أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1891 - 2007 / 4 / 20 - 13:01
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.




محمد الحنفي

*******************






الثقافة والقطيعة الثقافية:

ونظرا لكون الثقافة تلعب هذا الدور الرائد لصالح الشعب الواحد:

فهل يمكن أن نعتبر أن الهدف من الثقافة هو إقامة قطيعة مطلقة بين الثقافة، أو الثقافات المحلية، وبين الثقافات الوافدة؟

ولمقاربة الجواب على هذا السؤال، نجد أنفسنا أمام إشكالية القطيعة، التي شغلت العديد من الفلاسفة والمفكرين، الذين تلقفوها عن غاستون باشلار. وهذه الإشكالية التي تعتبر في أصلها إشكالية معرفية، بالدرجة الأولى، تجعلنا نتساءل:

هل يمكن قيام قطيعة بين شيئين مختلفين؟


هل يمكن قيام قطيعة بين الأصيل والوافد؟

وهل تقوم قطيعة بين القيم الثقافية: المحلية، والوطنية من جهة، وبين القيم الوافدة عبر البضائع والأشرطة المضغوطة، ووسائل الإعلام المختلفة؟

إننا عندما نتكلم عن القطيعة، يجب أن نسجل أولا: أن القطيعة بالمعنى المطلق غير واردة؛ لأن قطيعة من هذا النوع، تقتضي الانغلاق، وإقامة السدود بين القيم الثقافية: المحلية، والوطنية، وبين القيم الثقافية الوافدة، حتى لا يقوم في الواقع تحول يؤدى إلى التأثير في المسلكيات الفردية، والجماعية. وفي نفس الوقت: فالقطيعة بمعناها النسبي، ستكون قائمة في الواقع؛ لأن النسبية تقتضي، أولا، حماية القيم الثقافية المحلية، والوطنية، وتقويتها، وتطويرها، حتى تكون في مستوى مواجهة القيم الوافدة المؤدية إلى خراب منظومة القيم المحلية، والوطنية. كما تقتضي، ثانيا، قيام تفاعل معين، بين القيم الثقافية المحلية، والوطنية، وبين القيم الوافدة، وفي حدود معينة، تمكن من استيعاب، وتمثل ما هو إيجابي، من القيم الوافدة، بصيرورته جزءا من القيم الثقافية المحلية، والوطنية، وتجنب تمثل ما هو سلبي من القيم الثقافية الوافدة.

ولذلك نجد أن هدف الثقافة: هو إقامة قطيعة بين الثقافة المحلية، والوطنية، وبين الثقافة الوافدة، عندما يكون التأثر بالقيم الوافدة سلبيا، ولكن هذا الهدف يتحول في نفس الوقت إلى قيام علاقة جدلية بين الثقافة المحلية، والوطنية، وبين الثقافة الوافدة، عندما يكون التأثر بقيمها إيجابيا؛ لأنه في العلاقة الجدلية، تقوم القطيعة، والتواصل في نفس الوقت، ولكن، في اتجاه إفراز نوع جديد من القيم أكثر تطورا، ،وأكثر تعبيرا عن المحلي، والوطني، في بعدهما الإنساني.

وبهذا الفهم المطبوع بالعلمية، حسب تصورنا، نكون قد وجدنا مخرجا لإشكالية القطيعة بين الثقافة المحلية، والوطنية، وبين الثقافة الوافدة، واعتبرنا أن هدف إقامة القطيعة بمعناها الإطلاقي، وبمعناها النسبي قائم، وأن هذا الهدف، يخدم في العمق، تحقيق هدف آخر، هو تطوير الثقافة المحلية، والوطنية.

