أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عارف معروف - عندما يصبح البعثيون طليعة المقاومة الوطنية الساعية لتحرير العراق وشعبه ....السيد قوجمان وادخال الجمل في خرم الابرة !......1















المزيد.....

عندما يصبح البعثيون طليعة المقاومة الوطنية الساعية لتحرير العراق وشعبه ....السيد قوجمان وادخال الجمل في خرم الابرة !......1


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1875 - 2007 / 4 / 4 - 11:29
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


1- لاشيء كالفكرة المسبقة ، والمساطر الجاهزة ، يمكن ان يسيء الى الحقيقة ويشوش التعاطي مع الواقع ويجعل مقاربته نوعا من التخبط وضربا من الجهل والتجهيل الذي لا طائل من وراءه .والحقيقة ان مسالة القالب او " الكليشه" وكذلك الميل الفكري او العادات الفكرية لعبت وتلعب دورا بالغ السلبية في مجال حتى العلوم الطبيعية وهي اكثر المعارف ، كما يفترض ، بعدا عن الهوى ونأيا عن العاطفة ، ولكن الواقع ، وكما يعرف الكثير من المختصين ،و سواءا تعلق الامر بالفيزياء او حتى الرياضيات فان هذا الامر غالبا مايحصل ! وان القوالب والصيغ الجاهزة والعادات الفكرية الراسخة، غالبا ماتلحق الضرر ، وتعيق العمل والبحث العلمي وخصوصا في وجه ما يمكن ان يصل اليه من جديد ونافع ، فما بالك بالنسبة للدراسات والبحوث والمقاربات الاقتصادية او الاجتماعية ؟ ناهيك عن السياسية والايديولوجية !
كذلك تفعل النصوصية ، وانتزاع المفاهيم والكلمات والعبارات من صيغها التاريخية وظروفها العيانية الملموسة واطلاقها وتعميمها بغض النظر عن ظروف المكان والزمان وما يفرضانه من خصوصية ، وقد ابتليت الماركسية ، خصوصا ، بالامرين معا ، أي الافكار المسبقة والمساطر الجاهزة ، وكذلك النصوصية وانتزاع الكلمات والمفاهيم من شروطهما التاريخية ، وكان لهذا الامر مفاعيله الهدامة بالضد منها ، كطريقة في المعرفة ومنهجا في العمل يرسي اسسا مكينة للعلم الاجتماعي ويجعله ليس ممكنا فحسب بل وقادرا على الوصول الى علاقات وقوانين صحيحة وقادرة على تحقيق النفع للبشر. كما يمّكن من تحديد الموقف الفردي والجماعي على نحو صحيح وحشد القوى والطاقات بالاتجاه الذي يمّكن من تحقيق المصلحة اولا ويتجاوز ما يمكن ان يسببه عكسه من ضياع للجهد وتانيب للذات ، لاحقا ، من الوقوف موقف لاتحسد عليه بالضد من مصلحتها وغاياتها ثانيا !
وشهدت وقائع عديدة على مر عقود اختلافات بينّه في الفهم والتقييم انتجت مواقف متباينة في الممارسات والسياسات بالنسبة لمدارس مختلفه او حتى ضمن اطا ر المدرسة الواحدة ، وهذا كله امر طبيعي ومالوف ومسوغ بالنسبة لكل من يتبنى منهجا علميا ويمتلك فهما اقرب الى الموضوعية في التعاطي مع الواقع ، وبحسب الماركسية فان تلكم الاختلافات والتباينات تنجم، في الغالب ، عن المصلحة حينا والوعي حينا آخر، والطرائق والاساليب حينا ثالثا وهكذا ... ، وقد شهدنا بالنسبة لتاريخنا الوطني القريب ، مثلا ، اختلافات في تقييم وتحديد محتوى وغايات ثورة 14 تموز ، نتجت عنها صراعات دامية ومداخلات اقليمية وعالمية الحقت افدح الضرر بقضية ومسيرة الشعب العراقي كذلك بالنسبة للمراحل اللاحقة وحتى يومنا هذا ! وكذلك ، اقليميا،بالنسبة للثورة المصرية والنظام الناصري الذي انبثق عنها او الثورة الايرانية . بل ولقد شهدنا تناقضا في الفهم والمواقف لايمكن قبوله او تسويغه ،في بعض الوقائع، احيانا كما كان الامر بالنسبة للانقلاب المضاد في شيلي 73 وموقف كل من السوفيت والصينيين منه، مثلا، وثمة العشرات بل والمئات من الامثلة محليا واقليميا وعالميا على ما قدمناه.مازلنا نعيش هذا الامر وسنبقى نعيشه الى امد غير محدود ، اذ انه امر يتعلق بطبيعة الوعي وكونه انعكاسا للواقع الاجتماعي .
