|
الايديولوجيات السياسية المسيطرة في المنطقة ... والمشكلة العراقية
ابراهيم الداقوقي
الحوار المتمدن-العدد: 1889 - 2007 / 4 / 18 - 12:46
المحور:
الحوار المتمدن - الكتاب الشهري 2 : المصالحة والتعايش في مجتمعات الصراع العراق نموذجا
اضاف الفكر السياسي العدواني الامريكي الحديث – فكر المحافظين الجدد المسيطرين على الحكم منذ ولاية الرئيس جورج بوش الاب – مبادئ جديدة ، الى المبادئ الايديولوجية الدولية التي تتحكم في التفاعل المتبادل بين الإعلام والمجتمع في الوطن العربي وتحاول تحطيم الإرادة الحرة والمستقلة للمواطن العربي الواعي ، التي تسعى إلى التنمية الحضارية لخلق الإنسان الجديد بالاعتماد على القوة الذاتية في مواجهة التحديات من أجل بناء المستقبل السعيد في تنمية حضارية سياسية واقتصادية واجتماعية وتربوية وثقافية – علمية ، لانها تشكل الخط الاحمر الذي لا يجوز للدول الاخرى ، الخروج عليها الا اذا كانت تدور في فلكها او تساند سياستها او لا تقوى على مواجهتها عسكريا . ..كمبدأ حظر امتلاك اسلحة الدمار الشامل – لاسيما النووية – ومبدأ المبادرة الحرة . واذا كانت الايديولوجيات المسيطرة (*) قد التزمت بالمبدأ الاول ، فانها لم تلتزم بالمبدأ الثاني في الانسياب الحر للمعلومات إعلامياً وانسياب الأموال والأشخاص اقتصادياً ( الاقتصاد الحر ) وانما سمحت فقط بانتقال الاموال بين الدول – دون الاشخاص - لغرض ( تغيير بنية الأنظمة المغلقة ) سياسياً ولتحطيم كافة الأيديولوجيات المعارضة للأيديولوجية الليبرالية الأمريكية المسيطرة . أو التي يمكن لها أن ترقى إلى مستوى القطبية الدولية المنافسة لها، كالأيديولوجية الشيوعية الصينية - الكورية الشمالية ، اوالايديولوجية الثقافية المسيطرة كايديولوجية ( ولاية الفقيه الإيرانية المسيسة ) والمرشحة لقيادة العالم الإسلامي وايديولوجية البعث الصدامي ، التي سعت لتكون قوة ايديولوجية عربية ، لتحقيق الوحدة العربية بالقوة .... اللتين وصفتهما الأوساط السياسية الأمريكية بـ ( محور الشر ) الارهابية اوراعية الإرهاب. لان دول الشرق الاوسط الكبرى ذات الايديولوجيات المسيطرة – او التي في طريقها لتكونها – لا تؤمن بالتسامح والتعددية ولا تولي الإنسان المعارض او الناشط خارج السرب - بغض النظر عن طائفته أو انتمائه – اية اهمية او قيمة او احترام ...كما ان امتداداتها المذهبية والعنصرية واياديها الخفية في العراق ، تقوم بنشر الغام الانتحار الجماعي بالاحزمة الناسفة والسيارات المفخخة وآباء المليشيات المسلحة ، لتدمير البشر والشجر والحجر في بلادي . ... لايمانها المطلق بعبادة الشخصية والتعصب الطائفي والعنصري . فالعربي الشوفيني – الذي لا يزال يرى في صدام حسين زعيما قوميا رائدا - يرفض الاخر غير العربي ، لان لسان حاله يردد : ونشرب أن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدراً وطينا وبعد تولي انور السادات لمقاليد الحكم في مصر ، قويت شوكة الحركة الاسلامية ، بدعم منه لمواجهة الحركة الناصرية التي سعت الى ان تكون ايديولوجية مسيطرة سياسيا – لمواجهة الايديولوجية الصهيونية المسيطرة - من خلال رفعها لشعار (الحرية و الاشتراكية و الوحدة ) ولايمانها بالمبدأ الذي اقرته الامم المتحدة " عندما يكون الظلم قانونا تصبح المقاومة واجبا مقدسا " .... لاسيما بعد ان دعمت السعودية ماليا وسياسيا ( حركة المجاهدين الوهاببن الرافضين للآخر الكافر ) لمحاربة النظام السوفييتي – تحت مظلة دائرة المخابرات المركزية الامريكية – لاسقاط الحكم الشيوعي القائم في افغانستان ، توطئة لادلجة الاسلام سياسيا ، وبالتالي لابراز السعودية – بدعم من واشنطن – كايديولوجية مسيطرة ثقافيا من خلال نشر الفكر الوهابي التكفيري ، الى جانب الايديولوجية ( الصهيونية ) المسيطرة سياسيا ، لكبح جماح الفكر العربي الساعي – هو الاخر – ليكون ايديولوجية مسيطرة سياسيا، في المنطقة , سواء من خلال فكر البعث ، وفق ايديولوجية (الوحدة والحرية والاشتراكية ) او الفكر الناصري بايديولوجية ( الحرية و الاشتراكية و الوحدة ) . ومن هنا كان عداء واشنطن لجنراله المدني صدام حسين – الذي تكفلته منذ عام 1963 – عندما رفع رأسه أمام سيدتها المطاعة ، خروجا على المبادئ الدولية الايديولوجية التي نشرتها واشنطن ، باقامة ( هيئة التصنيع العسكري ) لانتاج اسلحة الدمار الشامل .... فكان مصيرحكمه العزل والاسقاط ، مثل مصير حكم جنرال واشنطن العسكري ( نورييغا ) في بنما ، الذي رفع رأسه – ايضا – ضد سيدتها العجوز ، مع اختلاف نتائج العزل . ويؤمن الفكر الشيعي الايراني ( ان مرشد الجمهورية – المنتخب من قبل آيات الله في حوزة قم وليس من قبل الشعب – هو الفقيه الحاكم نيابة عن الامام الغائب لحين ظهوره ... ) من خلال تسييس فكرة ولاية الفقيه لتكون اديديولوجية مسيطرة سياسيا للدولة الاسلامية الايرانية . ولما كانت فكرة ( ولاية الفقيه المسيسة ) فكرة مقدسة لدى الشيعة الايرانيين ، فانهم يؤمنون – ايضا – مثل ابن لادن – السني الوهابي – برفض المعارض لفكرة القدسية وبتكفيره توطئة لاقصائه . ويعد جيش المهدي العامل في العراق ، خير من يمثل هذا الاتجاه التكفيري ، لانه يقضي على المعارض الشيعي – حزب الفضيلة مثلا – مثلما يقوم بتفجير جوامع السنة والقتل على الهوية ، بواسطة فرق الموت العاملة ضمن قواته . وتعتقد الكمالية العسكرية – الطورانية التي ترقض الاخر- وهي ليست الكمالية التحررية المعتدلة - بان ( تركية .... علمانية وستبقى علمانية الى الابد ) وهو الشعار الذي رددته الالاف المؤلفة من المتظاهرين الاتراك في ميدان ( طان دوغان ) في انقرة ، صباح يوم السبت الموافق 14 نيسان الجاري ، رفضا لترشيح رجب طيب اردوغان ، رئيس حزب الاكثرية البرلمانية المنتخبة شعبيا ، رئيسا للجمهورية – لانه ذو جذور اسلامية معتدلة – ولكنهم لا يستطيعون اتهامه ، مثل اربكان بالارهاب ، لانه مقبول من الغرب . وستقام مظاهرة مماثلة لها في الميدان المذكور يوم 28 نيسان الجاري ، للغرض نفسه ... ولكن تحت شعار ( يدا بيد مع كركوك ) ترسيخا للفكر العلماني المتزمت والرافض للاخر . في وقت هدد فيه رئيس اركان الجيش ( الجنرال بيوك آنيت ) بان تركيا " تستطيع دخول شمال العراق ... عندما تشعر بان امنها القومي في خطر ، نتيجة فعاليات منظمة PKK الارهابية " . في حين لا يؤمن حكام اسرائيل الصهيونيون – منذ تأسيسها وحتى يوم الناس هذا – يالسلام ... ليس لأن العرب لا يريدون سلاما، بل لأن فهم القيادات