أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صلاح الدين محسن - علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12















المزيد.....

علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1909 - 2007 / 5 / 8 - 10:46
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    



رحلة الذهاب والعودة :
في الذهاب كانت بطاقة السفر قد جاءتني علي الايميل وطبعت نسخة منها علي الطابعة الخاصة بالكمبيوتر الخاص بي .. وهي المرة الأولي التي أعرف فيها أن بطاقة – أو تذكرة – السفر ممكن تكون ورقة تأتيني في رسالة علي جهاز الكمبيوتر وأطبعها عندي ، وبها بيانات الرحلة وأقدم الورقة بالمطار وتقبل ، وأركب الطائرة وأسافر بهذه الورقة .. ! انها الطريقة الالكترونية الحديثة .. الدنيا تتقدم بينما نحن لا نزال مشغولين بطباعة دعاء ركوب الدابة ، وبضرورة دخول الخلاء – دورة المياه – باليمين لا باليسار- حسب السنة المشرفة جدا .. ! وبالجدل الذي لا يتوقف حول شرعية قطعة قماش صغيرة اسمها الحجاب ، واحداث المشاكل والمناكفات والشغب والقلاقل في مختلف دول المعمورة بسبب قطعة القماش الشريقة تلك والتي لا تغطي من المراة الا ما لا يحث أية فتنة ! !
بالرغم من أن كاتبا صديقا في اتصال تليفوني أكد لي أنه سافر منذ قريب بمثل تلك البطاقة – التذكرة الالكترونية ، الا أنني دخلت المطار وأنا غير مطمئن علي أن تلك الورقة التي طبعتها عندي بالبيت نقلا عن رسالة جاءتني بالكمبيوتر ، سوف أسافر بها بالطائرة من قارة الي قارة أخري ..
دخلت مطار مونتريال وسألت عن مكتب الخطوط السويسرية التي سأسافر علي طائرتها ، أشاروا لي نحوه وقفت في الطابور وقدمت الورقة .. وجواز السفر ، راجعت الموظفة البيانات وأخذت مني الحقيبة الكبيرة وضعتها علي السير لتذهب الي الطائرة حيث الحقائب الكبيرة ، ووضعت ملصقا علي حقيبة اليد التي معي ، وأعطتني بطاقة أصعد بها للطائرة ودعتني للتقدم والدخول الي صالة الانتظار تمهيدا للصعود للطائرة عندما يحين الوقت ، لاحظت انها لم تختم جواز السفر ولم تؤشر عليه بأي شيء ، خشيت أن تكون قد نسيت مما قد يتسبب لي في رفض دخولي في سويسرا – زيوريخ – باعتبار الباسبور غير مدون به خاتم البلد القادم منه .. فنبهتها : ألا تريدين الباسبور .. ؟! ، فأجابت : خلاص خلاص .. مشيت وأنا قلق ومندهش !
جاء ميعاد صعودنا للطائرة فصعدنا وقدمت البطاقة التي سلمتها لي الموظفة ومعها الباسبور ، توقعت اعتراض علي عدم وجود ختم المغادرة علي الباسبور ، ولكن لا اعتراض !
الطائرة تحمل بضعة مئات من الركاب ! بحقائبهم ومعنا طاقم الطائرة – القيادة والخدمة وتحمل طعامنا وشرابنا الذي تقدمه الطائرة !! ، كانت معي مجلة عربية وجدت فيها آية .. شريفة ... تقول " والخيل والبغال والحمير لتركبوها - ..
لم أشعر بطنين في أذني وانسدادها عند الصعود كما كان حال الطائرة عندما سافرت بالطائرة آخر مرة منذ أكثر 20 عاما قبل سفري من مصر منذ عامين ، فمن الواضح أن الطائرات صارت أحدث ، وجدت بالمجلة العربية أيضا حديثا / شريفا / يقول " ان شر الأمور محدثاتها – والطائرة التي نركبها محدثة من أحدث المحدثات ، انها بالغة في الاحداث ! – علي الطائرة لمحت علي يساري بالصف الآخر رجلا ذا لحية شرقي الملامح من الواضح أنه مسلم يمسك بكتاب يقرأ فيه وهو يهتز ، لابد وأنه القرآن ، فلا أحد يقرأ كتابا آخر وهو يهتز - كدت أن أسأله عما ان كان هو هكذا مخالف للقرآن الذي حدد وسائل الركوب بالخيل والبغال والحمير ، ومخالف أيضا للحديث الذي يعتبر الطائرة كواحدة من المحدثات بدعة وهي كبدعة ، تعد ضلالة والضلالة مصيرها النار ..! الا أنني من مناقشات كثيرة مع اناس مثله أعرف بأنه سوف يراوغ في الاجابة ويحاور ويناور ويداور ، وقد يرغي ويزبد ويتطاير من عينيه شرر عدواني عندما يشعر بالحيرة والعجز عن الاجابة المعقولة .. !
