أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس















المزيد.....

الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1862 - 2007 / 3 / 22 - 12:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


رأينا فيما سبق ما شاب فلسفة هيكل من أخطاء على مستوى الصيرورة الجدلية التي ربطها بالضرورة التاريخية التي ترسم المسار للوصول إلى الهدف ، باعتبار الجوهر كتناقض أصلي مسؤول عن رسم حدود الصيرورة الجدلية التي تعمل على تحقيق الهدف المرسوم أصلا من طرف الجوهر ، مما يفرض نوعا من الحل الضروري باعتبار الصيرورة الجدلية يحكمها نفي النفي الضروري و الذي يعتبره ماركس موجودا لكن مع اعتباره كأحد حلول الصيرورة الجدلية ، كما تحتل العلاف بين الفكر و الواقع مكانة في أطروحة هيكل و هي عبارة عن وحدة حيث يقرر بوحدة الفكر و الواقع ، باعتبار الواقع الطبيعي و الإجتماعي ملموس لكونه يتصف بوحدة من الجوانب و العلاقات و الخاصيات المتعددة و المتنوعة ، و ما يميز الواقع الملموس هو عدم وجود خاصياته بالصدفة و التي تدخل في ترابط جدلي يعمل الفكر على النظرة إليها لأول مرة بشكل عشوائي ، مما يجعل هذا الواقع الملموس يتحول إلى واقع مجرد الشيء الذي يفرض على الفكر العمل على اكتشاف الروابط بين جوانبه ، و في عمله على ضبط هذه الروابط يكون تصورا ملموسا للواقع الملموس في شكل تسلسل منطقي في الفكر .
و الفكر في عمله هذا يقون بعملية التجريد عن طريق الذهن الذي يعمل على نفي و تجريد كل خاصيات و جوانب الواقع الملموس إلا الخاصية الجوهرية ، التي اعتبرها العلاقة التناقضية الأصلية التي ينطلق منها الفكر لإعادة بناء الواقع الملموس بالذهن بشكل منطقي متسلسل يقوده إلى تجميع خاصياته و جوانبه ، و هكذا يمتلك الفكر التصور الملموس للواقع الملموس عند هيكل في الوقت الذي لا يمكن فيه للذهن أن يمتلك الواقع الملموس عن طريق تجميع كل خاصيات الواقع الملموس ، و ذلك بدءا من الخاصية الجوهرية في مسار متسلسل إلى حين تجميع الخاصية النهائية مما جعل هيكل يقول أن الواقع ما هو إلا نتيجة للفكر ، و بالنسبة لماركس فالفكر ما هو إلا انعكاس للواقع الملموس حيث لا ينتج الفكر المعرفة و الواقع و إنما يعيد إنتاجهما ، و أن المجرد لا يوجد في الفكر بل هو موجود في الواقع حيث هناك اختلاف جوهري بين الفكر و الواقع عكس تطابقهما في نظر هيكل ، و العلاقة بينهما تكمن في قدرة الفكر على انعكاس الواقع بشكل صحيح و ليس الواقع نتيجة للفكر كما يقول هيكل .
و كانت المنظومة الفلسفية لهيكل مثالية بامتياز حيث انطلق من الفكرة المطلقة التي اعتبرها هي الجوهر و تخلف بذلك عن الفلسفة المادية للفلاسفة الفرنسيين ، لكن فويرباخ في انتقاده للفكرة المطلقة رد الإعتبار للفلسفة المادية حيث اعتبر أن الإنسان أساس حركة التاريخ و هو كائن حي ملموس في الواقع ، إلا أن ماركس أكد على أن إنسان فويرباخ عبارة عن شيء للتأمل و ليس فاعلا في حركة المجتمع حيث جرده من علاقته الإجتماعية الملموسة ، و عزله عن نشاطه الإجتماعي حيث يعتبر فقط نشاطه الفكري و بذلك سقط فويرباخ في المثالية من جديد رغم أنه حاول تجاوز مثالية هيكل ، و بقيت فلسفته حبيسة النقد الفكر و النظري و يقول ماركس في نقده لفويرباخ : "إن الجوهر الانساني ليس شيئا مجردا ملازما لطبيعة الفرد المشخص ، بل هو في واقعه مجموع العلاقات الاجتماعية ، وحين لا يعمل فويرباخ على توجيه النقد إلى ذلك الجوهر الواقعي فإنه يجد نفسه مضطرا، بالنتيجة، إلى تجريد مسار التاريخ، ومعالجة الحس الديني كواقع في ذاته، قائم على افتراض وجود فرد بشري مجرد ومعزول".
