أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....16















المزيد.....

النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....16


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1920 - 2007 / 5 / 19 - 10:28
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الإهـــــــداء إلـــــــى :

 النقابة المبدئية المناضلة.

 الشغيلة التي ترفض الانحراف النقابي و الانتهازية النقابية، و انتهازية الشغيلة.

 كل مناضل نقابي يحرص على أن تكون النقابة أداة في يد الطبقة العاملة، و حلفائها، من أجل تحسين أوضاعها المادية، و المعنوية.

 كل مناضل حزبي يحرص على أن تكون النقابة مبدئية.


 إلى المناضلين الأوفياء لمبدئية العمل النقابي، في الك.د.ش، و في مقدمتهم القائد النقابي الكبير الرفيق مبارك المتوكل.

 من أجل عمل نقابي مبدئي.

 من أجل الارتباط العضوي بين النقابة، و الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة.

 من أجل وعي نقابي متقدم.

محمد الحنفي










النقابة و الملف المطلبي:.....4

5) الارتباط بالنقابة المجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، خاصة، وأن قيادة هذه النقابة تدعي أنها ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة على مستوى أدبيات النقابة، أو على مستوى الشعارات المرفوعة، ولكن على مستوى الممارسة اليومية، فإن القيادة النقابية تضمر خلاف ما تظهر، وتسير قيادة أخرى بمثابة لجنة تحضيرية للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، تتحكم فيه القيادة النقابية، وتوجهه حيث تشاء، وتعمل على إيجاد العناصر التي يمكن أن تكون مخاطبة في هذا الاتجاه، وعلى المستوى الوطني، ومن خلال استغلال المسؤوليات النقابية الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، ومن خلال استغلال علاقة النقابة مع الشغيلة، التي تصير الوسيلة المثلى لإيجاد المخاطب. ومع مرور الوقت، يصير كل النقابيين مخاطبين لتشييد الحزب داخل النقابة، ولتشييد النقابة وسط الشغيلة كمعبر لفكرة تأسيس الحزب إلى سائر أفراد الشغيلة، الذين يشكلون قنوات متعددة، ومتنوعة، لإشاعة فكرة تأسيس الحزب، والبحث عن المخاطب في صفوف الجماهير الشعبية بصفة عامة، وفي صفوف الكادحين بصفة خاصة. وهذا التوجه النقابي الذي يدعي المبدئية، يجعل الشغيلة تلتحق بالنقابة، وتنتظم فيها، وتعمل على صياغة مطالبها، وبالطرق شبه الديمقراطية، حتى تعتقد فعلا أن النقابة تقدمية، وجماهيرية، ومستقلة. لتتمكن القيادة من اطمئنانها على جعل الشغيلة، وجعل الجماهير الشعبية الكادحة تستعد للمساهمة في ذلك التأسيس، وفي إنجاحه. وفي هذا الأفق تعمل النقابة على صياغة المطالب المتناسبة مع توجه القيادة، وبمساهمة الشغيلة. ولذلك نجد أن:

ا ـ المطالب الاقتصادية التي تحاول القيادة النقابية أن توجهها وفق ما يقتضيه الارتباط بالشغيلة، من أجل الالتزام بإتاحة الفرصة أمامها لمناقشة مطالبها الاقتصادية، التي تجعلها تطمح في تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية. وإتاحة الفرصة أمام الشغيلة من أجل المساهمة في بلورة مطالبها الاقتصادية لا يعني أن النقابة تحترم المبادئ التي تنص عليها في إدماجها كما قد تتوهم الشغيلة، بل لأجل إحداث حركة تهدف إلى إفراز العناصر، التي يمكن مخاطبتها في أفق الإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين. ونظرا لغياب الوعي النقابي الصحيح، ونظرا لسيادة الخطاب الشعبوي / التحريضي في صفوف النقابيين، فإن الشغيلة تعتقد أن ذلك الخطاب التحريضي، هو عينه الخطاب النقابي الصحيح، وهو الذي يمكن أن يجعل الشغيلة تناضل في وحدة، وتضامن، من أجل تحقيق مطالبها الاقتصادية. وذلك الاعتقاد، هو الذي تستغله القيادة النقابية لمضاعفة المخاطبين المعنيين بتأسيس حزب معين، تقدم القيادة النقابية على تأسيسه. وبناء على ذلك، فصياغة المطالب الاقتصادية إنما يكون من أجل الإعداد، والاستعداد لتأسيس الحزب كما تتصوره القيادة النقابية، وليس لشيء آخر. وهو ما يجعل الشغيلة تعيش على الوهم الذي يتبدد بمجرد ما يتأسس الحزب الذي يصير طريقا لتحقيق أمور أخرى، لا علاقة لها بالنقابة. ولا بالعمل النقابي، بقدر ما لها علاقة بالتسلق الطبقي، الذي يعتبر من الأمراض البورجوازية الصغرى.

