أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - وليد الأصفر - أسماء مواقع الإنترنت بالعربية: هل ستلقى القبول، أما ستبقى الغلبة للأحرف اللاتينية؟















المزيد.....

أسماء مواقع الإنترنت بالعربية: هل ستلقى القبول، أما ستبقى الغلبة للأحرف اللاتينية؟


وليد الأصفر

الحوار المتمدن-العدد: 65 - 2002 / 2 / 15 - 18:23
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    



أحد المختصين يشرح لصحيفة «الشرق الأوسط» عن أهميتها، وفوائدها، وكيف نستطيع اختيار التقنية المناسبة من بين المعروض



لندن: وليد الأصفر
ما زال الاهتمام يتزايد بين العديد من مستخدمي الإنترنت من العرب على الحصول على أسماء نطاقات باللغة العربية لمواقعهم على الإنترنت، في الوقت الذي ما زال يشكك فيه كثيرون من جدوى استخدام العربية، بل ومحاربة هذا التوجه أصلا. وفي هذه خضم النقاشات الدائرة التقت «الشرق الأوسط» بالدكتور أسعد النجار، المدير التنفيذي لشركة «ميلينوم» لأسماء الإنترنت (AINC) للحديث حول هذا الموضوع الساخن، وفي ما يلي نص الحديث.

كيف بدأت الحاجة أصلا لأسماء النطاقات؟
كانت شبكات أجهزة الكومبيوتر صغيرة في ما مضى لا يتعدى حجمها بضع عشرات من أجهزة الكومبيوتر. ولذلك كان مسيرو هذه الشبكات يسمون كل كومبيوتر باسم معين لا يحمله غيره، ويضعون في ذاكرته لائحة كاملة بأسماء جيرانه من أجهزة الكومبيوتر مع العناوين الرقمية التي تعادلها حتى يتمكن كل منها من التواصل مع باقي أعضاء الشبكة. ثم أخذت هذه اللوائح تطول حتى عاد من غير المعقول استعمالها، لأنه كان على مدير الشبكة أن يضيف اسم كل كومبيوتر ينضم إليها إلى لائحة الأسماء في كل واحد من أجهزة الكومبيوتر الأخرى كل على حدة. ولهذا أصبح من الضروري التحول إلى نظام أكثر مرونة، ومن هنا بدأت فكرة نظام أسماء النطاقات أي نظام «دي إن إس» (DNS) الذي يمكن الملايين من أجهزة الكومبيوتر المنتشرة عبر قارات العالم من التواصل في ما بينها. وينبني هذا النظام على أجهزة كومبيوتر متخصصة تتكفل بحفظ لوائح الأسماء والعناوين الرقمية في شكل شجري يسمى أصله بالجذر وفروعه بالنطاقات. ووظيفة هذه الأجهزة الخادمة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بأسماء الأجهزة التي ترد من كل كومبيوترات العالم. فإذا أراد الكومبيوتر المسمى «ألف» مثلا أن يتصل بالكومبيوتر المسمى «باء» الذي لا يعرف عنوانه الرقمي فإنه يتصل بمزود الأسماء أولا ويسأله عن عنوان «باء»، فيعطيه المزود العنوان، ثم يتصل «ألف» بالجهاز «باء» مستعملا العنوان الذي حصل عليه من مزود الأسماء.