لقد عانى معظم العراقيين ، وطوال عقود ، من نتائج هذه القوالب وشيوع هذه الصيغ وما اتنجته من تربية فكرية ليس على صعيد طبيعة فهم وتعاطي القوى السياسية والاجتماعية العراقية، التي توحدت او على الاقل تقاربت مواقفها او فهمها وتحديدها لطبيعة النظام الصدامي بفعل معاناتها المشتركة المريرة ، وانما بالنسبة لطريقة فهم وتعاطي القوى والانظمة السياسية المحلية والاقليمية والعالمية ومواقفها ازاء قضية الشعب العراقي وموقفها من النظام العراقي السابق واذا كان يمكن للعراقيين ان يفهموا دواعي وغايات الانظمة الغربية والانظمة العربية من مواقفها تلك فانهم غالبا ما تجرعوا المرارة وعضوا على النواجذ من مواقف الانظمة التي سميت "تقدمية "و"اشتراكية " اولا وكذلك القوى والمنظمات السياسية الشعبية ، التقدمية والمعادية للامبريالية ، عربية وعالمية ،واسنادها ودعمها لنظام صدام الدموي وتجاهلها التام لمعاناة والام الشعب العراقي ومعركته المريرة والدامية ضد ذلك النظام ، وكذلك مواقفها اللاحقة مما جرى ويجري في العراق وفهمه والتعاطي معه على اساس جانب واحد من جوانب الواقع العراقي وما يحفل به من صراعا ت وتداخلات تتطلب عناية كبيرة وحرصا بالغا في تحري وقائعها وصراعاتها ودوافع وجذور ومحتوى وغايات تلك الوقائع والصراعات والبعد عن الكلايش والصيغ الجاهزة والشعارات البراقة البعيدة عن ان تفهم واقعا او تخدم هدفا وموقفا تقدميا ونافعا ، لقد نتج ذلك عن ظروف ذاتية واخرى موضوعية اشاعة نوعا من الوعي المبسط الذي يقوم على اساس معادلات من نوع ان كل نظام سياسي او قوة تعادي الغرب او تعلن ذلك هي قوة تقدمية معادية للراسمالية او الامبريالية يتعين اسنادها والوقوف الى جانبها او التحالف معها كجزء من معسكر معاداة الامبريالية ، دون الالتفات الى محتواها الحقيقي وبدائلها التي تسعى اليها ومضمونها الاجتماعي وما يقف خلفها من قوى وتمثله من مصالح ودون الاهتمام بممارساتها الحقيقية وفيما اذا كانت تنسجم فعلا مع ادعاءاتها .
2- تذكرت، وانا اقرأ مقال السيد حسقيل قوجمان "المصالحة الطبقية ظاهرة تاريخية " المنشورفي موقع الحوار المتمدنالعدد 1862 ضمن الكتاب الشهري لشهر اذار 2007، الاندفاع الجامح والحماسة البالغة التي كادت تودي بي ، ابان القصف الامريكي لليبيا ، يوم صدور واذاعة بيان " القيادة القومية " لحزب البعث العراقي والتي انحت باللائمة على ليبيا وارجعت السبب فيه الى تهور القيادة الليبية ولعبها بالنار وعدم مبالاتها بمصالح ليبيا والعرب وتقديمها الذريعة لامريكا ، كما شككتْ في امكانية ان ينطوي الامر على لعبة او تمثيلية ما ، وهو تشكيك دأب البعث والنظام العراقي عليه بازاء كل مواجهة بين الامبريالية او الغرب وامريكا وبين اية قوة او نظام اخر ، عربي او اقليمي ، مما يعكس ، الى حد ما ، كون البعث والنظام الصدامي ضالعا او طرفا في مؤامرات وتمثيليات من هذا النوع ، التي تشكل ، بالنسبة الى مسيرته ، ارثا حقيقيا !