الثقافة، والتشبع بالقيم الدينية:

وإذا كان هدف تحقيق القطيعة، بالمعنى المشار إليه، حاصلا:

فهل الهدف الآخر هو جعل المجتمع متشبعا بالقيم الدينية على حقيقتها؟

إننا، ونحن نناقش الهدف من الثقافة، لا نستطيع تجاوز مختلف المصادر المساهمة في إغناء القيم الثقافية، مهما كانت تلك المصادر بسيطة، وحتى نكون علميين أكثر، لا بد من الوقوف على دور الدين كقوة مادية قائمة في الواقع، في إغناء القيم الثقافية المغذية للمسلكية الفردية، والجماعية، وهذا الدور، قد يقف عند حدود صيرورة المسلكية الدينية مجرد مسلكية فردية، تربط الفرد بالقوة الإيمانية الموجهة لتلك المسلكية، ودون التفات إلى محاولة جعل الدين معبرا من مصالح طبقية معينة، ودون سعي إلى جعل الدولة وسيلة لتوظيف الدين لخدمة تلك المصلحة، وقد يتجاوز تلك الحدود إلى جعل المسلكية الدينية مسلكية جماعية.

ونحن في تعاملنا مع الثقافة، ومع الهدف منها، نجد أنه في علاقتها بالدين، تحاول أن تقيم علاقة جدلية بين القيم الدينية الصرفة، وبين مجموع القيم الأخرى، ونظرا لحرص جهات معينة على أن تصير الثقافة تنويرية، نجد أن هدف ثقافة من هذا النوع، وفي علاقتها بالدين، يتحدد دورها في جعل الدين مصدرا للقيم الثقافية المحققة لكرامة الإنسان، باعتبارها هدفا ثقافيا كذلك، سواء تعلق الأمر بمجرد الإيمان بدين معين، أو بما يترتب عن ذلك الإيمان بالقيام بشعائر معينة، بشكل فردي، أو في إطار الجماعة، كما هو الشأن بالنسبة للصلاة، والزكاة، والصوم، والحج عند المسلمين.

فالفرد المومن، المتشبع بقيم دين معين، يجب أن يحرص على عدم خدش كرامته، ويمتنع تلقائيا عن القيام بخدش كرامة الآخرين، ويدفع في اتجاه تربية أفراد المجتمع على احترام كرامة الإنسان، باعتبارها غاية دينية سامية، ترفع الإنسان إلى مستوى مواجهة التحديات الناجمة عن استبداد طبقة معينة،بأجهزة الدولة، وتوظيف تلك الدولة، لفرض إهانة جميع أفراد المجتمع، وإذلالهم، حتى يصيروا جميعا في خدمة مصالح الطبقة المستبدة بالحكم.

ولذلك نجد أن الهدف من الثقافة التنويرية، يتمثل في الحرص على جميع أفرد المجتمع، متشبعا بالقيم الدينية على حقيقتها، بعيدا عن استغلال الدين في الأمور الإيديولوجية، والسياسية، وسعيا إلى إزالة التناقض الذي يمكن أن يقوم بين الثقافة التنويرية، وبين الدين، والذي يقف وراء قيامه استغلال الدين، وتحريفه عن أهدافه الحقيقية.

ذلك أن التشبع بالقيم الدينية، كما توحي بها النصوص الدينية، وخاصة في النصوص التابعة التي يأتي في مقدمتها القرآن الكريم، بعد استحضار ما نسخ من آياته، بسبب تغيير الشروط الموضوعية، التي تحكمت في نزول الوحي، بما عرف عند المفسرين بأسباب النزول. وهذا التشبع بالقيم الدينية صار هدفا ثقافيا، ما دامت تلك القيم تساهم في تحصين المسلكية الفردية، والجماعية، ضد كل ما يتناقض مع احترام كرامة الإنسان.

