أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - إدريس ولد القابلة - كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الأخيرة















المزيد.....

كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الأخيرة


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 1890 - 2007 / 4 / 19 - 11:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


تقديم
"ناضل" نوابنا من أجل رفع رواتبهم وحققوا ذلك، ثم "ناضلوا" من أجل رفع معاشاتهم وحققوا ذلك أيضا، لكن هل يمكنهم تحقيق ما انتخبوا من أجله؟
إن الداعي إلى هذا السؤال هو الثمن الذي يؤديه الشعب ككلفة لأجور وتعويضات النواب ومصاريف البرلمان بغرفتيه.
فكم يكلفنا نوابنا؟
الإجابة لن تكون سهلة لأنها تتطلب قبول الجهات المسؤولة الكشف على جملة من المعلومات والأرقام، وهذا مطلب مازال بعيد المنال بالمغرب، لأن إدارتنا ظلت مسكونة بهاجس عدم توفير المعلومة المطلوبة لاعتقادها أنها ستساهم في إبراز مظاهر الاختلالات الكامنة داخلها.
يجد المغرب نفسه في مواجهة تحديات كبيرة ومعضلات اجتماعية وثقافية إن لم يتم انطلاق سيرورة حلها سيزداد الأفق انسدادا أمام ملايين المغاربة، وعلى رأسهم الشباب، وهذا أمر لا تحمد عقباه.
هذا الوضع يجبر القائمين على الأمور بالبحث على خلق دينامية اقتصادية واجتماعية، واعتبارا لندرة الموارد المالية وللاختلال العضوي المستدام لنهج توزيع الدخل والثروات المعتمد منذ حصول المغرب على الاستقلال، أضحى يتوجب على القائمين على الأمور، أكثر من أي وقت مضى، عقلنة تدبير وتسيير الكثير من القطاعات والشروع بالتصدي لما تأكد عدم جدواها مقارنة بكلفتها الباهظة التي تثقل كاهل ميزانية الدولة. وفي هذا المضمار تبرز كلفة البرلمان والبرلمانيين بشكل أضحى مقلقا على أكثر من مستوى، بدءا بالأجور والامتيازات المسلمة للنواب وارتباطها بجدوى العمل الذي يقومون به، وإشكالية مفهوم الروح الوطنية وتبذير مال الشعب وإشكالية ثقافة الكفاءة في صفوف نوابنا ووجوه استعمال المال الذي يتقاضونه كأجور وامتيازات، علما أنها مقتطعة اقتطاعا من جوع ملايين المغاربة وعلى حساب جملة من حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
كم يكلف نوابنا المغاربة؟ وهل جدوى العمل الذي يقومون به تبرر تلك الكلفة؟


خلاصة القول
البرلمان طبل بلا صدى

على سبيل الخلاصة نقدم للقارئ رسالة نشرتها مجلة "الأساس" في عددها السادس المنشور يوم 7 دجنبر 1977، أي منذ ثلاثين سنة، والتي استقتها بدورها من مجلة "البلاغ"، وذلك لما تضمنته من أفكار لازالت تحتفظ براهنيتها إلى حد الآن.
أيها النواب المحترمون، هل أنبئكم بما أنتم من أجله مترشحون؟ وكأني بكم أيها السادة تجهلون ذلك أو تتجاهلون، حجتنا عليكم في ذلك أن الكثير منكم لا يعرف من واجبه سوى أنه نائب بلدي أو عمالي أو مالي، وإذا دعي للمجلس لا يزيد على أن يأخذ مقعده ثم يجلس للإنصات كأنه من المتفرجين، وإذا خرج أخذ يحكي وقائع وحديث المجلس، هذا إذا كان له باللغة إلمام، ثم إنه مهما احتيج إليه لأجل التصويت فحضرة نائبنا مستعد للتصديق على جميع ما يعرفه وما لا يعرفه، فهذه صبغة نوابنا في الغالب، أما النادر فهو مقهور تحت عوامل الأكثرية، هكذا تجده إن قال رد قوله وإن سكت غص بريقه.
أتظنون أيها النواب أن لمثل ذلك رشحتكم الأمة؟ لا، لا تعرفون أنكم رشحتم لما هو أعظم من ذلك وكلكم تتجاهلونه، فما أكبر تبعة الأمة عليكم لو تعلمون. ها هي معركة الانتخاب قد انقشع سحابها وأسفرت النتيجة عن تخصيصكم بحق التقدم للنيابة عن الخصوص والعموم، فهل أنتم مستعدون للمكافحة والنضال على حق أمتكم المهضوم ونصيبكم المداس بالأقدام؟ وهل في نيتكم القيام بذلك الواجب المحترم؟ فإن فعلتم فأنتم المشكورون وإلا فقد ضيعتم مكانتكم بين الأمة وخنتم أمانتكم عند الله والله لا يحب الخائنين.
أيها السادة، كأني بكم تظنون أن واجبكم منحصر في نحو إصلاح الطرقات وتنظيف القنوات وما يشبه ذلك من الجزئيات، فإن كنتم كذلك فقد سرتم في واد، وآمال الأمة في واد غيره، فحاجتنا بكم أيها النواب أسمى من ذلك وأرفع، فما لنا والطرقات والقنوات ونحن في حالة تدمي الفؤاد وتجرح العيون وتكلم الأكباد.
قوميتنا في اضمحلال، وديانتنا على خطر عظيم، أما الأخلاق فأنتم على علم بما هي عليه، أبناؤكم بين سجون وحانات ومقاهي وطرقات، لا علم ولا عمل ولا رجاء يرتجى ولا مال يعتمد عليه، فقر ومكر، ظلمات بعضها فوق بعض.
نعم، قد تستبعدون هذا الحديث، وذلك لما سبق للقوم من الاستئناس بشبه الرذائل وقطع الاياس، يتضح ذلك جليا إذا قسنا أنفسنا بغيرنا أو طبقنا حاضرنا على ماضينا، ندرك إذ ذاك خساسة ما نحن عليه، وضعف ما قمنا واستأنسنا به.
أيها السادة، فإن أمل الأمة فيكم عظيم ومسؤوليتكم عند الله من ذلك أعظم، فمثلكم حقيق به أن لا ينام الليل مهما كان له قلب يفكر وعين تبصر، وإني لبرجال تكون لهم قلوب يعقلون بها وأعين يبصرون بها نأمل أن يوجد ذلك في أشخاصكم، فهل في وسعكم أن تحققوا آمالنا وتنعشوا أمواتنا الذين أماتهم الجهل وأقبرهم الفقر والموتى يبعثهم الله وما ذلك على الله بعزيز.
حسبكم أيها النواب أنكم تقدمتم إلى أمر عظيم وتحملتم أعباء ثقيلة لا يخففها عنكم إلا اعتراف الأمة لكم بالعمل، وإلا بقيت تلك الأثقال مع أثقالكم إلى يوم الحشر والقرار، وهناك الويل والفضيحة.
أيها السادة، إن أمل الأمة فيكم عظيم فإنها تظن أنكم تحمون دماءها من ورائها وتركبون به أوج السعادة من أمامها، فتصبح آمنة في سربها واثقة بمستقبلها، وقد تعلمون أنها ما أخرت نفسها وقدمتكم إلا وثوقا بوعودكم واعتمادا على تصريحاتكم التي أصمت الآذان، ودوخت الأذهان قلتم وقلتم.. وعليه فهل أنتم عاملون على الوفاء بقولكم وانجاز لعهودكم؟ أم تريدون أن تجعلوا ما سبق منكم من قبيل لغو الحديث شقشقة تشغلون بها الصبيان وما أقرب الصبي للانخداع فإن كان كذلك فقد فعلتم وأنجزتم ما عدتم به...
فحاشاكم أيها السادة أن تكون تلك نيتكم فتخدعون أمتكم بعد أن اعتمدتكم؟...
نعم، قد يقول النائب إني ما خدعت أمتي ولا بعت ذمتي إنما لزمنا السكوت، عندما كانت بضاعة الأقلام كاسدة يقول هذا ولكنه لا يقدر أن ينفي عن نفسه شب التساهل في سكوته.
أما أنا فلا أرى خادعا أخدع ممن يتساهل في حق موكله بعدما أخذ على نفسه أن يفديه بنفسه ونفيسه.
فوعد الحردين، أيها السادة، أمانة في رقابكم فلا يفيدكم إلا الوفاء بعهد من استأمنكم، فإن وفيتم بعهدكم، فلكم واجب الشكر من الناس ووافر الجزاء من الله عز وجل وإن أخلدتم إلى الأرض ونكصتم على أعقابكم فحسبكم ما تجبركم به ضمائركم إن كانت لكم ضمائر.
أيها السادة، إنا واجهناكم بحديث له من المرارة حظه، ومن الصلابة قسطه، لا لأنكم أهون الناس علينا، كلا. وإنما لكونكم محط الأمل فخشينا أن يضيع أملنا بتساهلكم ويذهب ميزنا وشرف الأمة جميعا ضحية سكوتكم الميت ورضوخكم المتواصل، ذلك الرضوخ الذي سئمناه من زملائكم السابقين، حاشا البعض منكم ومنهم، فالناشط المصلح لا يغمط عمله التاريخ فهكذا تثبت آثاركم ويحمد أفعالكم مهما كنتم فاعلين.
أيها السادة، هل تظنون أن الأمة تكتفي منكم بنحو زركشة صدوركم وخفض ظهوركم، ذلكم الشأن الذي أنتم فيه متنافسون ولتحصيله متسابقون، فما أبعدكم عن الجادة إن سرتم على شبه ذلك الطريق أو اكتفيتم بما هنالك. ألا يحسن بكم أيها السادة أن تقتدوا بزملائكم...؟ في الدفاع عن حقوقهم والقيام بواجبكم، ولكن تظنون أنكم إن فعلتم شبه ذلك، أغضبتم جناب الحكومة، فإن كان كذلك، فقد أخطأتم خطأ فاحشا فإنكم أيها السادة تعلمون أن الحكومة ما خولتكم ذلك الحق، حق المناضلة عن قومكم والدفاع عن حوزتكم إلا لتأخذوه وتتمتعون به. فإن فعلتم كنتم قد شكرتم لها أعمالها معكم، وتكون هي أحسنت لمن يفهم معنى الإحسان وإن تركتم كنتم كمن وضع أمامه طعاما ليأكل منه ويشكر صانعه له فكف يده عن الأكل. أليس يكون قد أساء لنفسه ولمن استضافه لإعراضه عما وضع بين يديه؟ فإن الحكومة ما منحتكم ذلك الحق إلا وهي تريد منكم أن تتمتعوا به، وإلا لرأت نفسها لم تحسن أو أحسنت لمن لم يفهم معنى الإحسان.
فلتتأملوا واجبكم أيها السادة، وتعملوا على مكانتكم وتعرفونا بأعمالكم فإننا لمثل ذلك منتظرون. وعليكم منا السلام.

مجلس النواب
يتكون مجلس النواب المغربي من 325 عضوا ينتخبون بالاقتراع العام المباشر لمدة خمس سنوات وتنتهي عضويتهم عند افتتاح دورة أكتوبر من السنة الخامسة التي تلي انتخاب المجلس.
ينتخب رئيس هذا المجلس في مستهل الفترة النيابية ثم في دورة أبريل للسنة الثالثة من نفس الفترة وذلك لما تبقى فيها، كما ينتخب المجلس من بين أعضائه العاملين مكتبا لمدة سنة على أساس التمثيل النسبي لكل فريق. وتتشكل هياكل المجلس من / الرئيس - المكتب - الكتابة العامة - ندوة الرؤساء - الفرق النيابية - اللجان الدائمة.
يعقد البرلمان دورتين في السنة، ويرأس الملك افتتاح الدورة الأولى التي تبتدئ يوم الجمعة الثانية من شهر أكتوبر وتفتتح الدورة الثانية يوم الجمعة الثانية من شهر أبريل، وإذا استمرت جلسات البرلمان ثلاثة أشهر على الأقل في كل دورة جاز ختم الدورة بمقتضى مرسوم.
ويمكن للبرلمان عقد دورة استثنائية إما بطلب من الأغلبية المطلقة لأعضاء أحد المجلسين وإما بمرسوم، وتعقد على أساس جدول أعمال محدد ثم تختم بمرسوم مباشرة بعد مناقشته، وتبقى جلسات مجلسي البرلمان عمومية مع نشر محضر المناقشات برمته بالجريدة الرسمية، ويمكن عقد اجتماعات سرية بطلب من الوزير الأول أو بطلب من ثلث أعضائه.

مجلس المستشارين
يتكون هذا المجلس من 270 مستشارا ينتخبون عن طريق الاقتراع غير المباشر، ثلاثة أخماسه (162 مستشارا) تنتخبهم في كل جهة هيأة ناخبة تتألف من ممثلي الجماعات المحلية (المجالس الجهوية والمحلية، مجالس العمالات والأقاليم)، وخمسه (108 مستشارا) تنتخبهم في كل جهة هيئات ناخبة تتألف من المنتخبين في الغرف المهنية وأعضاء تنتخبهم على الصعيد الوطني هيئة ناخبة تتألف من ممثلي المأجورين.
تتحدد مدة الولاية في تسع سنوات ويتجدد ثلث المجلس كل ثلاث سنوات، التجديد الأول كان في 15 شتنبر 2000 والثاني في 6 أكتوبر 2003 والثالث في 8 شتنبر 2006.
ينظم المجلس دورتين عاديتين في السنة، تبتدئ الأولى يوم الجمعة الثانية في شهر أكتوبر ، وتفتتح الدورة الثانية يوم الجمعة الثاني من شهر أبريل، وإذا استمرت جلسات المجلس ثلاثة أشهر على الأقل في كل دورة جاز ختم الدورة بمقتضى مرسوم.
يمكن جمع المجلس في دورة استثنائية، بطلب من الأغلبية لأعضائه أو بمرسوم، وتعقد على أساس جدول أعمال محدد. وتختتم الدورة الاستثنائية بمرسوم عندما تتم المناقشة في المسائل التي يتضمنها جدول الأعمال.

هكذا يعبر عبد الواحد الراضي على شبكة الويب

عبد الواحد الراضي، رئيس مجلس النواب من المبحرين في شبكة الويب (الانترنيت)، وبسهولة يمكن العثور على جملة من تعليقاته في الكثير من المواقع، لاسيما في رده على خصومه السياسيين وأعدائه المذهبيين، ونعرض على القراء نموذجا خاصا من تعليقاته المثبتة بإحدى المدونات الشخصية لأحد أعضاء حزب المصباح، وهو تعليق أطلقه عبد الواحد الراضي على أمواج شبكة الانترنيت من خلال ذلك الموقع يوم 22 غشت 2006 على الساعة 4 و09 دقائق بالتوقيت المغربي، وجاء في التعليق: "ستجعلني كل مرة أتردد على مدونتك لوضع النقاط على الحروف.. إشارتك للعمل السياسي الذي ينتهجه حزب العدالة والتنمية هي مجرد ذر للرماد في العيون لأنكم تحتكرون الدين، مستغلين أهمية وجهل الأكثرية من شعبنا المغلوب على أمره، لاستقطابه باعتباره صوتا "اقتراعيا".. متناسين أنكم تشتغلون في الظلام، تساندون العدل والإحسان، تؤيدون الجهاد والعمليات الانتحارية، بكيتم لمقتل الزرقاوي، تنشرون الفكر الوهابي، تحلمون بمجتمع إسلامي على مقاسكم، علما أننا جمعيا مسلمون ولنا غيرة على الملة المحمدية، كذلك تخلطون بين السياسة والدين، وبذلك تهبون للحكم بتكفير المجتمع على اعتبار أن الفساد قد استشرى بين أوصاله، بينما تحملون المفتاح السحري (باستغلال الدين)... عندما ننظر إلى برلمانييكم وأعضائكم (الأمين بوخبزة، شوقي، العثماني.. إلخ) نجد هذا الخطاب الذي ذكرته مشحونا بثقافة الحقد وتكفير المهرجانات الثقافية والفنية وكل عمل منفتح... هل تريدون الزج بمغربنا الحبيب في متاهة لا يعلم مداها إلا الله تعالى؟
حبذا لو وجد بالمغرب حزب إسلامي بالمعنى الحقيقي يعمل على ترجمة الشأن العام محليا ودوليا في بعده الحقيقي بدون مزايدات انتخابية بفهم معاصر ومتجدد، نعم بفهم معاصر ومتجدد وبإشراك ذوي المؤهلات وليس أنصاف الفقهاء... حينها سنكون معكم ملء قلوبنا، عدا هذا فليس هناك سوء الديماغوجية.... المغاربة يكرهونكم يا أوغاد".
ورد عليه (عبد الغني. ب) معلقا: "كفى يا صديقي عبد الواحد، لقد اعتصرت قلبي كمدا، وقد كدت تبكيني، كفى حتى لا يتهمك أصحابك بأنك تحرص على الكراهية والبغض، كفى حتى لا تجرح أناملك من كثرة الضغط على ملمس جهازك، قد بدت البغضاء من فيك وقلبك وموعدنا إن شاء الله قريب قريب، خلاصة القول ما قال الشاعر: "القافلة تسير و...".
وتلاه أدورو نور الدين، معلقا بدوره: "مبروك عليكم بهدلة برنانمج مباشرة معكم، والهزيمة النكراء لانتخاب ثلث مجلس المستشارين... والبقية ستأتي...".
وختم عبد الله مشير التعليقات قائلا: "قد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر... لا أنت عبد الواحد، ولا أنت مرضي، لماذا تتسترون وراء أسماء غير حقيقية.. الذي يبدو أنك تهرف بما لا تعرف، من أين أتيت باسم شوقي نائبا برلمانيا لحزب العدالة والتنمية.. غريب... 2007 سينجلي الغبار...".
أسبوعية المشعل
إدريس ولد القابلة



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا ينتظر المغاربيون من أوروبا؟
- بن لادن يهدد المغرب بالبوليساريو
- قمة عربية وقمة تردي الأوضاع
- كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الأولى
- كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الثانية
- كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الثالثة
- من معضلات البرلمان المغربي
- تدبير الأزمات المركبة فن لا يتقنه الجميع
- ماذا عساي أقول ..؟
- عودة الإرهاب إلى المغرب
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة الأولى
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة الثانية
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة الثالثة
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة الرابعة
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة الخامسة
- الأمير الذي كاد أن يصبح ملكا الحلقة السادسة
- مسارات الكتابة الروائية في تجربة عزت القمحاوي
- التصدي للإرهاب يستوجب فعلا الشمولية
- الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 1/3
- الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 2/3


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - إدريس ولد القابلة - كم يكلف البرلمان المغربة؟ الحلقة الأخيرة