الرفاق اين هم ؟؟

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 1920 - 2007 / 5 / 19 - 10:30
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

هل تقبلو ان اكون معكم ؟؟ صديق ورفيق ؟؟ في زمن اضاعو الرفاق الطريق ولم يعد منهم الا القليل الاوفياء ؟؟ كم تبقي من الرفاق ياهذا ؟؟ في زمن اظل الرفاق طريقهم واظاعوها وتتخلوا عن كل قيمهم الجميلة الحب الحرية السعادة الاشتراكية المساواة وحقوق الانسان ومجتمع عادل اذن كم تبقى لنا من رفاق الامس اين هم الان وما الفرق بين رفاق الامس ورفاق اليوم اني انتظر اجابتكم لعل وعسى تجيب على كل اسلتي واختلاط كل الاسئلة في زمن ارى الرفاق منظرين للسلطان وللحاكم وللامراء وهما اشد قسواة على رفاقهم

اذن هل تقبلوني معكم فليكون سوالي مالفرق بين رفاق الامس ورفاق اليوم واين هم الان من قضايا الوطن ؟
هذا انا لعلكم تعرفوني ؟؟ ولعلكم من رفاقي في المهنة ورفاق الانتماء الي الفكر لعلكم مثلي متسلحين بسلاح العالم والعمل وان الكلمه اليوم بقوته اقوي من طلقه رصاص وان فوهه القلم اقوي من فوهه المدفع في زمن الحرب والقهر والتعسف والظلم وصناعه الفقر والبطاله والحروب والازمات
تقبلو تحياتي هذا انا ؟؟ اعاني اليوم من الترهيب والتخوين والمضايقات لانني صاحب قلم ؟؟

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات