|
روسيا بروفة أخيرة- لانتخابات مجلس -الدوما ديسمير 2007
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 1856 - 2007 / 3 / 16 - 06:10
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أعلن رئيس لجنة الانتخابات المركزية لروسيا الاتحادية الكسندر فيشنياكوف النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية المحلية التي أجريت في الحادي عشر من هذا الشهر في 14 إقليما بروسيا الاتحادية.
وذكر فيشنياكوف أن متوسط النسب التي حصلت عليها الأحزاب السياسية في تلك الانتخابات جاءت على الشكل التالي: حزب "روسيا الموحدة" حصل على 46 بالمائة من أصوات الناخبين، يليه الحزب الشيوعي الروسي بنسبة 16 بالمائة ثم حزب "روسيا العادلة" الذي نال 7ر11 بالمائة والحزب الليبرالي الديموقراطي (7 بالمائة).
واعتبر فيشنياكوف النجاح النسبي الذي أحرزه حزب اتحاد قوى اليمين المفاجأة الرئيسية في الانتخابات مشيرا إلى أن الوقت مازال مبكرا للحديث عن حذف مشروع قوى اليمين من الحسابات.
ويذكر أن اتحاد قوى اليمين تجاوز في 5 أقاليم روسية حاجز 7 بالمائة الذي يعتبر شرطا لدخول البرلمان (الاقليمي أو الفيدرالي على حد سواء) .
وبلغ متوسط نسب مشاركة الناخبين في الانتخابات التي أجريت يوم أمس 39 بالمائة.
ويرى رئيس مجلس الدوما بوريس غريزلوف أن التغييرات في التشريعات الانتخابية في روسيا عززت مواقع الأحزاب المعارضة.
فقال أمام الصحفيين إن "تحليل نتائج الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي يؤكد أن التغييرات في التشريعات الانتخابية في روسيا عززت مواقع لا "روسيا الموحدة" وإنما على الأرجح معارضينا.
فسبق أن صادق مجلس الدوما في 30 يونيو (حزيران) عام 2006 على تعديلات في التشريعات الروسية تنص على إلغاء البند "ضد الجميع" من بطاقات الاقتراع من كافة المستويات.
وتعليقا على المعلومات الأخيرة المتعلقة بنتائج الانتخابات الإقليمية أعلن غريزلوف أنها تعرض تأييد الناخبين بشكل ملموس لمواقف "روسيا الموحدة".
ويرى رئيس مجلس الدوما الروسي، زعيم حزب "روسيا الموحدة" بوريس غريزلوف أن حزب اتحاد قوى اليمين سينال في انتخابات مجلس الدوما التي ستجرى في شهر ديسمبر 2007 نسبة من الأصوات تتيح دخول المجلس.
وأشار غريزلوف إلى احتمال حصول الحزب المذكور على نسبة تتراوح بين 7 و9 بالمائة من الأصوات.
ويعتقد غريزلوف أن متوسط النسبة التي تحصل عليها الأحزاب في الانتخابات البرلمانية في المناطق سيكون على الشكل التالي: 45 بالمائة لحزب "روسيا الموحدة"، و16 بالمائة للحزب الشيوعي الروسي، 15 لحزب "روسيا العادلة"، و11 بالمائة للحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي. وذكر أن متوسط ما يحصل عليه حزب اتحاد قوى اليمين لا يبلغ 7 بالمائة، ولكن هذا الحزب يتمتع بوجود توجه لتحسين مواقعه. واستبعد زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي فلاديمير جيرينوفسكي احتمال اتحاد حزبه مع حزب "روسيا العادلة" الذي يتزعمه رئيس مجلس الفيدرالية سيرغي ميرونوف.
وقال جيرينوفسكي في تعليق للصحفيين على تصريحات ميرونوف التي أشار فيها إلى احتمال تعاون الحزبين لتقويض الاحتكار الذي يتمتع به حزب "روسيا الموحدة" الذي يتزعمه بوريس غريزلوف، رئيس مجلس الدوما: "لم نتحد مع أي أحد ولن نقوم بمثل هذه الخطوة لأننا بحاجة إلى الموقف المتماسك للحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي".
وأعرب جيرينوفسكي عن ارتياحه لنتائج انتخابات البرلمانات المحلية في 14 إقليميا روسيا التي أجريت يوم أمس مشيرا إلى أن حزبه حصل على معدل 10 بالمائة من الأصوات في انتخابات تلك المناطق.
ويتوقع جيرينوفسكي دخول 4 أحزاب إلى مجلس الدوما بعد الانتخابات التي ستجرى في شهر ديسمبر 2007. وأشار إلى أن حزب "اتحاد قوى اليمين" لن يكون من بين تلك الأحزاب الأربعة لأنه لا يتمتع بشعبية في روسيا على حد قوله.
أما زعيم حزب "روسيا الموحدة" بوريس غريزلوف فقد ذكر أن حزب "اتحاد قوى اليمين" قد ينال في انتخابات مجلس الدوما التي ستجري في شهر ديسمبر 2007 نسبة من الأصوات تتيح دخول المجلس.
وأشار غريزلوف إلى احتمال حصول الحزب المذكور على نسبة تتراوح بين 7 و9 بالمائة من الأصوات.
وكان زعيم حزب "روسيا العادلة" سيرغي ميرونوف قد صرح في وقت سابق اليوم بأن دخول ممثلي الحزبين الليبرالي الديمقراطي الروسي والشيوعي إلى البرلمانات المحلية في مناطق روسيا قد يحرم حزب "روسيا الموحدة" من تمتعه بميزة الأغلبية البرلمانية.
وقال ميرونوف في رده على أسئلة الصحفيين في مدينة سانت بطرسبورغ إن دخول أعضاء الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي والحزب الشيوعي إلى البرلمانات يوفر الظروف المناسبة لحرمان حزب "روسيا الموحدة" مما وصفه بالاحتكار السياسي. وأعرب عن قناعته بإمكانية اندماج عدد آخر من الأحزاب بحزب "روسيا العادلة" قبل انتخابات مجلس الدوما التي ستجري في شهر ديسمبر القادم.
ولم يستبعد ميرونوف احتمال تعاون حزبه مع الأحزاب والحركات السياسية ذات التوجه الديمقراطي.
حزب "روسيا الموحدة" يحقق فوزا أكيدا في الانتخابات التشريعية المحلية
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات التشريعية التي جرت أمس في 14 إقليميا بروسيا الاتحادية أن حزب "روسيا الموحدة" حصل على الأغلبية في 13 إقليما منها.
وعلى سبيل المثال حصل حزب "روسيا الموحدة" على 51% من أصوات الناخبين في مقاطعة موسكو (ضواحي موسكو).
وكشفت النتائج الأولية أن حزب "روسيا الموحدة" يأتي في المرتبة الثانية بعد حزب "روسيا العادلة" في إقليم ستافروبول فقط. وقال زعيم "روسيا الموحدة" إن إقليم ستافروبول هو الإقليم الوحيد الذي يتقدم فيه حزب "روسيا العادلة" الأحزاب الأخرى التي خاضت الانتخابات لتشكيل المجلس التشريعي المحلي الجديد.
وأفادت لجان الانتخابات أن كلا من حزب "روسيا العادلة" والحزب الشيوعي والحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي حصل على نسب تتراوح بين 9 و20% من أصوات المشاركين في الانتخابات التشريعية المحلية حتى الآن.
وتشير معلومات لجنة الانتخابات في جمهورية داغستان أن حزب "روسيا الموحدة" حصل على 26ر68 بالمائة من أصوات الناخبين يليه حزب "روسيا العادلة" بـ45ر8 ثم الحزب الزراعي لروسيا بنسبة 91ر7.
ونال الحزب الشيوعي الروسي 12ر7 بالمائة من الأصوات بينما حصل حزب "وطنيو روسيا" على 95ر5 بالمائة يليه الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي بنسبة 64ر0 بالمائة.
ويؤيد حزب "روسيا الموحدة" ترشيح سيرغي ميرونوف، زعيم حزب "روسيا العادلة" لعضوية مجلس الفيدرالية الروسي لفترة ثانية.
وقال رئيس مجلس الدوما الروسي، زعيم حزب "روسيا الموحدة" بوريس غريزلوف بعد استعراض نتائج الانتخابات البرلمانية التي أجريت في 14 منطقة روسية إن ميرونوف يمكن له أن ينتخب عن إقليم ستافروبول.
وتشير المعطيات الأولية للجنة الانتخابات في إقليم ستافروبول إلى فوز حزب "روسيا العادلة" في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في الإقليم بعد حصوله على 4ر37 بالمائة من أصوات الناخبين تاركا المركز الثاني لحزب "روسيا الموحدة" الذي نال 8ر23 بالمائة من الأصوات.
ويرى رئيس مجلس الفيدرالية الروسي، زعيم حزب "روسيا العادلة" سيرغي ميرونوف أن دخول الليبراليين الديمقراطيين والشيوعيين إلى البرلمانات المحلية في مناطق روسيا قد يحرم حزب "روسيا الموحدة" من تمتعه بميزة الأغلبية البرلمانية.
وقال ميرونوف في رده على أسئلة الصحفيين في مدينة سانت بطرسبورغ إن دخول أعضاء الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي والحزب الشيوعي إلى البرلمانات يوفر الظروف المناسبة لحرمان حزب "روسيا الموحدة" مما وصفه بالاحتكار السياسي. وأعرب عن قناعته بإمكانية اندماج عدد آخر من الأحزاب بحزب "روسيا العادلة" قبل انتخابات مجلس الدوما التي ستجرى في شهر ديسمبر القادم.
ولم يستبعد ميرونوف احتمال تعاون حزبه مع الأحزاب والحركات السياسية ذات التوجه الديمقراطي.
ومن جانب آخر يتقدم حزب "روسيا الموحدة" بفارق كبير عن الأحزاب الأخرى في انتخابات برلمان جمهورية داغستان (إحدى مناطق روسيا الاتحادية) التي أجريت يوم أمس.
وتشير معلومات لجنة الانتخابات في جمهورية داغستان لصباح اليوم أن حزب "روسيا الموحدة" حصل على 26ر68 بالمائة من أصوات الناخبين يليه حزب "روسيا العادلة" بـ45ر8 ثم الحزب الزراعي لروسيا بنسبة 91ر7.
ونال الحزب الشيوعي الروسي 12ر7 بالمائة من الأصوات بينما حصل حزب "وطنيو روسيا" على 95ر5 بالمائة يليه الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي بنسبة 64ر0 بالمائة.
ويتقدم حزب "روسيا الموحدة" بفارق كبير عن الأحزاب الأخرى في انتخابات برلمان جمهورية داغستان التي أجريت يوم أمس.
وتشير معلومات لجنة الانتخابات في جمهورية داغستان لصباح اليوم أن حزب "روسيا الموحدة" حصل على 26ر68 بالمائة من أصوات الناخبين يليه حزب "روسيا العادلة" بـ45ر8 ثم الحزب الزراعي لروسيا بنسبة 91ر7.
ونال الحزب الشيوعي الروسي 12ر7 بالمائة من الأصوات بينما حصل حزب "وطنيو روسيا" على 95ر5 بالمائة يليه الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي بنسبة 64ر0 بالمائة.
وبلغت نسبة المشاركة في التصويت 23ر81 بالمائة.
وكتب: ألكسي زودين، محلل سياسي روسي في موسكوفسكييه نوفوستي يقول
اتجه فكر المحللين الذين يتتبعون الشأن الانتخابي الروسي إلى تخيل نظام سياسي مستقبلي يكون فلاديمير بوتين حاضرا فيه على الرغم من أنه سيترك مقعد قمة السلطة في عام 2008. وفي الوقت نفسه يتجه فكر أهل الحكم إلى تخيل وجود الحاكم السابق القوي إلى جانب رئيس جديد.
وتتوخى رؤية من هذا القبيل "تفتيت المركزية الإدارية" حتى تتوزع السلطات بين أكثر من شخص يعمل في المؤسسة الحاكمة العليا. ويصب في الاتجاه ذاته ظهور حزب آخر أطلق عليه اسم "روسيا العادلة" إلى جانب حزب "روسيا الموحدة" الذي كان حزب السلطة الوحيد حتى الآن.
وبدأ المراقبون يتكهنون بأن بوتين سيلعب بصفته رئيسا سابقا دور الحَكَم بين فرقاء الحكم. ولكن يطرح هذا السؤال نفسه: هل يكفي ذلك لاستقرار النظام المستقبلي؟ ويقول دعاة ترشيح الرئيس بوتين لفترة رئاسة ثالثة إن دور الحَكَم لا يكون فاعلا ومؤثرا إلا في ظل النظام الثابت متسائلين: هل يكون النظام هكذا في غياب بوتين؟.
ولا يستبعد أن يتطلب النظام المستقبلي من يقوم بدور أكبر من دور الحَكَم كدور المنسق في ضبط النظام حتى يدخل إلى حيز العمل بالكامل. ويُفترض ألا يكتفي "المنسق" بالاعتماد على ما لديه من اتصالات واسعة داخل المؤسسة الحاكمة العليا بل يكون له منفذ على المجتمع ككل يتيح له حشد تأييد المجتمع لمبادراته السياسية عند الضرورة
ويرى فلاديسلاف سوركوف، نائب رئيس ديوان الكرملين، مساعد الرئيس الروسي أن الصراع السياسي في روسيا لم يقل حدة.
وذكر سوركوف في تعليقه على النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية التي أجريت في 14 إقليميا بروسيا الاتحادية يوم أمس أن نسبة المشاركة العالية أصبحت المؤشر الرئيسي للانتخابات. وأضاف أن "حصول حزب "روسيا الموحدة" على نسبة 44 - 46 بالمائة من أصوات الناخبين يتطابق مع توقعاتنا".
وقال سوركوف إن "حزب روسيا العادلة" خاض الانتخابات بثقة مما يعني أن الصراع السياسي في روسيا لم يقل حدة. وأشار إلى أن الحزب الشيوعي الروسي حقق النتيجة الثابتة والمتوقعة له.
وأكد مساعد الرئيس الروسي أن كل ديمقراطية صحيحة تتميز برسوخ قائمة اللاعبين الأساسيين على الساحة السياسية. وذكر أن نجاح الأحزاب الأساسية الأربعة (حزب "روسيا الموحدة" والحزب الشيوعي الروسي وحزب "روسيا العادلة" والحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي) في تلك الانتخابات يدل على أن المجال السياسي في روسيا قد تشكل.
أعلن رئيس لجنة الانتخابات المركزية لروسيا الاتحادية الكسندر فيشنياكوف أن المعدل المتوسط للمشاركة في انتخابات الحادي عشر من مارس يبلغ 40 بالمائة تقريب ا.
وقال فيشنياكوف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم: "بدا نشاط الناخبين نشاطا أكبر مما كان خلال الأعوام الأربعة الماضية أي بنحو 6ر1 بالمائة و2 بالمائة أعلى عما سجل في الانتخابات ذاتها في عام 2006".
ويرى اغلب المشاركين في الانتخابات التي أجريت في 14 منطقة وإقليما في روسيا أن هذه الانتخابات كانت بمثابة "بروفة أخيرة" لانتخابات مجلس "الدوما" التي ستجرى في ديسمبر 2007.
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التقارير الدوليه .. تشخص بان اليمن علي وشيك الانهيار المرتقب
-
علاقه اليمن بالكويت تميزت بالاحترام و45 عاما من التعاون
-
اليمن ومجلس التعاون الخليجي
-
نعلنها صراحه
-
صباح الخير يا موسكو البرد قاسي والدفئ صادق
-
ليون تروتسكي قصه حياة وموت متيرة
-
نعم يا صديقي لسنا -طوائف- لكن الرئيس يهوى التجريب
-
فخ الدحبشه
-
الرئيس اليمني علي عبدالله صالح والإخوان المسلمين في اليمن ال
...
-
تحولا في الاقتصاد الروسي ؟؟
-
اليمن .. تاريخ ضائع في ملفات المخابرات الأجنبية
-
الازمه الروسية البيلوروسية حول الغازوالنفط :...... بدايه الن
...
-
روسيا..... انتقادات واسعه للاستراتيجية الأمريكية الجديدة
-
حوار مع الدكتور محمد النعماني
-
الشرق الأوسط أكبر مستورد للسلاح في العالم
-
كل عام وأنت بخير يا وطني
-
تقرير وحدة الاستخبارات الاقتصاديةعن اليمن -
-
عشق اباد بعد وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف الي اين ؟
-
ملخص كامل لندوة - الصحافة في اليمن أفق يتسع أم هامش يضيق
-
المشكلة الأساسية في الانتخابات اليمنية هي -استخدام المال وال
...
المزيد.....
-
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
...
-
الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا
...
-
-غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
-
بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال
...
-
في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
-
5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
-
قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا
...
-
خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة
...
-
اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال
...
-
اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|