العديد من العراقيين يتهمون التيارات العراقية بأنها غير شريفة
و تعمل في هذا المجال من أجل مصلحة معينة أو لهدف ما و المصالحة و
الهدف المعين ليس له دخل في العراق ولا شعبه بل مصالح شخصية و لكي نكون
مع الحقيقة يجب أن نحدد التيارات العراقية الشريفة و أقدم لكم مثل معين
و هو إذا كان التيار المعين يفرق دين على دين أخر فهذا تيار سياسي
يسعى للتفرقة و من كان يفرق عرق على عرق أخر يكون هذا تيار سياسي يسعى
للتفرق و إذا كان التيار السياسي يدافع على حق معين لجهة معينة مظلومة
فهذا تيار سياسي يستحق التقدير و الاحترام فنحن نريد المساواة و العدالة
و الحرية و الديمقراطية للجميع دون تفرقة ولا تحيز و هذا ما نسعى أليه
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
لماذا يصعب علينا أن نعترف بالأعراق في العراق
منذ نشأة العراق و هو يتكون من العديد من الأعراق و هذه الأعراق لها لغة و
عادات معينة فلماذا نحرمهم من حقهم البسيط و الذي لا يؤذي الدولة بل
يزيدها فخر بأنها تحترم جميع الشعب مهم كانوا و هذا دليل على حضارة البلد
و محبة أبناء البلد لبعضهم فأذ هناك في العراق عدة لغات يتحدث بها
شعبها فهادا دليل على دمج الحضارة و المعرفة و الأعراق في بلد معين و
يكون مزيج رائع فأن ما نريده نحن أن نعطي جميع الأعراق حقوقها في العراق
و لنعش في حرية و ديمقراطية
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net