الصهيونية الحاكمة للسلام يختلف عن فهم العرب له... لايمانهم بالحرب والعدوان – وسيلة مجدية - لتحقيق حلمهم في اقامة ( الدولة اليهودية الممتدة من النيل الى الفرات ) مرحليا ، من اجل اقصاء الآخر – غير الصهيوني - عن " ارض صهيون " بعد ان اصبحت ( الصهيونية ) ايديولوجية سياسية مسيطرة للدولة العبرية . حيث اكدت صحيفة( معاريف) ان رئيس منظمة الشاباك الاسرائيلية ، قد التقى مع رئيس الوزراء ايهود اولمرت (13/3/2007) ، وأبلغه بأن الشاباك يعتبر الأقلية العربية (الفلسطينيين) خطرا على الأمن الإسرائيلي، بعد ان نشرت فحوى هذا اللقاء وما دار فيه. واذا كانت هذه الايديولوجيات السياسية المسيطرة الثلاث .... تتصارع مع الجهات المعارضة لها على ارض العراق لتصفية الحسابات السابقة ، فان القوى المساندة لها تدخل في الصراعات الهامشية من جهة ، او تتصارع تلك الايديولوجيات المسيطرة في ما بينها ايضا عندما تشعر بان مصالحها تتضرر بفعل نشاطات الايديولوجيات المسيطرة الاخرى . ومن هنا ، يمكننا التأكيد بان حل المشكلة العراقية ، ستضع هذه الايديولوجيات الثلاث وجها لوجه للسيطرة على مجالها الحيوي ( آسيا الوسطى ) وهو الامر الذي دفع ايران للتوسع في مجال نشاطاتها النووية ، رغم الثمن الباهض الذي دفعته والابهض الذي يمكن ان تدفعه مستقبلا . بل ان صراع تركيا مع اسرائيل للاستيلاء على – او الامتداد نحو– ذلك المجال الحيوي ، مستفبلا ، اقرب الى الواقع . وعندما احتل المحافظون الجدد بغداد – باسم التحريرونشر الديموقراطية - وضعوا مخططهم الاستراتيجي في تغيير وجه الشرق الاوسط الكبير، موضع التنفيذ بقيام السفير – الحاكم الامريكي المطلق للعراق - بريمر بوضع سياسة المحاصصة السياسية – الطائفية في توزيع المناصب السياسية والموارد المالية ، فسادت بالعراق ...... عقلية إلغاء الآخر.. فكانت الأزمات المتلاحقة نتيجة اصرار زعماء الطوائف الحاكمة ، على إلغاء غيره المعارض له للانفراد بالرأي و بالسلطة – في القرن الحادي والعشرين – متناسيا ان المستجدات الدولية لا تسمح له و / او لطائفته أن تلغي طائفة او دينا او حزبا ، او رأيا يخالفه. فاذا كانت الولايات المتحدة الامريكية قد اسقطت اعتى نظام دكتاتوري عرفه التاريخ – تحقيقا لمصالحها الاستراتيجية - فانها قد خلقت عشرات الدكتاتوريين الجدد في العراق ليسوموا العراقيين مر العذاب ولينشروا البطالة والحرمان والمافيات الموغلة بدمائهم – من كل الطوائف والاجناس – بدل تحقيق الديموقراطية التي وعدوا العراقيين بها ، كذبا ودجلا .... فان نظام المحاصصة النفعية قد ادى بالطوائف والعنصريات العراقية ، ان تأتلف نفعيا في عصبة ناهبي ثروات الشعب في ظل حماية قوات الاحتلال الامريكية ، لادامة نظام صدام حسين الدكتاتوري – الاستبدادي باسم الوطنية والتحرر من الدكتاتورية . فباتت الشيعة – وهم الاكثرية النسبية - لا تستطيع أن تحكم لان سنة العراق لا تقبل ذلك ، ولا يستطيع العرب ( سنة وشيعة ) حكم العراق بوحدهم ... لان الأكراد وغيرهم من القوميات الاخرى ، لا يقبلون . وعلى الوتيرة نفسها ، لم يستطيع الأكراد السيطرة على مدينة كركوك ، لان التركمان والعرب والكلدوآشوريون ، يرفضون فكرة الحاقها بكردستان العراق . وبذلك