وصلت زيوريخ بعد 6 ساعات فقط أكثر من 3000 كيلو قطعتها الطائرة في 6 ساعات عبرت الطائرة بنا المحيط الأطلنطي وطارت فوق الجبال ..
لا أدري في كم من الوقت يقطع تلك المسافة الخيل والبغال والحمير ؟! وان كانت الخيل والبغال والحمير ذكرت قديما من 1400 سنة كوسيلة انتقال في ذاك الزمن البعيد ليتعظ الناس ، فما أهمية ذكرها الآن في زمن لا حاجة للناس اليها الا لماما وللأغراض البدائية وبالدول المتخلفة التي تكدح للتخلص من تلك الوسائل البدائية ، وما حاجة أن نحفظ ذاك الكلام القديم للأطفال ونضربهم لو قصروا في حفظ كلام عن أشياء لا يستخدموها في حياتهم البتة وربما لا يرونها الا في حدائق الحيوان أو في التليفزيون ، في أوقات متباعدة ؟!
وصلنا فوجدت النهار هناك في بدايتة بينما مونتريال هي في منتصف الليل في نفس ذات الوقت! توقعت أن يسألوني في مطار زيوريخ عن سبب عدم وجود أي ختم أو أية تأشيرة بالباسبور تشير للمكان الذي أنا قادم منه وربما شكوا في أمري وأعادوني علي نفس الطائرة ، ولكنهم لم يسألوني عن ختم الباسبور وانما سألتني ضابطة الجوازات عن شيء آخر ، تأشيرة دخول ، فقلت لها : قالوا لي في كندا الباسبور الكندي لا يحتاج تأشيرة دخول " فاستأذنت الضابطة في استشارة رئيسها ثم عادت بعد دقيقة وسألتني عما ان كان لدي كارد الاقامة بكندا – والأمر متوقف عليه - وشاءت الظروف أنني أحضرته من باب الاحتياط فقط ، فأخرجته من جيبي ، أخذته وذهبت لاطلاع رئيسها عليه ، ثم عادت وهي فرحة جدا ...- هي الفرحانة .. ! مما أشعرني بأنه لو كان هناك ما يستدعي تعطيلي ورفض دخولي ، هذا كان كفيلا بأن يؤلمها ويضايقها ، لذا فقد فرحت لأنني لن أتعطل ، أي أنها تعيش حالتي ووضعي وظروفي وتعتبرها تخصها مثلما تخصني تماما ... انني أحلم بأن نري ذلك في بلادنا ، وقريبا ... وفرحت أنا أيضا عندما ناولتني أوراقي وقالت لي أتمني لك اقامة طيبة ، وأشارت لي نحو باب الخروج للمدينة – زيوريخ – كل هذا استغرق أٌقل من 5 دقائق ! ، مشيت وأنا أنظر في الباسبور فاذا لا توجد به أية أختام البتة لا من هناك ولا من هنا ! وظللت مندهشا .. ، وأقول لنفسي : هب أن شرطيا بداخل زيوريخ طلب مني تحقيق شخصية ، وأخرجت له جواز سفر لا توجد به أية تأشيرة خروج من كندا ولا تأشيرة دخول سويسرا ! فكيف يعرف من أين خرجت أو كيف دخلت بلاده بطريق شرعي ؟! ومتي خرجت من هناك ومتي دخلت هنا ؟! كما أنني لم ألتقي بضابط بالجوازات في المطار ينظر الي من فوق لتحت ويتأمل صورتي ويضاهيها طويلا مع صورة الباسبور ويقلب بجهازه طويلا بحثا عما ان كانت به أية موانع من السفر – عامل عاملة ! مؤلف كتاب مزعل ربنا مما تسبب في زعل رجال المباحث المؤمنين الحلوين الذين يحبون ربنا ويعرفون حق معرفة ! أو طالب بالديموقراطية وزعل الرئيس الخالد ! أو من المعارضين للتوريث ومزعل الواد ابن الرئيس ، أو عامل فيلم عن التعذيب والاغتصاب بالشرطة ومزعل سيادة اللواء وزير الشرطة أو أية موانع من ذاك النوع ، كما يحدث ببلادنا السعيدة ! ويشعرنا ضابط الجوازات بالمطار ببلادنا بأنه يشك فينا ، ويتملكنا الخوف خشية أن يحدث مجرد التباس في اسم شخص آخر ونذهب ضحية.. .. ! ولكن لا شيء من هذا ..
