أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار -العلاقة المتبادلة مابين الاحزاب السياسية والنقابات ومنظمات المجتمع المدني - محمد الحنفي - العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابية، والجماهيرية.....6















المزيد.....

العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابية، والجماهيرية.....6


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1909 - 2007 / 5 / 8 - 11:26
المحور: ملف الاول من آيار -العلاقة المتبادلة مابين الاحزاب السياسية والنقابات ومنظمات المجتمع المدني
    



الأهداء إلى:

- الطبقة العاملة في عيدها الأممي.

- المنظمات النقابية، والجماهيرية المبدئية.

- أحزاب الطبقة العاملة المحترمة لمبدئية التنظيمات النقابية، والجماهيرية.

- منبر الحوار المتمدن، الذي يحتفل بالعيد الأممي للطبقة العاملة.

- من أجل بناء منظمات نقابية، أو جماهيرية مبدئية.

- من أجل صيرورة المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، في خدمة مصالح العمال، والأجراء، وسائر الجماهير الشعبية.

- من أجل قطع دابر حزبية المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، أو تبعيتها لحزب معين، أو جعلها مجرد مجال للإعداد، والاستعداد، لتأسيس حزب معين.

- من أجل وضع حد للممارسة البيروقراطية في المنظمات النقابية، أو الجماهيرية.

- من أجل تكريس احترام مبدئية العمل النقابي، والجماهيري.

- من أجل تسييد العمل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، للعمال، والأجراء، وسائر الجماهير الشعبية.

محمد الحنفي

**************




السمات المميزة لدور الأحزاب تجاه العمال، والأجراء وسائر الجماهير:.....1

ونحن عندما نطرح السؤال:

ما هي السمات المميزة لدور الأحزاب تجاه العمال، والأجراء، بصفة خاصة، والجماهير الشعبية الكادحة بصفة عامة؟

إننا، ونحن نطرح هذا السؤال، في مستهل الحديث عن هذه السمات، نجد أنفسنا أمام ضرورة الإقرار بأن دور الأحزاب السياسية، هو دور سياسي أولا، وأخيرا، ومن هذا المنطلق، فالأحزاب السياسية المنفرزة فعلا عن الحركة الجماهيرية، بمعناها السياسي الواسع، والتي تأتي استجابة لحاجة الجماهير، بطبقاتها الاجتماعية المختلفة، إلى من يقود نضالاتها السياسية، في أفق إيجاد مؤسسات تعبر عن إرادتها، وتخدم مصالحها، وتعمل على حماية تلك المصالح. أما الأحزاب التي تقف وراء إنشائها أجهزة السلطة، فإنها لا تأتي استجابة لحاجة الجماهير، ولا تعكس الصراع القائم في الواقع، ولا تسعى إلى المساهمة في إيجاد مؤسسات تحترم فيها إرادة المواطنين. ولذلك فهي أحزاب مفبركة، تصنعها أجهزة السلطة، لتحشر فيها مريدها من أصحاب الامتيازات، حتى يتم توظيفهم سياسيا، لتزوير إرادة الشعب، أي شعب، لإيجاد مؤسسات مزورة، تقوم بتشريع، وتنفيذ ما تريده السلطة القائمة، خدمة لمصالح الطبقة الحاكمة، وسعيا إلى تأبيد الاستبداد القائم.

وانطلاقا من التفصيل بين الأحزاب المنفرزة تلبية لحاجيات الجماهير المعنية بتلك الأحزاب، وبين الأحزاب التي تأتي نتيجة لعملية الفبركة، التي تمارسها السلطة القائمة في كل بلد من البلدان العربية، وباقي بلدان المسلمين، فإننا سوف لا نسوق إلا السمات المميزة لدور الأحزاب المنفرزة والمستجيبة لحاجة الجماهير الشعبية.

ومن هذه السمات نجد:

1) أن الأحزاب السياسية لا تشتغل على الملفات التي تشتغل عليها المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، نظرا للطابع المطلبي لعملها، والذي يختلف عن الطابع السياسي لعمل الأحزاب السياسية.

فالمنظمات النقابية، أو الجماهيرية، عندما تطرح المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، فإنها تطرحها من أجل العمل على تحقيقها، الذي يؤدي إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، والأجراء، وسائر الجماهير الشعبية الكادحة.

أما الأحزاب فلا تطرح إلا تصورها لما يجب أن تكون عليه الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والذي تعمل من أجل الوصول إلى الأجهزة التقريرية، والتنفيذية، حتى تمتلك القدرة على المساهمة في سلطتي التشريع، والتنفيذ، مما يمكنها من أجرآة تصورها من خلال القوانين، والبرامج الحكومية، حتى تتمكن من تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، وفق التصور، أو التصورات الحزبية.

وبناء على هذا الفرق الدقيق، والواضح:

ا ـ فان أي حزب يحل محل النقابة في طرح المطالب النقابية، أو الجماهيرية، بصفة مباشرة، أو عن طريق المنظمة الحزبية، أو عن طريق توجيه المنظمة التابعة إلى طرح مطالب معينة، فانه يقوم بعمل تحريفي، لا يمكن أن يؤدى إلا إلى إضعاف المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، إن لم يتم تهميش تلك المنظمات لتحل محلها الأحزاب.

ب ـ وأن أي منظمة تطرح تصورا حزبيا للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا يهام العمال، والأجراء، وسائر الجماهير، بأن المنظمة النقابية، أو الجماهيرية، ستغير الواقع لصالح العمال، والأجراء، تغييرا جذريا لصالح العمال، والأجراء، وسائر الجماهير المعنية بالتغيير، إنما تمارس التضليل على الجماهير الشعبية، من أجل تحقيق أهداف محددة لصالح المتحملين للمسؤولية النقابية، أو الجماهيرية. وهي بذلك تحرف العمل النقابي، أو الجماهيري، عن مساره الصحيح، لأن ما تقوم به من مهام الحزب السياسي، وليس من مهام المنظمة النقابية، أو الجماهيرية.

وبذلك نصل إلى أن عمل الحزب السياسي ليس هو عمل المنظمة الجماهيرية، أو النقابية. وهذا الاختلاف المتناهي في الدقة، هو الذي يقود إلى عدم التمييز بين العمل الحزبي، وبين عمل المنظمة النقابية، أو الجماهيرية. وعدم التمييز ذاك هو الذي يدفع بعض الأحزاب إلى القيام بعمل المنظمة النقابية، أو الجماهيرية، أو تخريبها، أو جعلها تابعة له. وهو الذي يدفع أيضا إلى قيام المنظمة النقابية، أو الجماهيرية بالعمل الحزبي، نظرا لعدم ترسيخ التربية الحزبية، أو النقابية، في صفوف الجماهير المعنية، وفي صفوف النقابيين، أو الحزبيين.

وهذا الاختلاف الجوهري في عمقه، هو الذي يقودنا إلى ضرورة الحرص على الفصل بين العمل الحزبي، والعمل النقابي، أو الجماهيري، والحرص على مبدئية المنظمة النقابية، أو الجماهيرية.

وهذا الاختلاف الجوهري، لا ينفى إمكانية الالتقاء بين العمل الحزبي، والعمل النقابي، أو الجماهيري.

ا ـ على مستوى اعتبار العمل الحزبي عاما، والعمل النقابي، أو الجماهيري خاصا. ونحن نعرف أن العلاقة بين العام، والخاص، هي علاقة احتواء العام للخاص من جهة، وعلاقة جدلية من جهة أخرى.

ب ـ على مستوى الأهداف حيث نجد أن الحزب يسعى إلى تحقيق أهداف عامة لصالح العمال، والأجراء، وباقي الجماهير الشعبية بمفهومها الواسع، وفي نفس الوقت نجد أن المنظمة النقابية، أو الجماهيرية، تسعى الى تحقيق أهداف خاصة لصالح العمال، والأجراء، وباقي الجماهير الشعبية. ولذلك نجد أن الالتقاء بين العمل النقابي، والجماهيري من جهة، والعمل الحزبي من جهة أخرى، يقتضى الدعم المتبادل، وقيام علاقة جدلية بين العمل الحزبي، والعمل النقابي، أو الجماهيري، ولا شيء آخر.

وحتى تبقى العلاقة سليمة بين العمل الحزبي، والعمل النقابي، أو الجماهيري، يجب أن يبقى عمل الحزب مقتصرا على المهام الموكولة إلى الحزب، كما يجب أن يبقى عمل المنظمة النقابية، أو الجماهيرية، مقتصرا على المهام الموكولة إليها. وإلا، فإن التداخل بين المهام، لا بد أن يقود الى التحريف بمعناه الحزبي، أو النقابي، أو الجماهيري.

2) أن التأطير السياسي للطبقة العاملة، ولسائر الكادحين، شرط لقيام الحزب السياسي، انطلاقا من اقتناع إيديولوجي معين، يقتضي تصورا تنظيميا يتناسب معه، وموقفا سياسيا منسجما مع التصور التنظيمي، ومع الإيديولوجية. ولذلك، كان من الطبيعي أن يصير دور الحزب باعتباره تعبيرا سياسيا عن طبقة معينة، هو تأطير المواطنين إيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا.

فالتأطير الأيديولوجي، يقتضي العمل على إشاعة إيديولوجية الحزب، لا على أنها إيديولوجية طبقة معينة، بل على أنها إيديولوجية المجتمع، ككل، عن طريق الإيهام، مما يجعل سائر الجماهير تتوهم أن إيديولوجية هذا الحزب، أو ذاك، تعبر عن مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، فترتبط بإيديولوجيات هذا الحزب، أو ذاك، وتشرع في اعتباره قائدا لها، فتقبل بالانخراط في التنظيم الحزبي المنسجم مع تلك الإيديولوجية.

