أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - السياسة و الفكر مرة أخرى















المزيد.....

السياسة و الفكر مرة أخرى


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 1869 - 2007 / 3 / 29 - 11:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في فترة إرساء الأساس لبناء الدولة العربية الإسلامية جرى انفصال مبكر انتهى إلى صدام مفتوح بين نهجين أساسيين في مواجهة السلطة الناشئة القائمة على الاستبداد و قهر المجتمع , بين مفهوم و ممارسة السياسة القائمة على العدل و مفهوم و ممارسة السياسة القائمة على الأمر الواقع , بين المنهج الداعي إلى العدل و القائم بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر في وجه السلطان الجائر ( الذي مثله الخوارج ) و بين المنهج الذي يتراوح موقفه بين تبرير ممارسة السلطة و قهرها للمجتمع إلى الدعوة للصبر و السمع و الطاعة فيؤسس لعلاقة المجتمع مع الحاكم على أساس الإقرار بوضعية الدولة خارج المجتمع ( الذي مثله الخطاب السائد لمدرسة النقل و السلف المتأخرة )..في كتب تاريخ الفرق ينسب الخوارج إلى ذوي الخويصرة التميمي الذي واجه الرسول الكريم نفسه بقوله "اعدل يا محمد فإنك لم تعدل".."فهذا أول خارجي خرج في الإسلام و آفته أنه رضي برأي نفسه و لو وقف لعلم أنه لا رأي فوق رأي رسول الله ( ص )" تلبيس إبليس لابن الجوزي ص 87 ..عارض الخوارج السلطة بالمقدس بالحاكمية لله وحده دون الرجال : لا حكم إلا لله و رفضوا الخضوع لسلطة الحاكم الجائر مشرعين من خلال المقدس الخروج المسلح على هذا الحاكم و أن يكون محلا للأمر بالمعروف و النهي عن المنكر الذي عبروا عنه بتكفيرهم لمرتكب الكبيرة ( "ما ينبغي لقوم يؤمنون بالرحمن و ينسبون إلى حكم القرآن أن تكون هذه الدنيا التي إيثارها عناء آثر عنده من الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و القول بالحق فاخرجوا بنا" من خطبة عبد الله بن وهب الراسبي أول أمير للخوارج )..تقر كتب تاريخ الفرق أن الخوارج كانوا مجتهدين في عبادة الله " قوم لم أر قط أشد منهم اجتهادا جباههم مقرحة من السجود" لكنها تقرر أيضا أنهم "قوم يقرؤون القرآن فلا يجاوز حناجرهم" كما في الحديث الذي ينسب للرسول الكريم..يأتي الرد على أطروحة حاكمية الله وحده من السلطة عبر الإمام علي بتقرير ضرورة الإمامة "كلمة حق يراد بها باطل . نعم إنه لا حكم إلا لله و لكن هؤلاء يقولون لا إمرة إلا لله و إنه لا بد للناس من أمير بر أو فاجر"..أما معاوية فيخاطب الثائرين أصحاب منهج المطالبة بالعدل و القيام بالأمر بالمعروف "إن قريشا لو لم تكن عدتم أذلة كما كنتم , إن أئمتكم لكم إلى اليوم جنة فلا تسدوا عن جنتكم . و إن أئمتكم اليوم يصبرون لكم على الجور , و يحتملون منكم المؤونة , و الله لتنتهن أو ليبتلينكم الله بمن يسومكم ثم لا يحمدكم على الصبر" أما عامل حمص عبد الرحمن بن خالد بن الوليد فيمثل الوجه الآخر من السلطة معذبا القوم و هو يقول : يا آلة الشيطان , لا مرحبا بكم و لا أهل . و قد رجع الشيطان محسورا و أنتم بعد نشاط , خسر عبد الرحمن إن لم يؤدبكم حتى يحسركم ...لكي لا تقولوا إلى ما يبلغني أنكم تقولون لمعاوية..و الله لئن بلغني يا صعصعة بن ذل أن أحدا ممن معي دق أنفك ثم أمصك لأطيرن بك طيرة بعيدة المهوى , الطبري 5 87 , هذا كان وعيد و وعد السلطة الصاعدة و هي تقيم سلطتها الخاصة تدريجيا للثوار الأوائل الذين قاموا يطالبونها بإقامة العدل في الرعية..و سنجد معاوية يقول عندما قتل عسكره عمار بن ياسر , الذي قال فيه النبي الكريم "تقتله الفئة الباغية" , ”إنما قتله من أخرجه" ( و فيما بعد سيصبح القول بالجبر و الإرجاء الخطاب الرسمي للحكم الأموي كما قال المأمون " الإرجاء دين الملوك" )..كانت السلطة تؤسس لوضعيتها الجديدة فوق المجتمع-جماعة المسلمين , كما شاهدنا معاوية يصف المال مال الله فاحتج عليه أبو ذر طالبا أن يعتبره مال المسلمين و هذا القول المنسوب لابن عمر يخاطب فيه عثمان بعدما طالبه الثوار بالتنحي عن الحكم أو تسليمهم مروان "فلا تخلع قميص الله عنك فتكون سنة كلما كره قوم خليفتهم خلعوه أو قتلوه" أنساب الأشراف للبلاذري 5 76 في مقابل خطاب أبي بكر عند تعيينه خليفة للرسول الكريم "أيها الناس قد وليت عليكم و لست بخيركم فإن أحسنت فأعينوني و إن أسأت فقوموني...أطيعوني ما أطعت الله و رسوله فإذا عصيت الله و رسوله فلا طاعة لي عليكم"..خطاب مدرسة السلف المتأخرة سيتبنى موقفا تبريريا من السلطة و وضعيتها فوق المجتمع و سيعتذر لما جرى على يد عثمان ثم معاوية و يزيد أي لحظة تأسيس السلطة المطلقة و يشدد على عدالتهم و أسبقيتهم في الإسلام أساسا لمشروعية السلطة..المشكلة هنا ليست في الرجال المشكلة هي في صيغة النظام السياسي و جوهر علاقته بالمجتمع-جماعة المسلمين..لذلك سنرى هناك تعارضا جذريا في الموقف من الرجال بين كلا المدرستين , مدرسة تبرير وضعية السلطة و ممارساتها و الاعتذار لها إذا لم تقم بالشرع أو بالعدل و مدرسة الإصرار على قيامها بالعدل و الشرع..مثلا نجد أن الخوارج لا يتوقفون في مخالفة عثمان بل يخالفون كل من يخرج في نظرهم عن إقامة الشرع و العدل فنجد الأشتر يقول غاضبا لما علم بتولية الإمام علي لأقاربه على الأمصار "على ماذا قتلنا الشيخ ( يقصد عثمان ) إذن ؟! اليمن لعبيد الله و الحجاز لقثم و البصرة لعبد الله..."..فيما نجد مدرسة النقل و السلف تؤسس لعصمة الصحابة كمجموعة , لعدالتهم و تشدد على هذا الموقف من الصحابة و تعتبر من يشكك في الصحابة خارج عن ملة الإسلام ذاته..قد يكون لهذا الموقف ضرورة أخرى هي مواجهة الفكر الشيعي لكن الوظيفة الأساسية لهذا الموقف من لحظة تأسيس السلطة المطلقة هو تبرير وجودها و علاقتها القهرية بالمجتمع و خروجها عن تعاليم الشرع و ضرورة إقامة العدل..ابن تيمية مثلا يرى في منهاج السنة ( 3 189 ) أنه لو قام عثمان بالأمر بقتل محمد بن أبي بكر بالفعل لكان أولى بالطاعة ممن طلب قتل مروان لأن عثمان إمام هدى و خليفة راشد أما الذين طلبوا قتل مروان فقوم مفسدون في الأرض..و ليس مروان أولى بالفتنة و الشر من محمد بن أبي بكر و لا ابن أبي بكر أشهر بالعلم و الدين منه بل أخرج أهل الصحاح عدة أحاديث لمروان..هذه الرؤية للرجال ( التي تقيم المشروعية وفقا ل"عدالة" الرجال و ليس لعلاقة سلطتهم بالجماعة-المجتمع ) تنقل المشروعية و المرجعية من المجتمع-الجماعة إلى أن تصبح خاصة بمجموعة من الصحابة "المعصومين" ( الصحابة يقع من أحدهم هنات و لهم ذنوب لكنهم لا يتعمدون الكذب و لم يتعمد أحد الكذب على النبي إلا هتك الله ستره..ابن تيمية منهاج السنة في نقض كلام الشيعة و القدرية ص 306-307 ) تؤسس لمشروعية ظهور الحكم المطلق قبل أن تؤسس لخطاب يخاطب الجماهير أفراد المجتمع-الجماعة في دعوة لاجتناب الفتن و الصبر على السلطان الجائر ( ينسب لعبد الله بن عمر عند مبايعة يزيد "إن كان خيرا رضينا و إن كان شرا صبرنا" )..فالسعي الحثيث و الإصرار على دور الصحابة و عدالتهم كمرجعية أو جزء من مرجعية خطاب مدرسة النقل و السلف إلى جانب النص القرآني المقدس و السنة النبوية ( و ما يقابله من عصمة الأئمة عند الشيعة ) لا تهدف لمشاركة الإنسان في المرجعية بل لإبعاد الإنسان-الجماعة عن مركز المرجعية..و يتغير اتجاه الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر من السلطة باتجاه الفرد و المجتمع و تختار المؤسسة الدينية خيار تشكيل الفرد و ليس ظروف حياته لبناء الجماعة الأقرب إلى الشرع الذي يصبح مجموعة دوغمائيات معزولة عن المجتمع..يقيم ابن تيمية رؤيته عن العالم بحيث يؤكد على الذات الإلهية في مركز الكون و يشدد على تهميش أي دور للإنسان بل تغييبه و إنكار أي مشاركة للإنسان في الفعل و المرجعية..فابن تيمية يعارض الذات الإلهية "الله خالق كل شيء و ربه و مليكه لا رب غيره و لا خالق سواه ما شاء كان و ما لم يشأ لم يكن و العبد مأمور بطاعة الله و طاعة رسوله منهي عن معصية الله و معصية رسوله فإن أطاع كان ذلك نعمة و إن عصى كان مستحقا للذم و العقاب و كان لله عليه الحجة البالغة و لا حجة لأحد على الله تعالى و كل ذلك كائن بقضاء الله و قدره و مشيئته..."القضاء و القدر لابن تيمية ص 75 بوضعية الإنسان الهامشية الثانوية "فالإنسان ظالم جاهل و غاية المؤمنين و المؤمنات التوبة..و ثبت في الصحيح عن النبي (ص) أنه قال "لن يدخل الجنة أحد بعمله" قالوا و لا أنت يا رسول الله قال "و لا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه و فضل" الفرقان بين أولياء الرحمن و أولياء الشيطان لابن تيمية ص 95 )..لذلك نجد ابن تيمية يتشدد دون تهاون في تكفير كل خطاب يحاول مشاركة الإنسان للذات الإلهية في الفعل و المرجعية كالمعتزلة و القدرية الذين اعتبروا العباد خالقين لأفعالهم أو الصوفيين القائلين بوحدة الوجود الذين محوا الحدود و الفواصل بين الخالق و المخلوق فأشركوا بذلك الإنسان , بوضعيته الدنيوية المجردة إما القائمة على العقل عند المعتزلة أو المجاهدة المتعالية على الشهوات عند الصوفية , مع الذات الإلهية في الفعل و المرجعية..كان موقف ابن تيمية واضحا متشددا في الأخذ بكل ما يثبت هذه الرؤية الأحادية عن الكون و مركزية دور الذات الإلهية و إنكار و تكفير كل ما عدا ذلك بما فيه وسائل و أدوات تدخل الإنسان ( التأويل و القول بظاهر و باطن ) في قراءة النص المقدس و إصراره على أخذه كما هو ظاهرا ليؤكد انعدام الحاجة لأي تدخل عقلي بشري في تفسير النص المقدس..هنا سنجد أن الخوارج الذين كانوا أول من حمل قضية مواجهة السلطة المطلقة و قاتلوها للقيام بالعدل لم يقتصروا على تكفير الحاكم الجائر بل جاوزوه إلى المجتمع فكفروه و أباحوا لأنفسهم حتى أطفال مخالفيهم فيما تحرجوا عن حبة تمرة في الحرام..