لكن، ونحن نقر بقيام التشبع بالقيم الدينية، على حقيقتها، كهدف ثقافي، لتحصين المجتمع:

ألا يمكن، أيضا، أن نعتبر أن الهدف من الثقافة، هو جعل المجتمع متشبعا بالقيم المؤدلجة للدين، أي دين؟

إننا، ونحن نطرح إشكالية الثقافة، وعلاقتها بالدين على مستوى الأهداف التي تسعى الثقافة إلى تحقيقها، نرى ضرورة الإشارة إلى طبيعة الثقافة السائدة في مجتمع معين:

هل هي ثقافة تنويرية؟

أم أنها ثقافة ظلامية؟

ونحن، ببساطة، نعرف أن الثقافة التنويرية، هي ثقافة تسعى إلى الانفتاح على كل ما يجري في الواقع، في أبعاده المحلية، والوطنية، والقومية، والإنسانية، من أجل الاستفادة من كل ذلك، لصالح إغناء المسلكيات الفردية، والجماعية، بالقيم الثقافية المساهمة في مجمل عملية التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والسياسي، الذي يقف وراء فرض احترام كرامة الإنسان.

كما نعرف أيضا أن الثقافة الظلامية، هي ثقافة مختلفة على نفسها، وترفض التفاعل مع الثقافات الوافدة، وتسعى إلى اعتماد المرجعيات المنغلقة، التي تشد المجتمع إلى الوراء، حتى تتسبب في إنتاج قيم نقيضه لقيم احترام كرامة الإنسان.

ونظرا للتناقض الصارخ بين الثقافة التنويرية، والثقافة الظلامية، فإننا نجد أن:

1) الثقافة التنويرية لا تسعى، أبدا، إلى جعل المجتمع متشبعا بالقيم المؤدلجة للدين، لتناقضها مع طبيعة هذه الثقافة، التي لا تكون إلا منفتحة على الإيجابي من الثقافات الأخرى، مهما كان مصدرها، خدمة للرغبة في التحول الإيجابي، كخاصية اجتماعية / إنسانية.

2) الثقافة الظلامية التي لا تنفتح على الإيجابي من الثقافات الأخرى، وتنغلق على نفسها، هي التي تسعى، وبكل الوسائل المشروعة، وغير المشروعة، إلى جعل المجتمع، أي مجتمع، متشبعا بالقيم الثقافية المؤدلجة للدين، أي دين، للوقوف وراء إعداد الناس، وتجييشهم، وراء مؤد لجي الدين، في سعيهم إلى تأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل، عن طريق إقامة ما يسميه مؤد لجو الدين ب "الدولة الدينية"، التي تفرض تنميط مجموع أفراد المجتمع، وبطريقة استبدادية، على أساس تقمص القيم المؤدلجة للدين. ولذلك نجد أن الاختلاف في طبيعة الثقافة، يقودنا مباشرة إلى الاختلاف في طبيعة الهدف، الذي ينتج تحقيق:


• فرض احترام كرامة الإنسان على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، انطلاقا مما هو منصوص عليه في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

• أو فرض تنميط جميع أفراد المجتمع على أساس قيم أدلجة الدين، ووفق التصور الذي يتخيله مؤد لجو الدين، حتى يصير الجميع في خدمة مصالحهم الطبقية، التي لا تختلف عن مصالح البورجوازية التابعة، أو البورجوازية، أو البورجوازية الصغرى.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....4
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...


المزيد.....




- العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500 ...
- ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟
- حزب الله يمطر بتاح تكفا الإسرائيلية ب 160 صاروخا ردّاً على ق ...
- نتنياهو يندد بعنف مستوطنين ضد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربي ...
- اشتباكات عنيفة بين القوات الروسية وقوات كييف في مقاطعة خاركو ...
- مولدوفا تؤكد استمرار علاقاتها مع الإمارات بعد مقتل حاخام إسر ...
- بيدرسون: من الضروري منع جر سوريا للصراع
- لندن.. رفض لإنكار الحكومة الإبادة في غزة
- الرياض.. معرض بنان للحرف اليدوية
- تل أبيب تتعرض لضربة صاروخية جديدة الآن.. مدن إسرائيلية تحت ن ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7