أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - الخليج من فصاحة الطالباني ...الى مفاجئات نجاد















المزيد.....

الخليج من فصاحة الطالباني ...الى مفاجئات نجاد


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1883 - 2007 / 4 / 12 - 04:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في منتصف الثمانينات عندما قصفت الطائرات العراقية حقول نوروز النفطية الإيرانية في عنق الخليج تسربت كميات كبيرة من النفط ألي سواحل الدول العربية المطلة عليه مما اثر على قدرة محطاتها لتحلية المياه ,وساهمت التيارات البحرية المتلاطمة في أضعاف السيطرة عليها وكانت الكويت من اكثر هذه الدول تضررا منها ..في تلك الأيام العصيبة بأحداثها حمل عدد من الصحفيين العرب والأجانب تساؤلاتهم إلى القائم بالأعمال الإيراني في الكويت شمس الدين اربكان. وعندما توجه له أحد الصحفيين الكويتيين بسؤال يحمل عتابا عما ارتكبته بلاده من ذنب لتعاني من بقعة الزيت أجابه دون تردد قائلا:- عندما تتصارع الذئاب والأسود على الخرفان ألا تتدخل !!!!
ورغم مرور ما يقارب من ربع قرن على تلك الأحداث فأن دول مجلس التعاون الخليجي تجد نفسها اليوم وسط ساحة متوترة تستعد فيها لتلقي شظايا انفجارات خلفتها أزمات لا ناقة لها فيها ولا جمل ..فبعد آن تخلصت من كابوس صدام حسين وجدت نفسها مضطرة أو متورطة أحيانا بين مكونات الطيف العراقي التي دفعت بالصراع نحو مديات طائفية باتت تهدد بانتقال شرارتها إلى عدد من هذه الدول وخاصة السعودية والبحرين وحتى الكويت, فيما يشكل الصراع المستقبلي بين إيران والولايات المتحدة على خلفية الملف النووي الإيراني اكبر خطر محدق بها قد يلزمها على إعادة النظر في الكثير من ثوابت إستراتيجيتها تجاه دول المحيط الإقليمي وهو ما قد يقود ألى اعادة النظر في محور تحالفها العسكري مع واشنطن .

