أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - نجاة الزباير - فخاخ تتساقط من ثقوب الجسد قراءة في ديوان الخروج من ليل الجسد للشاعر المغربي أحمد بلحاج آية وارهام















المزيد.....

فخاخ تتساقط من ثقوب الجسد قراءة في ديوان الخروج من ليل الجسد للشاعر المغربي أحمد بلحاج آية وارهام


نجاة الزباير

الحوار المتمدن-العدد: 1901 - 2007 / 4 / 30 - 09:09
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الألم، هذا الحبل السُّرِّيُّ الذي ربط بين كل دواوين الشاعر المغربي أحمد بلحاج آية وارهام، يلف مرة أخرى عنق مولوده الجديد"الخروج من ليل الجسد". الصادر عن دار وليلي في طبعته الأولى2006 بمراكش بعد ديوان "زمن الغربة"1979،"الكتابة على ألواح الدم"1984،"العبور من تحت إبط الموت"1994، "طائر من أرض السمسمة"1995،
"ولائم المعارج"2006، ويضم ثلاثين قصيدة يتشاطرها البعد النفسي الغائر في الذاتية كمرآة زمنية تستجلي بعده الصوفي. أما لوحة الغلاف فتحمل بصمة الفنانةالعراقية زينب عبد الكريم.

عثرة أمام العنوان
إن العنوان تأكيد ضمني على استمرارية عملية تحرر الجسد من سياط الألم التي كبلته، فهل هذا يعني أن الشاعر الذي رمى بنا في فيزيقا الوجود الجسدي؛ داخل هذه المجموعة الشعرية التي ذاقت من صهباء المعاناة أقداحها، أراد أن يلفت انتباهنا إلى أنه قد استطاع أن يخرج من بين أنفاسها معانقا العوالم المتناسجة من المعيش المخيالي والحلمي والأسطوري.أم هي مجرد محاولة للإفلات من ظلماتها فقط ؟!

تدحرج الجسد فوق عشب الأبم
يعتبر الألم اليراع الخفي الذي كتب به شعراء عظام ذواتهم المشروخة، من أمثال بدر شاكر السياب، أمل دنقل، عبد الله راجع، أحمد المجاطي،الخمار الكنوني،وآخرين
مِنْ مَنْ حملوا فوق كاهل روحهم هذه الشفرة القَدَرِيَّة؛ التي منحتهم وسام السبق في حلبة الشعر الحديث.ولعل ديوان "العبور من تحت إبط الموت"، وخاصة نص يحمل عنوان " أتمزق بالعناق وباللمس أجمع أعضائي" وديوان"طائر من أرض السمسمة". تجربة غائرة في الفرادة وماحقة للألم الجسدي الذي تَسَلْطَنَ فوق كثبان مثقلة بالعويل، المكتوي من التهاب الذات الواقعة تحت وطأة الأسقام ، والإصغاء لضوضاء الروح، حيث يحارب الشاعر أحمد بلحاج آية وارهام العدم المتربص به بسلاح الكتابة. فيتحول من خلال ذلك إلى فراشة نورانية تعانق المطلق الأبهى. منزوعا من تربة الألم والعذابات التي تتلصص من ثقوب جسده راغبا في الخروج من بين تلاوين كل هذه العتمات.
ففي قصيدة "سبعة آفاق للجسد الحزين"،يرسم وجها مملوءا بالوساوس و الأرق،حيث تتقطع أنفاس الأحلام، و يلبس الموت أقنعة الجنون، فترتدي الروح كفن غربتها، مستسلما لتثاؤب الأزمنة في قيعان الجراح والسأم.حيث يسافر الجسد في اشتعالات أفق لا يوحي بغير الأوجاع.
يقول:
أُفْقٌ، جُفُونُ هَدِيرِهِ
وَقْدٌ
وَ عِشْقُ فِجَاجِهِ
خَيْلٌ
هُوَ اُلسَّفَرُ اُلْمُدَاهِمُ،
أَرَّخَتْ أَنْفَاسُهُ لَيْلَ اُلْجَسَدْ(...)
بُسَّتْ صُخُورُ اُلصَّمْتِ
جُمْجُمَتِي
عَلَى أَعْتَابِهَا اُنْفَجَرَ اُلسُّؤَالْ (...)ص: 8- 9
وتستمر الغيوم المحملة بزوابع النفس فوق أرضه، حيث يصعد بين المعنى والحرف بخورا شجيا، ينتشر في فضاء الوحدة النازفة ألوانا من الشقاء.مصغيا لثرثرة المساء الحزين المطل عليه من شباك الذين غادروا... يقول:
خَلْفَ مَثْوَى اُلرِّيحْ
وَجَدْتَ نَفْسَكَ تَحْرُثُ اُلزَّمَنْ
بَعِيداً.. وَحِيداً
فَرَاشَاتُ اُلشَّجَنْ تُحَوِّمُ فَوْقَكْ
وَ فُصُولُ اُلْكَآبَهْ
تُمْطِرُ فِي نَوَافِذِ اُلرُّوحْ،
أَيُّ قِيثَارٍ هَذَا اُلَّذِي يُثَرْثِرُ
فِي مَسَائِكَ أَيُّهَا اُلْجَسَدْ.؟ !
قيثار من قصيدة "من مساء الجسد" ص:23
لكن هذا الجسد القابع في زوايا الزمن الهائم بين أجنحة الهباء، المعلق بين جفون الصنوبر الحزين، نراه يتحول صلاة في نهر الغيب، عندما يأتيه الدمع سبحة في قبضة الفيض، يتصبب من وريد الصفات التي اختارها سكنا يستقبل معناها.هكذا كانت قصيدة "ركعة دمع"، التي أضفى عليها الشاعر سلوكا بشريا "الركوع".فحضور هذه الصورة الحسية في نسق درامي، ملأ أوصال الصورة الإبداعية بالدلالات والمشاعر والأحاسيس، لتتيح لنا استعاراتها رؤية مشهد بعين الخيال، فكيف يا ترى نتصور دمعا يركع فوق سجادة الإيحاء؟ !.
في هذه القصيدة يسقط الشاعر في بئر الحدوس؛ فتتعرى المشاهد أمامه فلا يرى غير نورها الذي يغسل تراب وجدانه. ففي انشطارها نصفين؛ نصف للغيب، ونصف للواقع، امتزجت نبضاته كافورا حيث يغدو فَرِحًا كلما أحاط به الإخلاص. فكانت هذه النجوى التي سبرت أسوار وجدانه، حينما غردت طيور النفس فوق أشجار التأمل العميق:
أَنْتِ،
يَا رَكْعَةَ دَمْعٍ
خَفَقَتْ تَحْتَ سِرَاجِ اُلْغَيْبِ
فِيضِي وَصْوَصَاتٍ
ثُمَّ فِيضِي وَهَجًا
فِي فَلَكِ اُلسَّكْرَةِ(...)
إِنِّي…..
أَتَهَادَى فَرَحًا
كُلَّمَا خَفْقَةُ طِينٍ
