أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - رجال الدين الرسمي والتعديلات الدستورية : بين مفهوم الإسلام والحضارة الإسلامية : مامعني أن يكون الفساد غائب عن المعادلة ؟!!















المزيد.....

رجال الدين الرسمي والتعديلات الدستورية : بين مفهوم الإسلام والحضارة الإسلامية : مامعني أن يكون الفساد غائب عن المعادلة ؟!!


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 1876 - 2007 / 4 / 5 - 11:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لاحرية يمكن أن ينالها الإنسان المصري الذي سيظل مأزوماً بهذه التعديلات الدستورية علي مدار حياته , وسوف يتم توريث عار هذه التعديلات الدستورية التي تنتهك الحريات , و تكون مظلة حامية للأغنياء ولصوص الأوطان فقط , بمعني أن هذه التعديلات تعتبر نوعاً من أسوأ أنواع الإستعبادات التي كان يمارسها المستعمر الأجنبي لبلادنا منذ القدم , مع الفارق في الموضوع وهو أن المستعمر لم يصبح أجنبياً , بل أصبح مصطبغاً بالصبغة الوطنية , ويمارس ضد المواطنين كافة أنواع العذابات التي لم يكن ليمارسها المحتل الأجنبي محافظة منه علي المعاهدات والمواثيق الدولية , ومراعاة منه علي أبسط حقوق الإنسان.
فماذا نحن فاعلون لننال حريتنا وكرامتنا أمام هذا الإستعمار الوطني ؟!!

بهذه المقدمة التي ستؤدي بنا إلي الحديث عن دور رجال الدين الرسمي في مصر , ووزير الأوقاف حال موقفهم من الموافقة علي التعديلالت الدستورية التي تمثل حسب المفهوم الديني لهم بالمعني الصحيح أفظع أنواع الخيانات لله وللرسول , الله الذي إرتضوه رباً , والإسلام الذي إرتضوه ديناً , ومحمداً صلي الله عليه وسلم الذي آمنوا به نبياً ورسولاً , وبالجملة إيمانهم بالإسلام عقيدة وشريعة , واخلاق , وحضارة , حسبما يعلمون الناس ويخبرونهم بتلك المبادئ آمرين الناس بإتباع هذا النهج .

ولكن حينما نستطلع رأي الإنسانية قبل رأي الإسلام في التعديلات الدستورية التي يحاول رجال المؤسسة الدينية الرسمية صبغتها بصبغة دينية حتي ينساق الشعب المصري كالقطيع موافقاً عليها دون علم بما تتضمنه هذه التعديلات الخرقاء المعيبة , والمهم لدي رجال المؤسسة الدينية الرسمية هو إستخدام لغة الترعيب من عدم الإدلاء بالرأي الذي هو من وجهة نظرهم شهادة أمام الله سبحانه وتعالي ومن يتخلف عن أداء هذه الشهادة فإن قلبه آثم ومذنب , ويعتبر عاصي لله ورسوله وسوف ينزل الله عليه غضبه في الدنيا , ثم يكون عذابه العذاب المقيم في نار جهنم في الآخرة !!!!!!!!

وهذا هو رأي رجال الدين في مصر , ورجال المؤسسة الدينية الرسمية الذين زينوا للناس جمال وبهاء ورونق التعديلات الدستورية الفضيحة , وهم يعلمون علم اليقين أن هذه التعديلات تمثل قمة العار السياسي بين دول العالم المتحضر التي تحترم حقوق الإنسان , وتقدس حرماته وحرياته , بل وتخالف المواثيق والمعاهدات الدولية التي صدقت عليها مصر !!!!!!!!!!!!

ولكن هاهم نفس الرجال يتحدثوا عن الإسلام , والحضارة الإسلامية بإعتبارها الفريضة الغائبة عن عالم المسلمين, ويصفوا الحضارة الإسلامية بأنها حضارة طاهرة , وهكذا قال شيخ الأزهر الذي إستراح ضميره حينما قال نعم في الإستفتاء علي التعديلات الدستورية التي وصفها الغرب الكافر بواسطة مفكريه ورجال إعلامه بأنها فيما تنقله صحيفة المصري اليوم في عددها 1023 عن الجارديان البريطانية :