ب ـ المطالب الاجتماعية، التي تلجأ القيادة النقابية إلى اعتبارها أهم وسيلة للتحريض الجماهيري بواسطة النقابة، من خلال إشراك الشغيلة في صياغتها، وجعل الجماهير الشعبية تخضعها للنقاش بواسطة الإعلام، وعن طريق الشغيلة نفسها، حتى تقتنع الجماهير الشعبية بنجاعتها، وأهميتها، وحتى تعتبرها الشغيلة أهم المطالب الاجتماعية في مجال التعليم، والصحة، والسكن، والحماية الصحية، والاجتماعية، والشغل، والترفيه. وعندها تشرع القيادة النقابية في طرح تلك المطالب على المسئولين، والعمل على تفعيل البرنامج المطلبي، لا من أجل تلبية المطالب الاجتماعية، كما قد تتوهم الجماهير الشعبية الكادحة، أو كما قد تتوهم الشغيلة، وطليعتها الطبقة العاملة، وفي مختلف المواقع الإنتاجية، والخدماتية، بل من أجل التسريع بإفراز المخاطبين في مختلف القطاعات الإنتاجية، والخدماتية، ممن يمكن اعتمادهم في تأسيس حزب معين. وممارسة كهذه، يمكن أن تنطلي على الشغيلة، وعلى الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى المتتبعين في مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعلى الأحزاب السياسية. إلا أنه، و بعد تأسيس الحزب المعني، ومن جسد النقابة، فإنه عندها يطرح أكثر من تساؤل:

هل تسعى القيادة النقابية من وراء توظيف الشغيلة في صياغة الملف المطلبي، والعمل على إقناع الجماهير الشعبية الكادحة بنجاعة المطالب الاجتماعية، وتفعيل البرنامج المطلبي، إلى تحسين الأوضاع الاجتماعية للشغيلة، وللجماهير الشعبية الكادحة؟

أم أنها تسعى إلى تحقيق شيء آخر لا يوجد إلا في ذهن القيادة النقابية؟

هل تسعى القيادة النقابية إلى تقوية النقابة؟

أم إلى تقوية الحزب؟

هل تحرص على وحدة الشغيلة، وتضامنها؟

أم إلى شيء آخر؟

و طرح هذه الأسئلة يصير واردا، بعد انكشاف تحويل الأجهزة النقابية إلى مجرد إطارات لنصب الأحابيل لاصطياد المخاطبين في تأسيس حزب معين. و هو ما يؤدي بالضرورة إلى الاعتقاد بأن النقابة هي مجرد إطار حزبي، و ليست إطارا للنضال من أجل تحقيق مكاسب اجتماعية. واعتقاد كهذا، لا بد أن يقف وراء انفراط العلاقة بين النقابة، وبين الشغيلة.

