أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - علي ثويني - الحوار المتمدن ومصير كركوك















المزيد.....

الحوار المتمدن ومصير كركوك


علي ثويني

الحوار المتمدن-العدد: 1903 - 2007 / 5 / 2 - 12:39
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


أخبركم مسبقا أني لا أحبذ تصفح مواقع الأنترنت السياسية إلا ثلاث منها وهي (الحوار المتمدن) و(كتابات) (موسوعة النهرين) ، فالأولى تمارس الإرتقاء بالفكر والحس ومنوعة ومتمدنة ، والثانية شاملة ومتسامحة وتقبل المواقف على تناقضاتها وعلاتها وحسها عراقي ، والثالثة إخبارية تنقل أخبار ما يحصل في الوطن كل حين. ولا تربطني بإحداها أي مصلحة أو علاقة محاباة ومداهنة أوشللية أتحاشاها عمري، لا مع العقراوي أو الزاملي أو الكاظمي،وثلاثتهم مثقفين معرّفين ومعروفين ومكشوفي الوجوه وحسني السيرة .
كل ما أكتبه أعممه للجميع فمنهم من ينشره ومنهم من يمانع وهو سياق طبيعي ومقبول أدبيا، حيث عادة ما تعاملت فيما قلته وكتبته على مبدأ قديم فحواه(اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم)، وأجزم أن ما يطرح مني أو الآخرين هو محل تبجيل وإطراء،كونه يلج مساعي التنوير من أبوابه،ويكرس حالة السجال الفكري التي نحن
بحاجة إليها،والأهم أنه يحمل عصارة جهد نفسي وتعليمي وخبروي ويعكس سجايا وفكر وموهبة لايحملها أو يحتملها البعض. وعادة ما أشبه رمي تلك الأفكار على الآخرين كما رمي الورود ، فمن يشم رائحتها فله فيها راحة، ومن يدوسها فهو حر ومبروك عليه التياسة.
نقل لي بالأمس أحد الأخوة الكرام ، بأني مستهدف من قبل مواقع أنترنيتية بعينها،وتأكد الأمر من مقال الأستاذ شاكر الناصري اليوم، كوني وراء حملة أتفقت فيها مع موقع (الحوار المتمدن) تتعلق بكركوك وشرعية قانون 140. والظاهر فات الأخوة "الأعداء" وبموجب المثل الأنكليزي بأن (كل تشهير هي دعاية) ،واي ترويج مغرض يعتقدونه لصالحهم ينقلب لطالحهم، لأسباب شتى. منها أن ألاعيبهم كشفت للملئ،ولم أعد وحدي أو لفيفي يوجه نقده اللاذع لهم وبالأسماء،وها نحن نسمع الصوت المعارض من كل حدب وصوب.
والأمر الأهم في مشربي، أني لست شيوعيا لاسابقا ولا لاحقا ولي موقف سلبي معلن من مواقف الشيوعيين السابقة واللاحقة ، وأن (الحوار المتمدن) موسوم بصبغته الشيوعية،وهكذا فأن دعوى القوميين الأكراد باطلة كوني لا أشكل جزء من طيفها.وتمكث مصيبتي ومتعتي أن كل وأقرب أحبابي هم من
الشيوعيين متقاعدين أو ممارسين،وهم يقبلون نقدي لهم كونهم يقرأون صدق النوايا والمغازي. والأمر الأهم أن الأخ رزكار عقراوي الذي لم أتشرف بالتعرف عليه أو أراسله البته، وليس لي معه محاباة ودسائس مشتركة، أو (دماء مشتركة)، قد أرسلت له الكثير من المقالات ولم ينشرها وآخرها مقالي الساخر المعنون (وزير أقرع يعير برلماني أبو حبه)،و نشر في مواقع عدة عدا (الحوار المتمدن) . وإذ أفصح بأني كنت ضانا بالأستاذ رزكار سوء، لكني أعترف بخطأ تقديري لموقفه وذاته المثقفة، وأعتذر له،بالرغم من أني لم ولن أشهر به ولا بغيره من المثقفين حتى على من هاجمني وأراد تشويه سمعتي منهم،كوني أتحاشى (ردود الفعل)، نابعة من حاجتي الماسة لفعل دائم،وأن الأيام بقادمها وليس دابرها.
أشعر في تلك الشجون أن ثمة عملية مسخ منظم للقيم العراقية بدأ منذ عقود القوميين العرب، وتفائلنا خيرا بأن زمانها قد ولى بسقوط سلطة البغي البعثي، ودعونا كما دعوة أمة الله الأعرابية التي شهقت من جوفها وتضرعت بعدما أستخبرت موت الحجاج الثقفي قائلة: (اللهم أمته وأمت سيرته).لكن يبدو أن السيرة العوجاء تمكث راسخة في مسوخ النفوس ،ونجد لها صور شتى،
فاليوم تشن الحملة على مفكرينا ومنهم أساتذتنا سيار الجميل،وحامد الحمداني و سليم مطر وغيرهم،ولم يسلم من شرهم حتى أخيكم العبد الفقير،ولم يمهلونا " القوميين الأكراد" للحوار أو يطبقوا حق التفكير الحر بصوت كتابي مسموع، أو مبدأ أن ما يكتب هو محض إملاءات قناعات ذاتية تستوجب الإحترام.
وقيادات تلك الحملة المسعورة "وعدا ما ينقصهم من الحصافة والمعلومة والمفهومة"، فهم أشباح تنتحل أسماء وصفات شتى، يسمع حفيفها ويهجس سمومها .يوظفون مواقع هلامية فقعت بإبتذال، لايعرف من يقبع ورائها،ولم يصرحوا تبعيتها ومصدر تمويلها، ومهمتها المثلى هو التشهير بأصحاب الثقافة والرأي والفكر العراقي ،دون مناقشة الفكرة التي طرحوها أو محاورتها ودحضها فكريا، بل بالتهجم الشخصي والنيل من عرضه وسيرته ،وإختلاق القصص الواهية الكاذبة من أجل ذلك ، بما يعتقدوه يسئ لسمعته مشيا على سيرة عرجاء ألفناها وهضمناها في العقلية البعثية والشمولية، وهاهي الأيام تكشفها

