|
العنف الطائفي والعرقي وتطور التمرد في العراق
سعد علي حسين- باسم علي خريسان
الحوار المتمدن-العدد: 1889 - 2007 / 4 / 18 - 12:44
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
انتوني كوردسمان مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية-ربيع 2007 ملخص تنفيدي ترجمة د.سعد علي حسين د.باسم علي خريسان ان التمرد في العراق اصبح بمثابة(حرب تلد اخرى) تهدد بأنقسام البلد وخلق صراع اهلي شامل،حيث شكل بمثابة الشرارة لمزيج من العنف الطائفي والعرقي الذي يهيمن على الصراع المتعلق باعادة تشكيل العراق كدولة حديثة،والذي ظهر كتهديد متنام لاقليم الخليج،والذي ارتبط بالصراع المتزايد بين التطرف الاسلامي السني –الشيعي والاعتدال والاصلاح في العالم الاسلامي،ومنذربيع 2003،تطورت طبيعة القتال في العراق وانتقلت من الصراع بين قوات الائتلاف والموالين للنظام السابق الى مزيج واسع من الصراعات تشمل عددا من المجموعات السنية، والميلشيات الشيعية والجهاديين الاجانب. وقد اصبح التمرد في الوقت الحاضر مهيمنا عليه من قبل المتطرفين السلفيين الجدد السنة،والبحث عن اهداف دينية وايديولوجية تمتد الى ابعد من العراق،وفي هذه العملية عمل التمرد على خلق نمادج معقدة من الصراع اصبحت تشكل صراعا واسعا للسيطرة الطائفية والعرقية على الفضاء السياسي والاقتصادي،وقد اصبح العنف اللامحدود اكثر جدية الا ان الاشكال الاخرى من العنف قد تم احتوائها ،ويعمل التطهير الطائفي والعرقي على تقسيم البلد في جميع المستويات ،فضلا عن خلق مشاكل لجوء كبيرة، وتقود الى عملية اعادة توطين اجباري لاعداد مهمة من السكان.سعت الطوائف الشيعية والسنة والكردية الى زيادة تنظيم نفسها لتوفير امنها الداخلي ،وفي الوقت نفسه سعت الى اخراج الطوائف الاخرى خارج مناطقها التي يشكلون فيها الاغلبية. وقد صاحب هذه المشاكل ابعاد واقعي للعديد من اعضاء حزب البعث والكفاءات التي شكلت الاساس العلماني والقومي في الدولة،والابعاد التدريجي للقوميين الاخرين الذين لا يتخذدون موقفا طائفيا وعرقيا من الوزراء واصحاب المناصب العليا. الحرب من اجل السيطرة الطائفية والعرقية: ان النسب المتنوعة من الهجمات تبين اتجاها متزايدا بشكل ثابت وفقا لاستطلاعات الراي العام الحالية ويوضح تحليل القتال،بان عمليات القتل تمثل جزءأ من هذه المسألة،وخارطة العنف الطائفي والعرقي اوسع كثيرا من حوادث العنف الواردة في تقارير الحكومة العراقية، ولا توجد نسب دقيقة للقتلى والجرحى لعدم وجود نسب يمكن الاعتماد عليها حتى في مدينة بغداد نفسها، ووفقا لتقرير احدى الوكالات العراقية فقد بلغ عدد الضحايا من المدنيين العراقيين (64)الف منذ عام 2003 ومع مأساوية هذه التقديرات فقد اصبحت الاشكال الاخرى من التطهير مهمة كاعمال عنف رئيسية ذات طابع علني ،ويبحث الشيعة والسنة ، والعرب والاكراد على الهيمنة على الطرف الاخر او طرد الطرف الاضعف خارج المناطق التي يشكلون فيها الاغلبية او يمتلكون السلطة فيها. وتشمل هذه الاشكال من التطهير العرقي (المرن) التهديدات ،الاعتداءات الجسدية،الابتزاز،الاستيلاء على الممتلكات،الاعتداءات على المنازل واماكن العمل واستخدام نقاط التفتيش لطرد الطوائف الاخرى،وعمليات الخطف ،وسوء استخدام المناصب الحكومية والشرطة،واخيرا عمليات اختفاء للعديد من الاشخاص . وتبين خرائط بغداد والمدن الرئيسية الاخرى ذات التنوع السكاني انقساما واضحا للسكان وفقا لخطوط طائفية وعرقية،وهو ما يعكس جهود ومساعي الطرف المهيمن لطرد الطرف الاخر او استبعاده.وهنالك قياس اخر لمستوى الصراع يذهب ابعد من المعلومات الخاصة بعمليات العنف الطائفي والعرقي وهو عدد اللاجئين،ففي نهاية عام 2006 ،اشار تقرير للامم المتحدة الى وجود 1.7 مليون لاجئ عراقي في داخل العراق منذ 2003، مع معدل (50)الف عراقي يغادرون العراق شهريا ، ووجدت المنظمة الدولية للهجرة بان هنالك(41.189)عائلة عراقية غادرت مساكنها في 2006،وبالرغم من مبادرات قوات الائتلاف لتقليل العنف وتدريب القوات العراقية وبناء ايمان عام بالمؤسات السياسية ،الا ان التوترات العرقية والطائفية استمرت بدفع البلاد الى حرب اهلية. ويعد تفجير ضريح الامامين العسكريين في سامراء بتاريخ 22شباط 2006 الرمز الاكثر وضوحا لانموذج الصدامات السنية-الشيعيةالتي بدأت في عام 2003 ونمت بشكل ثابت في 2004-2005 واصبحت صراعا اهليا شاملا 2006، وتعمل الطوائف المختلفة على بناء مليشياتها واختراق قوات الامن العراقي الجديدة،واصبحت الميليشيات الشيعية بمثابة التحدي الاساسي الذي يواجه رئيس الوزراء نوري المالكي،فضلا عن انقسام المجتمع الشيعي نفسه الى اطراف متنافسة، وتواجه القوات الامريكية في الوقت الحاضر كلا من التمرد ومزيج معقد من الحروب الاهلية،كما يذكر وزير الدفاع روبرت كيس بان هنالك اربعة صراعات تحصل في وقت متزامن ،التمرد الطائفي السلفي الجديد،العرب السنة العراقيين في مواجهة العرب الشيعة العراقيين ،العرب الشيعة في مواجهة العرب الشيعة، ،والعرب في مواجهة الاكراد،وفي الاشهر الاخيرة،برز هنالك قتال سني –سني في الغرب بين المتطرفين الاسلاميين والعشائر والذي اضاف صراعا خامسا لهذا المزيج من الصراعات ،ويشمل كل من هذه الصراعات مستوى مختلفا ومزيجا من العنف،فضلا عن شمولها على صراعات سياسية وعرقية ودينية واقتصادية من اجل السيطرة على الارض والموارد ،فضلا عن السلطة السياسية،وسيمتد كل واحد من تلك الصراعات بشكل ما الى المستقبل، بغض النظر عن نجاح او فشل الاسلحة الامريكية. الاستراتيجية الجديدة: ان الاستراتيجية الجديدة للرئيس بوش والتي اعلنها في العاشر من كانون الثاني 2007، تدعو الى زيادة عدد القوات الامريكية بنسبة كبيرة، فضلا عن الجهود الامريكية والعراقية لتأمين بغداد ،والمساعي الجديدة بشأن المصالحة السياسية. ومن الواضح للعيان ان النجاح الامريكي سوف لن يعتمد على الجهود العراقية ،وعلى مزيج فاعل لقوات الامن العراقية، والنجاح في المصالحة العراقية ، او المقدرة الامريكية لخلق مساعي اقتصادية فاعلة