أَخْلَصَتْ لِي نَبْضَهَا.
من قصيدة "ركعة دمع ص35-36"
إن هذا الجسد الهش الذي وقع بين براثن الظلمة،يتساقط شهيدا تحت أنقاض الحلم ف
هُوَ حَالَةُ رُوحٍ
تأَوَّدَ ظِلُّهَا تَحْتَ هَزِيمِ اُلْأَلَمْ.
وشم الغياب ص:30
ولكن لماذا نراه فجأة منفيا في شارع عثمان حيث استباح ذوو القربى الدماء الزكية؟،هل يقصد به شارع الشعراء الملغم بالطقوس القبلية؟!! ،أم الذين ينفون قداسة الحرف بين أسنان الليل؟ أم هي صورة خيالية لشارع إنساني يتأوه فيه الابتلاء،و يتوله برصد تضاريس الاستعارات والمجاز،فالشاعر يطل على جسده سائرا مثل الغمام، إنه تصوير سينمائي لحالات بوح يحملنا إليها الشاعر.
فَوْقَ نَافِذَةٍ
يَتَقَاسَمُ سُلْطَتَهَا اُلشُّعَرَاءْ
أَنْحَنِي
وَ أُطِلُّ عَلَى جَسَدِي
سَائِرًا كَاُلْغَمَامِ
بِشَارِعِ عُثْمَانَ(...)
"نافذة" من قصيدة"ظِلٌّ يُطْلِقُ اُلْبَرْقَ فِي شَارِعِ عُثْمَانَ عَلَى نَهْرٍ اُسْمُهُ أَوَّاب"ص: 170
ويلتحف الشاعر بجفني الصبر، وهو المُطَارَدُ من طرف ظِلٍّ يلهث في رئة الماء.فيتوارى عنه ليغوص في دواخله يرى ما لا تراه غير عين البصيرة، فهنا يستظل الرمز في مرعى التساؤلات، فماذا يقصد الشاعر بالظل؟هل كل ما يغتال الحلم الجميل، ويمسخ أصالة الفكر وتوهج المتخيل، ويهدد أساطير كينونته كرمز وجودي ينوء تحت ثقل كل الدلالات الموغلة في البعد الروحي؟أم شيء آخر يغيب عنا؟ ، يقول:
(...) لُذْتُ بِاُلْبَابِ
سَكَّرَهُ
لُذْتُ بِاُلنَّافِذَهْ
سَدَّهَا
سَدَّ عَيْنَيَّ
غُصْتُ كَمَا حَلَزُونٌ بِحُبِّ اُلْبَصِيرَةِ
مَوْجُ اُلْمَشَاهِدِ يَزْأَرُ فِي دَاخِلِي(...)
"نفس القصيدة، ص:172"
في هذا النص مزامير كثيرة نسجت من أعضائه محرابا للنجوى، في حوارية تنزف في خريطة الأبجدية، يخترق من خلالها أخاديد الأرق، ويتأبط نبوءة الآتين من حقل الإشارات. حيث يغوص في البياض في شعرية آسرة، تحملنا هواجسه المتربعة في عرش الاستنكار لدوال لغوية تأسر وجدان المتلقي. فهو يصنع من شجن الغصون دارة دمع، وسريرا من صفاء. فيثلج ألفاظا تفتح نوافذ بنفسجية، تُحَوِّلُ أصابع روحه لشرارة تختمر في صقيع الوقت، حيث كان لا يصغي لغير عطر المحبة يُرَشُّ في سراويل الجهات النرجسية، يقول في معانقة ص: (172)
كَانَ أُفُقًا
يُعَانِقُهُ بِاُلْمَحَبَّةِ قَلْبُ اُلْجِهَاتِ
إِذَا جِهَةٌ عَطِشَتْ
مَدَّ مِنْ نَبْضِهِ مَطَرًا
وَ إِذَا اُلْقَرُّ حَلَّ بِأُخْرَى
كَسَاهَا بِوِجْدَانِهِ
تَتَشَرَّبُهُ اُلْأَرْضُ عِطْرًا
وَ تَسْهَرُ فِيهِ اُلطُّفُولَةُ طَيْرًا
تُلَقِّطُ مِنْ شَفَتَيْهِ رَغِيفَ اُلْحَكَايَا
لَهُ فِي جُذُورِ اُلصَّفَاءِ غِنَاءٌ.(...)
لكن لهذا الجسد صحوته، وفيه يتشكل صرح الاختلاف،المصنوع من ماء الكشف، حيث تتدلى من عرش الأشياء فواكه الرضى، وبإزميل التألق يخيط شفاه وجوده ، فهنا تولد قصيدة كونه بعيدا عن التدجيل والتزييف والختل و الأقنعة.
(...)بِاُخْتِلاَفِهِ يَكْتُبُ كَوْنَهُ
لاَ يَتَدَثَّرُ بِاُلنَّصِّ
مِنْ قَرِّ وَقْتٍ
وَ لاَ يُدْمِنُ اُلشُّرْبَ مِنْ غَيْهَبٍ
مُورِقٍ بِاُلسَّرَابْ.(...)
"المختلف" ص:83
إن الديوان غني بالتجليات الصوفية - التي تنطلق من الذات الشاعرة لتخاطب الآخر، سالكا منهج الحدس الذائب في الزمني واللازمني، باحثا عن التجليات الإلهية.
ولعل قوله الذي تصدر به قصيدته "مثل صواحب يوسف":
" أَتُرِيدُ أَنْ تُخْرَقَ لَكَ اُلإِشَارَهْ
وَ أَنْتَ نَفْسُكَ مَا خَرَقْتَ اُلْعِبَارهْ ؟
مسلك معرفي مفتوح على فضاءات لانهائية، هذه المعرفة التي جعلته يوجه حواسه لقراءة ماء الغيب.ويذكرنا هذا الأسلوب ذي الجمل القصيرة بأسلوب محمد بن عبد الجبار النفري. و إن كان الشاعر يؤسس لوحدة لغوية خاصة به لأنه "ربط اللغة البدوية باللغة الصوفية مما أعطى شعره طعما خاصا، جعل منه كتبية ثانية رفعت جمرات الشعر قواعدها."(3)
يقول في قصيدة ( أنشق عن حجر ص:110):
مِنْ دُونِ صَوْتٍ أَوْ إِشَارَهْ
أُكَلِّمُ اُلْأَشْيَاءْ
تِلْكَ اُلَّتِي أَمْوَاجُهَا مِرْآتِي،
عَنْ حَجَرٍ أَنْشَقُّ
ضَوْءًا
أَوْ رَذَاذًا
أَوْ فَرَاشًا(...)
إن ما هو لافت للانتباه؛ أننا أمام ملغمة من العناصر التي تبحر بنا في يم من الإبهام،فكيف يبني الشاعر جسرا من التواصل مع السوى= (المادة والكون بكل مخلوقاته) بدون إشارة ولا كلام؟ ! أهي العبارة التي لم تسعفه كما قال أحمد المجاطي، أم هو اختراق للحجب بحلو المجاز؟. وغموض يريد من خلاله أن يكشف عن بعض المصطلحات التي تتدثر بحجاب الأسماء المتصادية مع لغة الرمز الصوفي، والتي ترتوي من فيض التجليات سحرها.
هنا تتساقط الأسرار التي تحيط بهذا الشاعر الصوفي الذي ينفذ من مجاهيل المجهول ليعانق المعلوم بكم كبير من الرؤى الوجودية ،التي تستوطن أرضا لم تطأها رجلُ روحٍ غَيْرِيَّةٍ. وهي وطن الرمز الإشاري الخاص به فقط. وتلك فرادته التي تنثر أمامنا ذاته الملتهبة بالمعرفة الجُلى.المتجذرة في التراث الإنساني بكل مرجعياته الأدبية والفلسفية والتاريخية والصوفية، الخ...الخ...
إن الشاعر في هذا الديوان يبعثر أوراق الذات القلقة في عراء هذا الوجود، يردم ثقوب الجسد راصدا وساوسه بعيدا عن الوضع الشبقي/الايروتيكي، تاركا القارئ مسافرا في نعال الريح للوصول إلى محفة الجمال البهية، التي يصطاد تواجدها من خلال شفرة مهووسة بالجمال اللغوي؛ الذي يبني آفاقه داخل المشاهد الشعرية المتنوعة، الغائرة في رصد تصدعات الجسد، ونسج أردية الروح المشتعلة بين فخاخ الأسئلة التي تسيل من فم العوالم والجهات.حيث يغتسل الجرح المكفوف، بين الصور الباذخة التي تكتب الأرض الأوريفية بلون الأحزان.(أنظر قصيدة "غناء على بابها" ص:،61 ،"ورقات من إضبارة ابن مقلة" ص:91، غيهيب ص:116،"اغتباقات" ص: 117 ،"قنديل السلالة" ص:127، "تصدعات": 139، زهرة الرماد،ص:160.)
إنه السكر من حانة الشعر الذي يعتبر جوهر الجوهر في هذا الوجود، محتفيا بالآفاق اللامرئية التي أنذرت كينونتها لاستيعاب القصيدة الكونية، عن طريق اللغة والمخيال.والمتوهجة داخل أنطلوجيا الإنسان. لهذا يعتبر الشاعر آية وارهام من بين هؤلاء الذين نعد تميزهم على أصابع الإبداع؛ الذين تطيعهم اللغة على نحو لا يتأتى إلا للقلة، وما هذا الديوان إلا لبنة سماوية تضاف إلى لبنات عمالقة الشعر في الخريطة الشعرية العربية والمغربية الحديثة.



#نجاة_الزباير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغنية حافية
- شراشف قصيدة عارية


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - نجاة الزباير - فخاخ تتساقط من ثقوب الجسد قراءة في ديوان الخروج من ليل الجسد للشاعر المغربي أحمد بلحاج آية وارهام