أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الثاني - الفلسفة - 7















المزيد.....

دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الثاني - الفلسفة - 7


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1847 - 2007 / 3 / 7 - 12:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دور أفكار ماوتسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية – الفصل الثاني - الفلسفة -7
لمحة تمهيدية لأقسام الماركسية الثلاث :
مر العلم الماركسي عبر الصراع الطبقي الطويل المرير وعبر الإنتكاسات والإنتصارات لثورات الشعوب وانتفاضاتها المسلحة وغير المسلحة في سبيل التحرر الوطني وبناء سلطة العمال والفلاحين الفقراء وسائر الشغّيلة والقضاء على استغلال الإنسان للإنسان وهيمنة الدول الإستعمارية على الشعوب واستعبادها ونهب ثرواتها .. وفي سبيل توطيد حق الشعوب في تقرير مصيرها وتوطيد السلم بين الشعوب بالقضاء على النظام الرأسمالي منبع كل الحروب عبر التاريخ الحديث .. مر هذا العلم في مراحل في مراحل رئيسية ثلاث هي :
1- مرحلة ماركس أنجلز – الأممية الأولى
2- لينين – ستالين – الأممية الثالثة
3- مرحلة ماوتسيتونغ في عصرنا
كان لبروز التناقضات الحادة في المجتمعات البشرية بعد الثورة الصناعية الحديثة وتطور الصراع الطبقي كمحرك بارز للتاريخ مع ولادة البروليتاريا الصناعية من جهة وصعود النضال القومي وحركات التحرر الوطني لشعوب المستعمرات ضد الدول الكولونيالية المستعمرة الذي هو في التحليل النهائي مسألة صراع طبقي ....
أدى لتطوير الماركسية إلى اللينينية _ في قيام الثورة وانتصارها في قطر واحد هو روسيا القيصرية التي كانت أضعف حلقات النظام الرأسمالي الأوربي اّنذاك , وتوفرت فيها الشروط العلمية لانتصار الثورة في الداخل مترافقة مع انتفاضة شعوب أوربا وخصوصاّ الطبقة العاملة فيها ضد الحرب الإستعمارية العالمية الأولى التي أشعلت فتيلها الدول الرأسمالية في سبيل الصراع على الأسواق وعلى استعمار الشعوب ونهبها ....
لهذا كانت اللينينية ماركسية عصر الإستعمار الجديد – في تلك الفترة – وعصر إمكانية انتصار ثورات الشعوب في مختلف الأقطار حسب خصائصها الموضوعية .. خصوصاّ بعد سقوط معظم التيارات والأحزاب المتجمعة حول الأممية الثانية خلف رأسمالية بلدانها في تأييد الحرب الإستعمارية الأولى ....كانت اللينينية وثورة أوكتوبر إنتصاراّ على سادة الحرب بالدرجة الأولى وعلى سائر التيارات الإصلاحية والتحريفية البورجوازية في الحركة الإشتراكية الديمقراطية الروسية ....
طوّر لينين الماركسية إلى أمام وحلّ بحزم مشاكل الثورة العمّالية في ظل الإستعمار قائلاّ :
( إن عبقرية ماركس كلها تقوم بالضبط في كونه أجاب على الأسئلة التي طرحها الفكر الإنساني التقدمي , وقد ولد مذهبه بوصفه التتمة الفورية لمذاهب أعظم ممثلي الفلسفة والإقتصاد السياسي , والإشتراكية – مصادر الماركسية الثلاث ) .. وهكذا قسّم لينين الماركسية إلى ثلاثة أقسام :
1 – الفلسفة
2 – الإقتصاد السياسي
3 – الإشتراكية العلمية
وجاء ماوتسيتونغ ليطوّر الماركسية اللينينية بصورة خلاّقة وشاملة وفق أقسامها الثلاثة المبدئية الاّنفة الذكر عبرقيادته
مسيرة الثورة الصينية الطويلة المريرة في قارة يشكل الفلاحون الفقراء فيها أكثر من 90% حتى النصر النهائي , هذه القيادة الفذة التي أغنت الماركسية اللينينية بمواضيع جديدة كل الجدّة نابعة من الممارسة الحية لها بين الجماهير في الثورة والبناء الإشتراكي الذي اجتاز جبالاّ من الماّسى والعذابات والتضحيات وأنهاراّ من الدماء والدموع عبر أطول مسيرة نضالية في تاريخ البشرية جمعاء تكللت بالنصر......
