أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - ردا على جميل مطر : ماذا لو كنت عراقيا حمّالا للأسية ؟؟















المزيد.....

ردا على جميل مطر : ماذا لو كنت عراقيا حمّالا للأسية ؟؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 553 - 2003 / 8 / 4 - 02:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

د. سّيار الجميل
( مؤرخ عراقي / تورنتو – كندا )

   كتب الاخ الصديق الاستاذ جميل مطر مقالته " العراق والعرب : استغرب موقفين .. لكنني اتفهم ! " في جريدة  الحياة  يوم   2003/07/30  ، ويطيب لي ان اسجل بعض ملاحظاتي على ما قاله واتهم به مواقف العراقيين قائلا : "استغربت موقفين، لكني تفهمت. استغربت موقف قطاعات في الشعب العراقي لم تتوقف عن معاتبة الأشقاء العرب دولاً وشعوباً التي تجاهلت معاناة الشعب العراقي على امتداد ثلاثة عقود أو أكثر. ولعل كلمة عتاب لا تنقل تماماً حقيقة هذا الموقف وجوهره. فقد سمعت، على الفضائيات وعلى لسان عراقيين، كلاماً أشد قسوة من العتاب. سمعت اتهامات بالتواطؤ، واتهامات بالاستنفاع والانتهازية. صدر الموقف عن مثقفين كبار ومعروفين وأساتذة جامعة وإعلاميين. وتردد التعبير عن هذا الموقف على لسان رجل الشارع. ومع ذلك لا أعمم فأقول إن الشعب العراقي ضاق ذرعاً بعروبته، وأوشك على التفلت منها، ويسعى باحثاً عن هوية أخرى غير الهوية العربية، أو كما يقال في بعض الكتابات العربية المعاصرة بحثاً عن هوية "عربية جديدة" ( انتهى).
ما الذي يمكنني قوله ؟
     لا ادري ما الذي يثير استغراب مفكر قومي وكاتب مصري مثل الصديق جميل مطر عندما يجد العراقيين يعبرون عن الامهم التي عاشوها ردحا طويلا من الزمن ؟ ولا ادري كيف لا يتفق مع ما هو اكبر من عتاب العراقيين المتنوعين لأشقائهم العرب واطلاق جملة من الاتهامات ضدهم ؟ ولا ادري لماذا يستغرب الاخ جميل مطر من موقفين فقط : موقف العراقيين من العرب وموقف عمرو موسى من العراقيين .. ويتناسى عشرات المواقف التي يحملها هذا الطوفان العربي ضد العراقيين الذين لا اقول بأنهم ضاقوا ذرعا بعروبتهم ، فعروبتهم عريقة واصيلة ، ولكنهم ضاقوا ذرعا بمن حمل شعارات العروبة المزيفة ! ولا اقول ان العراقيين اوشكوا على التفلت منها وهم يسعون بحثا عن هوية اخرى غير الهوية العربية او ربما عن هوية " عربية جديدة " .. ذلك لأنهم يمتلكون هويتهم العراقية منذ آلاف السنين وان اية هوية جديدة لا تعوضهم عما يمتلكونه منذ القدم ! فعراقيتهم قبل عروبتهم لا كما كان عليه الحال في القرن العشرين .. ولا اعتقد ابدا ان الاخ جميل مطر يقّدم عروبته على مصريته ابدا ! فلماذا يبقى العراقيون اسرى هوية قدموا لها وضحوا من اجلها وعانوا من شعاراتها وقاسوا من احزابها وحركاتها ؟؟ علما بأن العراقيين كانوا السباقين الاوائل في الدعوة الى القومية العربية والعروبة وتبني الفكر السياسي القومي منذ نهايات القرن التاسع عشر وقبل غيرهم من الشعوب العربية .. وعلما ايضا بأن سمة العراقيين هي التنوع والاختلاف في الاعراق والثقافات والاديان والقوميات والاقليات .. هذا الذي لم يدركه بعد اخوتنا العرب الذين يصرون على تبنى الشعارات القومية التي ربما تنفعهم هم ، ولكن التاريخ المعاصر اثبت  بالدليل القاطع ان اغلب مشكلات العراق السياسية والاجتماعية والثقافية المعقدة  كانت من نتائج تبني الفكر القومي السياسي العربي ، علما بأن العراقيين عاشوا الاف السنين ضمن وحدتهم وعلى ترابهم متماسكين متعايشين متعاونين لا تفرقة قومية او دينية او ثقافية بينهم  وحتى ان بحثوا عن هوية عربية جديدة ، فما الذي يمنع ان يطور العراقيون مفاهيمهم للعروبة وللفكر السياسي العربي ، وينقلوه من الممارسات الشوفينية المتوحشة التي ذاقوا الامرين منها الى تفكير عربي حر متسامح ومتقبل للاخر مهما كان لونه وجنسه ودينه وعرقه ومتطور يستجيب لمتطلبات الحياة المعاصرة  ؟؟
اختلاف المصائب بعيدا عن خلط الاوراق !
      وليس كما تقول بأن " ما يتردد في الشارع العراقي عن خيبة أمل العراقيين في أشقائهم العرب ليس موقفاً مبتكراً .. أنه حين يتعرض شعب عربي لكارثة أو مصيبة أو هزيمة حقيقية أو وهمية فإنه - قبل أن يحاسب نفسه - يبدأ بصب جام غضبه على أشقائه العرب ويتهمهم بالتخلي عنه في أوقات محنته " . واجيب بالنفي يا اخي جميل مطر ، ان الامر ليس بهذه البساطة ، فكارثة العراقيين ليست آنية وموقفهم ليس مبتكرا نتيجة مصيبة او هزيمة .. ان معاناتهم قديمة تعود الى خمسين سنة من تجاربهم المريرة في السياسة العربية ، ولا اقول ان العراقيين لم يرتكبوا اخطاء سياسية ، بل اقول بأن الامر معقدا وليس تافها ، وان مواقفهم ليست ردود فعل عادية ، بل انها جروحا تاريخية دامية وعميقة .. فتصور ان يحرم العراقيين من ثرواتهم الطبيعية ، وتغدق على غيرهم ؟ وتصور ان احداثا جساما في العراق يتدخل بشأنها الاخوة العرب ؟ وتخيّل ان يذبح شعب كامل والعرب لا يتحرك لهم اي موقف .. ويحدث العكس عندما تصبح المسألة العراقية رهينة سوق المواقف والشعارات ! ويكذب من يقول ان اي شعب عربي يقدم عروبته على وطنيته ابدا .. فالامر ابلغ والجرح اعمق يا اخي جميل مطر ! انها كما اعتقد ليست مسألة شعارات تأتي وتذهب .. ان المسألة العراقية تختلف جملة وتفصيلا عن الاخرين في المزايدات العربية !
     ويقول الاخ مطر : " لا أريد رد العتاب بعتاب، لكني أتمنى أن يتذكر هؤلاء الذين يقودون الحملة في العراق ضد الشعوب العربية أن جيوشاً عربية وقفت ضد جيوش صدام عندما قام بغزو الكويت. عندئذ قالت الجامعة العربية - ومعظم الدول العربية - أن صدام ارتكب أخطر خطأ في تاريخ العراق الحديث عندما دخل الكويت غازياً. أتمنى أيضاً أن يتذكر هذا البعض من العراقيين أن غالبية العراقيين انتقدت فـي ذلك الحين الدول التي أرسلت جيوشاً إلى الكويت. وأرجو ألا يغضب كثير من العراقيين حين اوجه بصراحة الاتهام بأن أطرافاً عراقية لا تزال حتى يومنا هذا تعتبر الكويت جزءاً من العراق ولا تزال تبارك خطوة الرئيس صدام حين ضم الكويت" .
    ونحن نتقبل رد العتاب بعتاب ، ولكن لا نريد خلط الاوراق اخي جميل ، اذ اريد ان تدرك بأن ليس هناك قادة من العراقيين يقودون الحملة ضد الشعوب العربية ! وان الجيوش العربية التي وقفت ضد جيوش صدام عند غزو الكويت كانت تحت قيادة امريكية قامت بتخليص الكويتين والكويت من صدام وجيشه ، ولكنها لم تعترف ولا حتى بادانة ما فعله صدام حسين ضد الثائرين عليه في انتفاضة 1991 وقد سحقهم وضرب مدنهم وقصف جوامعهم وعتباتهم ؟ لم اقرأ لأي كاتب او مفكر عربي ما فعله صدام في الجنوب والوسط والشمال ؟ لم يستمع اي عربي لما كان يحكيه العراقيون عن حلبجه والدجيل والبصرة والموصل والنجف .. الخ المشكلة ليست في الكويت .. المشكلة الاكبر في العراق ايضا  !! ومن هي الاطراف العراقية التي لم تزل حتى اليوم تعتبر الكويت جزءا من العراق ؟ اتحدى يا اخي جميل مطر اي عراقي اليوم باستثناء ثلة من جماعات صدام ومثقفي سلطته الذين كانوا يذيعون هذه الدعاوى .. فلماذا تعمم الامر بأن هناك اطرافا عراقية ؟ بل هل تعرف بأن العراقيين ينتقدون اطرافا عربية انتقادا صارخا لأن تلك الاطراف كانت ولم تزل تبارك خطوة صدام حسين بضم الكويت .. ولم ازل اسمع حتى اليوم من يردد ذلك متشفيا او حاقدا على الكويتين والخليجيين .
لنقل كلمة حق او لنسكت !
لنفترض ان نياتنا سيئة سامحك الله ، فهل يعقل ان يخدم بعضهم جهات من مصلحتها الاساءة الى الشعب العراقي وعزله عن بيئته العربية ؟؟ هل يمكن ان نفترض ما لم يحصل بالفعل وننسى او نتناسى ما هو كان قائما فعلا ؟ لقد فعل الشعب العراقي الكثير في العهود السابقة وحتى اليوم من اجل الاخرين .. ولكننا لا نريد من العرب ان يفعلوا شيئا لرفع الاستبداد .. ان العراقيين لم يطالبوا بذلك ابدا ! انهم يعاتبونكم لأنكم وقفتم مع الظالم ضدهم وتجاهلتم قضيتهم واتهمتم ساستهم ومعارضي الحكم السابق بشتى الاتهامات ! ان العراقيين لا يريدون من العرب  غير انصافهم وقول كلمة حق ! ولم يتدخل العراقيون يوما بشأن الاخرين ، واقصد مثقفيهم وساستهم واحزابهم ومعارضي الحكم السابق ! واليوم يطالبونكم بالكف عنهم وتركهم حيث يكون بمقدورهم اعادة اعمار بلدهم . انهم لا يريدون مالا ولا احمالا .. انهم يريدون ان تسكتوا قليلا وتتركونهم يعالجون واقعهم ويبنون مستقبلهم ! هذا هو الاسلوب الوحيد الذي يمكن للعرب ان يتبعوه .. ان العرب يا اخي جميل اضعف بكثير مما يمكنك تصوره في ان يجيشوا جيوشهم ويحرروا العراق من صدام حسين .. وهذه نكتة سيتبادلها العراقيون في ما بينهم ! ان العرب باستثناء سمو الشيخ زايد - بحكوماتهم وجامعتهم وشعوبهم لم تستطع ان تقول كلمة واحدة لصدام حسين من اجل تجنيب العراق الكارثة ، فكيف تتخيل ان يقوم العرب بما لا يمكن تصوره فكيف بتحقيقه ؟؟ لنكن اكثر عقلا ورجاحة تصور اخي ..
   ولا تستغرب موقف الامين العام للجامعة العربية ، فكثيرا ما تأتي مواقف الجامعة هزيلة ومائعة ومتأخرة عن موعدها بكثير .. لقد كتبت عن احتضار جامعة الدول العربية قبل اندلاع الحرب بشهور طوال في جريدة النهار البيروتية .. وهي الجامعة الميتة التي لم تتخذ موقفا مشرفا من شعب العراق وبقيت تراهن على بقاء النظام الحاكم .. فما نفع كلمات عمرو موسى اليوم ؟ كنا نتمنى نحن العراقيين ان يدين العرب جرائم النظام السابق .. وحتى يومنا هذا يتمنى العرب لو عاد صدام ليكمل سحقه للعراق ولهم تحت شعارات واهية لا قيمة لها على ارض الواقع ! كنا نتمنى منك يا اخي جميل مطر وبقية الكتاب القوميين والاسلاميين  ان تدينوا المقابر الجماعية والاعمال الوحشية للنظام السابق ، وان يتقدم العرب جميعا باعتذارهم لشعب لم يتحمل اي شعب في التاريخ ما تحمله على مدى خمسين سنة !
العراق هو الاستثناء !
    واريد الرد عليك على فقرة اخرى دائما ما يلوكها كثير من الساسة العرب ومثقفيهم ، اذ كتبت تقول بأن العراق لم يكن " الجهة الوحيدة التي تخالف الأعـراف الدولية في المنطقة العربية. هناك أكثر من دولة بل عدد كبير من الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، يمارس الانتهاكات نفسها لحقوق الإنسان، والمعاملة السيئة نفسها للمواطنين وليس فقط حكومة البعث " ( انتهى قولك ) كلا والف كلا يا اخي جميل ، لم تكن عراقيا تشتغل بالسياسة وتدرك حجم معاناة العراقيين الاحرار والمستقلين ! لم تكن عراقيا يا اخي العربي القومي الاسلامي وتدرك ثقل الحروب الدموية الطويلة التي عانى منها العراقيون ! كلا لم تكن عراقيا يا اخي وتعاني من قصف مدنك الامنة بالاسلحة الكيمياوية ! كلا يا اخي لم تكن عراقيا وتضطهد من التفرقة العنصرية والاستئصال العرقي والتهجير الجماعي ! كلا لم تكن يا اخي عراقيا كي تعاني من سنوات الاسر والاغتراب والنفي القسري والملاحقات الجماعية والتعذيب الوحشي والتقارير السرية ! كلا يا اخي لم تكن عراقيا  لتعاني من القتل والتغييب في احواض الاسيد !  آتني يا اخي جميل ببلد عربي واحد فقط عانى شعبه ما عانينا منه لخمس وثلاثين سنة حتى تتغلب على ما عندي من حيثيات وبعد ذلك يمكنك ان تتخذ مواقفك مني او ضدي !! اما ان تتغلب عليك عاطفتك القومية ولأسباب ربما اجهلها ، فليس من حق احد من العرب بعد اليوم ان ينفي عني حريتي مهما كان نوعها او لونها او جنسها وسيكون التاريخ معنا .