فقد عارض الخوارج السلطة بالمقدس بحاكمية إلهية هذه الحاكمية التي لا تترك أي دور للمجتمع-الإنسان , ليؤسسوا سلطة جديدة , تستمد مشروعيتها من المقدس وحده و العدل هنا يصبح انصياعا لأمر المقدس , خارج المجتمع تماما كالماركسية بصيغتها السوفييتية التي أنجبت حالة بيروقراطية قهرية باسم الجماهير و العدالة باسم المطلق..كانت الماركسية بصيغتها الستالينية تؤكد أن الأساس هو الحركة ثم الثورة ف"سلطة" الثورة و أخيرا الزمرة الستالينية المتسلطة على البلد و الطبقة و الحزب و همشت الشعب نفسه باسم ضرورات الثورة..و هذا أيضا مأزق الحركة الإسلامية المعاصرة التي استمد منظروها كالمودودي و سيد قطب مفاهيمها من الحاكمية و الولاء و البراء من فقه الخوارج السياسي..رغم أن الخوارج كدعاة للعدالة كأساس للحكم كانوا في معارضة السلطة المطلقة الذين كان خطاب مدرسة النقل و السلف يشكل خطابها التبريري لكنهم كانوا يشتركون مع هذا الخطاب في صفة أساسية و هي اتفاقهم على هامشية دور الإنسان في الفعل و المرجعية مقابل مركزية دور الذات الإلهية..خلافا للمعتزلة كان الخوارج مثلهم مثل خطاب مدرسة النقل و السلف يرون أن الإنسان بعيدا عن أي هامش للفعل و التأثير و المرجعية..هذا التهميش للإنسان هو الذي انتهى بالخوارج إلى تكفير المجتمع : تكفير القعدة" أي من لم يهاجروا إليهم و إلى إباحة دماء مخالفيهم إلى وضع النص بشكله الدوغمائي ضد الإنسان في نهاية الأمر كما تفعل جماعات الإسلام السياسي المعاصرة التي تطالب بالأمر و المعروف المعزول عن جوهره الأساسي : مشاركة المجتمع أو الإنسان في الفعل و المرجعية..و لهذا مثلا نجد أن الجماعة الإسلامية المصرية في مبادرتها لوقف العنف تستند إلى العجز و عدم الاستطاعة أو القدرة و استحالة تحقيق أهداف الجهاد أي باختصار ضرورة الانحناء المؤقت أمام عسف السلطة و قهرها مع ترك الطريق مفتوحا لمواصلة "الجهاد" عند تغير الظروف مع الإصرار على استبعاد أي دور أو مشاركة في المشروعية و المرجعية للمجتمع-الإنسان إلى جانب المقدس المطلق الذي يعتبر وحده و وحده فقط مصدر المرجعية مقابل السلطة و المجتمع في آن واحد..إن اكتشاف الإنسان هو المهمة الضرورية لأي تغيير ديمقراطي فعلي يتجاوز حالة التهميش التي كانت من نصيبه إما على أرض الواقع الاجتماعي الفعلي أو في انعكاسها الفكري



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمة عربية أخرى
- في شرعية الحاكم المطلق - الملك العضعوض
- خطاب مدرسة النقل و السلف
- من دروس الحروب الأهلية
- رد على مقال الأستاذ زهير سالم : المجتمع المفكر و نظرية المعر ...
- إلى عبد الكريم سليمان
- عن تحولات الجسد
- في حقوقنا كبشر
- الإنسان و الحرية
- رأي في الحرب
- إعادة اكتشاف الصهيونية
- السياسة و المجتمع
- الخارج مرة أخرى
- الحداثة..التبعية..و المقاومة
- ابتسم..أنت سوري!!..
- الطائفية و إشكالية التغيير الاجتماعي
- نخبوية المثقف : الفكر لأجل الإنسان أم الإنسان تحت رحمة الفكر ...
- قتل الآخر في عاشوراء مرة أخرى
- نار الحرب القادمة و مستقبل التغيير
- الديمقراطية بين خطابات -التغيير-


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - السياسة و الفكر مرة أخرى