسيمارس معك لون
آخر من ألوان ( الارهاب ) ارهاب من ليس في يديه قوة او سلطة ، فقط جرب وستري!!
مع تقديري واحترامي
ونرد بالقول :
1 -عن قول القاريء الفاضل : (( كان يجب النظر اليها بفهم اعمق سواء للاديان او باعتباره ظاهرة اجتماعية لها قوانين واسباب ، بغض النظر عن الدين )) لا ننكر كون الارهاب تحكمه عدة عوامل – العامل الاجتماعي والاقتصادي – ولكنك نسيت العامل العقائدي .. الديني .. فهناك مليونيرات ارهابيون ، ومنهم قادة للارهاب وهناك أكاديميون أساتذة جامعيون ونقابيون ! - يؤمنون بالارهاب ويدعمونه ويدعون اليه ، فالعامل هنا ديني بحت .. وان كانت العوامل الاجتماعية والاقتصادية هي الأهم – كالفقر والبطالة وسؤ المناخ الاجتماعي، فان الدين الارهابي يستثمر تلك العوامل لصالح الارهاب بتسليم حزام ناسف لكل شاب وتدريبه علي الكاراتيه في جامعة الأزهر ، وحثه علي تفجير نفسه في خلق الله واراقة دمائهم ودمه في سبيل الله ! والدين السلمي يفعل العكس ، يحث علي الفضيلة والتكافل الاجتماعي وعمل الخير ومساعدة المحتاج للحيلولة دون وقوع العنف والجريمة .. أليس كذلك ؟!
2 - - وعن قوله ((الاستدلال التالي خطأ كبير لا يليق لرجل مثلك ان يقع فيه :
(ان ما يمارسه المتطرفون يأتي بفتوي من شيخ ضليــــع في فقه الاسلام ، وهذا لا يفتي الا اذا كان هذا من صميــــم صميــــم الاسلام ) !!!!!!!!!!!!!!!!
فلتسمح لي ان اطالبك بمراجعة هذا الاستدلال وهذا المنطق شديد الظلم للاسلام ))
نقول : راجع مقالاتنا السابقة بشجاعة مع نفسك وسوف تتأكد من أننا لا نظلم الاسلام وانما الاسلام ظلم ويظلم شعوب 58 دولة من دول العالم – أغلبها شديدة الفقر والتخلف – والظلم طال عمره لأكثر من 1400 عام
3 - أما عن قوله ((، فلم يسلم دين من الاديان الكبري من ممارسته عبر التاريخ بأشكال متعددة ، ؟!!! ))
فنقول : يا عزيزي نحن نعرف ذلك ، ولكن – كما يقول العامة – : " احنا ولاد النهار ده .." فمن الذي يزعزع أمن الكرة الأرضية اليوم ؟؟! أي الأديان الذي يفعل ذلك الآن ؟!
مع ملاحظة : أن المقال المدسوس – وكذلك رسائل كانت تصلني من قبله تنتقد المسيحية والعهد القديم لأنبياء اليهود – تقول هاهي آيات ارهابية في الكتاب المقدس للمسيحيين بعهديه القديم والجديد بما فيها أقوال للمسيح لا تقل عن آيات محمد وقرآنه ، فلماذا لا تنتقد المسيحية ؟!
ونقول : ان الاسلام نفسه لم يقل لنا ان الارهاب كان عند المسيح قولا وعملا .. بل قال عنه " وجعلني مباركا، وأنه يشفي المرضي ويحيي الموتي ووجيها في الدنيا والآخرة الخ .... و المسيحية أيضا لم تذكر أن المسيح قد مارس العنف و الارهاب عملا .. أما الذي أكدته السيرة الاسلامية هو أن محمدا قد مارسه قولا وعملا ، بالحروب التي كان فيها قتل وسلب غنائم وذبح الأسري بالمئات بعد تقييدهم وأخذ نسائم وصغارهم عبيدا – كما في معركة الخندق وخيبر وغيرها ، بالاضافة الي قتل الخصوم والرجم وتقطيع الأيدي والأرجل من خلاف – كما هو موجود بكتب السيرة الاسلامية والمنشورة علي الانترنت والمطبوعة في الكتب .. وليت الأمر قد توقف عند محمد .. ولكنه :
لولا الارهاب الجاري الآن في كل مكان من العاملين والمعجبين ! بكتابه و بسنته .. فاننا لن نجد لدينا ما يدعونا لأن ننبش في سيرة محمد ولا اسلامه ولا قرآنه ولا أحاديثه ، لا هو ولا أي نبي أو متنبي .. فنحن أكثر المتأففين والممتعضين من ذاك النبش الكريه فيما هو كريه .