في عام 1990 عندما غزى صدام حسين الكويت اسقط رهان هذه الدول وقوض نظرية الأمن الموحد التي قام عليها مجلس التعاون الخليجي قبل 10 سنوات من ذلك التأريخ كما اكتشفت هذه الدول أن الشقيقة الكبرى السعودية التي أنفقت مئات المليارات من الدولارات على ترسانة السلاح لم تكن قادرة على مجرد صد زحف الحرس الجمهوري نحو الكويت والخفجي فالتجأت إلى طلب الحماية الامريكيه الأمر الذي شجعها على إنهاء وكالة الرياض الحصرية في التعامل مع واشنطن فوقعت معها مباشرة سلسلة من الاتفاقيات العسكرية والأمنية .
ورغم مظاهر البذخ والرفاهية المفرطة والجزر الخيالية العائمة في مياه الخليج التي امتصت عشرات المليارات من الدولارات في قصور وأبراج شامخة لم تكن حتى ضمن أحلام مواطنيها قبل سنوات قليلة والذين هم أقلية ضمن ملايين الوافدين من الآسيويين والعرب فأن اقتصاديات هذه الدول تواجه معضلة ربط مصير اغلب سكانها بسوق الأسهم والسندات التي أصبحت الشغل الشاغل لهم خاصة بعد آن شهدت خلال الأشهر الماضية هبوطا حادا الحق بالمضاربين خسائر بمئات الملايين من الدولارات يوميا حيث خسرت البورصة السعودية لوحدها اكثر من 27 مليار دولار الشهر الماضي مما قد يعيد شبح أزمة سوق المناخ في الكويت عام 1982 التي ألحقت بالكويتيين خسائر تجاوزت 92 مليار دولار بسبب تضخيم قيمة الأصول والتلاعب بالصكوك المؤجلة الدفع.
ويحذر اقتصاديون دوليون من آن الثورة العمرانية في الخليج التي شكلت فردوسا عالميا لغسل الأموال لا يمكن الاعتماد عليها في بناء هيكل اقتصادي راسخ ومستقبلي مطمئن كما أن تراجع أسعار صرف الدولار خلال الأعوام الأخيرة الحق أضرار كبيرة بعوائد هذه الدول التي يعتمد اقتصادها على صادرات النفط والغاز دون آن تجرأ اي منها على مجرد تغيير سلة احتياطاتها من الدولارات .وإذا كانت واشنطن قد وفرت لهذه الدول على مدى سنوات مظلة أمنية وسط تراشق بالصواريخ بين الدولتين المارقتين التي وجدت نفسها بين فكيهما وهما إيران والعراق فأن الأزمة المزدوجة اليوم باتت تثير في عواصم هذه الدول مخاوف وشكوك متراكمة حول مصلحتها في هذا الصراع وحقيقة موقف وعداء الإدارة الامريكية لطهران التي أصبحت اكبر قوة في المنطقة بعد آن لعبت أوراقها بمهارة وكيد رغم أنها سمحت للامريكيين في التماس عسكريا مع أضلعها في أفغانستان والعراق وكانت أشبه بعازف الأكورديون الذي يضغط القفص الصدري بمرفقيه املا في لحن صاخب .
فيما لازالت التساؤلات العسيرة للعديد من الدبلوماسيين الخليجيين حول مدى تقارب المسارين الأمريكي والإيراني في المدى البعيد على الضد من مصالح هذه الدول وبما يكرس التواجد الأمريكي ما يثير الكثير من المخاوف والتحديات الخطيرة لهذه الدول التي تدرك آن هامش المناورة المتاح امامها للخروج من هذا المأزق اصبح محدودا جدا رغم مواقفها الاضطرارية لتأييد امتلاك أيران للسلاح النووي للأغراض السلمية وزيارات كبار مسئوليها لطهران وتعهداتهم بأن بلدانهم لن تكون ابدا منطلقا لاي عدوان عسكري ضد الجمهورية الاسلامية في المستقبل .
الا آن تصريحات صقور نظام الآيات بشأن التهديد بضرب مصالح الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة اذا ما تعرضت لاي عدوان من قبل واشنطن او تل ابيب اعاد شبح ازمة الخليج مجددا ودفعها نحو واشنطن طلبا للحماية رغم آن الصراع الراهن لا زال عند مستوى التصريحات ودبلوماسية خطف الجواسيس واستعراض العضلات وتسريب السيناريوهات العسكرية حول ضربة جوية ضد ايران لدراسة ردود الافعال مثلما حصل مع ازمة البحارة البريطانيين مؤخرا التي كانت اختبارا حقيقيا للنوايا .
مصادر الاستخبارات الايرانية التي يعرف المسؤلون الامنيون في الخليج سعة شبكة عملائها وخلياها النائمة في دولهم وارتباطاتها أيضا بتنظيمات أصولية في اغلب هذه الدول راقبت بحذر معلومات تتعلق بطلب الادارة الامريكية من كل من قطر والامارات السماح لها بأستخدام الاراضي والمياه الاقليمية في كلا البلدين في اي مواجهة عسكرية مستقبلية ضد طهران لتوجيه ضربة جوية وصاروخية لمنشاتها النووية ورفعت واشنطن نطاق الطلب لجميع دول مجلس التعاون الخليجي بعد آن رفضت انقره واسلام اباد أي تعاون من هذا النوع مع البنتاغون ضد ايران في وقت وصل فيه التواجد العسكري الأمريكي في الخليج الى اقصى درجاته منذ ربيع عام 2003 حيث ينتشر حاليا 25000 عسكري امريكي في الكويت و3000 في البحرين و1300 في الامارات وعدة مئات في السعودية اضافة الى مقر القيادة العسكرية في قاعدة العديد في قطر الى جانب حاملات الطائرات العملاقة التي وضعت في حالة تأهب قصوى فيما ستصل طلائع من المارينز الى القواعد الجديدة في البحر الاسود .
ويصر وزير الدفاع الأمريكي على آن بلاده لا تخطط لضرب ايران وان هدفها ضمان تدفق شريان الطاقة عبر الخليج اذ يمر من خلاله ثلث ما يحتاجه العالم يوميا حيث تسيطر طهران على مضيق هرمز الذي تعبره ناقلات تحمل اكثر من 7 ملايين برميل يوميا فيما يتدفق عبر انابيب النفط اكثر من 5 ملايين برميل اخرى يوميا اضافة الى ما تصدره ايران وقطر من الغاز الطبيعي .
لقد وجدت هذه الدول نفسها دائما وسط صراعات لم يكن لها اي خيار فيها وباتت تراقب بقلق تنامي التيار الاصولي الذي نجح في فرض كثير من الاملائات والمواقف على حكوماتها على خلفية الصراع مع الغرب. واذا كانت قد تعاملت مع صدام حسين من منطلقات براغماتيه خلال حرب السنوات الثمان مع ايران (لجعل الوحشين في قفص واحد) واحتواء ثورة ايةالله الخميني الدينية ببعدها الطائفي والتي لازالت الكثير من ملامحها ومعطياتها حاضرة في التعامل الخليجي الراهن وفق هذا المنظور مع الملف العراقي فأن الازمة النووية الايرانية التي كرست التيارين القومي والمحافظ في طهران تثير مخاوف هذه الدول اكثر من اي وقت مضى لانها تدرك آنها المعنية به وان اي محاولة للخروج من الشرنقة الامريكية ستواجه بأنياب التنين الفارسي وباتت على يقين بأن استراتيجية الخطر الدائم سوف تبقى مثل سيف ديمقليس مسلطة على رقاب الخليجيين وفق سيناريوهات تتحكم بتداعياتها الادارة الامريكية.

من هنا يفسر المراقبون التحرك الدبلوماسي التي تقوده السعودية حاليا لترتيب البيت العراقي بحيث لا يكون لطهران الكلمة الفصل في بغداد لا من خلال الاستمرار بدعم فصائل المقاومة المسلحة فقط و إنما بالانفتاح على حكومة المالكي وتشجيعها على توسيع الدور السني في السلطة في ذات الوقت الذي تسعى فيه جاهدة لتقديم تطمينات لطهران للاعتراف بها ضمنا رغم سلاحها النووي خاصة وان السعودية سبق لها آن مولت قنبلة باكستان النووية فما الضير من آن يكون للمسلمين قنبلتين نوويتين احدهما سنية والاخرى شيعية؟ ...
والاعتراف على آن طهران هي اللاعب الأهم والأقوى في المنطقة والتي لا يمكن تجاوزها في اي حل لملفات الشرق الاوسط وانه لا بديل لدول الخليج سوى التعايش معها وفق هذا المنظور مادامت واشنطن غير قادرة على فعل اي شيء ملموس لكبح جماح طهران لا في العراق ولا على صعيد الملف النووي ولا في دعم الاصوليين من اتباعها في فلسطين او حلفائها الاستراتيجيين في سوريا ولبنان مثلما يبدو المشهد للوهلة الاولى .
ويتمحور التحرك الدبلوماسي السعودي في درجة بعيدة على اقناع سوريا بفك الارتباط مع طهران او على الاقل اقناعها بالتأثير على طهران بشأن صدق النوايا الخليجية مقابل ضمانات سياسية ومالية مغرية وشهادة حسن سلوك غربية لدمشق وهو ما تجسد عمليا في دور الوساطة السورية لدى طهران التي سهلت من انهاء ازمة البحارة البريطانيين وفتحت حوار سريا بين لندن وطهران .من هنا لم يكن مفاجئأ المديح المفرط الذي تطوعت به الايكونوميست والفايننشل تايمس هذا الاسبوع تجاه دمشق والرئيس الاسد وزيارة بيلوسي لعاصمة الامويين وتقديمها لعرض من اولمرت لبدء مباحثات سلام بشأن الجولان مع ارتفاع حدة خطاب السيد حسن نصر الله ضد مناوئيه المدعومين من الغرب.
في ذات الوقت فان الرحلات المكوكية للقادة العراقيين للرياض والمشاورات التي اجراها العاهل السعودي معهم ودعمه لجهود المصالحة وتأيده للخطة الامنية وحثه للكثير من الفصائل السنية على ضرورة طلاق القاعدة والحوار مع السلطة وتقديمه لعرض لمسعود البرزاني لتأجيل حسم قضية كركوك مقابل الحصول على هبة مالية مغرية جاء عشية اعلان طهران عن امتلاكها للوقود النووي متزامنا مع الذكرى الرابعة لسقوط النظام البعثي في بغداد.
الا آن الذي فاجأ الكثيرين واثار ارتياح الرياض المظاهرة المليونية التي نظمها التيار الصدري الذي طالب بأنهاء الاحتلال الامريكي للعراق وناشدت بعض قياداته الحكومة السعودية للقيام بدور وساطة بين الفرقاء العراقيين على غرار ما فعلته مع الفلسطينيين والتي جاءت بعد مواقف عراقية سعت لاقناع الرياض بعروبة الخطاب السياسي للائتلاف العراقي الحاكم وابتعاده عن المسار الايراني والذي جسدته رمزية العربية الفصحى التي نطق بها الرئيس الطلباني في قمة الرياض توجيهه لاول مرة نقدا علنيا للاحتلال الامريكي لبلاده .