توسلت كل طائفة – وبتشجيع من الايديولوجيات المسيطرة محليا ودوليا - باستخدام العنف في العراق لحسم الأمور لصالحها منفردة – و / او بالتعاون مع طائفة اخرى - من خلال مليشيا أو طائفة أو قومية مساندة لها للتحكم بالسلطة وبالقرار السياسي معا . وهو الامر الذي يسانده الاحتلال – والقوى الخفية العاملة في العراق والتي انسجمت مصالحها مع مصالح الاحتلال رغم الاختلاف الظاهري في النوايا – لدفع الامور الى اشعال نار الحرب الاهلية ، لافراغ العراق من كفاءاته ولدفع البقية الباقية ليكونوا وقودا – موظفة برواتب مغرية – لتلك الحرب التي ستأتي على الاخضر واليابس ، اذا لم يتحرك الوطنيون من العراقيين الاصلاء – وعلى رأسهم الاكراد وحزب الفضيلة والائتلاف الوطني العراقي - لاعادة الاصطفاف السياسي ديموقراطيا ، باسقاط حكومة المالكي ، لاجراء انتخابات جديدة – برعاية الامم المتحدة – او للدعوة الى تشكيل حكومة وحدة وطنية – من كل الاتجاهات السياسية العراقية في تصالح اجتماعي متسامح – لكي تقوم باتخاذ الخطوات التالية لمعالجة الازمة العراقية : 1 – سحب كافة قوات الاحتلال الى خارج المدن العراقية في معسكرات خاصة بها ، والاتفاق مع واشنطن على جدولة انسحابها من العراق ، لينحصر عملها على الرقابة الجوية . 2 – تجريد كافة المليشيات من اسلحتها اولا ثم الغائها كليا ، باعادة تشكيل الجيش العراقي وفق التجنيد الاجباري للمواطنين البالغين لمدة سنة – غير قابلة للتمديد – والتوظيف الاختياري للاخرين بعقود محددة لا تزيد على خمسة اعوام خاضعة للتمديد – ولمرة واحدة فقط - بموافقة الجانبين . 3 – تتولى الحكومة المركزية مهام وزارات الداخلية والدفاع والمالية والعدل والتعليم العالي والموارد الطبيعية . 4 – تشكل حكومة محلية في المحافظات العراقية – عدا كردستان – وتمويل ها وفق عدد نفوسها من موارد الدولة ، تحقيقا للعدالة الاجتنماعية ، مع اتاحة فرصة العمل لكل المواطنين المؤهلين وفي المكان المناسب . 5 – تشريع دستور جدبد لـ ( الجمهورية العراقية الديموقراطية الفيدرالية ) يتضمن اسس النظام الجديد للدولة العراقية . لان التسامح اساس التصالح الاجتماعي ، كما ان احترام الآخر، اساس الإيمان بالتعددية، والإيمان بالإنسان كقيمة عليا اساس الهوية الوطنية الصالحة ... وبدون ذلك فسوف يستمر تدفق شلال الدم والانتحار الجماعي توطئة لانحلال العراق الى دويلات طوائف متناحرة وضعيفة ، والى تشرذم لوحة الموزائيك الرائعة ... رمز الهوية الوطنية العراقية الراسخة في وجدان العراقيين الشرفاء . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*) الايديولوجيات المسيطرة : هي تلك الدول – او الجماعات- القوية عسكريا واقتصاديا والمتقدمة تكنولوجيا والتي تؤمن بايديولوجية سياسية و / او ثقافية ، طاغية وتسعى لنشرها بالقوة في العالم ، او عن طريق الغزو الثقافي لمجالها الحيوي . كالاتحاد السوفييتي- سابقا - والصين الشعبية ( الشيوعية ( وامريكا ) اسلوب حياة وفكر المحافظين الجدد ( واسرائيل ) الصهيونية( ومنظمة القاعدة ( الاصولية المتزمتة المكفـّرة للآخر ) او تسعى لتصدير ايديولوجيتها الفكرية – الثقافية الى الدول المجاورة او مجالها الثقافي الحيوي كايران ) الشيعية