إن مصر بعدد سكانها الذي يزيد علي ٧٤ مليون نسمة، وبوصفها أكبر متلق للمعونة الأمريكية التي تصل إلي ١.٧٥ مليار دولار سنويا، تعيش فترة وضعتها في بؤرة الاهتمام الأمريكي.
وقالت الصحيفة، في تعليق لها نشرته نهاية الأسبوع الماضي تحت عنوان «نفاق المدافعين عن الديمقراطية»: «الحكومة المصرية أعلنت يوم الاثنين الماضي عن نجاحها في تمرير سلسلة من التدابير التي وصفتها الصحيفة بأنها معادية للديمقراطية والإصلاح»، مشيرة إلي أنها تشمل إقصاء الإشراف القضائي علي الانتخابات، وتمنح صلاحيات جديدة للحكومة من أجل اعتقال المواطنين والتنصت عليهم، وتفتيشهم دون إذن قضائي، إلي جانب حظر الأحزاب السياسية علي أساس ديني.
وهاجمت الجارديان موقف الحكومة الأمريكية إزاء التعديلات الدستورية، التي وصفتها بأنها محاولة فجة لترسيخ حكم مبارك الذي استمر ٢٦ عاماً، وتحمي الفاسدين في الدولة.
وأشارت الصحيفة إلي أن الإدارة الأمريكية ردت علي تلك المحاولة بتوجيه أكثر انتقاداتها لطفا مستشهدة بوصف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية توم كاسي للتعديلات المصرية بأنها نوع من الفرص الضائعة لتقديم الإصلاح.
وقالت الصحيفة: «إذن ماذا حدث للمهمة الرامية إلي تعزيز الديمقراطية في الشرق الأوسط، وهل هي من أجل محاولة درء مساندة الجماعات الإرهابية؟، وأضافت: «في أعقاب حصول مرشحي الإخوان المسلمين علي مكاسب قوية في انتخابات ديسمبر ٢٠٠٥ إلي جانب المكاسب التي حققتها حماس في فلسطين المحتلة، فإنه يبدو أن الولايات المتحدة قد راقت لها فكرة سلطة الشعب علي الأقل في سياق الشرق الأوسط الثري بالنفط».
وذكرت الصحيفة مضمون ما قالته وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس منذ عامين بأن الولايات المتحدة لن تساند الديكتاتوريين والمستبدين في العالم العربي علي حساب تعزيز الديمقراطية، ووصفت هذا الخطاب بأنه جريء واستدركت الصحيفة بالسؤال: «هل يعتبر هذا تغيراً كبيراً في السياسة، أم هو مجرد غطاء كلامي للفوضي المتزايدة في العراق؟!».

وهذه هي التعديلات الدستورية من وجهة نظر غربية كافرة حسبما يحلو لرجال الدين المسلمين أن يصفوا بها الغرب بصفة عامة , بالرغم من أنهم حينما يتحدثوا عن الإسلام والحضارة الإسلامية نجدهم يقوموا ببري أقلام الدفاع عن الإسلام وعن الحضارة الإسلامية علي وجه المقارنه بين الغرب والحضارة الغربية , وكأن الأمر يستلزم هذا الدفاع عن الإسلام في تصريحاتهم ومنتدياتهم ومؤتمراتهم التي تنعقد علي نطاق المناسبات , والمؤتمرات علي الرغم من علمهم الكامل بأن سبب التخلف العلمي والتقني في العالم العربي والإسلامي راجع في الأساس إلي مناخات الفساد والإستبداد في العالم العربي والإسلامي وسرقة مقدرات الشعوب العربية والإسلامية , وإستذلال الشعوب بواسطة حكامهم من خلال الحزم التشريعية الكامنة في دساتير وقوانونين وتشريعات ولوائح هذه الدول , والتي من خلالها يقتلوا روح الحرية والإبداع , ويهتموا بصفقات السلاح التي يتربحوا منها من وراء فائض قيمة منقوص من حصة الشعوب في الدخل القومي لبلدانهم بجانب العمالة والخيانة والتبعية لهذا الغرب الكافر المتهم دائماً من رجال الدين الرسمي في الدول العربية والإسلامية صاحبة المنهج الأمثل في الفساد والظلم والإستبداد , وسرقة الشعوب والأمم والتربح من وراء إستمرارية بقاؤهم في الحكم والسلطة بالدياسة أو الوراثة !!!!!!!!!!!!!!!

فما معني أن يكون هناك رجال دين يزينوا الباطل للحكام العرب وهم يعلمون علم اليقين أنه باطل ؟!!
زما معني أن يكون هناك رجال دين يقولوا بأن سبب الفساد غير راجع للفساد والإستبداد واغتصاب الحكم والسلطة ؟!!
وما معني أن يكون هناك رجال دين يقولوا نعم لدستور يتم تعديله حتي يتمكن الحاكم من التلصص علي الشعب في حجرات نوم مواطني هذا الشعب , بجانب حبسهم وإعتقالهم والتجسس علي مكاتباتهم ومهاتفاتهم السلكية واللاسلكية والقبض عليهم وتفتيشهم وإنتهاك حرمة مساكنهم دون إذن من النيابة العامة التي هي حتي في الأساس وظيفة يمنحها الحاكم لمن يرضي عنه من أهل الموالاة أو من يقصدون بابه من هؤلاء بالواسطة أو الرشوة أو المحسوبية ؟!!

وما معني أن يؤمن رجال الدين الرسمي بتعديل دستوري ينزع شرعية مراقبة القضاة علي الإنتخابات التشريعية , والعودة إلي نظام التزوير والبلطجة الحكومية والإرهاب الحكومي , وتقفيل الصناديق لصالح مرشحي الحزب والسلطة الحاكمة ؟!!
وما معني أن يرتضي رجال الدين وهم علي علم أن هذه التعديلات الغرض الأساسي منها هو توريث الحكم والسلطة , والإستمرار في مسلسل الفساد إلي أجل غير مسمي ؟!!
وما معني أن يكون رجال الدين من أهل الموالاة من الأثرياء وأهل الحظوة والنعمة من الحاكم ؟!!

وهل من حق المواطن المسكين الفقير المريض المعدم أن يستمع لنصائح وإرشادات رجال الدين الرسمي سواء في خطبة الجمعة , أو الأعياد والمناسبات الدينية , حينما يتحدث هؤلاء الرجال عن الجنة والنار , والحرام والحلال , والثواب والعقاب , ومن ثم ينصاع لأوامر الدين ونواهيه وهم علي هذه الحالة من الموالاة لسلطة الفساد الوطني العام ؟!!
أعتقد أنه لن ينحاز علي الإطلاق لهم إلا إذا كان في المقابل يتم تأمين رغيف خبز مصنوع من قمح مستورد من بلاد الغرب الكافر حسب تسمية ووصف رجال الدين , أو وجود طبق فول مستورد غير منزرع في وطنه وزرعته له آيادي كافرة آثمة غير مؤمنه بالله , وكافرة بالرسول , ومنكرة للإسلام العقيدة والشريعة والأخلاق والحضارة !!!!!!!

وماسبب العجب ؟!!
وماسبب هذه اللهجة الشديدة العنيفة في الحديث ؟!!
السبب هو ماطالعتنا به صحيفة المصري اليوم في نفس العدد من أن شيخ الأزهر سيد طنطاوي الذي إرتاح ضميره بعد أن قال نعم للتعديلات الدستورية قال واصفاً الحضارة الإسلامية : بأنها «نقية طاهرة»، تقف بجانب الحق حتي ينتصر، وتواجه الباطل حتي يندحر، مشدداً علي ضرورة الاعتماد علي التراث والقديم لتحقيق نهضة الحضارة الحالية.
وقال طنطاوي في كلمته أمس في افتتاح فعاليات الملتقي الدولي الثاني لخريجي جامعة الأزهر «التحديات الحضارية للعالم الإسلامي»: حضارة الإسلام تمتاز بأنها حضارة نقية طاهرة، تقوم علي العدل ونريدها أن تجمع حالياً بين التراث والمعاصرة وعلوم الدين والدنيا، ولكن بطريقة سليمة يكون معها الحرص علي أحكام وآداب الإسلام، ولا غني لنا في كل ذلك عن الاعتماد علي القديم.
ومن ثم علي هذا النهج والمنوال يسير وزير الأوقاف واصفاًالعالم الإسلامي : بأنه يعيش عالة علي غيره، رغم أنه يمتلك المقومات والموارد البشرية.
وقال: إن إلقاء نظرة سريعة علي أحوال الأمة الإسلامية في عالم اليوم، تكشف مفارقة غريبة، حيث يمتلك العالم الإسلامي كل المقومات المادية والبشرية، وكل ما يؤهله للقيام بدور مؤثر وفعال في مسار التاريخ، إلا أن الواقع يختلف تماماً عن ذلك، حيث يعتمد المسلمون علي غيرهم ويعيشون عالة عليهم.
وأضاف: في الوقت الذي ينطلق غيرنا لتهديدنا نشغل أنفسنا بقضايا هامشية تجاوزها الزمن، ومن المفارقات أيضاً أن العالم الإسلامي يضم أغني الدول علي مستوي العالم وأشدها فقراً، ويعجب المرء أشد العجب لما آلت إليه أحوال الأمة الإسلامية، حيث إن نصف أمة «إقرأ» لا يقرأ.
وأكد زقزوق أن الإسلام يقوم علي أربعة أسس هي: العقيدة والشريعة والأخلاق والحضارة، إلا أن العنصر الأخير هو الفريضة الغائبة في العالم الإسلامي اليوم. مضيفاً: أن أهم أسباب هذا التخلف الذي يسيطر علي الأمة في الوقت الراهن، من وجهة نظري، هو اختزال الإسلام في مجموعة الشعائر وإهمال العلم، وهذا التخلف ليس سببه الإسلام، وإنما عقوبة من الإسلام للمسلمين.

