حرموا نساء العراق من حقوقهم التي شرعها لهم الله سبحانه و تعالى و بسبب
الظروف الصعبة التي مرت على وطننا العراق زادت معاناتهم أكثر فأكثر حتى
أنهم عانوا جدا و لذلك فنحن كتجمع عراقي يسعى للحرية و الديمقراطية
نتمنى أن ينصف الدستور العراقي الجديد كل فئات الشعب و منهم النساء
و أيضا نود من كل الجهات العراقية الشريفة بأن يدخلوا معهم النساء لكي
يساعدوهم في صنع العراق و يكفى ما حدث لنا من حرمان و فهر و قتل و
تشريد و غربة و كل ما نسعى إليه هو الحرية و الديمقراطية و العيش
بسلام دون فرق بين البشر كلهم يجب أن تكون لهم نفس الحقوق
أخوكم
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
رسالة إلى رجال الأعمال المغتربين
توقفت العديد من المؤسسات و الشركات في العراق بسبب الظروف الصعبة التي
يعانيه بلدنا و نحن في التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
نعلم بوجود العديد من رجال الأعمال العراقيين في الخارج و نحن نتمنى منهم
العودة إلى بلدهم و تحريك عجلة التجارة و تشغيل العديد من العمال الذين
يحتاجون للعمل و نريد أن نخبر إخواننا رجال الأعمال بأن الطوق الذي
يشده النظام العراقي على رجال الأعمال في السابق قد ذهب دون رجعت و قد
حان الوقت لكي يعمل الجميع من أجل بناء وطننا الحبيب
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
شكر و تقدير إلى إخواننا في حزب البيئة العراقي
بشعور بالغ بالفرحة نعبر نحن في التجمع العراقي المطالب للحرية و
الديمقراطية بشكرنا و اعتزازنا بحزب البيئة العراقي فنحن في التجمع
العراقي المطالب للحرية كنا نتمنى منذ مدة طويلة بإنشاء أي شيء يهتم
بالبيئة العراقي و نحن الآن نشهد وجود حزب البيئة العراقي و كلنا نتمنى
أن يحقق التقدم و التطور و أن يساهم ببيئة جميلة خالية من التلوث و
نتمنى من حزب البيئة بأن يتصل بنا لكي نتعرف على حزبهم الحبيب
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
الصحافة في العراق خطوة رائعة
بعد سقوط نظام صدام حسين و حزبه حزب البعث صدرت في جميع المحافظات
العراقية العديد من الصحف اليومية و الأسبوعية و الشهرية و الدورية و
صحف تموله تيارات سياسية أو دينية أو عرقية و نحن في التجمع العراقي
المطالب للحرية و الديمقراطية نود أن تزدهر هذه الصحف و أن تبقى لمدة
طويلة رغم أن عدد كبير من هذه الصحف الراقية تعاني من الظروف المادية
الصعبة و مع ذلك فأن حرية الصحافة سبب مهم لتوفير الحرية والديمقراطية
للمواطن لأنها تعبر عن همومه و نرجو إذا تعين وزير الأعلام بأن يهتم و
يساعد و يخدم هذه الصحافة التي تحتاج لمن يساعده لكي بعد ذلك تكمل
الطريق وحدها و نرجو أيضا أن تزيد عدد الصحف و أن تنشئ صحف تتعلق ليس
فقط بالسياسة بل نريد صحف تهتم بالتربية و التعليم و التعليم العالي
و تكنولوجيا المعلومات و الصحة و حقوق الإنسان و حقوق الطفل و البيئة و
وفق الله الصحف العراقية الجديدة لكي تساهم في تطوير
الوجه الإعلامي الجميل للصحافة العراقية الرصينة
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
مشكلة الكهرباء في العراق كيف نجد لها
منذ بداية عملية احتلال العراق أو البعض يسمونها (عملية تحرير العراق )
بدأت العاصمة الحبيبة بغداد تعيش بظلام بعدما كانت مثل المصباح المنير
فقد دمرت العديد من محطات توليد الكهرباء بسبب القصف الأمريكي أو تعرضت
للسرقة مثلما شاهدنا في العديد من القنوت الفضائية و لسوء الحظ فأن
المستشفيات في العراق تعاني من انقطاع الكهرباء رغم أن هناك يجب أن تكون
مولدات كهربائية للمستشفيات و تم أيضا سرقة أسلاك الكهرباء من عدد من
التابعين لنظام صدام أو عدد بسيط من الناس الذين لا يهتموا بأملاك البلد
