أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باتر محمد علي وردم - مانفستو العلمانية الإنسانية















المزيد.....

مانفستو العلمانية الإنسانية


باتر محمد علي وردم

الحوار المتمدن-العدد: 571 - 2003 / 8 / 25 - 03:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"مانفستو" العلمانية الإنسانية

 كاتب أردني

تعتبر الفلسفة العلمانية الإنسانية من أهم الفلسفات الحديثة في العالم الغربي والتي انتشرت مع مطلع القرن الحالي واشتد عودها مع الاكتشافات العلمية الحديثة والتي تعتبر عنصرا رئيسا في بناء هذه الفلسفة، كما استفادت من طرح العولمة الثقافية لتتجاوز الكثير من العوائق الجغرافية والفكرية. وهناك كوكبة من أتباع هذه الفلسفة في مختلف القارات منهم صادق جلال العظم المفكر السوري العلماني والفيلسوف المصري فؤاد زكريا كما ضمت عالم الفلك الأمريكي الشهير كارل ساجان الذي توفي عام 1998 ومن أبرز أتباعها حاليا اسحاق عظيموف كاتب الخيال العلمي الشهير وفرانسيس كريك مكتشف الحمض النووي عام 1953 والحائز على جائزة نوبل في البيولوجيا.
وقد أعلنت مجموعة من أتباع هذه الفلسفة عن البيان الإنساني العالمي قبل أشهر ليكون هذا البيان بمثابة (مانفستو) للحركة الإنسانية العلمانية وقد ترجم إلي اللغة العربية من ضمن لغات عدة أخرى حيث تحاول مجموعة من أعضاء هذا التيار في الدول الإسلامية تأسيس تجمع العلمانيين الإنسانيين في العالم الإسلامي بدأت نواته بالظهور في مصر وسوريا ولبنان بالأخص.
والواقع أن الإعلان الإنساني العالمي الذي أطلقته الحركة يعتبر وثيقة فكرية مهمة حيث تعامل بوضوح مع المستجدات الاقتصادية والثقافية والعلمية في عالم ما بعد الحداثة وقدم العديد من التصورات الفكرية المهمة بخصوص الفلسفة العلمانية الإنسانية نستعرض أهمها في هذا السياق وإن كان المأخذ الوحيد عليها إغفالها للدور التاريخي للفلسفة العربية التنويرية التي كانت نقطة الوصل التي لا غني عنها بين الفكر اليوناني وفلسفة عصر النهضة الأوروبية.

لماذا هذا الإعلان؟

يقول الإعلان في هذا الصدد: هناك ضرورة واضحة لكتابة بيان جديد يستدعيها ولوج العالم إلي ألفية جديدة، بسبب انبثاق معطيات جديدة مثل انهيار الدكتاتورية الشيوعية، محاولات أقسام جديدة في العالم أن تصبح أكثر ديمقراطية، وتحول الاقتصاد الدولي نحو العالمية. حدثت هذه التغيرات الجذرية بفعل النمو المتسارع للعلم والتكنولوجيا خاصة ثورة المعلومات التي قادت إلي شبكة اتصالات اقتصادية وثقافية. ولكن علي الرغم من هذا التحول نحو تكوين العائلة الكوكبية، فإن النزاعات الإثنية الدينية ما زالت تسعي إلي تقسيم مناطق العالم وتحويلها إلي بؤر متناحرة.
ويحدد البيان بعد ذلك مجموعة من التطورات والإنجازات التي تدعو إلي التفاؤل حول مستقبل الإنسانية وهي تطور الطب في تحسين شروط الصحة، والتحول نحو التكنولوجيا الزراعية الحديثة وزيادة وتيرة الإنتاج الصناعي وتطور المواصلات والاتصالات وأهمية الأبحاث العلمية في توسيع معرفة الإنسان عن الكون. أما التحديات التي تواجه العالم فيحددها البيان وأهمها وجود قطاعات كبيرة من سكان العالم لا تزال محرومة من خيرات الرفاه وتعاني من الفقر والمرض والجوع، كما أن النمو السكاني يؤدي إلي آثار سلبية علي توفر متطلبات الحياة الرئيسية للناس بالإضافة إلي الانهيار البيئي وزيادة مشاكل البطالة وضعف الديمقراطية وفشل ضمان حقوق المرأة وارتفاع نسبة بعض الأمراض القاتلة مثل الإيدز في العالم النامي وضرورة التلازم بين مبادئ السوق الحرة والحاجة إلي برامج اجتماعية متوازنة لمساعدة الفقراء والمحتاجين. ويناقش البيان بإسهاب نمو ظاهرة الأصوليات الدينية والاختلافات العرقية وظهور نزعات العنصرية والكراهية العرقية ورفض العلم إيديولوجيا ما بعد الحداثة.