ج ـ المطالب الثقافية، التي تعمل القيادة النقابية على أن تكون منسجمة مع توجهها في أفق تأسيس حزب معين، نظرا للطابع الأيديولوجي للثقافة، حتى لا تتحول الثقافة إلى وسيلة لجعل الشغيلة تنتقد ممارسة القيادة النقابية، وتكتسب قيم الملاحظة، والنقد، وإبداء الرأي في الممارسة النقابية ككل، وفي ممارسة القيادات النقابية المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية. وفي أفق ذلك، فهي تعمل على تحويل النقابة إلى مجرد معرفة، وأن هذه المعرفة لا تحقق إلا الانبهار بمن يعملون على نشرها في أوساط الشغيلة، لا من أجل جعلهم يمتلكون المعرفة فعلا، ويتسلحون بها لمواجهة المستفيدين من الاستغلال، ولمواجهة الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، بل من أجل خلق حالة الانبهار بمالكي تلك المعرفة التي غالبا ما تكون بعيدة عن واقع الشغيلة، قريبة من واقع البورجوازية الصغرى، أو البورجوازية، أو البورجوازية التابعة، وملتصقة بالممارسة الأكاديمية، التي تحلق وراء الواقع، وتنقل الشغيلة إلى التفكير في اللا واقع، لتزداد ابتعادا عن القيم التي يجب أن تسود في صفوف الشغيلة، و تلتصق بقيم البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، أو بالقيم البورجوازية، أو البورجوازية التابعة؛ لأن المعرفة التي تمد الشغيلة بالقيم المناسبة لها، تتجاوز أن تكون على معرفة بـ:

ـ الملف المطلبي في جوانبه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ـ البرنامج النضالي الذي تعمل النقابة على تفعيله في أفق تحقق الملف المطلبي.

ـ النقابة، وتاريخها، ونضالاتها، وقوانينها، وبرامجها القطاعية، والمركزية، وتنظيماتها في مختلف المستويات.

ـ الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي الذي يستهدف الشغيلة بالاستغلال.

ـ الحركة النقابية على المستوى الوطني، والقومي، والعالمي.

ـ النضالات المطلبية وطنيا، وقوميا، وعالميا.

ـ الحركة العمالية، وتنظيماتها المختلفة، وما مدى فعلها في الواقع.

ـ الحركة السياسية على المستوى الوطني، والقومي، والعالمي، وما مدى انعكاسها على الحركة النقابية.

ذلك أن معرفة كهذه يمكن أن تكون مصدر القيم الثقافية التي تفتقر إليها الشغيلة، في إطار النقابة التي تعتبر نفسها مبدئية. إلا أن القيادة النقابية في مختلف المستويات، لا يمكن أن تسعى إلى سيادة معرفة من هذا النوع، حتى تبقى الشغيلة قابلة للتحريض اللحظي، والانفعالي الذي تحرص القيادة النقابية على فعله، خدمة لتوجهها الشعبوي الذي توظفه، للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين.

ولذلك نجد أن المطالب الثقافية / النقابية، التي لا تستطيع الشغيلة صياغتها، ولا تساهم في بلورتها، تبقى حكرا على القيادة النقابية التي تصوغ تلك المطالب وفق ما تقتضيه الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها، والمتمثلة بالخصوص في إعداد الشغيلة، والاستعداد لتأسيس حزب معين. وهو ما يؤدي بالضرورة إلى الشروع في انفراط العلاقة بين النقابة، وبين الشغيلة في حالة امتلاكها للوعي النقابي الصحيح.