ولا أدري ماسبب هذه الأزمات والمصائب التي تحدث عنها كل من شخ الأزهر ووزير الأوقاف ؟!!
ومن المتسبب فيها ؟!!
هل السبب الرئيس هم المواطنين المقهورين بقوانين الطوارئ والقوانين الإستثنائية والمحاكم العسكرية ؟
هل هم أنفسهم المواطنين المفقورين , الممروضين , والمأزومين , والمحكومين بالحديد والنار من سكان المقابر والعشوائيات ؟!!
من المسؤل إذاً ؟!!
المسؤل عن كل هذه المصائب هو كل من ذهب إلي صندوق الإقتراع وقال نعم للتعديلات الدستورية ؟!!
والمسؤل هو من قال نعم لمبارك الأب في الإستفتاء ات السابقة علي منصب رئيس الجمهورية ؟!!
المسؤل هو من قال نعم في الإنتخابات التشريعية , ومن قال نعم لنواب الشوري والمحليات , ونواب القروض , ونواب محو الأمية , ونواب الكيف والمخدرات , ونواب التجنيد المتهربين من أداء الخدمة الوطنية والعسكرية , ونواب الدعارة فيما عرف بنواب سميحة ؟!!
فما حكم الإسلام فيمن إنتخب نواب سميحة , أقصد نواب الدعارة , ليكونوا لهم كراسي في مجلس الشعب المصري ليسنوا للشعب الدساتير والقوانين واللوائح والتشريعات ويقولوا نعم للتعديلات الدستورية ؟!!



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا ليس بوطني , والحاكم ليس بإنسان
- إنتشار السل في مصر : هل هو مسؤلية المعارضة المصرية ؟ !!
- الأقباط : بين مطرقة السلطة الحاكمة وسندان الجماعات الدينية : ...
- روح شاكيد : رؤية مغايرة
- العزوف عن الإستفتاء علي التعديلات الدستورية : بداية العصيان ...
- إلي شيخ الأزهر : ماحكم من ينكر ويزوٍر ماهو معلوم من الدستور ...
- بالتعديلات الدستورية : مصر بين خيارين : الإنتحار أوالإنفجار
- حي علي الديمقراطية : حي علي الحياء ياعرب
- الإستقالة ليست هي الحل : الإعتصام والإضراب عن الطعام تحت قبة ...
- محاكمة مبارك الأب والإبن والنخب الوطنية : ضرورة وطنية وفريضة ...
- عن العدالة في مصر : هذا هو موقف وزير العدل من القضاة ؟
- المواطن العربي : هل هو مواطن , وهل له وطن ؟!!
- عن الشعوب والنخب والطغاة : الحلم الكامن بين المنع والمنح : إ ...
- المادة الثانية من الدستور المصري : بين أزمة الإلغاء ومعضلة ا ...
- في مصر: الحياء لغة لاتعرفها السلطة الحاكمة
- أزمة حوار الحضارات : مابين خرافتي التقريب بين المذاهب الديني ...
- ثم نلعن أمريكا وإسرائيل : من يستحق اللعنة إذاً ؟!!
- جذور الأزمة : الإسلام المختطف في الماضي : الإسلام مع من ؟!!
- ضد المفتي : ليس مع الإخوان : توظيف الدين للتخديم علي السياسة ...
- الوفد : التجمع : الناصري : الإخوان : الأقباط : هل من موقف حا ...


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - رجال الدين الرسمي والتعديلات الدستورية : بين مفهوم الإسلام والحضارة الإسلامية : مامعني أن يكون الفساد غائب عن المعادلة ؟!!