رحت أسأل نفسي : أتري تلك البلاد ليس لها أمن ؟! ، أتري تلك البلاد لا تخاف علي أمنها ؟! أتري رجال أمن تلك البلاد لا يحرصون علي أمن بلادهم وأن رجال أمن بلادنا السعيدة هم فقط الذين يحرصون علي أمن .. .. ؟! لا أدري علي أمن من يحرصون ؟...!!! .
في رحلة العودة :
استيقظت صباحا وحملت حقائبي التي أعددتها ليلا لتكون جاهزة في الصباح ، ونزلت للطابق الأرضي من الفندق سلمتهم مفتاح الغرفة وشكرتهم وطلبت أن يستدعوا لي سيارة تاكسي تنقلني للمطار ، بعد 5 دقائق وجدت رجلا يدخل صالة الفندق ويقول : التاكسي .. حمل عني الحقيبة الكبيرة ووضعها بالسيارة وانطلق في اتجاه المطار..
بعد أن حددوا لي بمطار زيوريخ بوابة الدخول للوصول لاستراحة انتظار الطائرة وجدت أحد المساعدين بفريق المؤتمر يأتي مهرولا ومعه شابة صغيرة السن سمراء قصيرة وترتدي حجابا ، وكنت قد رأيتها بالمؤتمر ، قال لي انها متوجهة للقاهرة ، وطلب مني أن أساعدها في التوجه للبوابة الداخلية التي يوجد بها مكان صالة انتظار طائرتها ، سألتها عن عملها فقالت : صحفية بجريدة الأهالي ، فضحكت وقلت لها : صحفية بجريدة الأهالي اليسارية وجئتي بالحجاب وتحرصين علي دخول سويسرا والخروج منها بالحجاب ؟! ؟! كنتي علي الأقل خلعتيه عندما وصلتي لسويسرا لتتحرري منه قليلا ( فأنا أعرف أن أغلب المحجبات مضطرات للبسه بسبب الضغوط غير المباشرة – والمتنوعة – و المباشرة أيضا .. ) ، لم ترد ، و لم تبد عليها اجتماعية وحيوية الصحفيات – أو هكذا بدا لي ، وربما بسبب التوتر الذي قد يصاحب بعض المسافرين أحيانا -
أظهرت لضابطة الجوازات الورقة التي بها بيانات رحلة السفر ، العودة – البطاقة – أو التذكرة الالكترونية – فأخذوا الحقيبة علي السير لوضعها بالطائرة وأشاروا لي بالدخول لصالة الانتظار – المطار واسع جدا جدا ونزلت عدة طوابق لأسفل ثم وجدت ما يشبه مترو الأنفاق قالوا لي يجب أن أستقله – مجانا . داخلي تابع للمطار .. – فأوصلنا قرب صالة الانتظار – جلست أنتظر ، بعد قليل جاء "عبد الرحمن الماجيدي " أحد مسئولي جريدة " ايلاف " الالكترونية ، كان مشاركا معنا بالمؤتمر ، جلسنا ورحنا نتحدث معا وعرفت انه في طريق عودته الي هولندا – حسبما أتذكر – حيث يقيم – ولأول مرة أعرف منه أنه يدير " ايلاف " من داخل شقة ! وأن كل محرر يعمل من شقته ! .. وكنت أسمع أو قرأت فقط عن هذا الأسلوب البالغ الحداثة في الادارة ..! بدلا من أن يكون هناك مبني كبير وفيه مكاتب ومكاتب وموظفين رايحين جايين طالعين نازلين .. كل واحد في بيته وأمامه جهازه الالكتروني في بيته – الكمبيوتر - والعمل كله يدار اليكترونيا .. ، وتطرق بنا الحديث الي المؤتمر فأبدي رأيه في أن اضافة المرأة الي أعمال المؤتمر انما هو اقحام .. ، ووجدت أن رأيه في محله ، لأن المرأة قضية قائمة بذاتها ، واضطهاد الأقليات مختلف عن اضطهاد المرأة – ولعلي أتذكر أن هناك من كان يعترض علي اضافة المرأة – فالاضطهاد الواقع علي المرأة ليس من الأغلبية ، فالنساء لسن أقليات بل هن ببعض الدول أغلبية – كالعراق – أو متساويات في التعداد مع الرجال علي الأقل - ، واضطهاد النساء بدول الشرق الأوسط وشمال افريقيا مصدره يشمل الجميع غالبية وأقلية ، فكافة الأقليات الذين جاء ممثلوهم يشكون اضطهاد الأغلبيات لهم : المرأة مضطهدة بينهم !! ، فهي كما قلنا مضطهدة عند كافة الأغلبيات ومضطهدة لدي كافة الأقليات أيضا بالمنطقة كلها – فيما عدا تونس ، وحسب ، فلنرفع الأيادي أوالقبعات – لمن يرتدي قبعة - تعظيما للحبيب بورقيبة ، طاب مثواه ، وطاب ذكره ، فهو الوحيد الذي أنصف المرأة في كل تلك المنطقة الممتدة من الخليج للمحيط ، دونا عن كل العناترة : عبد الناصر أفندي وصدام بيك ، والقذافي باشا ، وأسد الأمة العربية مضيع الجولان ! ، وامام اليمن الصالح " علي عبد الله صالح " وباقي الأشاوس والنشامي الصناديد ممن لا يستحقون مجرد ذكر أسمائهم ولا يستأهلون مجرد الاشارة اليهم !–
