أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - رياض الصيداوي - صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، الدولة 21















المزيد.....

صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، الدولة 21


رياض الصيداوي

الحوار المتمدن-العدد: 1877 - 2007 / 4 / 6 - 11:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


ب- التجاء المعارضة إلى استخدام مكثف للقوة المسلحة
يتمثل العامل الثاني حتى تحدث "نتيجة ثورية" في الاستخدام المكثف للعنف المسلح من أجل تحقيق المطالب السياسية وإسقاط الحكم من قبل المعارضة واستيلائها على أجهزة الدولة.
تمكنت عمليا الجبهة الإسلامية للإنقاذ ووليدها "المتمرد" الجماعة الإسلامية المسلح من تنظيم عملية استخدام السلاح والمتفجرات بشكل مدهش. فقد نوعوا مصادر أسلحتهم. منها ما يأتي عن طريق التهريب وشبكات التجارة الدولية المحترفة في بيع وترويج السلاح. ومنها ما تنتزعه بعد انتصاراتها في كمائن من قوات الجيش الجزائري، ومنها ما تحصل عليه عبر تواطؤ بعض الجنود والضباط الصغار معها...أو حتى ما تصنعه محليا. نجحت الحركة الإسلامية في بناء جيوش خاصة بها تمتلك السلاح فتنافس بالتالي الدولة في عملية احتكار العنف المنظم. أصبح لديها القدرة والقوة اللازمتين لفرض نفسها على الساحة كسلطة. فهي تستطيع أن تعدم من يخونها أو تحكم بالموت على المواطنين الذين يتعاملون مع الجيش ويرشدونه في حربه ضدها. صارت قادرة على فرض الولاء بالقوة عبر ترهيب خصومها أو حتى أسرهم. تعد هذه الوضعية حالة متقدمة جدا في الحروب الداخلية. فعندما تتمكن معارضة ما من منافسة احتكار الدولة للعنف المنظم تصبح مهمة السلطة الحاكمة عسيرة ومعقدة. فهي تعجز عن استقطاب المواطنين للعمل لصالحها. لأنهم حتى في حالة الاقتناع بوجهة نظرها لا يتحمسون للتعاون معها خوفا من ردود فعل المعارضة المسلحة الانتقامية. فالمعارضة حينما ترتكب المجازر تهدف إلى فرض سلطة الخوف أو ما يسمى الإرهاب لأنها تمتلك سلطة البطش والقتل.

سرعان ما اختلف الوضع منذ أواخر سنة 1994 وبداية 1995 حيث تغير المشهد الأمني العسكري في الجزائر. وعلى عكس ما كان متوقعا لم يؤد استخدام الحركة الإسلامية العنف المسلح بكثافة إلى تقويض النظام، وإنما أدى إلى نتيجة عكسية ازداد بموجبها هذا النظام قوة وتدعمت قاعدته. تكيف الجيش الجزائري مع حرب العصابات وتمكن من إحراز نجاحات عديدة في ميدان المعركة. لقد حاولت الإسلام المسلح التنظم في إطار كتائب عسكرية تهدف إلى إسقاط النظام عبر شن حرب عصابات مستمرة. كان هدفها "أسلمة المجتمع من القمة" بدل "أسلمته من القاعدة". حققت بعض النجاحات في بداية الأمر خاصة في الفترة الممتدة من سنة 1992 إلى سنة 1994. لكنها دخلت في ما بعد في عهد جديد تميز بالانشقاق الداخلي والتحول من محاربة الجيش إلى ارتكاب مجازر بشعة أفقدتها الكثير من الصدقية وجعلتها محل اتهام وسخط من قبل أغلبية الشعب الجزائري.

إن أهم نجاح حققه النظام الجزائري يكمن في تفتيته للحركة المسلحة المناهضة له. لقد مرت الجماعة الإسلامية المسلحة بمرحلتين مختلفتين. تميزت المرحلة الأولى بوصولها إلى أوج قوتها مع أميرها أبو عبد الله أحمد (الشريف قواسمي). أما المرحلة الثانية، فاتسمت بالانحدار والانحطاط، وأطلق عليها لقب "جماعة الذباحين" حسب تعبير أنور هدام رئيس "البعثة البرلمانية" في الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
شهدت هذه الجماعات المسلحة أوج تأثيرها في 14 مايو/ أيار 1994 عندما تمكنت من عقد اجتماع تاريخي بينها وبين "الجبهة الإسلامية للإنقاذ" التي مثلها كل من الشيخ محمد السعيد وعبد الرزاق رجام ويوسف بوبراس، و"حركة الدولة الإسلامية" التي مثلها الشيخين السعيد مخلوفي ورابح قطاف. أنتج هذا اللقاء وحدة تنظيمية بينهم جميعا تحت قيادة الجماعة الإسلامية المسلحة. وتشكلت القيادة كالتالي:
- أبو عبد الله أحمد: أميرا
- أبو خليل محفوظ: نائبا أول وأميرا على المنطقة الثانية
- علي الأفغاني: نائبا ثانيا وأميرا على المنطقة الثالثة.
- أبو أسامة الحاج: مسؤولا عن الإعلام والعلاقات الخارجية
- أبو صهيب أيوب: أمير المنطقة السابعة
- عبد الرحيم بخالد: أمير كتائب منطقة الغرب
وأضيف إلى مجلس شورى الجماعة كل من:
- محمد السعيد
- عبد الرزاق رجام
- سعيد مخلوفي
- رابح قطاف
- عباسي مدني (في السجن)
- علي بن حاج (في السجن).
لم تدم هذه الوحدة التنظيمية طويلا، كأن تاريخ جبهة التحرير الوطني يعيد نفسه بعد أكثر من أربعين عاما. قتل أمير الجماعة قواسمي بعد أربعة أشهر فقط من الوحدة في معركة مع قوى الأمن في ضواحي العاصمة يوم 26 سبتمبر/أيلول 1994. وجد هذا التنظيم الموحد نفسه أمام مأزق اختيار أمير جديد يخلف القديم. فتم الاتفاق على مضض على شخص أبو خليل محفوظ الذي واجه معارضة من قبل قادة الميدان وخاصة من جمال زيتوني المكنى بأبي عبد الرحمان أمين. واستمر هذا الخلاف حتى منتصف أكتوبر /تشرن الأول حينما أعلن عن تنازل محفوظ لزيتوني عن الإمارة.
يعد جمال زيتوني من الجيل الشاب في الحركة الإسلامية المسلحة. كان يؤمن بالبطش وبانتهاج العمل المسلح غير التقليدي الذي يمكنه أن يجذب انتباه وسائل الإعلام العالمية ليجعله في العناوين الأولى في الأخبار. استخدم إستراتيجية العنف في مداه الأقصى ضد أعدائه الخارجيين والداخليين. تمثل أول عمل استعراضي عنيف قام به في اختطاف طائرة فرنسية من مطار هواري بومدين في الجزائر في ديسمبر/كانون الأول 1994. فشلت العملية وانتهت بنجاح قوات التدخل الفرنسية الخاصة التي قتلت جميع الخاطفين وحررت ركاب الطائرة. وفي شهر شباط/فبراير 1995 تمكن تنظيمه من تفجير مقر الأمن الولائي في العاصمة الجزائرية في عملية انتحارية جرئية! وفي مارس/أذار من نفس السنة أعلن زيتوني هدر دم نساء وأمهات وبنات أفراد قوى الأمن... لم تقدر هذه الأحداث والقرارات الدموية التي اتخذها زيتوني أن تحجب ما بدأ يبرز من خلافات وانشقاقات داخل الجماعة الإسلامية المسلحة. لقد قام بإعادة تنظيم مجلس الشورى وفقا لرغبته. كما أوقف نشرتي "الراية" و"الاعتصام" التين كانتا تحت إشراف الشيخ رجام. وقام بتغيير بعض أمراء المناطق. وألغى أي تزكية سابقة قدمها محمد السعيد ورجام ومخلوفي وشبوطي، ثم حصر تلقي المساعدات في شخصه كأميرا للجماعة.
اشتدت الخلافات داخل الجماعية من بداية 1995 إلى شهر سبتمبر/أيلول من نفس السنة. حيث عزل زيتوني الشيخين مدني وعلي بن حاج من مجلس شورى الجماعة وأهدر دم شيوخ جبهة الإنقاذ في داخل الجزائر وخارجها. وقتل عدد من قادة الجماعة المسلحة غير الخاضعة لسلطة زيتوني أو المتهمة ب"مخالفات شرعية" مثل عزالدين باعة وناصر تيطراوي...انفجر الصراع أكثر واتخذ شكل انقسامات متتالية، فانشق عن الجماعة بخالد عبد الرحيم، أمير كتائب الغرب، في شهر سبتمبر/أيلول 1995، وكذلك السعيد مخلوفي أمير"حركة الدولة الإسلامية" وحصلت حروب دموية فيما بين الجماعة نفسها مثلما حدث في مناطق المدية وجيجل بين الموالين لزيتوني وجماعة الحبشي. كما حصلت تصفيات عشوائية داخل الجماعة ذهب ضحيتها عشرات من أعضاء تنظيم "الجزأرة" وعلى رأس قيادييه محمد السعيد وبوبراس. إن اغتيال محمد السعيد البالغ من العمر 48 عاما على يد جمال زيتوني يعد أكبر نكسة داخلية منيت بها "الحركة الإسلامية المسلحة" في الجزائر. كما اغتيل معه عبد الرزاق رجام و17 من المقربين منه. ولم يكتف زيتوني بذلك، فقتل عدد من قادة "الجماعة" مثل أميرها السابق أبو خليل محفوظ...واعترف بمسؤوليته عن هذه الإعدامات بعد حصولها بشهرين. وبرر أفعاله بقوله أنه تصدى إلى "مؤامرة" هدفها الإطاحة بمنهج "الجماعة" السلفي وإحلال منهج "بدعي" محله. وكانت النتيجة أن تفككت "الجماعة الإسلامية المسلحة" من الداخل، فانشق عنها الكثير من قادتها بعد أن اتهموا أميرها باعتماد منهج الخوارج في تحليل دماء المسلمين . ثم سرعان ما تمت تصفية جمال زيتوني نفسه الذي خلفه مفتي "الجماعة" عنتر الزوابري الذي أراد أن يواصل عمليات القتل الوحشي. فتميز عهده بالمذابح المتواصلة التى استهدفت سكان الأرياف المعزولة خاصة في منطقتي وسط الجزائر وغربها. لم تفرق هذه المذابح بين الأطفال الرضع والنساء والشيوخ والشباب...أصبح العنف السياسي المسلح إرهابا حقيقيا مرعبا يستئصل عائلات كاملة...وتتالت الانقسامات، وكثرت "الجماعات المسلحة" التي تعمل لحساب أمرائها. وكان قد سبق أن ظهرت "الجماعة الإسلامية للجهاد والدعوة" بقيادة مصطفى كرطالي أمير "كتيبة الإربعاء" حيث يعتمد علىأنصار التيار المعروف باسم "الجزأرة" (نسبة إلى الجزائر) والذي كان الشيخ محمد السعيد من أبرز وجوهه. وهو ما يجعله يختلف إلى حد كبير مع "الجماعة الإسلامية المسلحة" التي تتبنى فكرا جهاديا وترفض معظم أفكار التيارات الإسلامية المعاصرة. إضافة إلى المواقف الجديدة التي اتخذها "الجيش الإسلامي للإنقاذ" بقيادة أميره مدني مزراق العامل في شرق وغرب الجزائر. تميزت هذه المواقف بتقارب كبير مع الجيش الجزائري وصلت إلى إعلان هدنة عسكرية من جانب واحد تجاه النظام. يبدو أن اتفاقا سريا حصل بين الأمن العسكري بأمر من اللواء محمد مدين ومدني مرزاق من أجل محاصرة الجماعة الإسلامية المسلحة والتعاون في سبيل القضاء عليها.

نجح الجيش الجزائري في إحداث انقسام شديد بين كل من الجيش الإسلامي للإنقاذ المرتبط بالجبهة الإسلامية للإنقاذ والجماعة الإسلامية المسلحة. وصل الأمر بالجبهة الإسلامية للإنقاذ أن كتبت في نشرتها الصادرة في لندن "السبيل" : "إن الجماعة الإسلامية المسلحة ليست سوى عصابة مسلحة منفصلة عن الشعب تحاول أن تفرض مخططاتها التخريبية على الشعب الجزائري". وأضافت "إن المتطرفين والجماعات المسلحة تحالفا ضد الشعب الجزائري وهما يعملان معا من أجل إهدار الدم وتواصل الأزمة التي تعصف بالبلاد". كما نجح الجيش الجزائري في تشويه صورة الحركة الإسلامية المسلحة. لم يعد مقاتل هذه الجماعة يرمز إلى البطولة في نضاله ضد النظام العسكري، بل صار قاطع طريق، إرهابي يغتصب النساء ويذبح الأبرياء ولا يميز بين النساء والشيوخ والأطفال والرجال.
تمكن نفس الجيش من اختراق هذه الجماعات وكسب عملاء داخلها. أحدث فيها انشقاقات خطيرة. فتمزقت إلى عصابات صغيرة تتقاتل فيما بينها أكثر من قتالها ضد الجيش. كما أبدى الجيش الجزائري مهارة فائقة سياسيا حينما تمكن من تحييد الجيش الإسلامي للإنقاذ بقيادة أميره مدني مزراق وعقد اتفاق سري معه. وكانت النتيجة أن أعلن أميره مزراق هدنة من جانب واحد ووقفه لإطلاق النار منذ مطلع 1998. في حين هاجمته الجماعة الإسلامية المسلحة واتهمته بالخيانة. وهو كثيرا ما يشترك في القتال إلى جانب السلط ضدها.
فشل إذن استخدام السلاح في إسقاط النظام بالقوة. بل أدى هذا العنف إلى تقويته وجعله يتكيف مع الحرب الجديدة. كما أدى استخدام العنف إلى إضعاف الحركة الإسلامية المسلحة جماهيريا.
يعود هذا الفشل أساسا إلى عدم خيانة الجيش الجزائري أو حياده تجاه الصراع.



#رياض_الصيداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر:الحزب، الجيش، الد ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية: الحزب، الجيش، الدولة 13
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب ، الجيش، ا ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب ، الجيش، ا ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، ال ...
- صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب ، الجيش، ا ...


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - رياض الصيداوي - صراعات النخب السياسية والعسكرية في الجزائر: الحزب، الجيش، الدولة 21