فلنقل : لكم دينكم ولي دين .. ، وندع الناس يعيشون ويؤمنون كما يشاءون وكل يعيش في حاله وفي سلام وحب مع الآخرين .. ونترك الدين لله يحاسب عليه .. مثلما تعيش الأمم المتحضرة ..
3 – وعن قول القاريء الفاضل : (( لو فكرت تهاجم المسيحية لأي سبب من الاسباب اللي قلت انهم في
الغرب بيمارسوها بمنتهي الحرية ، فانك ستجد نفسك في مستنقع من الشتائم والاهانات وسيمارس معك
لون آخر من ألوان ( الارهاب ) ارهاب من ليس في يديه قوة او سلطة ، فقط جرب وستري!! ))
ونرد : هنا نقول للأخوة من أهل الأديان الأخري بالشرق الأوسط وشمال افريقيا – مسيحية ، يهودية ، بهائية ، صابئة ، ايزيدية .. .. يجب أن تعلموا أن قيام نظم حكم علمانية ليبرالية في بلادنا ، صحيح ستكون حماية لكم من أي ظلم أو اضطهاد أو اعتداء من قبل دين الأغلبية ؟؟ فحسب .. ولكن لا تظنوا أن نظاما ليبراليا سوف يقف سدا يحول بينكم وبين نقد أديانكم أو دين الأغلبية .. كلا .. فالليبرالية هي حرية مطلقة في ابداء الرأي في الحكام ، وفي الآلهة ، والأنبياء ، وفي العلاقة بين الرجل والمرأة – الجنس - (( الدين والجنس والسياسة )) دونما اعتداء أو دعوة للعنف والكراهية والا فالقانون يتدخل بدون ابطاء وبلا هوادة لحماية أمن المجتمع .. فبدون تلك الشفافية المطلقة هيهات أن يكون هناك نهوض أو تقدم ..
ولأن قطار التغيير نحو الحرية والديموقراطية وعلمانية الحكم ، هو قادم قادم .. شئنا أم أبينا .. لذا يجب علي الجميع أن يهيئوا أنفسهم من الآن ، حكاما ، ومحكومين ، نصاري ، ومسلمين ، وبهائيين ، وصابئة مندائئين أو غير مندائيين .. يجب أن يهيء الجميع نفسه علي قبول أن ينقده الآخرون دون أن يبطش بهم ، وينقدهم أيضا ، وهو آمن تماما من أن يبطشوا به . وتبقوا رغم النقد المتبادل جالسين معا علي مائدة الوطن الواحد ، تأكلون معا ، وتشربون معا ، وتمرحون معا ، في حب ومودة ، وحساب الدين : علي الله .
حينها : ( أنا شخصيا سوف أتوقف تماما عن الكتابة في الدين ، أي دين ، مادام السلام قد تحقق بين الأديان – كما رأينا بالدول المتحضرة - ، فلدي مما أود كتابته ، ما أراه أفضل فائدة و أصدق اثمارا من الكتابة في الدين ) .
وكما ختم القاريء صاحب التعليق تعليقه بالقول : مع تقديري واحترامي .
فنحن نشكره ونقول : ولك مني أيضا أنت وموقع " الأقباط متحدون "copts-united.com الذي نشر لك تعليقك بكامل الحرية.. لك وللموقع مني كل التقدير والاحترام ،
والي المقال الفادم : الحلقة الثالثة والأخيرة ...



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوز لمصر ، وفوز للصين
- ننتقد الارهاب لا الأديان -1
- مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
- العبث بالدستور في الاسلام 2/2
- العبث بالدستور في الاسلام 1/2
- اهداء الي : أسامة أنور عكاشة
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 11
- الاسلام هو الحل
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 10
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – 9
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ / 8
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 7
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 6
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 5
- علي هامش مؤتمرالأقليات والمرأة في زيوريخ 4
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة في زيوريخ 3
- علي هامش : مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 2
- علي هامش مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 1
- أهل الأقلام وأهل الأموال


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ننتقد الارهاب لا الأديان -2