أتهمونا القوميين الأكراد بأننا معادين لعرقهم، لكني أخص النقد دائما لأغواتهم وتوجههم العنصري الفارز لصفاء الدماء كما كان ساطع الحصري وعفلق يروج له عروبيا. القوميون الأكراد

يحتلون شمال العراق مثلما الأمريكان يحتلون العراق والبعثيين من قبلهم ،فالإحتلال يعني إستغلال الجموع وسرقتهم،وهذا ما تفعله قياداتهم بأسمهم، تتاجر وتسترخص دمائهم وتغامر بهم في نزاعها الواه ونطاحها غير المتكافئ مع تركيا ، التي لا يحتمله وهنهم ولا وضع العراق المهيض الجناح. فأي ولاء لهؤلاء ياكرام من حاكي بالتمام والكمال أحجيات عبدالناصر والبعثيين وتبجحوا وهددوا كالرعديد الذي يدعي الجرأة وهو جبان، والقوة وهو ضعيف مهزوم ،والكرامة والفضيلة وهو يباع ويشترى ، وما أخبار ما يفعله الأغوات وبطاناتهم من استحواذ على قوت أهلنا الأكراد إلا دليل ساطع على ذلك.
(الطاس والحمام) هو نفسه والوسائل هي عينها،فبالأمس كان فلان وعلان يبثو المديح لصدام والبعث العروبي واليوم نجد طبقة من المستكردين من ضعاف النفوس الذي كشفت الأيام هزالهم، يمدحون دون أن يهمهم مصداقية ولبابة. فثمة من مدح "قائدا" أو وزيرا أو حتى"سفيرا" أو كرر نفس النغمة بالتباكي على حلبجة والأنفال ،بالوقت الذي أمسى العراق اليوم كله حلبجه،وما يحدث في شوارعه أنفال مصفى ،ومن نوع
جديد. وإذ يضحكني ويبكيني تباكيهم،حينما نسوا هم العراق اليوم وعاشوا على ما مضى وأنقضى وأمسى من التاريخ أن مشكلة تلك القوى التي ترفع الشعارات وتدبج عشرة مقالات كل يوم لايرى لها نور، ومختبئة في الظلام، لكن الرؤوس المحركة والتمويل يقبع هناك في أمريكا. وبحسب نظرية المؤامرة التي أؤمن بها حد النخاع، كونها الأقرب للصواب،نذهب الى أن هؤلاء مثلهم كمثل قناة الجزيرة وفضائيات الأعراب التي تستلم أموالها من الأمريكان في اليمين، وتهاجمهم وتحرض على التقاتل معهم في العراق في اليسار، والمسألة مكشوفة،وتعيد بنا الذكرى المذلة الى أول خدعة أنطلت علينا في صراع الديكة أو (ثقافة الإتجاه المعاكس)،بشخص عدنان القيسي الذي كان متفق مع (أعداءه) بالخفاء ويرينا عنتريانته و"عكسياته" التي لم ولن تعكس مفصل الحقيقية ولا أي إنتصار عراقي . والأمر عينه يحصل اليوم على يد
مواقع الأنترنت التي فقعت بمال أمريكي أو مليشياتي، وتبنت أسماء طنانة متكلمة بأسم (الكاتب العر اقي) أو(الفنان العراقي) أومنبرة (الصوت العراقي)،لكنها وبالملوس نأت عن سوي العراقية ومكارمها،وتجردت من طبيعة الكاتب الذي يجب أن يتوفر على العقل والكياسة ،والفنان الذي يشع سلما ووداعة ونصحا وألوانا، وصوت العراقي الذي يجب ان يكون صادقا ومقترنا بكم الفكر وكيفه الذي خرج من رحم العراق وشرب من ضرعه.
أن مسعى الحوار المتمدن النزيه والمجرد من المآرب بطرح الاستفتاء بشأن (كركوك) العراقية، سوف لايغير على الأرض أنملة،والأمريكان ماضون في الإستحواذ على نفط كركوك،رضينا أم أبينا، وأجزم أن أرض الله قاطبها يمكن أن تزرع بصلا، لكنها لاتتوفر على حقول نفط، ولو كان العراق حقل بصل لما قدم الأمريكان إليه، فليفهم المغررين والمغرورين ومن شحن بالعنجهية القومية، والعنترية الفاضيه بأن غاية الأمريكان هي النفط وليس غيره،وكل مايحدث هو تفاصيل،وأن كركوك تبقى كعبة الأمريكان قبلنا أهل العراق أو برزاني .
سبق لنا أن أخرجنا عددا موسوعيا من مجلتنا(ميزوبوتاميا) عن أصول المدن العراقية وفيه ملف خاص عن كركوك
يحمل آراءا حضارية، وهو ما أتمنى أن نسعى له بإختلاف توجهاتنا،وأهيب بالقوميين الأكراد فعل الأمر نفسه، فنحصر الحوار في الجانب الحضاري ولا نكفر بعضنا البعض، و نصيحتي للجميع بأن نفتح باب للحوار بيننا كعراقيين من هذا المنبر(الحوار المتمدن) أوغيره، دون قوميات وطوائف وإستعلاء وإزدراء أوإلغاء وحقد وضغينة وتفسيرات إستشراقية في تصانيف (أرية وسامية) أو عروبية في (عدنان وقحطان) أو إرهابية في (صفوية وعثمانية)، وأن نتفق بيننا عن كيفية مخاطبة الأمريكان بالخصول على حصة من النفط تضمن لنا العيش الكريم مثلما الخلق في خليط الخليج. وهنا نشير الى أن الحوار الإيجابي يمكث صفة يسعى لها المثقف العضوي الذي يجد في حركة الفكر وسيلة الخروج من أي مأزق،يسببه الساسة والظروف الإستثنائية في التاريخ كما الإحتلال الأمريكي الأخرق اليوم.
أسيق لكم مثلا ملموسا على الحوار بين المتآخين في الوطن، فقبل أيام بادر وأتصل بي الأخ الأديب الكردي دانا جلال لنتحاور في تشكيل لجنة تتابع عمل السفارة العراقية التي تصاعد اللغط بشأن أدائها ونزاهتها، فكان مرحبا به ، وتحاورنا كأخوين متحابين همهم العراق وشعبه وسمعته وراحه بال جالياته. وأجزم أن مثل تلك المبادرات لايمكن أن تخيب
بين أصحاب النوايا الصادقة ليؤكدوا أنهم من صنف المثقفين المعول عليهم في العراق الجديد. وبتلك البادرة الحضارية يكشفوا أذناب طناطل الليل والمختبئين وراء شاشات الحاسوب ويتداولون أسماء واهية وصفات هلامية ولاتعرف أصلهم من فصلهم،وبذلك نعري مصدرهم ولا ضير في أنك لاتراهم،فكلامهم يبقى مثل "هواء" في سوق الصفافير.
أما بصدد موقفي من القوميين الأكراد فأني أشهد بهذه المناسبة كنت مغاليا بنقدي للرئيس طلباني،وإذ أكرر موقفي ورهطي ، باننا لسنا ضده كشخص كونه كردي، بل إمتعاضا من موقفه القومي المتشنج ومطالبته بكركوك و(المناطق المعربة)، لكن والله شاهد أنه بدا يقترب من هاجس العراقيين،ويتبنى(العراقوية) دون قومية أو طائفية ممقوته ويخطب ودنا وتعاطفنا معه ، وأشهد أن تصاعد أداء الريس الطلباني بهذا الإتجاه، سوف يكسبنا بعون الله إليه. والرجل أطال الله عمره قاب قوسين من التقاعد وبدا الحديث عن من يخلفه في الكواليس ، فليكن الطالباني (مانديلا) العراق المتوج على القلوب مثلما كان الزعيم عبدالكريم إبن كيفية العراقية، كونه تبنى النزعة العراقية ،وليترك الريس الطلباني في
خواطرنا جميل الأثر، بعدما يتخلى عن نزعته القومية ويتبنى هموم الناس جميعا،من زاخو حتى رأس البشة في الفاو، دون فارق و قواطع وحدود وأقاليم وفدراليات وقشمريات، لاتزيد العراق إلا نكوصا وهما.
أن أزمة كركوك والتهافت المسعور على إقتضامها أفرز المعادن الحقيقية لمتنوري العراق ونخبه، وها نحن نقرأ كل يوم مقالا رائعا بهذا الصدد من أخوة وأساتذة كرام وهم كثر، أذكر عشرة منهم فقط مع إعتذاري لمن نسيته: شاكر الناصري وحامد الحمداني و ثائر كريم وسلام عبود وحميد كشكول وطه معروف وخليل نوري وصاحب الربيعي وصباح الموسوي ورزكار عقراوي ،وهل لنا أن لانتفق مع آرائهم النيرة؟.
كل ذلك يعني أن ثمة عودة أو صعود للوعي العراقي بعد ثمالة (ميلانكولية) سببتها صدمة الأحداث والمسخ البعثي، وأن ثمة دفق من روح الإنتماء والشعور الوطني يغمر الجميع، وحتى الرعاع والسوقه منهم، وهو ما يمكن أن يكون قاعدة رصينة يمكن بناء منظومة إجتماعية وأخلاقية عليها تعيد للعراق سياقه الحضاري الذي غاب منذ سبعة قرون ونصف . ولو جاءت سلطتنا"حكيمة" ، فأنها يمكن أن تستثمر هذا الدفق من العواطف للتوظيف الجماعي والإستثمار في تكريس الهوية
والإنتماء الوطني التي نفتقدها،بعيدا عن الأقوام والأديان والطوائف وأحجيات كردستان الكبرى وأمة عربية واحدة. واليوم أفاق العراق مشرعة لقبول الجميع ودحض الدستور الواه المملي من قبل المحتل،و رفض القانون 140 العنصري، وتبني دستور أخلاقي راقي عراقي، يسعى الى تكريس الإنتماء للعراق بحدوده الحالية، وهمه العراقيين بألوانهم الشتى دون تفريق أو تفريط.
وهنا أرفع نداءئي الأخوي للجميع ودون استثناء ،حتى لمن نكل بي و أساء لي وكتب عني بغل، بان نقف جميعا حيال هذه المهازل التي يقودها أشباه بشر وأدنى من جهلة سقوط لايمت الصلة بأعرافنا الأخلاقية وقيمنا العراقية التي يبقى التطلع لها منقذنا الوحيد في عراق يتربص له الشر والجهلة.



#علي_ثويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوادث -الشيخان-، ونحر اليزيديين في دولة التناحر القومي-الطائ ...
- حول صولاغ والقناة الفضائية العراقية
- انقلاب 8 شباط وإجهاض المشروع النهضوي في العراق
- فضيحة مجلجلة عنوانها سفارة زيباري في ستوكهولم
- رأس السنة وشجون الشهور والدهورالعراقية
- متى نعلم أبنائنا الفلسفة؟
- عودة الروح للأدب العراقي الساخر
- فدرالية الجنوب بين الزيتوني و العمائم
- ثقافة الإعتذار.. ممارسة حضارية لاتليق بالبعثيين
- الشيوعيون والرومانسية الكردية


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - علي ثويني - الحوار المتمدن ومصير كركوك