 

 

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقفون العرب: أرتال وراء التخلف
- مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري- سفير العراق السابق في الأ ...
- مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري سفير العراق السابق في الأمم ...
- نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي
- أول الشهود علي مأساة العراق - الزهور الندية ذبلت علي أيدي ال ...
- الملك فيصل الأول- بعد سبعين سنة علي رحيله..رحلت دولة المؤس ...
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الاخيرة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 15
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 14
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 13
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 12
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 11
- العراق وعبد الناصر - الحلقة العاشرة
- مظفر النواب في دمشق علي غير ميعاد
- العراق وعبد الناصر - الحلقة التاسعة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –


المزيد.....




- ترامب يعلن نيته الإبقاء على -أوباما كير- إذا أصبح رئيسا.. وي ...
- العقيد ماتفيتشوك يتحدث عن المعارك في منطقة كورسك
- حماس ترفض المشاركة في مفاوضات مع إسرائيل
- قتيلان جراء اصطدام طائرتين عسكريتين فرنسيتين
- مصر.. إيقاف لاعب قطري معروف بأمر -الإنتربول-
- خطوات أساسية في تناول الطعام لحرق السعرات الحرارية
- إسبانيا.. ظهور أول خروف معدل وراثيا!
- فوائد الجبن ومخاطر الإكثار منه
- إسرائيل متخوفة من فتح جبهة الأردن
- سلالة -إلهة الشمس-.. قصة صعود وسقوط -الإمبراطور الإله- في ال ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - ردا على جميل مطر : ماذا لو كنت عراقيا حمّالا للأسية ؟؟