يعتبر فويرباخ أن الإنسان هو الفاعل في التاريخ لكنه لم يقم إلا باستبدال الفكرة المطلقة المجردة عند هيكل بالإنسان الملموس لكن خارج الواقع الملموس ، و لا يعتبر الفكر إلا جانبا من الجوانب المتعددة المؤثرة في التاريخ كما أن الإنسان له وجود في الواقع بوصفه أحد جوانبه كذلك ، و رغم استبدال فويرباخ الفكرة المطلقة المجردة لهيكل بالإنسان المجرد فإنه لم يفعل إلا استبدال فلسفة بفلسفة أخرى لا تخرج في نطاق طبيعة الأولى ، و يقول ماركس في هذا الصدد :"إن الفلاسفة لم يقوموا سوى بتفسير العالم بطرق مختلفة " ، فالفلاسفة في نظره لم ينطلقوا من العلاقات الواقعية الأصلية في تفسيرهم للتاريخ بقدر ما قاموا بتفسير الظواهر و الجوانب ، و بذلك كانوا يعكسون مسار التفسير حيث يقومون بالإنظلاق من الظواهر للوصول إلى الجوهر و ذلك بقلب العلاقات الواقعية و الذي يسميه ماركس بالأيديولوجيا ، لهذا وجب التحرر من الوعي الأيديولوجي الزائف و ذلك بإقامة علاقة واقعية بين العلاقات الواقعية ، و يقول ماركس : "ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجودهم الاجتماعي، بل وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم".
و بهذا الإنجاز العظيم الذي قام به ماركس على مستوى المعرفة أحدث تطورا هائلا في الفلسفة المادية بالقطيعة التامة مع المثالية ، و بنى نظريته المشهورة المادية التاريخية و ذلك بالإنتقال من الإيديولوجية إلى علم التاريخ حيث المحرك الأصلي للتاريخ هو التناقض الجوهري بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، و على أساس هذا التناقض الجوهري يقوم الصراع الطبقي الذي يعتبر المحرك الأساسي للتاريخ ، و المادية التاريخية ليست فقط علما للتاريخ و لكنها كذلك أيديولوجيا ثورة الطبقة العاملة حيث قامت بتفسير التاريخ تفسيرا علميا و هي المادية الجدلية التي تعتبر الطبقة العاملة الطبقة المؤهلة لإنجاز الثورة ، و لم يقتصر عمل ماركس على نقد الأسس النظرية للمنظومة الفلسفية لهيكل و فويرباخ بل حقق إنجازا عظيما على مستوى علم الإقتصاد ، و ذلك بنقد الإقتصاد الرأسمالي بتوضيحه كيف أن الرأسمالية نظاما تناحريا حيث يتم استغلال قوة عمل الطبقة العاملة في ظل المجتمعات الرأسمالية من طرف الطبقة البورجوازية.
فوجود الطبقات في النظام الرأسمالي يحتم وجود الصراع الطبقي بين الطبقة العاملة و البورجوازية و هو صراع تاريخي لا يزول إلا بزوال أسبابه / وجود الطبقات المتناقضة في المجتمع البورجوازي ، و تتناول المادية الجدلية و المادية التاريخية الحركات الاجتماعية بالدرس و التحليل و تقر بوجود قوانين مشتركة بين مختلف التكوينات الاجتماعية ، تلك القوانين التي يمكن اكتشافها و استخدامها دون القدرة على تعديلها و هدمها ولا يدوم مفعولها مدة طويلة ، نظرا لكون الحركة الإجتماعية تتخلص من تناقضاتها الداخلية و هي في تحول دائم ، فإذا تبدلت الشروط الاقتصادية ظهرت قوانين جديدة على أساس علاقات اقتصادية جديدة فالصراع بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج في المجتمعات التناحرية يولد حتما ثورة اجتماعية كما أن الوجود الاجتماعي يحدد الإدراك الاجتماعي، والأفكار الاجتماعية والسياسية والحقوقية والفنية والفلسفية... هي انعكاس للشروط المادية في الحياة الاجتماعية أي في الوجود الاجتماعي.
ومن أهم هذه القوانين قانون التوافق الضروري بين علاقات الإنتاج وصفة القوى المنتجة ومستواها، وخلافا للمثالية التي تقول بأن تطور المجتمعات قائم على الأفكار الاجتماعية والإدراك الاجتماعي و السياسي، فإن المادية التاريخية تعتبر أسلوب الإنتاج القوة الأساسية في التطور الاجتماعي فإذا توقف الإنتاج مات المجتمع، وأسلوب إنتاج الخيرات المادية يحدد تركيب المجتمع وسماته وأفكاره وأوضاعه ومؤسساته وبالتالي تحولاته وتطوراته. فكل تطور يطرأ في أسلوب الإنتاج ينعكس على النظام الاجتماعي ككل.
ويقول ماركس في كتابه : " نقد الإقتصاد السياسي" : " ... ما أن يتغير الأساس الاقتصادي حتى يطرأ على البنيات الفوقية الواسعة تحول سريع جدا ، وفي دراسة أمثال هذه التحولات ينبغي علينا دائما أن نميز بين التحول المادي في أوضاع المجتمع الإقتصادية الميسور تقريره بمثل دقة العلم الطبيعي ، وبين الأشكال التشريعية والسياسية والجمالية والفلسفية وبكلمة مختصرة الأشكال الإيديولوجية التي يدرك فيها الناس ... التضارب ويقاومونه حتى النهاية " .
ويتضح التصور الماركسي للواقع الاجتماعي حيث يعتبر بالأساس التناقض الموجود بين الطبقات، بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج، بين العمل والرأسمال، و يدرس الواقع الاجتماعي لتحديد قوانين تطوره.
و تحدد الماركسية الأسس القانونية التي تتحكم في الإنتاج في مظهرين أساسيين وهما:
القوى المنتجة وهي مجموعة أدوات الإنتاج والناس الذين يعملون أي علاقات المجتمع بالطبيعة.
علاقات الإنتاج وهي مجموع العلاقات التي يقيمها الناس فيما بينهم أثناء عملية الإنتاج.
يقول ماركس في هذا الصدد : " في الإنتاج لا يؤثر الناس في الطبيعة فقط، بل يؤثر كذلك بعضهم في بعض إنهم لا ينتجون ما لم يتعاونوا في مشكل معين و ما لم يتبادلوا بينهم نشاطاتهم، وفي سبيل الإنتاج، يدخلون في علاقات وارتباطات معينة فيما بينهم ولا يوطد تأثيرهم في الطبيعة : أي الإنتاج، إلا في حدود هذه العلاقات والارتباطات الاجتماعية ".
إن الإنسان يعيش حياة اجتماعية وما يحققه من نجاح في المجال الحضاري والثقافي يكون بفضل المجتمع وبالمجتمع و لا يمكن أن تكون الإنسانية خارج المجتمع، وجوهر الإنسان يكمن في مجموع العلاقات الاجتماعية في زمن معين من تاريخه و التي ترتكز أساسا وقبل كل شيء إلى مجموع علاقات الإنتاج. وهذه العلاقات تستمد صفتها من الشكل الذي تتخذه ملكية وسائل الإنتاج ووضع الفئات والطبقات الاجتماعية والعلاقات الاجتماعية أثناء عملية الإنتاج، وأشكال توزيع الثروات أو ما يمكن تسميته بصفة عامة : علاقات الناس بالطبيعة والعلاقات التي تربطهم خلال عملية الإنتاج.
تختلف القوى المنتجة عن علاقات الإنتاج بكونها تتصف بالحركة والثورة فهي إذن عنصر الإنتاج الذي لا يستقر على صفة معينة لمدة طويلة، وهو الحاسم في أسلوب الإنتاج، هاتين الخاصيتين اللتين تميز القوى المنتجة تجعلها تملك القدرة على تحديد صفة علاقات الإنتاج، التي يجب أن توافق درجة تطور القوى المنتجة حيث لا يمكن اختيار نوع علاقات الإنتاج بين الناس الذين تربطهم صلات يجب أن توافق بالضرورة طبيعة وصفة ودرجة تطور القوى المنتجة .
وعلاقات الإنتاج بدورها تؤثر في تطور القوى المنتجة، هذا التأثر والتأثير يمكن له أن يسرع في تطور القوى المنتجة كما يمكن له أن يؤخر تطورها ويعرقله ، والقوى المنتجة تسبق علاقات الإنتاج في التطور كما أن علاقات الإنتاج في جميع التكوينات الاجتماعية تتأخر عن تطور القوى المنتجة، حيث تتولد بينهما علاقات متبادلة تصبح فيها القوى المنتجة هي المضمون وعلاقات الإنتاج هي الشكل.

تارودانت في : 21 مارس 2007



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الأول
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- ثقافة الحجاب من حجز المرأة بالبيت إلى توظيف الحجاب أيديولوجي ...
- تطور الحركة الإجتماعية الإحتجاجية بتماسينت بالريف بالمغرب
- حتى لا تعيد المقاومة العراقية تجارب حركة التحرر الوطني في ال ...
- التحولات الإجتماعية للطبقة العاملة في ظل الرأسمالية الإمبريا ...
- من أوراق منظمة إلى الأمام : من أجل بناء خط ماركسي لينيني لحز ...
- العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و م ...
- الوجه الحقيقي للاستغلال البشع الذي يتعرض له العمال والفلاحون ...
- المهام الثورية للبورجوازية الصغرى
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...


المزيد.....




- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس