بولس ادم
الحوار المتمدن-العدد: 1852 - 2007 / 3 / 12 - 11:58
المحور:
الحوار المتمدن - الكتاب الشهري 2 : المصالحة والتعايش في مجتمعات الصراع العراق نموذجا
لكان المجتمع العراقي بالغ المرض !
لكانه في مستشفى سرقت اجهزته وبيعت في السوق الهراء
نعم ، حصل هذا في الزمن الأحتياطي 13 عاما حصار ،علف تاريخي لأنذار حدوث الفجيعة .. سقوط بغداد ..
تصالح ميتافيزيقي .. هل نحن نحمل رفش الوهم .. على مشارف قبره ؟!!
لا
لا سيداتي وسادتي !
المريض هو مجتمع الدين العراقي ، بارهابه المريض ..
العنف الرمزي .. حقول نفط جديدة في العراق .. هي براميل الدم ..
تصالح من مع من ارجوكم ؟!
العراقي يستنكر التصالح في اشكاله الكافرة ، ذاك المستعرق جزافا وليس العراقي ..
تعرف على العراقي في خمسة ايام فقط !
انه فيلسوف المصالحة المشرفة .. على سجيته المدنية .
هو المتفرد ، صاهرا تجارب الجروح على اذرع اوهامه .. عودة الى حلمه .
العراقي اخر المتخلين عن العراقي .. حتى لو كان في القطب القمري ، لخارطة الأرهاب !
ليصالح الأرهاب نفسه معترفا على ايدي الكهنة في جوامعه ، كنائسه وحسينياته ، بما اقترفت يداه !!
العراقي لم ينكر نفسه !
#بولس_ادم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