الفارسية المسيسة ) وتركيا ) الكمالية العسكرية ، الرافضة للآخر (واليابان ) الكونفوشيوسية ( وفرنسا ( الفرنكفونية ) وانكلترا ( الكومونويلث ). غير ان اهداف الايديولوجيات المسيطرة سياسيا ، لا تتحقق الا من خلال ( الحكومة الخفية ) التي لا تضم – في الغالب - اكثر من 5 الى 10 اشخاص برئاسة زعيم الامة او رئيس الدولة او رئيس الوزراء ، ومن الاشخاص الاشداء فكرا واطلاعا – باعتبار ان معظمهم من رجال المخابرات المدنية و/ اوالعسكرية - واصرارا وايمانا بايديولوجية الدولة او الزعيم او الرئيس والمتفانين في تحقيق اهدافهم السرية وغير المعلنة – عادة – على الملأ او الرأي العام حرصا على تنفيذ آليات التحقيق بدقة متناهية ، على شكل مافيا لممارسة الجرائم المنظمة بمشاركة السياسيين والاعلاميين ورجال التجارة السوداء والمخابرات. ومن هنا ، فانها فكرة امنية سياسية قديمة ، وجدت مع نشوء حضارات المدن الاغريقية ، ولكنها اصبحت ، اليوم ، اداة سياسية – اعلامية للايديولوجيات المسيطرة – بعد اسقاط الجانب التجاري البسيط عنها - بعد نشوب الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي ، وتطورت بعد تشكيل الحلف الاطلسي .
#ابراهيم_الداقوقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا احد يحل مشكلة العراق ... غير زعيم شيعي معتدل ومقبول من ال
...
-
يا اخوتنا في كركوك .... لا تلعبوا لعبة صدام الخبيثة مرة اخرى
-
المشترك الثقافي الانساني .... يدعو الى التآلف الحضاري في حوا
...
-
من ينقذ بوش من مستنقع العراق ؟
-
العراق الجديد ... الى اين ؟!!!
-
الاقليات ... وشرعنة حق الاختلاف مع الآخر ...!!!
-
ازمة الكاريكاتيرات .... مظهر لحرب المقدسات الاصولية بغطاء دي
...
-
الجعفري لن يؤلف الوزارة ... واذا الفها فستسقط قبل سبتمبر الق
...
-
كركوك ..... المعضلة والحل !!! .
-
الرئيس المشكلة ... جورج بوش الابن !!!
-
التشيع بين الاعتدال والتطرف
-
الانتخابات القادمة ستغير الكثير من المفاهيم والتوازنات السيا
...
-
الاختلاف الثقافي لا يقف حائلا دون انظمام تركيا للنادي الاورو
...
-
هل تقبل اوروبا العانس بقبلة الشاب الشرقي الولهان ؟!!
-
المثقف والسلطة .... والمؤسسة الثقافية المؤطرة للانتلجنسيا
-
نعم للمقاومة ... ولكن!!!
-
رهان العراق الجديد : الهوية الوطنية والتحول الديموقراطي
-
فشل الاعلام العربي في مواجهة تحديات حوار الثقافات المعاصر
-
بغداد ... ونرجسية المافيا وانتقام الجبناء
-
حروب القائد الضرورة والديموقراطية وعراق الغد
المزيد.....
-
مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل
...
-
متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م
...
-
السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
-
مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
-
فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي
...
-
الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار
...
-
لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك-
...
-
-الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
-
بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي
المزيد.....
|