أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلطان الرفاعي - تحذير : يمنع نقل أو ترجمة أي فقرة من هذا الكتاب العلمي البولي -تحفة العشاق في حلو المذاق















المزيد.....

تحذير : يمنع نقل أو ترجمة أي فقرة من هذا الكتاب العلمي البولي -تحفة العشاق في حلو المذاق


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1892 - 2007 / 4 / 21 - 11:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تستيقظ في الصباح ، وتتوجه الى الفضائيات ، لكي تتابع التحف الفنية ، وأنت تشرب فنجان قهوتك الصباحي ، ومزاجك رايق ، تفكر بالفطور الذي ينتظرك . واذ تفاجئ ، ومن على قناة الحضارة والانفتاح والتطوير ، بجمل يبول ، نعم يبول على قدميه ، وبعربيين(عربي عدد 2) أقحاح ، يقبضان على فنجانين بحجم فناجين القهوة ، ويشربان من هذا البول الإلهي وصوت مذيع قناة الفضائية العربية المنتشي بالمنظر الرائع يقول : ان ما مقداره فنجان او ما يعادل ثلاث ملاعق كبيرة من هذا البول الطازج ، يستطيع أن يشفي من أكثر الأمراض استعصاءً . وعدّد الأمراض ، ثم اضاف : كما يمكنكم اضافة عدة قطرات من البول كل صباح الى الحليب ( عوضاً عن النسكافه )وتحصلون على شفاء أسرع ومذاق أطيب.

تحفة العشاق في حلو المذاق ، كتابنا الجديد الذي أصدرناه ، بعد مشاهدة هذه التحفة البولية من على قناة العربية .
بدأت بالبحث عن المراجع ، وطبعاً لن ابحث في اصدارات أوكسفورد ولا كامبريدج كما لن أدخل الى مختبرات باستور وغولدمان وفريتش مورس ، وأيضا سأبتعد عن تقنيات المشفى البحرية الأمريكية ، لأنها جميعاً لن تستطيع أن تُقدم لي شيء يفيدني في هذا البحث البولي . ووجدت ضالتي أخيراًفي مختبرات أبحاث الدول المتطورة ، والتي تحمل جامعاتها المراتب الأولى على مستوى العالم ، اضافة الى أنها قطعت بولاً ( شوطاً ) كبيراً في هذا المجال وهي : جامعة الجزيرةالسودانية ، وجامعة الفاتح الليبية ، اضافة الى كل جامعات المملكة السعودية حفظها الله وأبقاها مرجعاً بولياً هاماً لكل هذه الأمة .

كبير مبولي (الأكاديميين) العرب البرفيسور أحمد عبدالله ألحمداني عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية يُعلن أولى اكتشافاته في هذا الحقل البولي : ((ان التجربة بدأت بإعطاء مجموعة من مرضي الاستسقاء وأورام الكبد يومياً جرعة من بول الإبل مخلوطاً بلبنها حتي يكون مستساغاً وبعد 15 يوماً من بداية التجربة كانت النتيجة مدهشة للغاية حيث انخفضت بطون جميع أفراد العينة وعادت لوضعها الطبيعي وشفوا تماما من الاستسقاء. وأضاف لا قطع الله له بولاً :ان تشخيصاً لأكباد المرضي قبل بداية الدراسة قد اجري بالموجات الصوتية وتم اكتشاف أن كبد 15 مريضاً من 25 يحتوي شمعاً أي دهونا علي الكبد. وبعضهم كان مصاباً بتليف الكبد بسبب مرض البلهارسيا. واستطرد البروفيسور أحمداني قائلا: ان جميع المرضي استجابوا للعلاج باستخدام بول الإبل. وشرح الدكتور أحمداني خواص بول الإبل قائلا: إن بول الإبل يحتوي علي كمية كبيرة من البوتاسيوم ويحتوي علي زلال ومغنيسيوم لأن الإبل لا تشرب في الصيف سوي أربع مرات فقط ومرة واحدة في الشتاء وهذا يجعلها تحتفظ بالماء في جسمها لاحتفاظه بمادة الصوديوم. حيث ان الصوديوم يجعلها لا تدر البول كثيراً لأنه يرجع الماء كثيراً. ومرض الاستسقاء ينتج عن نقص في الزلال أو في البوتاسيوم وبول الإبل غني بالاثنين.
ونتيجة هذه الأبحاث البولية ، التي قام بها عميد كلية المختبرات البولية في جامعة الجزيرة ، حصل على جائزة بولن للعلوم الطبية ، وهي الجائزة النظيرة لنوبل .