بعد قليل جاء الدكتور " سيار الجميل " أحد أبرز المشاركين في المؤتمر ، فانضم الينا ، وعرفت أنه مقيم بكندا ومسافر معي علي نفس الطائرة - ترانزيت - سوف يستقل طائرة أخري متجهة الي " تورنتو" احدي مدن كندا الكبري ، جرنا الحديث الي أن قلت له بعضا من شعر كل من الشاعر " أبو العلاء المعري " ، والشاعر " جميل صدقي الزهاوي " وكلاهما مثله عراقيان ، وكذك الدكتور سيار الجميل والأستاذ عبد الحمن الماجيدي عراقيان أيضا . . ، وتحدثنا ثلاثتنا عن صدام ، وشواهد ونبؤءات البعض – التي صدقت - بأنه سوف يصل بنفسه وبالعراق الي ما حدث من الدمار والشتات والخراب له ولعائلته ولشعب العراق وللعراق بأكمله .
جاء ميعاد الصعود للطائرة فودع بعضنا البعض ..
بعد الوصول لكندا قدمت لهم الباسبور في جوازات المطار فختموه بتاريخ العودة فقط دون أن يسألوني - بعكس ما كنت أتوقع : – لا متي خرجت ، ولا كيف خرجت ، ولا لماذا لم يختم الجواز عند المغادرة بالخروج وتاريخه ؟؟ أبدا ولا سؤال من تلك الأسئلة .. .. !
ولم تفتح حقائبي هنا أو هناك .. كانوا وحسب يفتحوا حقائب بعض قليل من الناس .
------
والي هنا : انتهت سلسلة " علي هامش المؤتمر .. "
فمن أوجعته صراحتنا وشفافيتنا الفطرية ، نعتذر له بشدة .. ونأسف كثيرا لهذا الازعاج ..
وللقراء الذين طالبونا من أول حلقة بالسلسلة : بالصراحة التي اعتادوها منا ، وعدم المجاملة – بعضهم كتب في تعليق يقول بالتحديد : نرجو ألا تخذلنا ..
الي هؤلاء نقول : لعلنا لم نخذلكم وكنا عند حسن ظنكم بنا ونشكركم علي تلك الثقة .. وندعو الي أن تكلل جهود المؤتمر بالنجاح والخير للأقليات والأغلبيات وللمنطقة كلها .
وكل مؤتمر وأنتم جميعا بخير ..




#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 11
- الاسلام هو الحل
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 10
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – 9
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ / 8
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 7
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 6
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 5
- علي هامش مؤتمرالأقليات والمرأة في زيوريخ 4
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة في زيوريخ 3
- علي هامش : مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 2
- علي هامش مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 1
- أهل الأقلام وأهل الأموال
- من أوجد مؤتمرا لكل أقليات الشرق الأوسط وشمال افريقيا ؟
- -تحية لوزير الثقافة المغربي - المغرب و .. مصر
- مطربة الأغاني الصبوحة : أميرة سالم
- كلمتي في مؤتمر حقوق الأقليات بالشرق الأوسط
- وصايا علمانية
- صور أبلغ من المقالات
- رد علي رسائل القراء


المزيد.....




- نا ب? ?اگواستني حزب و ??کخراو?کاني کوردستاني ئ?ران ل? ئ?ردوگ ...
- الاحتجاجات ضد الكهرباء تتصاعد والشيوعي يحذر من قمع التظاهرات ...
- ماذا لو انتصر اليسار في فرنسا ؟؟
- مباشر: وقفة احتجاجية أمام البرلمان للتنديد بالإبادة الجماعية ...
- عائلات المختطفين مجهولي المصير وضحايا الاختفاء القسري تحتج ب ...
- لبناء التحالفات شروط ومبادئ
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 561
- الفصائل الفلسطينية تحيي ذكرى مرور 40 يوم على استشهاد الرئيس ...
- غريتا ثونبرغ تنضم إلى آلاف المتظاهرين لأجل المناخ في هلسنكي ...
- بعد قانون مثير للجدل.. شاهد لحظة اقتحام متظاهرين غاضبين للبر ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صلاح الدين محسن - علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12