سأتبع بأمانة شرحاّ موجزاّ لأقسام الماركسة الثلاث وتطورها وفق ما أتيح لي من المصادرالنادرة في هذه الأيام الكالحة – مؤقتاّ طبعاّ - في تاريخ البشرية وفي منطقتنا بشكل خاص ... مبتدئاّ بالفلسفة الماركسية :

الفلسفة الماركسية :
عبّر ماركس ببلاغته ونظرته العلمية للكون والمجتمع المستمدة من الواقع ومعرفة ورسم طريق تبديله ومن التجربة العلمية , عبّر أعمق تعبير عن المادية الفلسفية بقوله : ( إن حركة الفكر ليست إلا انعكاساّ لحركة المادة
منقولة إلى دماغ الإنسان ومتحولة فيه – رأس المال – المجلد الأول ) و ( لكل نمط معيشة نمط تفكير .. ليس تفكير الناس يحدد طرق معيشتهم , بل طرق معيشتهم المادية هي التي تنتج وتحدد تفكيرهم , ليس الفكر سوى نتاج عضو مادي هو الدماغ ) ...
كما شرح أنجلز أسس مذهب ماركس الفلسفي في كتابه ( أنتي دوهرنغ ) الذي قرأه ماركس قبل وفاته يوم كان مخطوطاّ حيث طبع بعد وفاته , وأهم ما جاء فيه : ( إن وحدة العالم ليست في كيانه , بل في ماديته , وهذه المادية قد أثبتها تطور طويل وشاق للفلسفة , وعلوم الطبيعة وحركة تطورها الدائمة المرتبطة بوجود المادة . ولا يوجد قط ولايمكن أن يوجد أبداّ في أي مكان مادة دون حركة , ولا حركة بدون مادة .. ولكن إذا تساءلنا عن ماهية الفكر والمعرفة ومنبعهما أو مصدرهما , نجد أنهما نتاج الدماغ الإنساني المادي , وإن الإنسان نفسه هو نتاج الطبيعة الذي نما وتطور في كنفها وفي محيط معين منها ومع هذا المحيط وليس من خارجه , ومن البديهي أن تكون نتاجات دماغ الإنسان التي هي أيضاّ في التحليل العلمي نتاجات الطبيعة غير متناقضة مع الطبيعة .. بل في إنسجام مع سائر الطبيعة المتطورة باستمرار .. من حبة الرمل إلى الشمس )
كما أوضحت الماركسية المفهوم الحقيقي للحرية ضمن التحليل الطبقي في المجتمع , داحضة الشعارات المطلقة واللافتات البورجوازية التي رفعت في أوربا بعد الثورة الفرنسية ... – ومن واجب الماركسيين اليوم تشريح مفهوم الحرية والديمقراطية الحقيقي في هذه الأيام حيث اختلطت فيها كل الأوراق وسادت أحابيل الليبرالية الحديثة للنظام العالمي الأمبريالي الأمريكي الصهيوني الجديد المسلح بالعولمة الرأسمالية المتوحشة والمتعطشة لبناء إمبراطوريتها الأحادية القطب لإستعباد الشعوب ونهبها وتجويعها أكثر فأكثر ولكن بقفّازات حريرية مع موسيقا البوب –
طبق ماركس بعبقريته الفذة قوانين الديالكتيك الرهيفة على موضوعة الحرية الهامة , شارحاّ العلاقة العضوية بين الحرية والضرورة , ,اختلاف مفهوم الحرية باختلاف الإنقسام الطبقي في المجتمع وباختلاف مصلحة كل طبقة في الحرية , ولايمكن أن تناضل وتثور الجماهير البائسة والمضطهدة في سبيل حريتها وتحررها و إلا عندما يتحول فهم الضرورة الحياتية إلى نضال مستميت لتحقيق الحرية وانتصارها .. ( ليست الضرورة عمياء إلا ما دامت غير مفهومة , الحرية الحقيقية هي فهم الضرورة – أنتي دوهرنغ ) ..
وهنا تأكيد لمطابقة الطبيعة والمجتمع للقوانين الموضوعية , وتحول الضرورة الديالكتيكي إلى حرية , كتحول الشيْ بذاته أو ذاتياّ , وتحول غير المدرك , إلى شيْ قابل للإدراك أي شيْ لخدمة الإنسان والبشرية , وبالتالي تحول الفكر إلى ظاهرات مادية طبيعية ..
كما شرح ماركس في المادية التاريخية و في البيان الشيوعي : إن تاريخ المجتمعات البشرية القديمة والحديثة ما هو إلا نضال بين مضطهِدِين ومضطهّدين , والصراع الطبقي هو محرّك التاريخ والسبب الحقيقي لأحداث التاريخ :, كما أوضح بأن كل نضال طبقي هو نضال سياسي ولايمكن فصل النضال الإقتصادي للطبقة العاملة عن نضالها السياسي ....وأكد أن هدف الطبقة العاملة النهائي في نضالها الطبقي هو الإستيلاء على السلطة وبناء دولة العمال والفلاحين الفقراء – الحقيقية – وتحطيم جهاز الدولة البورجوازية لانقله من يد إلى أخرى ....
هذا ماترجمه وطبقه لينين على واقع الثورة الروسية بقوله :
( إن من يعترف فقط بالنضال الطبقي لايمكن اعتباره ماركسياّ , وهولم يخرج بعد عن نطاق الفكر البورجوازي والسياسة البورجوازية . إن جعل الماركسية تقتصر على مذهب النضال الطبقي يعني بترها وتشويهها , وجعلها مقبولة لدى البورجوازية .. إن الذي يعمم الإعتراف بسلطة الطبقة العاملة ومحالفة الفلاحين الفقراء هو وحده الماركسي . وهذا ما يميز بعمق الماركسي عن المبتذل البورجوازي .. بهذه الأسس وهذا المٍحك يجب اختبار فهم واستيعاب الماركسية والإعتراف الفعّال بها ... ليس مدهشاّ عندما قادت الطبقة تاريخ أوربا إلى الشروع بتطبيق هذه المسألة وفهمها - ولو أجهضت نضالاتها - .... إن جميع الإنتهازيين والإصلاحيين ومعهم كل الكاوتسكيين –والتحريفيين الجدد في أيامنا أمثال زعماء الأممية الثانية - الذين يترددون بين الإصلاحية والماركسية إنكشفوا أوغاداّ حقيرين وبورجوازيين صغار متنكرين لسلطة الطبقة العاملة – الدولة والثورة – اّب - 1917
كما كشف ماركس ورفيقه أنجلز أسس الإقتصاد السياسي الذي سأتناوله في فصل قادم مستقل وفند نظريات الإقتصاديين البورجوازيين الإنكليز وفي مقدمتهم ( ريكاردو وسميث ) وميّز لأول مرة الفارق بين السعر الذي يحدده قانون العرض والطلب وبين القيمة المنتجة إجتماعياّ للسلعة , مكتشفاّ نظرية ( فضل القيمة ) التي ينهبها الرأسمال من العامل مجاناّ التي تقود الإقتصاد والمجتمع إلى تراكم الرأسمال المنقول وغير المنقول في النهاية بيد حفنة صغيرة من الرأسماليين لا تتجاوز ال 5% من المجتمع مقابل أكثرية ساحقة من الشعب البائس المحروم الذي يبيعهم قوة عمله وبينهما طبقة وسطى تضمحل تدريجياّ كلما تقدم الرأسمال نحو الإحتكار والتمركز أكثر فأكثر وهذاما نراه اليوم أمام حقائق دامغة تصفع جميع الذين هللوا لتمركز الرأسمالية في قطب واحد معتبرين ذلك نهاية العالم .... معلنين وفاة الماركسية - بينما الحقائق على الأرض تؤكد صحة النظرية الماركسية اللينينية ونبوءات ماركس العلمية ... حيث بدأت حقبة تاريخية جديدة أخذت فيها الطبقة الوسطى في الغرب الرأسمالي تسير نحو الهلاك وتنحدر أكثر فأكثر في السلم الإجتماعي فأجورها في انخفاض مستمر والبطالة ترتفع وتيرتها , وهذا ليس ظاهرة عابرة . بل تأكيد لنظرية ماركس