على اية حال ، كنت في وحدة عسكرية ، وما كان مني ، بعد ان سيطرت علي العاطفة ، سوى الصراخ بانها مؤامرة والتصريح( في هياج عصبي اشبه بالخطاب !) بان النظام يبرر لامريكا فعلتها وانها الخيانة القومية من اكثر المتبجحين بالادعاءات القومية ... الخ والحمد لله فقد كان اغلب من يحيط بي ، يومذاك ،ممن تربطني معهم علائق ود وتعاطف وموقف مشترك او متقارب من النظام وراسه ، مما سهل تفادي الامر ولملمت الموضوع !
بقيت ، حتى اليوم ، اتذكر هذه الواقعة ، واعو د اليها ، واجد فيها اساسا لتفهم ما كان يبديه الكثيرون من العرب اشخاصا ومنظمات وقوى سياسية وحتى قطاعات جماهيرية من تعاطف ودعم واسناد لصدام حسين ونظامه في " مواجهاته " مع امريكا والامبريالية ، واحاول ان اقدم ايضاحات تستند الى تجربه شخصية ازاء من يبدي حيرته ، من العراقيين ، وتذمره وغضبه ورفضه لهذا التعاطف العربي الشعبي مع نظام الطاغية ورده الى اسباب عنصرية او طائفية او غيرها مما يبعد عن الواقع كثيرا ويعمق هوة الجهل ويبعث الكراهية ويؤذي الاخوة والتضامن بين الشعوب العربية وقواها السياسية التقدمية والساعية الى التغيير والديمقراطية ! لكن للامر وجه آخر ...فقد راينا، جميعا ، كيف تظاهر المئات من الشباب الفلسطيني مؤيدين، بحماسة ، منظمة القاعدة ، رافعين صور بن لادن ابتهاجا ب" غزوة نييويورك" . ان شعوب المنطقة تدرك بحسها وحدسها ، ان مصالح الامبريالية تتعارض في الجوهر مع مصالحها ، وهي تعبر بهذه الطريقة او تلك عن هذا التعارض ، لكنه لايشكل ، دائما ، الاساس الوحيد للعداء والمواجهة بل انه يتداخل ويختلط بدواع ومسببات اخرى قد تكون او يكون بعضها على الاقل رجعيا ومعاديا في الجوهر للتقدم والمدنية والانسانية ، لقد علق ماركس ، ذات مرة على ملاحظة مورغان لتطير بعض القبائل البدائية التي درسها عيانيا من " المسمار " الحديدي وكراهيتها له حتى عدته تجسيدا للشيطان ورفضت استخدامه مفضلة الاستمرار في ربط الالواح الخشبية بالالياف ، طريقتها البدائية التي عرفتها لمئات وربما الاف السنين بدلا من المسمار الذي كان يقدم اداة اكثر انتاجية وانجازا واكثر سرعة وقوة واقتصادا في الجهد بما لايقاس ،علق ماركس بما مضمونه ان المسمار اصبح بالنسبة لتلك القبائل رمزا وتكثيفا ماديا ملموسا للتهديد القادم مع الرجل الابيض لنمط حياتها واستمراريته ! اننا يمكن ان نتفهم هذا النزوع الانساني الاصيل وقد نتعاطف معه ، غريزيا ، ولكن لاينبغي لنا دعمه او اسناده او ايجاد المبررات المقبوله لاستمراره ، بل يتعين علينا دائما، النظر الى منطلقاته ، مضمونه ، وغاياته ، وعلى هذا الاساس يتعين علينا ، دائما ، نصرة الحداثة ضد البربرية والعلم ضد الخرافة والمدنية ضد ماقبل التاريخية وبقاياها ومن هذا المنطلق فنحن مع الراسمالية ضد ما قبلها ، اننا نعرف ايضا ان اوروبا والغرب عموما يزخر بحركات فكرية واجتماعية وتيارات وتجمعات ، في الغالب هامشية ، تدعوا الى العودة الى بساطة وفطرة الحياة الاولى وترى في التكنولوجيا والتنظيم والمدنية والزحام وطرائق العلم الحديث والهندسة الجينية والطب الحديث والانتاج الواسع ... الخ مردة اشرار تهدد الفردية والاصالة والمحبة والصفاء والبيئة ... الخ وهي على هذا الاساس تعادي الامبريالية والعولمة ، ويمكن ان ينطوي نقدها على الكثير من جوانب الصحة ، ويمكن ان يحضى بعطفنا وتفهمنا لكننا لايمكن ان نرى فيه بديلا تقدميا صالحا للبشرية ولا ينبغي لنا دعمه واسناده فهو رجعي ، في الجوهر ، ومعادي للتقدم و لمصالح الانسانية ... وهكذا هو الامر لبعض اشكال وحركات ودوافع العداء والمجابهة مع الغرب او الامبريالية او امريكا او الحداثة . ان بعض مدارس الاسلام السلفي الاصولي ، ترى في امريكا والغرب ، والمدنية الحديثة التي يمثل الغرب تجسيدها الحقيقي ، عدوا لدودا ينبغي مواجهته وتدميره باية طريقة ، وتسعى الى ذلك باكثر الوسائل عنفا ودموية ، لا لانها تتبنى برنامجا بناءا بديلا ولا لانها تنقد اسس الراسمالية وتعاديها كبنية اجتماعية وليس لها كما هو معلوم أي بديل اقتصادي اجتماعي ، ولكن عدائها ينجم اساسا من الاحساس بالتهديد الماحق والمتنامي الذي تمثله الحداثة والمدنية المعاصرة ، التي تمثلها ، شئنا ام ابينا، الراسمالية والغرب ، انها تريد وتدعوا الى بديل مستحيل يعود بنا القهقري الى اكثر من اربعة عشر قرنا انه هروب اما م ماتجد نفسها ازاءه من طريق مسدود ، انه نكوص نحو فردوس مفقود وطفولة اولى لم تعد ممكنه ، وامام ما تعانيه من اختناق واضمحلال وسكرات موت وحشرجات تتصاعد كل يوم فانها تلجأ الى العنف البالغ والانتحار . اننا نرى انها لاتواجه من الغرب الا" كفره وعريه وفساده "أي ثقافته وافكاره "المروعة" بصدد الحرية والمساوة وحقوق الانسان والموقف من المرأة ... أي انها ، باختصار، تعادي " الكفر " ولذلك فقد تحالفت سابقا مع امريكا والغرب ومثلت راس حربة ضد الشيوعية ، سواءا في افغانستان او غيرها لان الشيوعية والاشتراكية " كفر والحاد " أي نقض غير قادرة على تفهمه او محاورته لاطروحاتها واحلامها بل واطار وجودها" حاضنتها الاجتماعية والتاريخية " المتعارف عليه والمستمر منذ خمسة عشر قرنا ، وهي تواجه اليوم الغرب وامريكا من ذات المنطق وعلى نفس الاساس ، وكون امريكا والغرب وبعض من اكثر مراكز الادارة والقرار عدوانية ولؤما تستغل وتوظف هذا الامر لخدمة غاياتها في اجتياح العالم والهيمنة عليه لايغير من الامر شيئا ولا يعطي لتلك القوى الظلامية اية شرعية او مسوغ او قبول ولا يبرر أي تعاطف او اعادة تعريف.
" يتبع ..."



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون بين منهجية وحذق اللينينية ... وشيمة وحماقة العربان ...
- الحزب الشيوعي ومسالة السلطة السياسية ... بعض وقائع ما سلف !
- ! الحزب الشيوعي والتعويل على الاب الطيب
- شيء من التاريخ....... الستينات نموذجا !
- الحزب الشيوعي ... سبعة عقود في سوح الوغى والكفاح !
- الحزب الشيوعي ..... شيء عن علاقة الوعي بالواقع.
- الحزب الشيوعي العراقي .......سنوات التألق ومنحنى التراجع وال ...
- الحزب الشيوعي العراقي .. انعدام اللون والرائحة والطعم..... 2
- ! الحزب الشيوعي العراقي ......... انعدام اللون والطعم والرائ ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........افق الحرب الاهل ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........11
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق......... 10
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........9
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........8
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........7
- ! جورج حاوي : يا انصار العقل ... اتحدوا
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........5
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عارف معروف - عندما يصبح البعثيون طليعة المقاومة الوطنية الساعية لتحرير العراق وشعبه ....السيد قوجمان وادخال الجمل في خرم الابرة !......1