ركز عدد من الشخصيات العربية و الذي كان كثير منهم يدعم نظام صدام ويقبض
منه (المقسوم أو الحصة الدسمة )بأن الشخصيات العراقية التي أتت في مجلس
الحكم العراقي المؤقت و شخصيات المعارضة العراقية المعروفة منذ أكثر من
30 سنة و أكثر و التي كانت تبصق على وجه النظام و رفضت أن تصفق له ثم
قبلوا الغربة و الابتعاد عن وطنهم ثم يتهمون بأنهم ذهبوا هم للغرب لكي
يحصلوا على عملهم الجاهز في المعارضة العراقية و المجهز من السابق من
المخابرات الأجنبية و أنا أقول لكل إنسان يتكلم مثل هذا الكلام التافه و
المضحك في بعض الأحيان بأن المعارضة العراقية هي أشرف و أطهر تيار خرج
من وطنه الأم لكي يواجه النظام الظالم ألا يكفي المعارضة العراقية ما
تحملته طيلة هذه السنوات لكي تواجه عدو جديد و أن تعود لعمل المعارضة
كما في السابق و لكن ليس ضد نظام صدام بل هذه المرة ضد أتباع صدام
المنتشرين في العديد من الدول العربية و الذين هم غاضبون لأن مصدر رزقهم
قد ذهب من غير عودة و كما يعلم الجميع عندما تضرب الكلب ينبح و هذا ما
يحدث اليوم عندما نسمع الشخصيات السيئة السمعة و التي تتهم الشخصيات
العراقية بتهم زائفة و أنا أقول منذ الآن العراق أولا ثم الشعب ثانيا
ثم العروبة آخر شيء لأننا أكثر ناس ضحك علينا بكلمة العروبة التي لم
نستفد منه شيء سوى وجع الرأس مثل ما يقال باللهجة العراقية العامية
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
*********************
الجالية العراقية في الخارج تطلب المساعدة من مجلس الحكم العراقي المؤقت
بعد فرحت العراقيين بسقوط نظام صدام و حزب البعث الظالم و بدأت الجالية العراقية تعاني و هي خارج الوطن حيث العراقيين يفتقدون للمساعدة من أي جهة معينة تساعدهم و تحاول حل مشاكلهم بعد إغلاق سفارات العراق في كل دول العالم فأن الجالية العراقية توجه ندا استغاثة عاجل لمجلس الحكم من أجل أعادت فتح السفارات و العودة إلى عملها في أسرع وقت ممكن حيث أن هناك ما يقارب آل 4 ملايين عراقي خارج العراق و بفتح و عودة السفارات العراقية للعمل نكون قد قدمنا هدية بسيطة لهم
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net