والتأطير التنظيمي، يقتضي قيام تصور منسجم مع الإيديولوجية، حتى يستطيع الحزب تنظيم الجماهير الشعبية، بقطع النظر عن انتمائها الطبقي إلى الطبقة الاجتماعية التي يعبر الحزب عن مصالحها المختلفة، ويعمل على حماية تلك المصالح بكافة الوسائل، أو عدم انتمائها إلى تلك الطبقة، مادامت تقتنع بإيديولوجية الحزب.

والتنظيم لا يعنى في عمق الواقع الحزبي، إلا التواجد في الإطارات الحزبية المختلفة، التقريرية، والتنفيذية، من أجل المساهمة في بلورة الأفكار، والتصورات المعتمدة في بناء البرنامج الحزبي، الذي يقتضي الانضباط له على جميع المستويات، والالتزام بتنفيذه على أرض الواقع، من أجل تحقيق الأهداف المرحلية المحددة، في أفق العمل عل تحقيق الأهداف الإستراتيجية.

والتأطير السياسي، يقتضي الانضباط للقرارات السياسية، التي يتخذها الحزب، والعمل على إشاعة تلك القرارات، وبكافة الوسائل، بين أفراد المجتمع، حتى تصير قرارات الحزب السياسي هي قرارات المجتمع ككل.

والتاطير السياسي يقتضي مساهمة جميع المنتمين إلى الحزب، في بلورة قرارات الحزب السياسي، المعبرة عن مواقف الحزب من مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية على جميع المستويات الدولية، والقومية، والوطنية، والمحلية، والشروع مباشرة في إقناع الجماهير المعنية بالمواقف السياسية للحزب، في أفق تحويل تلك المواقف إلى إجراءات، عبر تحقيق فقرات البرنامج المرحلي، المؤدى بالضرورة الى تحقيق البرنامج الإستراتيجي، الذي ليس إلا الانتقال من وضعية الى وضعية أخرى مختلفة جملة وتفصيلا.

وأي تأطير سياسي للمواطنين في أي بلد، لا يؤدي الى امتلاك الوعي بضرورة التغيير، والانخراط في العمل من أجل حدوث ذلك التغيير، وعلى جميع المستويات، فإنه ليس إلا تأطيرا تحريفيا.

والتاطير التحريفي الذي يجعل الحزب يشتغل على أمور لا علاقة لها بمهام الحزب، ليحل بذلك محل المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، ليجد نفسه مشتغلا على الملفات المطلبية، التي تشتغل عليها هذه المنظمات، مما يجعل أهداف الحزب غائبة غيابا مطلقا، أمام حضور الأهداف النقابية، أو الجماهيرية.

والمجتمع المتطور، والمتقدم، والديمقراطي، والتقدمي، هو الذي يحضر فيه التاطير الحزبي / السياسي للجماهير الشعبية، مما يجعل معظم أفراد المجتمع ينخرطون في عملية النضال من أجل التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

والمجتمع المتخلف، والمتراجع، واللاديمقراطي، والرجعي، هو الذي يغيب فيه التاطير الحزبي / السياسي للجماهير الشعبية، التي تصير غارقة في المعاناة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وغياب التأطير الحزبي / السياسي في مجتمع معين، هو الذي يدفع إلى قيام الأحزاب السياسية بالاشتغال على الملفات ذات الطبيعة النقابية، أو الجماهيرية، وهو الذي يجعل هذه الأحزاب تعمل على إنشاء منظمات نقابية، أو جماهيرية حزبية، أو تعمل على جعل المنظمات القائمة تابعة لها، عن طريق العمل على السيطرة على أجهزتها، وضرب مبدئيتها، أو تعمل في حالة كونها غير قانونية، على تحويل المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، إلى مجرد مجالات للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، أو أحزاب معينة.

ولذلك نجد أن التاطير الحزبي للجماهير لشعبية الكادحة، إما أن يهدف إلى جعلها تنخرط في عملية التغيير الشاملة، وعلى جميع المستويات، فيكون التأطير صحيحا، وإما أن يكتفي بإيهام الجماهير بأن الحزب سيعمل على تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، وجعلها تنخرط في ذلك، فيكون التأطير تحر يفيا.

وفي طبيعة التأطير الحزبي للجماهير المعنية، يبرز صدق الحزب السياسي، أو تتضح انتهازيته في العلاقة مع الجماهير المعنية بعمل الحزب.

والمشكلة التي نعاني منها في المجتمعات ذات الأنظمة التابعة، أن التأطير الحزبي للجماهير، غالبا ما يكون تحر يفيا، ليسود اشتغال الأحزاب السياسية على الملفات النقابية، أو الجماهيرية، وترسيخ حزبية المنظمات النقابية، أو الجماهيرية، أو جعلها تابعة لهذا الحزب، أو ذاك، أو استغلال توجه حزبي معين للمنظمات النقابية، أو الجماهيرية، من أجل جعلها مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....12
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....4
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار -العلاقة المتبادلة مابين الاحزاب السياسية والنقابات ومنظمات المجتمع المدني - محمد الحنفي - العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابية، والجماهيرية.....6