د- المطالب السياسية التي تعمل القيادة النقابية على عدم تحديدها بالدقة المطلوبة، حتى لا تتحدد هويتها السياسية على المستوى العام، حتى وإن تحددت على مستوى الأفق الحزبي، من أجل تضليل المخاطب النقابي، حتى لا يعتقد أن القيادة تريد استقطابه لحزب معين، وحتى تبعده عن جميع الأحزاب، وحتى لا يعتقد أن القيادة تريد استقطابه لحزب معين، وحتى تبعده عن جميع الأحزاب، وحتى لا يعتقد أن الانتماء إلى النقابة هو في نفس الوقت انتماء إلى حزب الطبقة العاملة، وحتى يصير ذلك المخاطب قابلا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين. والغاية من طرح المطالب السياسية المضللة، هو التشويش على الشغيلة من جهة، وقطع الطريق أمام مختلف الأحزاب السياسية، وخاصة حزب الطبقة العاملة، وإيهام الشغيلة، والجماهير الشعبية الكادحة أن النقابة التي ترفع الشعارات المبدئية، يمكن أن تصير بديلا لمختلف الأحزاب، أو هي البديل الفعلي لحزب الطبقة العاملة بالخصوص، خاصة، وأنها تسرق معظم شعاراته للتضبيب، والتضليل، حتى تعتقد الشغيلة أن أي تنظيم حزبي لا يرقى إلى مستوى النقابة. وأن النقابة وحدها هي القادرة على القضاء على الاستغلال الذي تتعرض له الشغيلة. وهذا الاعتقاد الذي تدفع إلى ترسيخه في صفوف الشغيلة القيادة النقابية التي تدعي أن نقابتها مبدئية، هو أكبر مغالطة تم تصريفها في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، لتنكشف بعد ذلك أحابيل هذه القيادة المتمثلة في إقبالها على تأسيس حزب معين، لا علاقة له لا بإيديولوجية الطبقة العاملة، ولا بمواقف حزب الطبقة العاملة المنحازة بطبيعتها إلى الشغيلة، بقدر ما يصير ذلك الحزب مجرد إطار للمنافسة من أجل الوصول إلى المؤسسات المزورة، ومن أجل الاستفادة من الدعم الذي تتلقاه الأحزاب المساهمة في الانتخابات التي لا تكون إلا مزورة.

ولذلك فالمطالب النقابية السياسية، كغيرها من المطالب النقابية الأخرى، يجب أن تكون محددة، ومدققة، وتستهدف إيجاد مناخ سياسي عام يخدم مصلحة الشغيلة بشكل عام، لا مصلحة للقيادة النقابية التي تسعى إلى إعداد الشغيلة لتأسيس حزب معين من جسد النقابة. وهذا التحديد، والتدقيق يقتضي:

ـ المطالبة بدستور ديمقراطي يضمن سيادة الشعب على نفسه.

ـ إيجاد قوانين انتخابية بضمانات كافية للقضاء على كافة أشكال التزوير.

ـ إجراء انتخابات حرة، ونزيهة تمكن الشعب من اختيار من يمثله في المجالس المحلية، والإقليمية، والوطنية.

ـ إيجاد حكومة من الأغلبية التي أفرزتها صناديق الاقتراع.

ـ العمل على إيجاد حلول مستعجلة للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ـ العمل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة، ولسائر الجماهير الشعبية الكادحة.

وبهذا التحديد، وبهذه الدقة المطلوبة في طرح المطالب السياسية، وبمساهمة الشغيلة، ومن خلال الإطارات التقريرية، يمكن إيجاد مطالب سياسية تناضل النقابة، ووفق برنامج محدد، من أجل تحقيقها. وإلا، فإن طرح المطالب السياسية بالكيفية التي تتناسب مع مزاج القيادة النقابية، ومن أجل تحقيق الأهداف التي ترسمها هي، لا يمكن أن يؤدي إلا إلى انكشاف أحابيل القيادة النقابية، التي تجعل الشغيلة تنفر من النقابة، ومن العمل النقابي. وهو ما يمكن اعتباره انفراطا في العلاقة بين النقابة، وبين العمل النقابي الذي تقف وراءه القيادة النقابية بامتياز.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....15
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....14
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....13
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....12
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5


المزيد.....




- الحكومة الجزائرية : حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في الجزائر ...
- تأكيد المواقف الديمقراطية من الممارسة المهنية وعزم على النهو ...
- وزارة المالية العراقية : موعــد صرف رواتب المتقاعدين في العر ...
- “اعرف الآن” وزارة المالية تكشف حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- تعرف على موعد صرف رواتب الموظفين شهر ديسمبر 2024 العراق
- تغطية إعلامية: اليوم الأول من النسخة الأولى لأيام السينما ال ...
- النقابة الحرة للفوسفاط: الامتداد الأصيل للحركة النقابية والع ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....16