و مثلما تفيد غيره تفيده هو أيضا و عند غروب الشمس تشاهد العديد من
المناطق المظلمة التي لم ولن تصله الكهرباء بسبب عملية التصليح البطيئة
و عمليات السرقة المدبرة و كل أملنا أن يتحد كل مهندسين الكهرباء في
وطننا الحبيب لكي يحلوا هذه المشكلة العويصة التي يعاني منها بلدنا
في هذا الوقت
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
أين المعاملة بالمثل
خرج العديد من العراقيين إلى العديد من الدول هربا من نظام صدام حسين
الظالم و كان المواطن العراقي يعاني من المعاملة السيئة التي يعامله له
موظفين الدولة الذي ذهب أليه و على الخصوص الدول العربية و الذي كان
نظام صدام حسين يدعم مواطنيه حيث أن المواطن المصري كان يحصل على
البطاقة التموينية مثل المواطن العراقي و كانت الحكومة العراقية
التابعة لنظام صدام حسين تساعده على الاستقرار و حتى منحه الجنسية
العراقية و الدراسة الجامعية المجانية له و العديد من الفرص القيمة و
لكن العراقي الذي يود أن يذهب إلى دولة عربية يعاني العديد من الأمور و
منها مدة الإقامة القصيرة في البلد الذي ذهب أليه و عدم وجود جهة قانونية
تساعده على حل مشاكله إذا واجهته مشكلة حتى السفارة العراقية كانت
تعتبر مركز رعب للعراقيين لأنها تنفذ أوامر رئيسها ولا تخدم مواطنيها و
منذ الآن نود أن نطبق اتفاقية المعاملة بالمثل أي إذا دولة عربية لا تسمح
بدخول العراقيين أليه نحن أيضا لا نسمح بدخول مواطنيها على بلدنا و مثلما
المصري أو السوري أو الفلسطيني يتمتع بالعراق و يأخذ أيضا من ماله لكي
يعيش فأن منذ هذه اللحظة نعلن توقف هذا الشيء
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
الجامعة العربية ماذا قدمت للعراق
كان العراق أحد الدول التي أسست الجامعة العربية و الجامعة العربية كما
يعرف الجميع هدفها الدفاع عن الدول العربية المنظمة لها و لسوء الحظ كل
ما نسمعه في الجامعة العربية عبارة عن خداع منذ بداية الحصار قالت
الجامعة العربية أنها ضد الحصار الاقتصادي و بعد ذلك وافقت على ذلك أقرت
الجامعة العربية على احترام الأرض العراقية و دائما كنا نشاهد الطائرات
تقصف بلدنا و هي موجودة في الدول العربية و عند بداية عملية حرب
احتلال العراق قالت الجامعة العربية بأنها ترفض حرب احتلال العراق ولن
تدعمه و الكثير من الدول وافقت على هذا الكلام و كان في نفس الوقت
الطائرات تقلع من أرض الأنبياء السعودية و نحن نضم صوتنا و نقول أرجوك
أخرجوا العراق من الجامعة العربية التي دمرت بلدنا أكثر من أمريكا
و بريطانيا
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
---------------------------------------------------------------------
التوجه الإسلامي هو المرغوب في أكثرية العراق
كما يعلم الجميع أن أكثرية الشعب العراقي العظيم هم من المسلمون و رغم
أن هناك العديد من التوجهات السياسية في العراق مثل التوجه الناصري و
العربي و الشيوعي و اللبرالي و الاشتراكية و العلماني و العديد من
التوجهات المستقلة التي يطرحها على الساحة العراقية و لكن الشعب العراقي
يحب التوجه الإسلامي و متعلق به و دائما نشاهد الحشد الكبير و المظاهرات
المرعبة دعما للمساجد و علماء الدين أو الحوزة الشيعية و أن متأكد رغم
كل ما يحدث من تغيرات على الساحة السياسية فأن الاتجاهات السياسية
الدينية هي التي سوف تحصل على الأكثرية و الدعم
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
---------------------------------------------------------------------
لماذا يكره الأعلام العربي الشعب العراقي
عندما فقد الفانون في جميع المحافظات العراقية بدأت عملية السرقة و
النهب و لحد الآن نجد وجود هذا الشيء في الشارع العراقي و لكن الشيء