قد يتساءل البعض أولا ما الحاجة إلى أسماء نطاقات عربية، وقد ألفنا العيش من دونها ولم تنقص منا شيئا؟
إذا قال قائل: ما حاجتنا إلى أسماء نطاقات بالعربية. فسندعوه للتساؤل كذلك عن حاجتنا إلى الإنترنت أو إلى أجهزة الكومبيوتر أصلا؟ فالناظر في هذه المسألة بعمق وتفكر لا يمكنه أن يشك برهة واحدة في أهمية أسماء النطاقات بالعربية، بل انه سيقتنع بضرورتها. والجواب على المشككين ذو وجهين، هما الأهمية التاريخية والحضارية، والأهمية النفعية العملية. وفي ما يلي تفصيل لبعض جوانبهما، وللقارئ الكريم أن يفكر في المنافع الأخرى التي يعسر عدها هنا لضيق المجال. إن الأمم تقاس بإنجازاتها وبحضورها الثقافي والحضاري على الساحة الدولية، وخصوصا في عصر العولمة هذا. فاللغة العربية من أعرق اللغات وأسماها تاريخا وأطولها باعا في العلوم، وأكثرها بيانا وأشدها صمودا أمام بلاء السنين، وهي الوحيدة التي حازت شرف عبارة القرآن الكريم الذي هو آخر كتاب سماوي إلى أن تقوم الساعة. ويجدر بنا عوض التغني بعبارة «كان أبي» الذي ألفناه منذ عصور أن نهب وننهض من سباتنا ونفرض على العالم حضورنا. وأي الميادين أحق بالحضور الآن من ميدان الإنترنت؟ إنه حلبة الصراع الجديدة التي تمكن الضعيف من التقوّي بأدنى المقومات. ففيه توزع المعارف وفيه تكتظ الأسواق وفيه يحدث كل ما يخطر على البال. ولهذا فإنه ينبغي للإنسان العربي أن يغتنم الفرصة ليقوي حضوره في ساحة الإنترنت. وأي شيء أفضل من أن تكون المواقع العربية ذات أسماء عربية حتى يتمكن من الوصول إليها من لا يعرف الإنجليزية منا، وأكثرنا لا يعرفها. وأي شرف للعرب على الإنترنت أبلغ من أن تكون مواقعهم مسماة بلغتهم ولا يحتاجوا بعدها إلى الأسماء الإنجليزية التي إنما هي نوع من العبودية الفكرية التي ينبغي أن نعمل جاهدين للتخلص منها.
يقول فريق من المعارضين لاستخدام اللغة العربية إن الحروف الإنجليزية تفي بحاجات أسماء النطاقات بدليل كثرة النطاقات ذات الأسماء العربية المكتوبة بالحروف الإنجليزية.
مع أن هناك من لديه هذا الوهم إلا أن الواقع يقول إن الحروف الإنجليزية غير كافية بتاتا لتمثيل الكلمات العربية لأنها تعجز أصلا عن تمثيل حروف عربية في منتهى الأهمية كالضاد والطاء والحاء والخاء والعين والغين والهمزة. وكم من المواقع العربية شوهت الحروف الإنجليزية اسمه حتى اختل نطقه بشكل عجيب، ولا داعي لذكر الأمثلة فالكل يعرف بعضها. وليت الأمر توقف عند هذا الحد، بل حتى ولو تمكن المرء من كتابة اسمه بشكل سليم بالحروف الإنجليزية فإنه من المستحيل التخلص من لواصق لا معنى لها» مثل «كوم» و«أورغ»، وهذا أمر غير محمود على أية حال. أنظر إلى الأمم الأخرى وقد احتضنت تقنيات أسماء النطاقات بلغاتها ببالغ التفاني، فالصينيون واليابانيون يتهافتون على شراء أسماء نطاقاتهم بلغاتهم الأم بفخر واعتزاز. أو نحن أقل منهم عزة أو أذل منهم نفوسا. كلا ثم كلا، إنما ينقصنا الوعي بخطورة الأمر وقد آن الأوان لنستفيق.