ومن السعودية مركز الحضارة البولية ومنارة الشرق والغرب ، وأم العلم البولي الحديث تطل علينا الدكتورة :(( قد أشرفت الدكتورة " أحلام العوضي " المتخصصة في الميكروبيولوجيا بالمملكة العربية السعودية على بعض الرسائل العلمية امتداداً لاكتشافاتها في مجال التداوي بأبوال الإبل ، ومنها رسالتا " عواطف الجديبي " ، و " منال القطان " ، ومن خلال إشرافها على رسالة الباحثة " منال القطان " نجحت في تأكيد فعالية مستحضر تم إعداده من بول الإبل ، وهو أول مضاد حيوي يصنع بهذه الطريقة على مستوى العالم ، ومن مزايا المستحضر كما تقول الدكتورة أحلام :
أن :أبوال الإبل ناجعة في علاج الأمراض الجلدية كالسعفة - التينيا- ، والدمامل ، والجروح التي تظهر في جسم الإنسان وشعره ، والقروح اليابسة والرطبة ، ولأبوال الإبل فائدة ثابتة في إطالة الشعر ولمعانه وتكثيفه ، كما يزيل القشرة من الرأس ، وأيضا لألبانها علاج ناجع لمرض الكبد الوبائي ، حتى لو وصل إلى المراحل المتأخرة والتي يعجز الطب عن علاجها "
وأيضاً كان لها نصيب في جائزة بولين والتي تقاسمتها مناصفة مع البروفسور السابق ذكره ( من ذكر يذكر) .
ومن أم العلم البولي أيضاً تطل علينا عالمة دكتورة أمضت زهرة شبابها في أبحاث البول ومشتقاته : ((وأجرت الدكتورة " رحمة العلياني " من المملكة العربية السعودية أيضاً تجارب على أرانب مصابة ببكتريا القولون ، حيث تم معالجة كل مجموعة من الأرانب المصابة بداوء مختلف ، بما في ذلك بول الإبل ، وقد لوحظ تراجع حالة الأرانب المصابة التي استخدم في علاجها الأدوية الأخرى باستثناء بول الإبل الذي حقق تحسناً واضحاً .))
وفي السنة التالية حصلت الدكتورة المذكورة على وسام الإبل المشرق من رتبة بول خروج أول . مكافأة لها على ثلاثة من اكتشافاتها البولية المزهرة :
((بول الإبل " أصبح "موضة علمية" استثارت عقول الباحثين في السعودية أخيرا وكانت الريادة في البحث والتحقيق للدكتورة أحلام العوضي بالتعاون مع الدكتورة ناهد هيكل في كلية التربية للبنات الأقسام العلمية بجدة حيث استخدمتا بول الإبل للقضاء على فطر A.niger الذي يصيب الإنسان والنبات والحيوان 00وكانت تلك هي نقطة البداية للدكتورة أحلام العوضي- صاحبة 3 اكتشافات علمية )).

وقد تسربت أخبار بالغة الخطورة ، عن جواسيس من العلماء الألمان والأمريكان ، قد وصلوا الى الرياض ، ممثلين لمعامل هوكست ، وبيشام، وروش ، خاصة بعد نجاح استخلاص أول مضاد حيوي باسم =بولاسين 1، 2، 3 --- أما الرقم فيعود الى عمر الإبل الذي تم نزع البول منه .

((مثلما حدث مع طالبات الكلية - ومنهن عواطف الجديبي ومنال قطان - فبإشرافها على بحث لطالبة الماجستير منال القطان التي نجحت في تأكيد فعالية مستحضر تم إعداده من بول الإبل - وهو أول مضاد حيوي ُيصنع بهذه الطريقة على مستوى العالم - وهو للأمانة على حد قول الباحثة قطان( التي حلفت بحياة أمها ) قد جاء تحضيره في رسالة الماجستير بالطريقة التي تضمنتها براءة الاختراع للدكتورة أحلام العوضي والتي تقدمت بها لمدينة لملك عبد العزيز للعلوم والتقنية منذ عام 1419هـ)).

