نداء ... هيا نسقط الحائط فلنجعل يوم التاسع من نوفمبر اليوم العالمى للتضامن مع الفلسطنيين ضد الحائط العازل ......الحائط يجب ان يسقط

الموقعون

الحوار المتمدن-العدد: 560 - 2003 / 8 / 11 - 04:15
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

 

الحائط يجب ان يسقط

فى التاسع من نوفمبر 1989 سقط حائط برلين الذى كان رمزا
للعار و لسياسة الفصل فى القرن العشرين

و الان هناك حائط اخر يجب ان يسقط، فلنجعل يوم 9 نوفمبر
يوم احتجاج عالمى ضد حائط " برلين " الجديد

الذى تقيمة اسرائيل الان عبر الضفة الغربية. هذا البناء
معروف الان بالجدار الفاصل او الحائط العنصرى

و الذى اصبح قبضة خانقة جديدة على فلسطين و اعتداء جديد
لدولة الاحتلال لانه يقوم على مصادرة اراضى، مصادرة
مياة، تدمير للحياة و لسبل العيش للفلسطينيين، كل هذا
بدافع توسيع الاجراءت الاستيطانية تحت بنود نفس الحجج
السابقة المعروفة من اجل تحقيق اهداف بعيدة المدى مماثلة
لما حدث فى عام 1948 .

المراقب الفلسطينى و شبكات الجمعيات الاهلية الفلسطينية
تحثكم على المشاركة فى هذه المجهودات عن طريق تنظيم
المظاهرات و اللافتات و المحاضرات و كل الانشطة التى
تساعد على زيادة الوعى فى مجتمعاتكم عن تاثير

و معنى اقامة هذا الحائط الجديد.

لمزيد من المعلومات اتصل ب

The Palestine Monitor +972 (0)59 254 218 or +972 (0)59
387 087

http://www.palestinemonitor.org

 

و هذة دعوة لك لتقول         لا      للحائط العنصرى

من فضلك وقع عريضة اوقفوا بناء الحائط الان

Stop The Wall Immediately

http://www.petitiononline.com/stw/petition.html

 

 
 

#الموقعون (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات