|
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الاولى 1-1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1845 - 2007 / 3 / 5 - 11:44
المحور:
القضية الكردية
الخاتمة الاولى
بناءً على الدعوى المتعلقة بي والتي يجري النظر فيها أمام محكمة حقوق الإنسان الأوروبية الموقرة، وأمام الحضارة الأوروبية، قمت بوضع مرافعتي هذه بشكل مختلف، لتضم ألواناً كثيرة، والطرف الذي يتحكم بمصيري في الأساس هو الحضارة الأوروبية، ويجب أن يكون الإنسان غبياً حتى لا يعرف هذه الحقيقة، فالدور الذي فصّلته الدول الأوروبية البارزة لتركيا هو دور كلب الصيد على قول المثل: "أهرب يا أرنب، والحق به يا كلب الصيد"، فمن الواضح أنهم قد وضعوا الكرد موضع الأرنب منذ زمن بعيد، والإدعاء الكبير في مرافعتي هو أن أوروبا تمارس الظلم الكبير والرياء الكبير في الموضوع الكردي، إن موقفي هذا ليس عاطفيا، وحتى أثبت هذا الأمر قمت بمحاولة كبيرة وصعبة جداً، ابتداءً من التعريف العلمي للمجتمع الإنساني ووصولاً إلى تحليل تاريخ الحضارة، لأنني شعرت بالحاجة إلى ذلك، فحتى لو أدت محدودية معلوماتي التاريخية إلى بعض النواقص والأخطاء، إلا أنني واثق من أن تحليلي صحيح وسليم، ويمكن رؤية التقييمات الجريئة في مرافعتي، حيث لا بد من محاسبة تاريخية مع الواقع الحضاري للذات، حتى تستطيع مرافعتي لعب الدور التاريخي المطلوب منها، ولا سبيل سوى ذلك، فلست أنا الذي أصبح في وضع محرج أمام الحضارة الأوروبية، بل هي حضارة الشرق الأوسط، ومن هذه الناحية حاولت إيجاد مخرج للتاريخ ولحضارة الشرق الأوسط التي تشبه الجاثم في قبره وسط حشدٍ من الأقزام الأحياء الذين يثيرون الاستهزاء من حولهم، وكان لا بد من إجراء التحليل لابراز الواقع الراهن للشرق الأوسط. إنني مؤمن دائماً بما يلي: "لا يحق لمن لا يقوم بتحليل ذاته أن ينتظر أي حق من الآخرين"، ومثلما يرد في الأقوال الشعبية: " لا يمكن دخول الزفاف بمساعدة الآخرين"، ولكن شعوب شرق الأوسط وكل المجتمعات في أنحاء العالم فيما عدا المنحدرين من أصل أوروبي، لا يكتفون بدخول الزفاف بمساعدة الآخرين، بل الأسوأ من ذلك أنهم يضعون الأوروبي في فراش الزفاف أولاً، ثم يتمددون في فراشهم ويبحثون عن السعادة، وهذه حقيقة قائمة، وهذا تصرف ليس فيه أي جانب أخلاقي أو سياسي يمكن قبوله والارتضاء به، وبالنسبة لي كان ردي على هذا الخطر الماثل هو مسيرتي إلى الحرية التي قمت بها، لقد تمكنت من تخطي سدود الأسرة والقرية بسهولة، وتطاولت إلى المجتمع البرجوازي في تركيا، ثم تمكنت من خرق أو تجاوز جدران مؤسسات الجمهورية، ويد الوفاق التي مددتها إلى اليسار التركي، وإلى التقدميين والمتنورين فيها، ظلت في الهواء ولا تزال، فتركيا نفسها كانت مرتبطة وتابعة للآخرين، وتعتقد أن الرجعية الداخلية هي الحل وتلجأ إليها، والقومية أصبحت السلاح الأمضى في يد اليمين واليسار والمركز في تركيا ووضعهم لم يسمح لهم بالتخلي عن هذا السلاح واللجوء إلى حقوق الأخوة وإعطاءه المعنى اللازم بدلاً منه، ودخلوا في أزمة كبيرة بذريعة إنه سينفصل وسينقسم الوطن، ولم يتطور أي شيء لديهم سوى ردود فعل وتشنجات الهجوم بدافع حماية الذات، ولم تظهر أية موهبة أخرى لديهم. حتى ولو كنت وحيداً كان لابد لي أن أتمرد، إذ لم يبق حل سوى ذلك في مواجهة كل هذا الظلم وعدم الفهم، ففي عالم لا يوجد فيه أية قيود حتى على أصوات الحيوانات، وصل القمع إلى درجة حظر اللغة على شعب أنتمي إليه، انه امر يبعث على الألم، مما يدفع إلى الدخول في بعض ردود الفعل لأجل إنقاذ شرف وكرامة الإنسانية، وفي تلك الأيام والظروف شكلت هذه المقاومة أكثر من أن تكون ردة فعل على تلك الممارسات حيث لم يكن غير ذلك ممكناً، والتعبير الملموس عن ذلك جاء على شكل ظهور PKK، واللجوء العاجل إلى الدوغمائيات الإيديولوجية التي كان يعتقد أنها أكثر تقدمية في العصر، والدخول في مرحلة جديدة بات ظاهرة تاريخية، وتم السعي إلى القيام بما يقوم به الآخرون باسم الشعوب كلها في العصر الحديث، حيث لا يمكن عيش العصر بوسيلة أخرى، وأقرب مثال على ذلك كان الجمهورية التركية ذاتها، وبمقدار ما كانت الخطوة الملقاة غير صحيحة بالكامل إلا أننا لا يمكن أن نصفها بأنها خطأ كبير أو وضع مريض أيضاً، فالتغييرات الناجمة عنها تمثل الجانب الأثقل لو تم وضعها في كفة ميزان العدالة، ولكن الصحيح وحده لا يكفي لأجل الحل والنجاح. نظراً لأنّ عالم السياسة والحرب هو الذي تكاثفت فيه الدوغمائيات الطبقية الاستغلالية على الأغلب على مدى التاريخ، فهو عالم بمكنته ابتلاع الأمور الصحيحة بكل سهولة، ولهذه الأسباب يجب القيام بالتطوير الصحيح لمعايير وخصائص ممارسة السياسة والحرب ووضع الإيديولوجية السلمية باسم الشعوب والمسحوقين، وقد تم بذل جهود كبيرة جداً في الشرق الأوسط لأجل هذا الهدف بشكل خاص، وتم الاستمرار بحرص شديد على تكوين الإرادة التحررية للشعب الكردي بشكل مرن كي لا تتعرض للنكسة مرة أخرى وتبقى أبدية، وتم الخروج إلى الجبال وإلى العالم الإنساني بشكل مستمر وكثيف، وبُذلت الجهود لأجل إقامة صداقات حتى ولو لم تكن كافية لأجل تحقيق صحوة إنسانية عالمية ومهما كانت الآلام والخسائر كبيرة، فقد تم الارتضاء بذلك كثمن يجب دفعه مقابل خلق الوعي والإرادة الكردية الحرة، وفي النتيجة ظهرت الظاهرة الكردية الحرة المطلوبة التي تستحق الاحترام والوفاق، فحتى لو لم يكن ذلك متوافقاً مع لغة الطبقة المهيمنة، فقد تحقق الحد الأدنى لأجل حل القضية الكردية من خلال تلك الظاهرة، وتم الدخول في مرحلة سلام متواضع ولكنه شريف، وبات من الممكن تأسيس سلام ذو معنى في عالم الأخوة مع الشعوب المجاورة، وكان يجب على إدارات الدول أن تبدأ بإلقاء الخطوات نحو السلام، ومع الوصول إلى هذه النقطة تماماً تفجرت مؤامرة 15 شباط المعروفة، هذه المؤامرة التي تورطت فيها أوروبا وأمريكا عبر إسرائيل أكثر من تركيا ذاتها التي لم تكن تستهدفني، بل هي مؤامرة استهدفت مؤسسة قيادية ارتبط بها القسم الأكبر الساحق من الكرد حتى الموت، وكان يتم عكس المؤامرة على أنها تستهدف شخصاً إرهابياً لوحده عملياً، ولكن الهدف الحقيقي هو كل الكرد الوطنيين المستقيمين المرتبطين بقيادتهم بالإضافة إلى PKK وأصدقائه، حيث تم التخطيط لإبادة جذرية، ولكنالتحرك بمنتهى الحكمة والحساسية، دون اللجوء إلى المشاعر والقوالب كان هو المطلوب. لقد تم إظهار الحقائق التي ترتبط بها المصالح الحقيقية لتركيا، وتم تعريف الأخوة الحقيقية والوحدة بشكل صحيح في هذه المرحلة، وتم طرح وتبني مفهوم الدفاع عن الذات من طرف الشعب الكردي و PKK وتمت ممارسته أيضاً، وإلقاء مثل هذه الخطوات حظي باهتمام بالغ وكانت أهميتها لا تقل عن أهمية الحرب، وباتت الشخصية تتمسك بالسلام مثلما كانت تتمسك بالحرب سابقاً، ورغم الثقل والصعوبات فقد تم التجاوب مع تحليل وتطبيق مرحلة السلام بنسبة كافية، وباتت هذه حقيقة واضحة، أما ما تبقى فهو مرتبط بمواقف الجمهورية التركية بل وحتى بمواقف الدول المجاورة، وفي ظل هذه الظروف لا يمكن اعتبار مرحلة محكمة حقوق الإنسان الأوروبية مرحلة بسيطة، وتمرير هذه الدعوى من خلال تدقيق بسيط، وكان تحليل الحضارة الأوروبية شرطاً لأجل إضفاء المعنى اللازم عليها، لست أنا الذي يمثل أمام القضاء وتبث المحكمة في دعواه، بل هو الشعب الكردي الذي كاد بواقعه ان يخرج من الإنسانية تحت مسؤولية أوروبا، فإذا لم نقم بإبراز هذه الحقيقة بكل أبعادها التاريخية في اليوم الراهن، لا يمكن أن يكون الحكم عادلاً، وإذا فعلنا ذلك نرتكب خطأً كبيراً،قد يؤدي إلى نتائج فظيعة وتكون بمثابة آلة أو وسيلة لاستمرار المؤامرة، ولهذا السبب لا يمكن التهرب من التركيز على الواقع الكردي والقضية الكردية. إن الحقائق التاريخية والاجتماعية التي أبرزتها، ستفتح المجال أمام نقاشات عديدة حول هذه الجوانب، ولكنني رغم ذلك واثق من أن كل ذلك سيدخل في خدمة زيادة المعرفة والعلم ويحقق الانفتاح الذهني، وكما أنني متأكد بأن هناك اطروحات تطرح لأول مرة في الكثير من المواضيع، خاصة أن القرنين الأخيرين التاسع عشر والعشرين، اللذين مضيا تحت المسؤولية الأوروبية يحتاجان إلى تحليل سليم، فبدون ذلك لا يمكننا فهم يومنا الراهن بشكل صحيح، لقد أجرينا تحليلات القرن الراهن حتى ولو كان ذلك بالخطوط العريضة، ولاشك أن ذلك سيساهم كثيراً في الوصول إلى مفاهيم أكثر صحة وسلامة في الميادين السياسية والعسكرية والممارسة العملية، كما أنني مقتنع بأن التحليلات التي أجريت بصدد PKK الذي يمثل إرادة التحرر للشعب الكردي بخطوطها العامة، هي تحليلات صحيحة وتكفي لاستنباط الدروس والعبر، حيث هناك آلاف الدعاوى التي يجري البث فيها لدى محكمة حقوق الإنسان الأوروبية ولها علاقة مباشرة أو غير مباشرة مع PKK، ودعواي هي واحدة من هذه الدعاوى، وحتى تتمكن المحكمة من الوصول إلى القرار والنتائج الصحيحة كان لابد من تقييم واقع الشعب الكردي، وواقع PKK بشكل موضوعي، حيث لا يمكن عزل دعواي عن قضية الشعب وعن حقيقة وجود PKK، فهذا أمر غير مقبول لأن ذلك يعني التحول إلى آلة في خدمة المؤامرة بشكل غير مباشر، وحتى لا نفتح الطريق أمام ذلك، كان لابد لي أن أتطرق إلى جوانب وأبعاد مختلفة عند تقييمي لـ PKK قبل أن تقوم محكمة حقوق الإنسان الأوروبية بالتدقيق في قضيتي، وقبل أن تتوصل إلى أي قرار، أو في نفس المرحلة هناك حاجة ماسة للقيام ببحث وتدقيق علمي حول واقع الشعب الكردي وPKK من المنظور الديمقراطي الأوروبي وحقوقه، وإلى اتخاذ قرار بهذا الشأن أولاً، وبذلك تتمكن قبل كل شيء من وضع القضايا الفردية التي يجري فيها البت حتى الآن بشكل منفصل ضمن المقاييس والمعايير الحقوقية الديمقراطية الواقعية، الأمر الذي شكل نقصاً جاداً لمَ يجر حتى الآن على هذا الصعيد، وعند القيام بتقييم الحضارة الأوروبية، أبديت اهتماماً بتحليل الشرق الأوسط وواقعه في يومنا الراهن، بالإضافة إلى التأكيد على مفهومي للاشتراكية، وحاولت الإجابة على مستوى التعريف على بعض الأسئلة من قبيل: أين موقع أوروبا من تاريخ الحضارة..؟ وكيف أنها مَدينة لمجتمعات الشرق الأوسط وتاريخ حضارته..؟ وما هي التغييرات الكونية التي كانت سبباً فيها..؟ فبدون فهم واستيعاب البنية الفلسفية والمعنوية الأساسية لأوروبا، لا يمكن إعطاء جواب سليم على كونها نظاماً فرض الاستعمار والإمبريالية على العالم في الماضي، حتى النمط الماركسي الذي فتح الطريق أمام الاشتراكية المشيدة، وتعرض للانهيار استطاع الكشف عن كثير من النواقص والأخطاء التي تم ارتكابها، إذاً كيف يجب أن تكون المواقف نحو الحضارة الأوروبية التي تقوم بوضع مصطلحات ومفاهيم الحقوق الديمقراطية في يومنا الراهن..؟ فهل يمكن أن يكون الموقف الماركسي الدوغمائي كافياً لذلك مرة أخرى..؟ وماذا سيحقق مناهضة العولمة التي هي سمة جديدة من مناهضة الإمبريالية القديمة لأجل تحرر الشعوب..؟ وحاولنا شرح الكثير من الأسئلة الأساسية التي تشبه ذلك، فحتى وإن بدا ذلك بعيداً عن الموضوع، إلا أنه كان لابد لنا من التطرق إلى هذه المصطلحات والمفاهيم ليتم فهم واستيعاب الحقيقة بشكل كامل، ولم يكن أمامنا أي سبيل آخر.
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
المزيد.....
-
دلالات اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق نتنيا
...
-
قرار المحكمة الجنائية الدولية: هل يكبّل نتانياهو؟
-
بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه..رئيس الوزراء المجري أوربان يبعث
...
-
مفوضة حقوق الطفل الروسية تعلن إعادة مجموعة أخرى من الأطفال
...
-
هل تواجه إسرائيل عزلة دولية بعد أمر اعتقال نتنياهو وغالانت؟
...
-
دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارت
...
-
قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
-
مذكرتا اعتقال نتنياهو وغالانت.. إسرائيل تتخبط
-
كيف -أفلت- الأسد من المحكمة الجنائية الدولية؟
-
حماس تدعو للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لجلب نتنياهو و
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|