إذا ما هي فوائد الحصول على اسم نطاق باللغة العربية؟
من الناحية العملية فإن لتوافر أسماء النطاقات باللغة العربية خصوصا، وباللغات ذوات الحروف غير اللاتينية عموما أهمية قصوى، وبخاصة للشركات والمؤسسات. فالشركات التي تحوز على أسماء نطاقات عربية يمكنها أن تعزز بذلك صورتها في أعين المستهلكين والزبائن والشركاء على السواء، وأن تضمن قسطا أكبر من السوق بجعل مواقعها على الإنترنت في متناول من لا يحسن الإنجليزية، الذين يشكلون أكبر شرائح المجتمعات العربية الآن، كما يمكنها أن تقيم عدة مواقع تستهدف بلدانا معينة يكون اسم كل موقع بلغة البلد الذي يستهدفه. ومن الفوائد العملية لاقتناء أسماء النطاقات المبكر بالنسبة للشركات والمؤسسات، أن هذا الاقتناء المبكر سيكون بمثابة وسيلة تأمين زهيدة الثمن. فالرجل الحازم الذي يشتري اسم نطاق شركته بالعربية الآن، وإن لم يكن ينوي استعماله فورا، يدفع ثمنا ضئيلا بالمقارنة مع الرجل المتواني الذي يشك في صلاحية اسم النطاق هذا وينتظر حتى يشتري غيره اسم النطاق الذي يريده، فيضطر إلى دفع الأموال الباهظة لاسترجاع ما كان بوسعه أن يحوز بقروش معدودة. ولا يشك أحد في أن زمن هيمنة اللغة الإنجليزية على الإنترنت قد ولى إلى غير رجعة، فكل المؤشرات الآن تشير إلى أن زمن أسماء النطاقات غير الإنجليزية قد طلع علينا وهو أمر واقع لا ريب فيه. أما بالنسبة للأشخاص، فإن اقتناء أسماء القبائل والعائلات والاهتمامات عموما أمر ذو أهمية كبيرة إذا كانوا ممن يهتم بمواكبة الإنترنت وتطوراته، بل إنه أيضا فرصة ذهبية للاستثمار، فكثير اغتنى في لحظة واحدة ببيع اسم نطاق واحد، فقد بيعت أسماء النطاقات بملايين الدولارات وما زالت، فاسم «بزنس.كوم» على سبيل المثال بيع بثمانية ملايين دولار أميركي، وهناك كثير غيره من الأسماء التي بيعت بأسعار باهظة. والواقع أن الحصول على اسم نطاق للاستعمال الشخصي أصبح اليوم يعادل الحصول على بطاقة هوية أو حتى على انتماء فكري أو لغوي أو حضاري ما. وأصبح الناس يتبادلون عناوين الويب والبريد الإلكتروني عوض عناوين البنايات وأرقام الهاتف.
ومما يسوغ ضرورة اقتناء أسماء النطاقات العربية حتى لمن ليست له غيرة على لغته، أنه عاد من المستحيل وجود أسماء لائقة بالإنجليزية ولغات أوروبا الغربية عموما، فلم يبق من كلمات القاموس الإنجليزي غير حفنة من الكلمات لا معنى لها، وحتى الأرقام المشهورة سجلت. إلا أن الأمر ما زال يختلف بالنسبة للعربية، ولعلي لا أصدق أن قلت هذا غدا، فلن تلبث أحسن كلمات العربية وأكثرها فائدة في الأعمال والتجارة وغيرها أن تحجز فلا يبقى للمتأخرين في التسجيل إلا الحثالة من الأسماء.
وماذا عن جهود تعريب أسماء النطاقات؟
بما أن الإنترنت نشأت في الولايات المتحدة فإن نظام الأسماء الذي ذكرته كان مقتصرا على الحروف الإنجليزية لا غير، ولهذا ظلت أسماء النطاقات حكرا على اللغات ذات الحروف اللاتينية إلى أن تنبهت ثلاث شركات إلى إمكانية حل هذا المشكل، اثنتان منها اميركيتان هما شركة «نيتف نيمز» (www.nativenames.net) وشركة وليد (www.walid.com)، والثالثة من سنغافورة وهي شركة «آي ـ دي أن أس» (www.idns.net)، ويمكنكم الاستعلام حول تقنيات هذه الشركات بزيارة مواقعها على الشبكة. إلا أن هذه الشركات الثلاث جاءت بحلول مختلفة متنافرة ولم تجئ بحل موحد. [email protected]