لـ(البناء) في الوقت المناسب من اجل هذا الهجوم،وانما سوف يعتمد على القدرة الامريكية في تطبيق عقيدة جديدة مضادة للتمرد ، وعلى طبيعة رد الفعل العراقي ، والمحصلة على المدى القريب تكمن في طرد العناصر المتمردة والصراع الطائفي خارج بغداد الى المناطق المتنوعة مثل ديالى، وقد اجبر ذلك الولايات المتحدة الى ارسال(700) عسكري الى بعقوبة ، وانتقل القتال ليصبح صراع(مدينة - مدينة) من اجل السيطرة الطائفية على المدن المتنوعة ، فضلا عن الجهد الثابت والمستمر لفرض السلطة في المناطق التي تهيمن عليها طائفة او مجموعة عرقية واحدة. وفي الوقت ذاته ،يركز المتمردون السنة على القيام بعمليات انتحارية هائلة فضلا عن السيارات المفخخة من اجل اشعال حرب اهلية واظهار بغداد بأعتبارها غير امنة ، في الوقت الذي يتم فيه دفع الشيعة الى القيام بهجمات انتقامية، وشهد شهر شباط وأذار انخفاضا بنسبة(50%)من عمليات الاغتيال على اساس طائفي ، ولكن بالمقابل شهد زيادة في عدد السيارات المفخخة، وسوف لن تنتشر القوات الامريكية والعراقية بشكل كامل حتى شهر ايار او ربما حزيران ، وسيتطلب ايصال المساعدات المدنية بشكل كامل عدة اشهر اخرى ، ولا يوجد هناك تاريخ واضح ومحدد بشأن المصالحة الوطنية، وسوف لن يتضح تأمين الولايات المتحدة لجزء من مدينة بغداد قبيل نهاية 2007 ، ويبين تاريخ مواجهة الارهاب بان اي نصر اولي سوف يثبت وهمه بعد عدة اشهر ،اذا ما تبنى المتمردون تكتيكات متقدمة ، او اذا لم يتبع تحقيق انتصارات تكتيكية مصالحة سياسية ،تقدم اقتصادي او تحقيق امن داخلي مستمر ويحذر المسؤلون والقادة الامريكيون بان الامر يتطلب اشهر قبل ان يستطيعوا تأمين بغداد، وسيعتمد النجاح العسكري الدائم على نجاح عملية المصالحة السياسية،. ويقول المسؤولون العسكريون الامريكيون بانهم استطاعوا القاء القبض او قتل (17) الف متمرد و(700) من ميليشيا جيش المهدي ومن اجل التعامل مع العدد المتزايد من المعتقليين ،قامت الولايات المتحدة بارسال (2.200) شرطي عسكري اضافي الى العراق. وفي 16 اذار 2007 اعلن الجيش الامريكي بان فرقة اميركية تتالف (2,600 )عسكري سوف تنتشر في العراق خلال (45) يوما،وفي الاول من ايار منح الرئيس الامريكي السلطة من اجل ارسال قوات دعم يبلغ تعدادها (2,400) عسكري وهو ما يجعل مجموع القوات (28,700)الف .وسيعتمد الامر على مدى قدرة الميليشيات الشيعية في مواجهة جهود تأمين بغداد ، ورغم تضاؤل دعم مقتدى الصدر لجيش المهدي،الا ان قرارته المستقبلية سوف تؤثر بشكل واضح على نجاح او فشل الاستراتيجية الامريكية، وقد ركزت خطة بغداد الجديد على مقتدى الصدر ومواليه وهو ما ادى الى ابتعاده او وقوفه جانبا ،في الوقت الذي اعتقلت فيه القوات الامريكية العناصر الاكثر تطرفا في جيش المهدي التابع له، الا انه بالرغم من ذلك استمر في معارضة وجود القوات الامريكية ورفض دعم الاستراتيجية الامريكية في اوائل ربيع 2007.ويبدو ان الصدر قد عمد الى ترك القوات الامريكية تستهدف اعدائه-المتمردين السنة والميليشيات الشيعية المتشددة، وقد استفاد من الاشتراك في الصراع السلمي من اجل السيطرة الاقتصادية والسياسية ضمن القيادة الشيعية الا انه لايزال من غير الواضح معرفة اذا كان في استطاعته مواجهة التاييد الشعبي الشيعي المتنامي للعناصر التي تقوم بعمليات انتقامية ضد الهجمات السنية المستمرة وقد صاحب تلك المشاكل في بغداد والمناطق السنية والمناطق المتنوعة في الشمال اندحار بريطاني في اربع محافظات غنية بالنفط تقع في الجنوب الشرقي والتي تضم الميناء العراقي الوحيد والمدخل الاساسي لصادرات النفط عبر الخليج ،وقد عمل البريطانيون على تقليل جهودهم الرمزية بدرجة كبيرة في اصلاح الشرطة في البصرة، و تستمر المجموعات الشيعية في القتال من اجل السيطرة الاقتصادية والسياسية في الجنوب، وهو ما تمثل في اعمال العنف التي وقعت بين الصدريين وحزب الفضيلة في البصرة اواخر شهر اذار،ولسوء الحظ فان البراغماتية المتمثلة في الرغبة بالدعم الامريكي ، والحصول على الحكم الذاتي والخوف من تركيا وايران وسوريا ، قد عملت على جعل المساعي الانفصالية الكردية اكثر اعتدالا ،فضلا عن المساعي لاعادة رسم االخارطة العرقية في شمال العراق بالقوة ، ويرتبط هذا الامر بمدى فاعلية مشروع (قانون النفط) الذي صادق عليه مجلس الوزراء العراقي في اواخر شباط 2007، كما يعتمد على امكانية تمريره في مجلس النواب،وهناك بالفعل توتر متنام في كركوك وتلعفر والموصل، كما تشكل ايران مشكلة جدية، اذ تستمر الولايات المتحدة في اتهام ايران بأثارة العنف في العراق، واظهر المسؤولون العسكريون الامريكيون دليلا على حيازة اجهزة تفجير ايرانية الصنع ذات قدرة عالية في العراق ، ويبرز النفود الايراني في العراق بشكل متصاعد وواضح ليس فقط على الصعيد العسكري فحسب ، اذ وعدت ايران بتقديم مساعدة مالية الى العراق تقدر بـ(1)بليون دولار ، فضلا عن تزويد العديد من المدن الحدودية بالطاقة الكهربائية. صراع داخلي من اجل السيطرة على بغداد: مثلما اربك البريطانيون مدينة البصرة بجعلها مركز الجذب الاساسي في الجنوب ،فأن الاستراتيجية الجديدة سوف تعمل على ارباك بغداد بجعلها مركز الجذب الاساسي وهو ما يدفعها الى الدخول في صراع داخلي من اجل السيطرة على المجال السياسي والاقتصادي الذي يؤثر على جميع مفاصل الحياة في البلد، وهذا الامر ممكن بشكل اكبر في حالة استمرار الميليشيات الشيعية بالتنحي جانبا ، فان التاثير الاساسي سوف يتمثل في قتال الولايات المتحدة الى جانب الحكومة ذات الهيمنة الشيعية والتي تضاءلت جهودها في عملية المصالحة ، وهو ما سوف يدفعها للبحث عن الهيمنة على السنة. وتوضح الاخبار اليومية واستطلاعات الراي في اذاعة بي بي سي وقناة اي ار دي الصورة الحقيقية في العراق،فقد تأثر اغلبية العراقيين بصورة مباشرة بالعنف اذ شعرحوالي 26% بانهم في امان لدى دول الجوار-بالمقارنة مع 63% في عام 2005- وحوالي 80% امتلكوا خبرة في التعامل مع الهجمات .