العلمية الطبيعية:

تلتزم الحركة الإنسانية بالعلمية الطبيعية باعتبار أنها تقدم الإطار الفكري الملائم لهذه الحركة. وتطالب الحركة بأن تتوسع مناهج تطبيق العلوم لتصل إلى الحقول الإنسانية وأن لا توضع القيود علي البحث العلمي إلا إذا شكل البحث اعتداء علي حقوق الآخرين. كما يهتم فكر الحركة بالقيم النفعية للتكنولوجيا في مواجهة الاثار السلبية التي تولدت عنها مثل أسلحة الدمار الشامل وعلوم التقنية الحيوية إذا أسيء تطبيقها.

المبادئ الأخلاقية:

وفي مجال العقل والأخلاق يركز البيان الإنساني علي أن الأخلاق اللاهوتية تعكس منظومة متعارضة موروثة من التصورات ما قبل ــ العلمية حول الطبيعة أو حول الإنسان كما أنها تختلف في العديد من التطبيقات مثل العبودية ونظام الطبقات الاجتماعية والحرب والإعدام وحقوق المرأة والزواج الأحادي، ويرفض البيان قبول الادعاء بأن التقوي الدينية هي الضمانة الوحيدة للفضيلة الأخلاقية. كما يطالب الفكر الإنساني بفصل الدين عن الدولة بحيث تكون الدولة علمانية لا تقف مع الدين أو ضده كما ترفض استبدادية الحكم الديني الذي يفرض أحادية أخلاقية للجميع.
ويحدد الإنسانيون مبادئهم الأخلاقية بتسعة مبادئ شاملة هي:

1 ــ تعتبر كرامة الفرد واستقلاليته مركزية: تلتزم الأخلاق الإنسانية بأقصي مدي ممكن من حرية الاختيار وحرية الضمير والتفكير والعقل والبحث والسعي وراء أنماط حياة خاصة ملائمة طالما لا تتسبب في ايذاء الآخرين وينسب هذا المبدأ إلي المجتمعات الديمقراطية التي تتضمن أنظمة أخلاقية متعددة بديلة.
2 ــ إن دفاع الإنسانيين عن حق الفرد في تقرير مصيره لا يعني تبريرهم لعشوائية السلوك الإنساني: كما أن تسامح الإنسانيين مع تنوع أنماط الحياة لا يتضمن بالضرورة تأييدهم لها لذلك يصر الإنسانيون علي اقتران الالتزام بالمجتمع الحر مع الاعتراف الضروري لرفع المستوي النوعي للذوق والتقدير فالحرية يجب أن تمارس بمسؤولية.
3 ــ الدفاع عن رفعة العقل: مقاييس الأخلاق الرفيعة تتضمن القدرة علي الاختيار المستقل والإبداع والتقدير الجمالي والعقلانية وتهدف النزعة الإنسانية إلي استخراج أفضل ما في الطبيعة البشرية لكي يمكن للبشر أن يتملكوا أفضل ما في الحياة.
4 ــ الإقرار بالمسؤولية تجاه الآخرين: يتمسك الإنسانيون بمبدأ يجب أن يعامل كل فرد بشري علي نحو إنساني بالإضافة إلي القاعدة الذهبية يجب أن نعامل الآخرين بالطريقة التي نرغب أن يعاملونا بها . يجب أن نقبل الغرباء بيننا مع احترامنا لاختلافهم عنا فنحن جميعا غرباء بطريقة أو بأخري بسبب تعددية العقائد لكننا نستطيع أن نكون أصدقاء ضمن مجتمع أوسع.
5 ــ فضيلتا التقوي والرعاية أساسيتان للسلوك الأخلاقي: وهذا يعني أنه من الواجب علينا تطوير اهتمام غيري بحاجات الآخرين وتطلعاتهم حيث أن آداب السلوك المشتركة هي من أسس السلوك الأخلاقي مثل قول الحقيقة، الالتزام بالوعود، الاستقامة، الإخلاص، الإحسان، الثقة، المصداقية، التقدير والعرفان.
6 ــ ضرورة تأمين ثقافة أخلاقية للأطفال واليافعين: من أجل تطوير الشخصية، يجب تشجيع التنمية الأخلاقية والقدرة علي التفكر الأخلاقي.
7 ــ استعمال العقل كهيكل للأحكام الأخلاقية: علينا الولوج في حوارات مفتوحة لكي نستطيع التوصل إلي حل للمعضلات الأخلاقية لأن البحث التأملي هو أفضل ما يمكن أن يلجأ إليه الإنسان لتبرير قيمه ومبادئه فنحن بحاجة إلي التفاوض كلما ظهرت خلافات بيننا نعالجها بواسطة الحوار العقلاني بكل ما أوتينا من قوة.
8 ــ الاستعداد لتعديل المبادئ والقيم الأخلاقية علي ضوء المستجدات والتوقعات المستقبلية: نحن بحاجة إلي تطوير حلول جديدة للمعضلات الأخلاقية سواء كانت قديمة أم جديدة مثل الموت الاختياري والتخصيب الصناعي والاستنساخ وهندسة الجينات.
9 ــ لزوم احترام المبادئ الأخلاقية: فالغاية لا تبرر الوسيلة بل العكس هو الصحيح. إن غاياتنا تتشكل بوسائلنا نظرا للتحديدات التي ترسم لنا ما هو جائز لنا فعله، ويكتسب هذا المبدأ أهمية استثنائية علي ضوء الدكتاتوريات الطاغية في القرن العشرين التي تعاضدت معها ايديولوجيات سياسية وعصبيات دينية قامت بالتضحية الوسائل الأخلاقية من أجل الوصول إلي غايات رؤيوية.

التعددية الثقافية:

يوضح التيار الإنساني رؤيته للتعددية الثقافية كالتالي: يجب علينا أن نبدي تسامحا مع التنوع الثقافي باستثناء الثقافات القهرية اللامتسامحة. لقد آن الأوان للارتفاع فوق العشائرية الضيقة من أجل التوصل إلي أساس مشترك. فالإثنيات كانت نتيجة للعزلة الاجتماعية والجغرافية في الماضي والتي لم تعد مناسبة في مجتمع كوني مفتوح حيث التفاعل والزواج المختلط ليس ممكنا فحسب ولكن يجب تشجيعه. إن ولاء الفرد إلي بلده وعشيرته أو جماعته العرقية يمكن أن يرفع الأشخاص فوق اهتماماتهم الأنانية إلا أن العصبية الشوفينية بين مجموعة إثنية أو دول وطنية غالبا ما تصبح تدميرية. لذلك يجب أن لا تقف العناية الأخلاقية والولاء عند حدود الوطن. علي هذا النحو هناك ضرورة لأخلاقية عقلانية تربط بيننا من أجل بناء مؤسسات تعاونية ودعمها لتضم أفرادا من أصول إثنية مختلفة. وهذا يعني واجب التعامل مع جميع أفراد البشرية بوصفهم كذلك كما يعني دفاعنا عن حقوق الإنسان في كل مكان.

الحقوق والواجبات:

من أجل تنفيذ مطالب هذا البيان ومبادئه أعد التيار الإنساني مذكرة كوكبية للحقوق والواجبات تتضمن الإعلان الشامل لحقوق الإنسان لكنها تتجاوزه أيضا في تقديمها لمبادرات جديدة. ومن أهم مبادئ الحقوق والواجبات:

1 ــ الكفاح لإنهاء الفقر وسوء التغذية وتقديم العناية الصحية والسكن المناسب لجميع البشر.
2 ــ ضمان أمن اقتصادي ودخل مناسب للجميع ويتضمن ذلك إعطاء الناس فرصا عادلة للعمل.
3 ــ تقديم الحماية لكل شخص من أي أذي او خطر أو موت مفاجئ: وهذا يعني الحماية من العنف الجسدي وسرقة الممتلكات الشخصية والخوف الناتج من الترهيب والحماية من الاعتداء الجنسي والمضايقات المستمرة.
4 ــ للأفراد حق اختيار العيش ضمن وحدة العائلة أو حياة منزلية يختارونها بما يلائم دخلهم المادي بالإضافة إلي حقهم في إنجاب الأطفال أو عدم إنجابهم.
5 ــ يجب أن تكون فرص التعليم والإغناء الثقافي شاملة.
6 ــ يجب أن لا يمارس التمييز العنصري ضد أي شخص بسبب عرقه، أصله الإثني، جنسيته، لونه، طبقته، جنسه أو اتجاهه الشخصي.
7 ــ يجب علي المجتمعات المتحضرة أن تحترم مبادئ المساواة بمعانيها الأربعة الكبار: المساواة أمام القانون، المساواة في الاعتبار، إشباع الحاجات الأساسية، ومساواة الفرص.
8 ــ لكل شخص الحق في أن يعيش حياة جيدة ويسعي للسعادة وتحقيق الإشباع الخلاق والاستمتاع بأوقات الفراغ بالطريقة التي يراها ملائمة طالما أنها لا تؤذي الآخرين.
9 ــ يجب أن يمتلك الأفراد الفرصة لتقدير الفنون والاشتراك بها.
10 ــ يجب أن لا يتعرض الأفراد إلي التقييد غير الضروري أو المنع من ممارسة الاختيارات الشخصية علي أوسع نطاق ممكن.
وعلي الرغم من المبادئ الأخلاقية العالية لهذا التيار فمن الواضح أن تأثيره علي مجمل أنماط الحياة سواء في الغرب أو الدول النامية محدود جدا حيث لا يوجد هذا التيار بشكل مميز في الكثير من الدول أو المناطق الجغرافية والقومية ولا يملك برنامجا محددا أو أحزابا أو مؤسسات إعلامية تتبناه كما يحدث مثلا في حالة الفكر الاشتراكي والقومي والأصولي وحتي الفكر الليبرالي في العالم الثالث فإنه متأثر بالليبرالية الأقتصادية ومبادئ السوق أكثر من مبادئ الأخلاق والليبرالية الإنسانية كما أن تواجده في العالم العربي محدود ويقتصر علي بعض الشخصيات الفكرية والثقافية المستقلة ولا يتمتع بإطار محسوس يمكن أن نلحظ له تأثيرا جمعيا على بنية الثقافة العربية، وهذا يتطلب الكثير من جهود التنوير والتجديد في الحياة الثقافية العربية.



#باتر_محمد_علي_وردم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة تدمر مصداقية التيار الديمقراطي العربي!
- بين القدس وبغداد...تفجيرات بلا معنى!
- إحبسوا أنفاسكم...هذه ليلة السوبر ستار!
- 51 شركة و49 دولة يشكلون أكبر 100 اقتصاد في العالم
- اعتبار المياه سلعة تجارية انتهاك لحقوق الإنسان
- ابتزاز أميركي جديد للعالم الثالث: إما أغذية معدلة وراثيا وإم ...
- التجربة الناصرية والتجربة -الصدامية- نقيضان!
- المشكلة الأخلاقية في تعامل العرب مع مجلس الحكم العراقي
- أهمية احتضان الشعب العراقي عربيا
- توضيح عن مقالة -مطلوب اعتذار عراقي سريع للأردنيين
- مطلوب اعتذار عراقي سريع وواضح للأردنيين
- مساحة من الهواء النقي
- أسئلة الهزيمة: أين الحرية في العالم العربي؟
- أسئلة الهزيمة: أين الدولة في العالم العربي؟
- وداعا لثقافة الرافدين وأهلا بثقافة الماكدونالدز
- لن تجدوا صدام إلا في أسوأ الكوابيس
- وماذا عن -الفرهود- الأميركي؟
- آسف أيها العراقيون...لم أفرح !!
- الولايات المتحدة كدولة احتلال
- رامسفيلد، علي حسن المجيد والكيماوي الثالث!


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باتر محمد علي وردم - مانفستو العلمانية الإنسانية