--------------------------------------------------------------------------------

ماذا نختار وكيف ؟




إذا فرضنا أن أحدا تنبه إلى أهمية الحصول على اسم نطاق عربي، فكيف يمكنه أن يحكم على مدى صلاحية التقنيات الثلاث المطروحة في السوق حاليا ليختار أفضلها؟
هناك مجموعة من المعايير التي يمكن استخدامها للحكم بها على مدى صلاحية خدمات أي شركة تبيع أسماء النطاقات العربية. ففي البداية ينبغي على أي تقنية أسماء نطاقات أن تحترم حاجيات اللغة العربية بتحقيق ما يلي من شروط: 1 ـ شروط تخص الأسماء: يجب أن تسمح التقنية باستعمال جميع الحروف العربية، كما يجب أن تسمح أيضا باستعمال عارضة لتفريق الكلمات في الأسماء المركبة، تحسبا لما قد يصيب بعض الحروف من تشويه إذا وقعت في آخر الكلمة ولم يتبعها فراغ (مثلا: قوس ـ قزح عوض قوس قزح)، ثم يجب أن تستخدم التقنية المستخدمة لواصق ذات معنى مفيد، وأعني باللواصق ما يسمى بأسماء النطاقات العليا وهي أسماء لتفريعات الإنترنت الأساسية. فكما أن «كوم» بالإنجليزية تعني «تجاري» بشكل واضح و«أورغ» تعني «منظمة»، فكذلك ينبغي للواصق العربية أن تكون مفيدة واضحة المعنى ولا تقتضب اقتضابا مخلا في حرف أو حرفين، لأن هذا النوع من الاقتضاب دخيل على العربية ولا يلائمها أصلا، كما يجب أن تفي معاني اللواصق بالمعنى المطلوب ولا تزيد عليه أو تنقص منه.
2 ـ شروط تخص التقنية: لازال العالم في انتظار معايير نهائية من ورشة هندسة الإنترنت في ما يخص أسماء النطاقات غير الإنجليزية. إلا أنه من غير الحكمة انتظار المعايير النهائية في وقت يتهافت فيه الناس على اقتناء الأسماء بالآلاف في كل يوم. إلا أن هناك شروطا يلزم توفرها في أي تقنية تختارون تبنيها. ومن أهم هذه الشروط، أولا أن تكون التقنية مبنية على أساس معايير معتمدة دوليا لا على أساس اختراع سري تملكه شركة واحدة ولا يمكن دعمه إلا من طرف هذه الشركة. حتى إذا انتهى أمر هذه الشركة أو غيرت اهتماماتها التجارية وجد الزبائن أنفسهم كالسمك في بركة جف ماؤها. وثانيا، يلزم ألا تكون التقنية التي يتبنونها متنافرة مع نظام الأسماء الحالي، ولهذا ينبغي لها أن تكون متلائمة مع برنامج «بايند» في شكله الأصلي لا في شكل مغير لا يعلم سر تغييره إلا الطرف الذي غيره. و«بايند» هو برنامج نظام الأسماء المعتمد دوليا والمستعمل في أكبر مزودات العالم. وثالثا، يلزم للتقنية التي تتبنونها أن تمكن مستعملي الإنترنت من الوصول إلى موقعكم دون الحاجة إلى تنزيل برامج خاصة وتثبيتها في أجهزتهم. أما رابعا، فينبغي للتقنية التي تختارونها أن تعمل مع أنظمة التشغيل الشائعة في العالم العربي وهي الإصدارات التي تدعم اللغة العربية من «مايكروسوفت ويندوز» 98 أو «ملنيوم». كما يجب، خامسا، أن لا تتوقف صلاحية التقنية على ضرورة دعم مزود خدمة الإنترنت لها، بل ينبغي أن يتاح لكل إنسان الوصول إلى المواقع ذات الأسماء العربية في أي مكان كان وأيا كان مزوده بخط الاتصال في جميع أنحاء العالم. 3 ـ شروط تخص الخدمة: بما أن المعايير الدولية لأسماء النطاقات غير الإنجليزية لم تنشأ بعد، فمن الممكن أن تتلاعب بعض الشركات بمصالح المستهلكين من أجل الربح السريع. ولهذه فإنه من الضروري النظر إلى قوانين التسجيل عند كل شركة للتأكد من أنها تأخذ مصالح المستعملين بعين الاعتبار وأخص بالذكر أمرين مهمين: أولا، ينبغي لشركة التسجيل أن تتعهد بإرجاع مستحقات التسجيل كاملة أو مخصومة بالمدة إذا ما تبين أن الاسم المسجل لا يعمل. وثانيا، ينبغي لشركة التسجيل ألا تكون متشبثة بتقنيتها الحاضرة إذ تتبين بعد حين أن المعيار الدولي الجديد المعتمد، شيئا غير الذي تعتمده الآن، بل ينبغي أن تكون على أتم الاستعداد لتحديث أجهزتها حالما يتبين أن المعيار الجديد غير ما تستعمله الآن.



-:



#وليد_الأصفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصدارات جديدة من «أدوبي أكروبات» و«إن ديزان» تقدم دعما إضافي ...


المزيد.....




- الرغبة في مضغ الثلج قد تكون علامة على هذا المرض
- الطيران المسيّر للاحتلال يستهدف مجددا الكوادر الطبية لمستشفى ...
- أفضل نمط حياة لصحة القلب وفحوصات مهمة
- عاجل | مراسل الجزيرة: إصابات بين الطواقم الطبية في مستشفى كم ...
- إصابة 3 من الطاقم الطبي لمستشفى كمال عدوان شمال القطاع بطائر ...
- راقب لعب طفلك وانفعالاته.. علامات وعلاج اضطراب ما بعد الصدفة ...
- رويترز: المغرب يفرض غرامة على شركة أدوية أميركية عملاقة
- هل تنازلت إسبانيا عن المجال الجوي للصحراء الغربية لفائدة الم ...
- محكمة جزائرية تقبل شكوى ضد الروائي كمال داود الفائز بجائزة غ ...
- 5 علامات تحذيرية لمرض الكبد الدهني في الليل


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - وليد الأصفر - أسماء مواقع الإنترنت بالعربية: هل ستلقى القبول، أما ستبقى الغلبة للأحرف اللاتينية؟