والعراقيون متشائمون بصورة عامة من حياتهم ولهم قليل من الامل في نجاح الخطة الامنية. وقد اصبحت الخلافات بين الشيعة-السنة في الحكومة العراقية والقوات العسكرية والامل في المستقبل اكثر علنية من السنوات الماضية، وتحقيق السيطرة الامنية في بغداد وفقدانها في احدى عشر مدينة اخرى لايمثل نصرا في اي استراتيجية ،وانما هزيمة،ويتمثل المستوى الممطلوب لنجاح الاستراتيجية الامريكية في استقرار وتأمين العراق ،وليس السيطرة العسكرية الامريكية المؤقتة في بغداد،والولايات المتحدة وحلفاؤها والحكومة العراقية بحاجة الى استراتيجية شاملة للعراق وليس لمدينة واحدة،والسيطرة على بغداد تعني عمليا ترك معظم البلاد مقسما وفقا لخطوط طائفية وعرقية،وحتى الوقت الحاضر فشلت الولايات المتحدة في وضع استراتيجية وخطة عملية ناجحة للتعامل مع العراق كدولة ،حتى لو نجحت تلك الاستراتيجية في بغداد ،واي جهد امريكي ناجح سيكون مستحيلا في العراق اذا ما استمرت السياسة الامريكية في الضغط من اجل القيام بانسحاب مبكر قبل ان يعمل اي شكل من الفعل والتأثير الامريكي بتقليل العنف المدني المتزايد واضعاف التمرد والانتقال بالعراق نحو المصالحة وتطوير قدراته في مجال الحكم والدفاع عن نفسه ، وقد وصلت مستويات العنف الى ذروتها بحيث ان الامر يتطلب سنوات عدة من الدعم والمساعدة الامريكية لتحقيق اي أمل بالنجاح ،وحتى مع قيام الولايات المتحدة ببذل قصارى جهودها الا ان ذلك قد فشل في مواجهة المستويات الحالية من العنف في العراق ،فضلا عن الاخطاء الامريكية السابقة، وتعلم الطوائف العراقية بان اميركا قد تورطت في حرب كان من نتيجتها ان عملت الاخطاء الامريكية السابقة على خلق مناخ سياسي يدفعها الى القيام بضغوطات بدلا من ان يجعلها تغادر او تقلل من الوقت الذي تكون فيه لاعبا اساسيا. ويرى محللوا السياسة الامركية ان فترة سنة واحدة تبدو فترة طويلة الا ان الفاعلين في العراق والاقليم يمكن ان يلعبوا ادوارا لسنوات عدة وفي الواقع هم يقومون بلعب هذا الدور لسنوات مضت، اذ انهم يعيشون هناك ويعلمون بان فرص الاستقرار الحقيقي تتطلب سنوات اخرى قادمة ، وهو ما يمثل خطرا حقيقا لان المستويات المتصاعدة من العنف في العراق يمكن ان تقود الى حرب اهلية شاملة ،فضلا عن نفوذ القوى الخارجية والذي يبرز في شكل تدخل مباشر او استخدام التحالفات العراقية والذي يقود الى صراع اوسع بين السنة وشيعة، ورغم ان طبيعة العنف في العراق لاتجعل مثل هذا الامر مؤكدا الا ان هنالك امكانية متنامية لقيامه كما ان هنالك تحذير بانه يتوجب على الولايات المتحدة عدم مغادرة العراق بدون استراتيجية للتعامل مع العراق سواء في حالة قيام الولايات المتحدة بتقليص عدد قواتها العسكرية في العراق او قيام امن واستقرار شامل في الاقليم.
#سعد_علي_حسين-_باسم_علي_خريسان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الارهاب-أنموذج مكورمك لمواجهة التمرد
-
اللقاء مع جيران العراق:اجراء بناء ثقة ام اكثر من ذلك؟:ديفيد
...
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|