وفى رسالة الماجستير المقدمة من (مهندس) تكنولوجيا الكيمياء التطبيقية الباحث محمد أوهاج محمد.. والتي أجيزت من قسم الكيمياء التطبيقية بجامعة الجزيرة - السودان .

واعتمدت من عمادة الشئون العلمية والدراسات العليا بالجامعة في نوفمبر 1998.

عنوان الرسالة هو: ASTUDY ON THE CHEMICAL COMPOSITION & SOME MEDICAL USES OF THE URINE OF THE ARABIAN CAMEL - دراسة في المكونات الكيميائية وبعض الاستخدامات الطبية لبول الأبل العربية .

وإذا قرأت الرسالة التي قدمها ففيها فصل عن تاريخ التداوي بالأبوال عند الإنسان سواء كان بول الإنسان أو الأبل أو غيره .. منذ قرون طويلة ، وخلصت الرسالة والتي أجريت فيها التطبيقات الطبية على ثلاثين مريضا يعانون من مرض الاستسقاء بمجموعة خلاصات أهمها:

1- أن بول الأبل ذا تركيز عالي OSMOLALITY مقارنة بأبوال الغنم والبقر وبول الإنسان وهي على الترتيب المذكور .

2- بول الأبل يعمل كمدر بطيء مقارنة بمادة الفيروسمايد FRUSAMIDE ولكن لا يخل بملح البوتاسيوم والأملاح الأخرى التي تؤثر فيها المدرات الأخرى فبول الأبل يحتوى على نسبة عالية من البوتاسيوم والبروتينات.

3- بول الإبل أثبت فعالية ضد بعض أنواع البكتيريا والفيروسات . وقد تحسن الـ25 مريضا الذين استخدموا بول الأبل من الاستسقاء مع عدم اضطراب نسبة البوتاسيوم وإثنان منهم شفوا من آلام الكبد، وتحسنت وظيفة الكبد إلى معدلها الطبيعي كما تحسن الشكل النسيجي للكبد.

ومن الأدوية التي تستخدم في علاج الجلطة الدموية مجموعة تسمى FIBRINOLYTICS

تقوم آلية عمل هذه المجموعة على تحويل مادة في الجسم من صورتها الغير نشطة PLASMINOGEN إلى الصورة النشطة PLASMIN وذلك من أجل أن تتحلل المادة المسببة للتجلط FIBRIN أحد أعضاء هذه المجموعة هو UROKINASE الذي يستخرج من خلايا الكلى أو من البول كما يدل الإسم URO- البول في الإنجليزية URINE

ويبدو أن عدوى العلم والحضارة والثقافة العالية ، قد انتقلت من قناة العربية الى صحيفة الجزيرة السعودية ، لتدلو بدلها (ببولها) في هذا الإعجاز البولي :

وجاء في صحيفة " الجزيرة السعودية " العدد 10132 ، الأحد ، ربيع الأول 1421 ، نقلاً عن كتاب " الإبل أسرار وإعجاز " تأليف : ضرمان بن عبد العزيز آل ضرمان ، وسند بن مطلق السبيعي ، ما يأتي :

" أما أبوال الإبل فقد أشار الكتاب إلى أن لها استعمالات متعددة مفيدة للإنسان دلت على ذلك النصوص النبوية الشريفة ، وأكَّدها العلم الحديث ، ... وقد أثبتت التجارب العلمية بأن بول الإبل له تأثير قاتل على الميكروبات المسببة لكثير من الأمراض )) .


وتستطيع أن تقرأ أيضاً في باب البول والنول :يذكر صاحب كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين أنه أخبر عن نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة بعد ما يأسوا من علاجهم وفقد الأمل بالشفاء وحكم على بعضهم بنهاية الموت لأنه سرطان الدم ، ولكن عناية الله وقدرته فوق تصور البشر وفوق كل شيء، فجاءوا بهؤلاء النفر إلى بعض رعاة الإبل وخصصوا لهم مكان في خيام وأحموهم من الطعام لمدة أربعين يوما ------




مراجع بولية :

جريدة الاتحاد العدد 9515 بتاريخ 7/24/2001

" مجلة الجندي المسلم " العدد 118 ، 20 ذو القعدة 1425 هـ ، 1 / 1 / 2005 م

مجلة " الدعوة " في عددها 1938

رواه البخاري ( 2855 ) ومسلم ( 1671

" زاد المعاد " ( 4 / 47 ، 48 ) .

كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين

صحيفة " الجزيرة السعودية " العدد 10132 ، الأحد ، ربيع الأول 1421

كتاب " الإبل أسرار وإعجاز " تأليف : ضرمان بن عبد العزيز آل ضرمان ، وسند بن مطلق السبيعي

تقول المقالة أكدت مجموعة من العلماء بقسم علوم الأغذية بكلية الزراعة بجامعة الفاتح بليبيا

جده: الوطن, أمجاد محمود رضا

"ماء الإبل" أصبح "موضة علمية" استثارت عقول الباحثين في السعودية ----

---------------------------------------------------------------------------------------------------------

كتبت مي عزام:
انتشرت في الفترة الاخيرة في العديد من البرامج التليفزيونية اشاعة تتمسح في الطب النبوي عن فائدة بول الابل لمرضي فيروس الكبد (سي) وهو ماتنفيه تماما الدراسات الطبية كما تقول د. سهام عبدالرحيم استاذ امراض المناطق الحارة بجامعة الاسكندرية حيث تقول: بتحليل بول الابل بمعامل كلية الزراعة بالجامعة تبين احتواؤها علي نسبة مرتفعة جدا من الاملاح (كملح الطعام) وهو ضار جدا علي مريض فيروس (سي) والمعروف ان البول هو الفائض غير المفيد للجسم والذي يتم اخراجه.وما يشاع عن حديث للرسول صلي الله عليه وسلم ينصح فيه بتناول بول الابل كان رهن ظرف معين وهو وجود الجنود المسلمين في مناخ شديد الحرارة يؤدي لاصابتهم بهبوط وفي هذه الحالة تناولهم لبول الابل يمكن ان يرفع من ضغطهم ويساعدهم علي مواصلة الحرب.وبالنسبة للبن الابل فهو بالفعل يحتوي علي اجسام تنشط الجهاز المناعي نتيجة طعام الابل التي ترعي في الطبيعة اما لو تم تغذيتها بأعلاف صناعية فستنخفض هذه الاجسام ليصبح لبن الابل مثل غيره من الالبان الحيوانية.

تحذير : يمنع نقل أو ترجمة أي فقرة من هذا الكتاب العلمي البولي .

دمشق
20-4-2007




#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس النعام والنيام –مالنا وما علينا
- رد على وزير اعلام سوري سابق-
- تهميش المسيحيين في قوائم الجبهة لمصلحة من ؟
- وسأنتخب بوش؟؟
- لقاء مع عالمة الفلك فوزية المبعجر حول انتخابات مجلس الشعب ال ...
- تاريخ العرب--ويل ديورانت
- وخرجنا شعانين--رسالتنا الى ميركل وبيلوسي
- نظام حارج الزجاجة-- ومعارضة حرامية-- وشعب بائس
- العقد الاجتماعي عبر فلاسفة الليبرالية
- القمة انتهت فائزان وخاسران --ومتفرجون
- نشيد الصباح :-سوريا يا حبيبتي أخذتِ مني كرامتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
- ماذا لو طلبتني المحكمة الدولية ؟
- وبشر الذي علق في كذبة عين علق بالفضيحة ورفع الفلق
- الاعلام العربي -سياسة تنجير الخوازيق
- فلم لبناني طويل -13-3-2007
- قراءة واقعية لسوريا سنة 2008
- رد على رئيس مجلس الشعب السوري السابق
- --أهمية المراجع --اقتران روح الانسان بروح الشيطان
- انتخابات مجلس الشعب---ولا أحد يثمثل الشعب تصحيح
- أين الشفافية يا مواقع وطنية سورية في رفض نشر هذا المقال--تحي ...


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلطان الرفاعي - تحذير : يمنع نقل أو ترجمة أي فقرة من هذا الكتاب العلمي البولي -تحفة العشاق في حلو المذاق