الغير عقول و غير مقبول و هو أن الأعلام العربي لا يركز آلا على السرقة و
النهب و التسيب في العراق ولا يركز على الأشياء الجيدة التي حدثت و هي أن
الشعب العراقي أصبح حر و أن الحرية السياسية رجعت إلى العراق و لم
يذكروا أن هناك العديد من المؤسسات التي يعمل عمالها بالمجان ولم يحصلوا
على رواتبهم منذ شهور لماذا يذكرون آلا ما هو قبيح و مشين و ينسون
العديد من الصفات الرائعة التي يفعلها شعبنا الحبيب أن أود أنا و
أخواني في التجمع و كل أخواني العراقيين أن كانوا في الداخل أو الخارج
أن يتحدثوا ويتهموا وسائل الأعلام العربية التي تكره بلدنا العراق و شعبنا
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
---------------------------------------------------------------------
لنعطي الأعراق و الديانات حريتها في عراق المستقبل
لقد عانا العديد من الأعراق و الديان المختلفة في العراق حيث أن الأكراد
محرمون من لغتهم و أحزابهم و حركاتهم السياسية و برلمان يمثل همومهم
و حتى عاداتهم لا يستطيعون فعله في المناسبات الخاصة و كذلك إخواننا
المسيحيين فهم محرمون من الكنائس حيث عدد الكنائس في العراق قليل ولا
يستطيعون ممارسة عاداتهم و لغتهم و كذلك إخواننا الشيعة الشرفاء الذين
حرموا من ممارسة شعار دينهم في الكاظم و النجف الأشراف و كذلك إخواننا
التركمان و لن أنتهي إذا ذكرت المصاعب و المشاكل التي عانها الأعراق و
الديانات في بلدنا الحبيب و أتمنى أن يحقق الحرية و الاستقرار و
الديمقراطية لهم إذا قمنا بفعل ما يلي
-1- الاعتراف بوجود الأعراق في بلدنا لأن لسوء الحظ هناك لا يعترف بوجودهم
-2- عدم إنكار وجود ديانات غير الديانة الإسلامية في العراق
-3- إنشاء مراكز عبادة في جميع المحافظات كالكنائس و المساجد للشيعة و
للسنة أيضا
-4- الاعتراف اللغة الكردية و التركية التي يتحدث بها إخواننا التركمان
و اللغة التي يتحدث بها المسيحيين في العراق
-5- أن تكون لهم أحزاب و حركات سياسية في كل لمحافظات ليس فقط في
العاصمة بغداد
-6- إدخالهم في الجيش العراقي
-7- ضمان حقوقهم في الدستور و القانون الجديد
-8- إنشاء برلمان يدافع عنهم
إذا تمكنا من فعل ذلك فسوف نقدم الحرية و الديمقراطية لشعبنا دون
استثناء
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net
----------------------------------------------------------------------
عودة الملكية للعراق الآراء و المشاكل
تطرح العديد من الآراء لفكرة عودة الملكية إلى العراق و كما يعلم الجميع
أن العراق عندما كان يحكمه العائلة الملكية العراقية كان من أفضل
المراحل التاريخية التي عاشها العراق فقد كانت العراق تمتاز بعلاقات طيبة
مع أكثرية دول العالم و كانت الحالة السياسية و الاقتصادية من أفضل
إلى أفضل و الحرية و الديمقراطية كانت تسير في دربها دون توقف و لكن
هناك عدة أمور مهمة مع و ضد النظام الملكي الذي يمكن أن يحكم العراق
-1- أن الحكم الملكي هو مرغوب من الشيعة و السنة
-2- كثرت التيارات السياسية التي قد لا ترغب بعودة الملكية
-3-الخوف من أن الحكم الملكي قد يتغير كما حدث في السابق
-4- توحد العديد من التيارات التي ترغب في تحويل العراق إلى دولة إسلامية
-5- صعوبة الاختيار بين الشريف علي و الشخصية الملكية العراقية التي تعتبر
الأردن مقر لها و الخوف من النزاع على السلطة بين الشخصيتين
و مع كل ذلك نحن في التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
يوجد في قلوبنا حب كبير للعائلة الهاشمية في العراق لما قدمتها
لبلدها و شعبها
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
[email protected]
http://www.geocities.com/babankdamat
http://babankdamat.cjb.net