أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - صنمية ذاتية الحركة في الأصنام















المزيد.....

صنمية ذاتية الحركة في الأصنام


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 558 - 2003 / 8 / 9 - 07:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


 

للتخلص من الصنمية الذاتية علينا التخلص من شعارات كثيرة في مقدمتها " بالروح بالدم نفديك ياقِنصنم" هذا الشعار العاهر الذليل...!
 

                                     

الصنمُ مفردٌ لوقوفٍ طويل من الزمن ليس له نهاية إلا بفعل معين قد يُخطط لهو وليكون أداة للتنفيذ.. والأصنامُ واقفون لهم أماكن لا حركة ظاهرية تحدد تحركاتهم، وقد يختلف الكثيرون في باطنيتها ومعالجاتها الفكرية والبصرية، وقد تكون الأصنام أول ما يجابه به وعي الطفل عندنا في احساسه الناطق بالمعرفة الساذجة عن ما يدور حوله ، وتكبر الكلمة معه تتابعه كظله حتى لا يحس بطعم الراحة إذا لم تكرر عليه من الخارج أومن مخلفات ما يفرزه عقله من تصورات عن اصنام العالم القديم وأصنام العالم الجديد التي تقف في كل زاوية من العقول بدون الموافقة على وجودها أو الموافقة وحسب المكان والمنطق السائد فيه، والاصنام تترعرع معنا ولا نحس بها إلا متى كان الاستخدام قد أصبح مظهراً من مظاهر الاستبداد والتصنع في القدرة.. ومنذ ان أدركنا كيف سيدنا إبراهيم حمل فأسه وحطمها متصوراً انه استطاع انهاء فترة الصنمية الثابتة  والمتحركة إلى الأبد، حتى طالعتنا أصنام في مدن وبلدان عريقة في صنعها قبل أو بعد مجيء إبراهيم..  فنراها متكاملة في أم القرى حيث شبت عليها عقولٌ وشابت عليها عقول وبمجيء نبي الرحمة لينهي فيها عهداً ظلت الصنمية ملهمة للعقل تدفع فيه مواصلة الابداع في تصواراته وظروف هبوطه وصعوده المرهونة بطاقات إيمانية على الرغم مما قيل عن جهل في الجاهلية التي انتجت من الشعراء والمعلقات نفتخر بها ويعتبرها وعينا الثقافي الأصيل مصدراً تراثياً ملهما للغة والشعر والتاريخ .. ومن الجانب الآخر معبدأ للأرث العشائري والقبلي ذا الأنانيات في تصور الإنسان مجرد شهوة للنكاح والطعام وللقتل وللغزوات وإطاعة الرفس والدول المحيطة مثلما فعلوا بالنعمان بن المنذر في زمن عدائه لشاعر الطبقة الأولى أمرء القيس.. مع العلم أنها كانت من انتاجات جاهلية ترى في الأصنام الحجرية والصخرية والطينية والتمرية آلهة فتعبدها وتأكل بعضها من جور المجاعة، معللة العسير من الفهم عند المقارنة ما بين تلك الحقبة في جهلها وحركتها وما تلتها من عصور سميت بالعصور الذهبية لكنها كانت تعبد اصنامها المكبرة من الحكام  بأمر الله الذين ليس لهم فيه عزّ وجل أي مرجعية ما عدا الإستمرار في الغي والتموية وترتيب نزعات الشبق الموروث من العقل التجاري الذي كان سائداً في أم القرى قبل مجيء الوحي من السماء، أو تكون الاصنام المتحركة في كل مكان أداة وسلوى لبقائها وحكمها والتفرج على رقصها للطير الذي تنحره الصنمية الكبرى بهدوء ومحبة واشتياق ووفق حفلات سادية تقام لكي لايلقب اصحاب المقام بأن عهودهم الصنمية بدون صنم ناهي وآمر وله قدرات خارقة على التمثيل في التقوى، ولكن التاريخ وعلم الاكتشافات أظهرا لنا كيف كانت الاصنام تُشَيّد لخلود اصنام متحركة ولكي يتعرف الناس القادمين بعد تحولهم إلى أصنام اخرى ومن مواد جديدة فتجري المقارنة مع الأفضلية في التصنيع والجودة والأفضل والدائم، ولمجرد التعرف على الصنم الكبير المعنون والمرقم حتى تكون الضجة ليس في الإكتشاف والأيدي الماهرة التي لعبت دوراَ في الحركة الصنمية بل في قامة وملامح الصنم الكبير الذي فجر طاقات عقلية لتكتب عنه وعن تاريخه المملوء بالدماء والممتص رحيق البقاء منها، وكيف كان ينكح ويتناكح ويبني القصور والفِلات ويَرْكَبُ العربات ويخوض الحروب بأصنام تصنع النصر له وتعبده متصورة انه قادم من العليين وهو يستطيع بقدراته الخارقة ان يصنع الهواء والمطر والخير والشر، وتبدأ الكتب تنهال والمشاريع الإقتصادية تخطط للإستفادة من وجوده الصنمي الجديد، وهكذا يعاد اعتباره مبجلاً ليكون محط عشرات الأنظار في الثورة المعلوماتية المسموعة والمقروءة والمنظورة فتتحقق نبوءة خلوده، فهو كان معبوداً منذ أن نكح امه إله صنمي حتى خروجه من فرجها ثم توليه مناصب التقليد ليكون هبة السماء وقدرة إلهية لا تتساوى مع الأصنام النملية في القدرة على الأمر والطاعة، لكنها لا تعرف ولا تدرك أنه مثلها يغوط ويخيط ويُنكح ويتناكح وينام ويشخر ويأكل ويشرب، وبال ويبلول على نفسه، ويرفع عجزه للوجع مثلما يرفع عقيرته للأوامر التي يقذفها في عقولهم.

 لقد أوجدت الأصنام الكبيرة على امتداد بلدان كانت من انتاجها أنبياء ورسل ومصلحين ومفكرين وقادرين على تميز الحركات الصنمية، كما كانت هناك أصنام اصغر حجماً لتقليد ظاهرة الحقبات الصنمية التي مرت على هذه البلدان على الرغم من قيمة العقل المنتج للصنمية في التفكير وبالضد منها لكنها قبلت به وكأنه العالم الفردوسي القادم الذي ينقذها من شر قادم من الغيب بدلاً من وعيها المصنوع بأيدي صنمية كبيرة تنفذها ايدٍ صنمية أصغر وتطيعها صنمية نملية لا حدود لها، ولعل العقلية الصنمية هذه ماخوذة من عدم القدرة في استيعاب ما للصنم من فوائد والاتجاه للمضار فقط دون الحساب على من تقع مهمة كشف هذا المخطط الذي تواجد بالسليقة وبفطرية بشرية رعوية ليكون منهاجاً فلسفياً تأخذ الأجيال الصنمية منه حركتها لتنتج خلودها بصنع اصنام جديدة أكبر وأفضل نوعية بعد ما رأت منافع الثورة الصناعية..

في بلدان أخرى كانت الصنمية منهاج وعي غريب خلد حقبة من النمط العجيب لدى الآخرين عندما أصبح الأهتمام بها كالإهتمام بالعلوم العظيمة، وَمُيّزت هذه الصنمية كأنها قطع فنية تدل على عبقرية الناس الصانعة منها أرواحاً تقديسية هدفها ليس الإزدهار في الفن النحتي ولكن لبقاء الصنمية منحوتة مع الذات والعلم كفن يتقبله الناس على العكس من القديم الذي كان الوضع يتبع الأتجاه لخلود الأصنام لشخوصها في تلك الحقب، ولكن الهدف بقى نفسه على الرغم من التسميات والتحليلات والكتابات والغوص في مفاهيم المدارس المستخرجة لتمرير الخطوة نحو القدرة فهو عدم الأمكانية من التخلص من الصنمية التي تعيش وتعتاش من عدم التحرر والرغبة المضللة لبقائها أو الهروب إليها متى كان العجز يمتلك ناصية العقول.. وسميت عصور على أسماء صنمية، فالعصر الفلاني كان للصنم الفلاني بما قام وخطط وعمل، والعصر للصنم الذي بنى وصور وحكم، والعصر الفلاني للصنم الذي امتلك وحارب واستولى، وللصنم الفلاني بما اخذ وجمع وسيطر.. وكل صنم خُلّد على طريقة أصنام ما بين النهرين والكنانة والشام وغيرها من البلدان التي لعبت الاصنام فيها ادواراً تاريخية لم تتجاوز الأمرية بينما غُيبت الاصنام الفاعلة التي بنت فكريا مسلة القوانين الحمورابيةً والجنائن المعلقة والاهرامات وخوفو والزقورات والثور المجنح  وغيرها.. وهكذا فعل العقل الصنمي في التاريخ بعدما استولت عليه الأصنام المميزة في انتاج الاوامر ليكون مثال الطاعة..

ولو نظرنا إلى هذا الأرث الصنمي الممتد منذ أن كانت الصنمية تمجد ذاتها في أصنام حجرية وصخرية وطينية لوجدنا أن هذا الأرث أمتد إلى العصر الذي قلب المعادلات وطور الامكانيات وخلق لنفسه بواسطة التكنلوجيا والتقنية والتكنيك والعقول الحاسوبية عالماً يختلف من حيث الشكل عندما كان.. إلا مفهوم الصنمية فقد بقى لكنه طُور مع تطور العلوم الحديثة، فأنتج العالم الصنمي أصناماً من مواد اخرى دخلت فيها المعادن الرخيصة والغالية وانتشرت في معارض ومنازل وعرضت للبيع واشْتريت بمبالغ كبيرة..

فما فائدة هذه الثورة الصناعية العلموتقنية والتكنلوجيا الحديثة إذا لم ننتج أصناماً كبيرة وبفن رفيع وبمواد أعظم وأقوى، ولنتجاوز المألوف القديم فنضع الأصنام المختلفة الأشكال والألوان والمواد لصنم كبير واحد ونألهه على طريقتنا القديمة في الساحات والعمارات والشوارع والمدن والقرى والمدارس والمعاهد والجوامع والبيوت وحتى في أماكن الراحة،  لأنه التقديس الصنمي الجديد.. وبما أن أحداً ليس أحسن من أحد فقد باشرنا في بزّ البلدان المتقدمة علينا والمتطورة في صناعة الأصنام وبخاصة الكبيرة لأن عهد الأصنام الصغيرة اختص فقط بخلق الحركة الصنمية الكبيرة.

كم من الأصنام الكبيرة الموجودة نراها تتحرك في وسط اصنام معدة للحماية دون الخلود لتبقى ذليلة رخيصة يضحى بها بحجة التاريخ وقيمه التاراثية أو الدين ومتعرجاته المذهبية وبهذا تربط القضايا الكبيرة بتاريخ طويل يمتد لتلك الأصنام التي خلقتها علاقة جدلية بين الموروث من الكراريس والمتداخل وراثياً فيما بينهما وبين القدرة على أنتاج الصنمية المتحركة، أو بواسطة المواعض الدينية والمذهبية والخطب السياسية والتأثيرات القومية وإطاعة الأصنام الأكبر فيكم حتى لو اقتضى الأمر على رضوخ مطلق يمسخ كل جوانب الحياة التي تعيشها اصنام الحماية والصنعة، أو باسم التراث القومي الذي أنتج المفاخرة والتعصب وَتَصَنّع المقولات بينما يعيش عالم الفراغ الجوفي من كل حضارة وفهم ومنطق..

لو كان الأمر هو التناقض في القول فكيف يمكن أن نفسر في بلد الرافدين بلد الحضارة بلد القوميات والأديان والمذاهب، صنمية أمتدت على امتداد حقب تاريخية كانت صناعة الصنم لا بل الأصنام  تجارة قومية ودينية وعلمية اثرت سلباً وايجاباً في كل نفسٍ صنمية صغيرة وشوهت إلى حد كبير ما بين صنميات قديمة وصنميات حديثة.

 القدرة على التميز مابين الفنّ الصنمي المتمركز في النحت والصورة فاختلط الأمر في التقيم الشكلي والمضمون ناهيك أن اللقطات الجمالية للعروض التي استنسخت الصنمية على طريق محاورة الفراغ الجوفي عاشته الأجيال الصنمية في تلك الحقبة الملوثة بالفساد والتدني في الذوق واشباع الرغبات الشبقية من اجل تدمير ما في الصنمية التاريخية من بعض القيم الجمالية التي كان الهدف منها التخليد وليس كما هو الحاضر التعميد..

ولو نتابع ما يجاورنا من بلدان لوجدنا أن البعض يتجه لتفريخ الماضي في الحاضر ليؤكد القدرة على استمرار انتاج الصنمية بحدود غير معروفة وبتجارات قديمة ولكن بمواعض جديدة تطورت في فن اللغة وسلاح الفقه والبلاغة لتكون على حسب قياسات الزمن الحالي الذي يتطلب ايجاد اشكال من الأصنام تترعرع في الذات وفي النفوس لتكون صنمية جاهزة للحركة والطاعة والتنفيذ..

من فوائد الأصنام تجعل الصنمية مستمرة في الحياة، ليس في البلدان المتقعورة المسدودة النوافذ الممتدة على بساط الشك والظنّ والنميمة والفحشاء السياسية والإقتصادية والأخلاقية والدينية والاجتماعية والثقافية والفلسفية والفنية بل في تلك البلدان التي تراهن على خداع الفطرة الإنسانية لتقلبها إلى فطرة صنمية معتمدة على مقولات السياسة والاقتصاد والاجتماع  وغيرها لتكون حافزاً على أستمرار انتاج الأصنام بمغريات تكنلوجية وعلمية ذات تكنيك ومكيكانيكية وأضفاء صبغة التقدم والحضارة عليها لتكون نبراساً لتغير الفهم الصنمي التاريخي إلى فهم آخر جوهره يمتد إلى صنمية بها تستطيع الاصنام الكبيرة تنفيذ ما تصدره من قرارات تعزيها لقوى فوقية لكي تنفذ بصنمية نملية تتشابه أيضاً في النوع القديم لكن بتغير المواقع والطرق والتفنن في استحصار الآلهة الجديدة ولكن ببدلات عصرية وبعطور مستخرجة لهذا الغرض المموه .

إذن الأصنام تعيش معنا يومياً وإن قلنا نحن أن الأصنام أحجاراً أو صخوراً أو من معادن أخرى لا شعور فيها ولا حركة.. وإلا كيف نرضى أن يمتد صنم كبير من الحجر  بضلاله آلاف السنين لينتج لنا أكثر من صنم كبير منوع التصنيع ومن مواد جديدة ترتب حسب اللقطات في عروض اشبه ما تكون بالخيال أو في قاعات معارض أحدث الأزياء العالمية.. أو عروض من مسرحيات متفرقة وفي مسارح عديدة تعتمد على نص مسرحي قديم غيرته وغيرت شروط ظهوره لكي يعتبر من التجديدات الممكنة لتغيير مناطيط الصنميات من عبادات إلى معبودات فيجري التخلص من الشرح الطويل عن كيفية الخلاص من عهود الصنمية بواسطة قرارات صنمية متجددة..

من يراهن على خلاصنا من الأصنام عليه أن يدرك انه انقلاب وثورة على كل ما جاءت به الكاراريس من أخبار عن العهد الصنمي القديم قبل تسجيل التاريخ أول ظاهرة صنمية، أو العهد الجديد الذي بنى نفسه على المعدنية الجديدة ووفق مثاليات تكنولوجية حديثة.. ثم عليه أن يبصق أول ما يبصق على صنمه الذي نحته لنفسه لكي لا يعبده ويجعله من المقدسات الذاتية تحت ذريعة الكرامة والشرف بينما الانحطاط الأخلاقي الصنمي ينتشر بدون رادع من ضمير، ويستشري أين ما كان ظهوره ممكناً، من يهدف للتخلص من الصنمية عليها أن يفكر كيف يمكن تغيير رؤيته وفكرته عن الصنم الكبير قبل الأصنام المتوسطة والنملية وبعدها سيجد ان العالم عندما يتخلص من الاصنام سيكون واحة بنفسجية لا لغو فيها وإستعباد..

العالم إذا أراد أن يكف من صنميته عليه أن يتخلص من صنمية الحركة الذاتية.. أما إذا أريد العراق بدون أصنام وهو امل راود الإنسان العراقي الذي أجبر على أن يكون صنمياً في حركته وطاعته وتنفيذه للأوامر فعليه التخلص أول  مايتخلص من هتافات الحناجر للأصنام ويبصق على شعارات بالروح بالدم نفديك يا قِِنصنم، هذا الشعار العاهر الذليل الذي ارتضاه البعض من رجال لقبوا أنفسهم بالقادة زوراً وبهتاناً يفكرون الإستحواذ على مكان الصنم الزائل ليعود العهد الصنمي على شاكلة الطريقة القديمة ولكن بأصنام أخرى متنوعة هدفها استعباد الحركة الصنمية في الناس.

العراق بدون اصنام كبيرة وبدون حركة صنمية نملية في الذات هو الجنّة القادمة التي ستكون مؤى لشغيلة اليد والفكر والطيبين الذين يراهنون على قدرات تحطيم الأصنام في خارج الذات وداخلها..

 

                                                               8 / 8 / 2003

 



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يمكن النظر إلى قضية التضامن العربي...! يحتاج العراق وال ...
- رغد ابنة الرئيس صدام حسين كانت فرحانة متشمتة ومتشفية غير مفج ...
- الحركة النقابية العمالية العالمية والعربية- اتحاد النقابات ا ...
- ما هي المشكلة مع الكرد العراقيين والقضية الكردية
- لحظات للمراقبة
- الحركة النقابية العمالية العالمية والعربية - اتحاد النقابات ...
- الحركة النقابية العمالية العالمية والعربية - القسم الرابع - ...
- الحركة النقابية العمالية العالمية والعربية - الحركة الشارتية
- الحركة النقابية العمالية العالمية والعربية - القسم الثاني - ...
- الثورة الصناعية أدت بالضرورة إلى نشوء الرأسمالية وفي الوقت ن ...
- هل هناك حياد فكري حقيقي؟ وما معنى اللامنتمي ؟!حتى الفلسفة لم ...
- ما معنى الحياد؟ ما معنى اللامنتمي
- ظلامية القرون الوسطى ومخططات تصفية المفكرين على ما يظهر أن ا ...
- أَخِي..!
- متاهات نوبل وبيان غابرير غارسيا ماركيزلماذا لا يعلن الإستاذ ...
- مؤتمر الثقافة العربية هل كان الإستبداد غائباَ في يوم من الأي ...
- محسن الرملي ـ ليالي القصف السعيدة
- عبد الباري عطوان وعقدة المثقفين العراقيين هل يحق لعبد الباري ...
- هامات فسفورية مشرقة
- العزيز الدكتور وليد الحيالي تعلم الآخرين التواضع من خلال توا ...


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - صنمية ذاتية الحركة في الأصنام