وسط هذه المخاوف والشكوك ينظر المراقبون الى التغيرات الوزارية في الكويت وقطر بأعتبارها جزأ من اعادة ترتيب البيت الخليجي في محاولة لدرء المخاطر والتأثير قدر المستطاع على قواعد اللعبة دون الاستسلام والشلل التام امام الاحداث المتسارعة والخطيرة في المنطقة الى درجة آن الكثير من المسؤولين الخليجيين باتوا يدركون بان تداعيات الاحداث منذ 11 سبتمبر وحتى اليوم انما تستهدف دولهم وشعوبهم وثرواتهم ويأتي التحرك السعودي والانفتاح لاول مرة نحو موسكو وبكين والتعاون بين قطر وروسيا وايران وباقي الدول المنتجة للغاز الطبيعي لتؤشر نهجا جديدا من الدبلوماسية الخليجية النشطة لخلق التوازن بدلا من الوقوف المتفرج بانتظار الكارثة .
وقد ترددت هذه الدول امام عرض الرئيس بوش بالضغط على الكونغرس لاقناعه ببيع اسلحة متطورة لدول الخليج للتقليل من الخلل في التوازن العسكري بينها وبين طهران والتي شملت غواصات وطائرات متطورة وشبكة صواريخ تقاطع بالستية على غرار تلك التي يعتزم البنتاغون نشرها في بولندا مما عبر عن احساس دول الخليج بان هذا العرض العسكري الامريكي سيعطي مبررا لطهران لضربها ودفعها بالقوة للتورط في صراع باتت تخشاه وتتحاشاه بكل السبل واصبحت مقتنعة بان الدبلوماسية الوقائية والتعامل العربي وفتح قنوات حوار مع طهران هو افضل حل لمنع وقوع الكارثة خاصة بعد آن شعرت بان السياسة الامريكية في المنطقة اثبتت على مدى 7 سنوات افتقارها للعقلانية والحكمة والتروي في التعامل مع ملفات الشرق الاوسط التي لم تحسم أيا منها بل زادت من تأزمها واحتقانها.

ان قدرة هذه الدول على مواجهة التحديات الراهنة والابحار في تيارات مياه الخليج الخطرة لايمكن آن يتحقق دون ترتيب البيت الخليجي أولا و أجراء تفاهمات اقليمية اكثر من الرهان على واشنطن واساطيلها وقوتها العسكرية التي باتت محط انتقاد الامريكيين قبل غيرهم من شعوب المنطقة الذين لا بديل لهم عن التعايش والتفاهم وفقا لمعطيات الجغرافية والتأريخ والعقيدة الدينية والمصالح المشتركة .



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيران زرادشت ...وأحلام رجوي!!
- العلاقات العراقية-السورية
- هل يكفي ان يكون الحق مع الحسين........؟
- هل تخلى (المهدي المنتظر) عن( جند السماء)؟
- حكومة المالكي في مواجهة مؤامرات المماليك!!!


المزيد.....




- -خليه يقاقي- حملة شعبية في المغرب لمواجهة -ثورة- أسعار الدجا ...
- بن سلمان يتحدث عن مخاوفه من الاغتيال: تطبيع العلاقات مع إسرا ...
- هجوم بطائرة مسيرة أوكرانية على بيلغورود الروسية: تضرر مبنى س ...
- -لانسيت- الروسية تصطاد -سترايكر- الأمريكية في مقاطعة كورسك
- بنك أهداف قد يشمل استهداف طهران.. سلاح الجو الإسرائيلي يعلن ...
- ملك المغرب يوشح العداء سفيان البقالي بوسام العرش من درجة قائ ...
- وزير الخارجية المصري يبحث مع نظيره الأمريكي آخر المستجدات في ...
- نبيه بري: حصول حرب كبرى أم لا الأمر متوقف على الأيام القليلة ...
- نتنياهو يقرر إرسال وفد كامل لمحادثات قـطر
- حماس: فقدنا الثقة بقدرة واشنطن على التوسط في محادثات وقف إطل ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - الخليج من فصاحة الطالباني ...الى مفاجئات نجاد