السابقة ... كما تسير الطبقة الوسطى الحيوية والمنتجة في المجتمع نحو الإنقراض خصوصاّ في بلدان العالم الثالث التابعة الرازحة تحت نير الإستبداد التي دمرت فيها الصناعة والزراعة الوطنية وحتى الحرفة التي كانت تؤمن الحد الأدنى للأمن الغذائي للشعب الذي أضحى اليوم بأكثريته العظمى دون خط الفقر .... وإذا استطاعت الرأسمالية الأوربية والأمريكية نقل رساميلها والكثير من مصانعها وشركاتها إلى البلدان الاّسيوية وغيرها للإستغلال والإستثمار فيها بنفقات وأجور ضئيلة جداّ .. للتهرب من دفع الضرائب والضمانات الإجتماعية للعمال وأجور العمال المرتفعة في بلدانها ... فإن ذلك لن يلغ الصراع الطبقي .. ولن يمد في عمر الرأسمالية طويلاّ ...كماسنشرحه في الحلقات القادمة ..
أنتقل هنا إلى قوانين الديالكتيك ( التطور ) وفق مراحل تطورها التي أصنفها وفق مراحلها التاريخية الرئيسية في أربعة مراحل :
1 – في عصر ماركس – أنجلز
صنفت قوانين الديالكتيك بثلاثة قوانين هي :
1 – قانون التبدل والتغيير من الكمية إلى الكيفية , ومن الكيفية إلى الكمية : نتيجة طفرات في المادة أو ثورات في المجتمع , أي التطور بقفزات وثورات يثيرهاالتضاد والتصادم في القوى والتضاد في المادة والإتجاهات داخل المادة أو في قلب المجتمع تؤدي إلى – إنقطاع في التدرج – وبالتالي تحول الكمية إلى كيفية
ب – قانون وحدة الأضداد : نتيجة المبدأ التالي :
- وحدة – نضال أضداد -- وحدة جديدة ... وهكذا أو وحدة – نقد – وحدة كما سنرى
ج – قانون نفي النفي – نتيجة صراع الأضداد المستمر في الكون والمجتمع :
هذه القوانين الرئيسية شرحها ماركس وفصّلها في مجلده الرأسمال , وأنجلز في كتابيه – أنتي دوهرنغ – وديالكتيك الطبيعة ....... يتبع - لاهاي 5 / 3



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسميم المناضل عبدالله أوجلان في سجن إيمرلي جريمة ضد الإنساني ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- طوبى لكم يا أحرار سورية..!
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الفصل ...
- وداعا للمناضل الشيوعي أبو رشا .. الرفيق سلطان أبا زيد
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية في عصرنا ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية في عصرنا ...
- النظام الأسدي .. يختبئ خلف الإطارات المحروقة في لبنان ؟
- دور أفكار ماو تسي تونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - مقدم ...
- سقوط التحريفية السوفياتية كانت نتيجة حتميّة لرأسمالية الدولة ...
- الجذور اللغويّة .. السريانيّة وإبنتها العربية -6 - نهاية الم ...
- الجذور اللغويّة : السريانية وإبنتها العربية - 5
- الصمود والتصدّي .. على أقدام إسرائيل ؟
- أين شعبنا المضطهد من الأعياد ..؟ عناتر على شعبنا وأحراره , و ...
- الجذور اللغوية .. السريانية الأم وابنتها العربية - 4
- موت ديكتاتورين : حافظ الأسد وبينوشيه ..؟؟
- يا أبناء الأفاعي : إرفعوا أيديكم عن لبنان .. والعراق ..؟
- الجذور اللغوية - الاّرامية وإبنتها السريانية - 3
- مطرقة المحكمة الدولية في لبنان


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الثاني - الفلسفة - 7