|
السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق والتوقيف 4
أمل فؤاد عبيد
الحوار المتمدن-العدد: 1840 - 2007 / 2 / 28 - 12:11
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لقد سبق وأن حددنا نقطتين اساسيتين سوف ننطلق من هما واليهما في ذات الوقت .. وهي أن الأيديولوجيا هي في المرتبة الأولى تمثل كما .. يشكل هذا الكم من مجموعه كيفا واحدا على الرغم من الكميات لها كيفيات خاصة بها في مجالات أخرى .. إلا أنها لا تتحقق في الأيديولوجيا ككيفيات إنما ككميات ومن خلال انسجامها يتحقق كيفا واحد .. بمعنى آخر .. ومن خلال انسجامها يتحقق كيفا واحد .. بمعنى آخر .. (1) يتحقق هذا الكيف الواحد من خلال تجاوز المتناقضات الكمية لتحقيق انسجام كلي واحد او تماثل واحد او انسجام بين الكميات لخلق كيف واحد .. ( 2 ) من المحتمل تطبيق هذا على الأفراد او على الأنساق الفكرية .. فإن الأنساق الفكرية ما هي إلا مجموعة أفكار تتوافق مع بعضها البعض في انسجام كلي .. رغم أن الفكرة قد تمثل في نسق آخر كما آخر ومن ثم كيفا آخر .. كذلك الأفراد أو الأشخاص .. فكل فرد حسب طبيعة الدور الذي يكون له ويتحدد به ومن خلاله كيفا محددا .. هذا الكيف تجتمع فيه كميات تحقق كيفا واحدا في انسجامها وتوافقها .. على أن هذا الكل أو هذه الوحدة أو هذا الاتساق وعدم التناقض المفترض أن يتحقق بين كميات لكيف واحد لا يعني اننا ننفي مبدأ التناقض من حيث انه مبدأ من مبادئ الوعي والإدراك .. وهو ما يؤسس لمبدأ الهوية .. إنما القصد من هذه الوحدة بين كميات هو تحقيق كيفا واحدا فقط من جهة واحدة او تبعا لمنطق لا يتنافى ومنطق ( الضدان لا يجتمعان ) ومن ثم الأضداد لا يمكن التوحيد بينها .. إنما هو أن كل كم له كيفيات حسب الدور وحسب التحديد من جهة معنية .. فمثلا الرجل هو كم وسيط في مجتمع .. قد يتحقق كما بين كميات في هيئة سياسية .. يحقق معادلة كيفية مع اقرانه في هذه الهيئة .. من جهة محددة .. ونفس هذا الرجل يحقق كما في اسرة له كيفيا محددا حسب الدور .. هكذا .. فهذا الرجل لا يحدد كيفا واحدا على مختلف المواقع إنما هو كم من الممكن ان يحقق وجوده من خلال نسق من الكميات تحقق كيفا واحدا ولكن هذا لا ولم ولن يلغي أدوار أخرى يتحقق من خلالها ككيفيات أخرى .. وهذا ما يدفعنا لطرح هذا الأسئلة : هل معنى هذا أن النسق الأيديولوجي ؟؟ عمل انتقائي ؟ وهل انتقاء الأفكار المكونة للنسق يتم قبلا من تحديد المسمى الوظيفي والتعريف للأيديولوجيا ؟ أي أن الايديولوجيا تأخذ لها مسماها بعد أن يتم اختلاط وتكوين الأفكار في نسق ثم يتم من خلال هذا النسق استشفاف مسمى وتعريف ما .. ؟ أم أن النسق الفكري يتم انتقائه بناءً على مفهوم الأيديولوجيا هدفها وغايتها الأسبق في الوجود ..؟ وكانه قالباً فارغا تم امتلائه بالأفكار التي تتلاءم معها او مع محدداتها المقررة سابقا ..؟ هذا السؤال يفترض انه يحدد آلية العمل ومدى النزاهة من عدمها في تحديد / تحقيق الأهداف والغاية من هذه الأهداف وماهية الضرورة التاريخية الواجبة الالتزام بهذا النسق دون غيره او افتراض حسن النوايا في توظيفها بما يخدم ما ترمي اليه او تعمل عليه او تشتغل لأجله .. في الحقيقة أن هذه الأسئلة من المفترض انها تناقش منطقيتن ملتصقتين اشد الالتصاق .. فيما يبقى السؤال متارجح بين الديني والأيديولوجي .. السؤال الأول يفترض التمييز بين الجوهري أو الرئيسي وبين غير الجوهري او غير الرئيسي وهذا يحتاج الى تحليل بناءً على المنظور الذي يتم من خلاله التحديد .. اي معنى هذا أن هناك محددا( بكسر الدال ) أكبر يحتوي التحديدات التي من خلاله تكون محددات ( بفتح الدال ) أصغر .. أي هناك محدد ( بكسر الدال ) رئيسي وجوهري أو يعتبر نقطة مركزية رئيسية .. تتوحد من خلاله المحددات ( بفتح الدال ) الاخرى.. هذا إذا كان على مستوى النسق او العناصر او الأفراد . على أساس مثل هذا الافتراض نكون قد حددنا وجهة الإجابة على ما يربط بين تلك الأسئلة جميعها .. نبدأ من دائرة الديني وهو ما سوف يعطي إجابة وافية لتلك الأسئلة .. على المستوى الديني .. هناك محدد رئيسي هو التوحيد مثلا .. تتمحوره محددات يتأسس منها التوحيد .. إذا لنا ان نحلل هذا النسق العقائدي .. نقول مثلا ان التوحيد هو الإطار والمسمى الذي من خلاله يقوم بدوره الوظيفي بأن ينتفي معه الشرك .. ولكن هناك يوجد الشرك الأكبر مثلا والشرك الاصغر بكل صوره .. عندما نقول الكفر او الشرك الأكبر انتفت معه المحدد ( بكسر الدال ) الرئيسي وهو التوحيد .. من هنا لم يعد هناك جدوى للمحددات الجانبية او غير الرئيسية او غير الجوهرية تحت هذا الإطار او المحدد الرئيسي وهو ( عدم التوحيد ) ولكنها في أنساق أخرى قد يكون لها وظيفة أخرى ..على أن الدين الاسلامي عالج حقوق غير المسلم بناء على انه فرد من مجتمع تحت مسمى اهل الذمة .. وحدد علاقة المسلم به من خلال اخلاقية او مبدا الدين المعاملة .. وبالمثل فإن الحكم اخلاقيا على المسيحي مثلا هو يتعامل من منطلق ان الدين هو المعاملة فالاتفاق هنا تحت محدد ( بفتح الدال ) أخلاقي ( إنساني ) مختلف عن المحدد الديني السابق ( التوحيد ) أو ( اهل التوحيد ) لتدخل العلاقة بين المسلم والذمي في إطار محدد أشمل هو محدد المجتمع أو القوم أو الوطن أو الإقليم او العلاقات الإنسانية بشكل عام .. فالفصل ههنا يصبح ضرورة .. ليدخل المسيحي والمسلم ضمن سياق الديني الى النسق الإنساني الشامل .. أي ان المسيحي قد دخل ضمن سياق محدد يشترك فيه مع المسلم بعيدا عن المحدد الديني لكل منها .. فكل من المسيحي والمسلم اصبحوا يحققون كميات لتحقيق نوع واحد أو موحد على مستوى المجتمع / الدولة .. لكن كل واحد منهما يمثل كينونة او كما بكيفية أخرى في سياق او نسق آخر هو دائرة الدين الخاصة بكل واحد منهما .. هنا إذا لم يحدث هذا الفصل في الكم والكيف سوف يحدث الشقاق والنزاع .. على أن الكون يحتمل تحديدات هائلة لا يمكن حصرها ومن ثم هذا التوزيع وهذا التخصيص يعمل على التفاعلية و يحقق التوازن المطلوب والانسجام والتوافق المجتمعي مثلا .. ولكن في المقابل قد يوجد المحدد الرئيسي وهو التوحيد ولكن الخلاف يكون على وجهة ما فيما تشتغل عليه او تتشكل منه المحددات الفرعية او غير الجوهرية .. مثل المسلمين .. يعتمدون المحدد الرئيسي ولكن جهات الاختلاف من حيث المحددات الفرعية .. من هنا كان قول الله تعالى مثلا يايها الذين أمنوا أمنوا .. من ذلك التحليل يمكننا ايضا الكشف عن العلاقة الجدلية بين السؤالين السابقين .. بأن النسق الفكري يتم انتقائه بناءً على مفهوم الأيديولوجيا وهدفها وغايتها الأسبق في الوجود وكانها قالباً فارغا تم امتلائه بالأفكار التي تتلاءم معها او مع محدداتها المقررة سابقا .. ثم يصبح العكس هذا النسق هو ما يمكًن الايديولوجيا من الاستمرار والتوالد او التأثير .. مما يدفعنا هذا الى السؤال الجوهري اين وجه الخلل في التعامل مع الايديولوجيا والدين في المجال السياسي حتى تصبح معه نسقا مغلقا .. أو كيف يكون لها من السلطة في العمل السياسي .. ما تظهر معه المتناقضات وتتلاشى الوحدة او الانسجام فيما بين هذه الاقطاب الثلاثة ؟ إن الغرض من المسميات العامة او الأطر العامة هي أنها توضح الشكل الكلي او المنهج الكلي الى جانب انها تعمل على امتصاص الفروقات او التناقضات وليس هذا فقط .. المفترض ان المحدد ( بكسر الدال ) الرئيسي يعمل دوما على امتصاص او تدوير اي ظهور للتناقضات على مستوى المكونات الداخلية اي ليس له فقط وظيفة التعريف الشامل والكلي وإنما له دور وظيفي في لم أو ضم او العمل على تجاوز التناقضات بين المكونات او التحديدات او المحددات . أما على المستوى السياسي : يحدث الخلل في هذا المضمار عند تداخل وعدم الفصل بين الكيفيات المتحققة على مستوى السياسي والديني والأيديولوجي .. بمعنى أن ان الفعل السياسي فعلا ضروريا لإقامة المجتمع العادل والحرية وتحقيق توازن بين الواجبات والحقوق من خلال إدارة عاقلة .. على أن يتم في دائرة السياسي جمع او ذوبان الفروقات او التباينات التي من المفترض ان الأيديولوجي والديني قد حددها ضمن الجوهري وغير الجوهري .. او بين الأساسي والفرعي .. عند تحقيق انسجام على مستوى الديني والأيديولوجي سوف يتم توظيف هذا على المستوى السياسي بالضرورة بما يخدم الإطار الشامل والكلي لمحتوى المجتمع في كليته .. واشتغاله على ارض الواقع .. المفترض ان السياسي يحقق المعادلة المنسجمة التي وصل اليها كل من الديني والأديولوجي .. وليس العكس اي يظهر الفروقات ويعمل على التأكيد على التناقضات .. هذه علاقة جدلية .. لا يمكن الفصل فيها حتى لو افترضنا الفكر العلماني انه فكر يعمل على فصل الديني عن السياسي او عن دائرة الدولة .. فهذا من الصعب تحقيقه لان من ضرورة السياسية ولفظها ومصطلحها المفترض انها تعمل على خلق وسيط اعتباري او تعمل جديلة من الديني والقومي والأيدلوجي .. بما يتحقق معه مستوى من التفاعلية الإيجابية .. فإذا أردنا ان نعيد فكرة التوازن والانسجام لابد من العودة الى تلك الدوائر والأنساق التي يتشكل منها الضمير الفردي والجمعي .. الضمير الفردي بكونه انه يحقق كينونة كمية في اي مجموع كيفي .. وايضا يحقق كيفية قائمة بذاتها من جموع مكوناته الكمية .. وكذلك الضمير الجمعي .. فيما يخص الديني والأيديولوجي . على أن السياسي أو ما العمل السياسي هو الصورة النهائية المتحققة عمليا على ارض الواقع .. على أن يتم من خلاله امتصاص او تذويب الفروقات الكيفية والمتناقضات التي قد تنشأ نتيجة لاختلاف المعايير الفردية او الاختلاف الكينونات بشكل عام وما تحمله من كيفيات متناقضة او منسجمة او مختلفة او متضادة . السياسي يخلق وسيط غير تنافري بمعنى اصح .. من خلال تجميع المصالح والطبائع المتناقضة تنافريا .. حتى يتحقق مبدأ الاتساق والتكامل .. الذي بدوره يحقق الهوية .. وما السياسة إلا تحقيق وسيط يتم فيه تجميع منفصلات او متعددات في كيف واحد .. على أن هذه المنفصلات والمتعددات هي كيفيات من منظور آخر او محددات أخرى . الى جانب ان لا يكون هناك من الإلغاء او التهميش .. ومن ثم الديني المفترض ان يوحد فيما بين متناقضات الكينونات المكونة له أقصد الافراد .. والأيديولوجي المفترض انه يعمل من خلال دائرته .. هنا يصبح السياسي هو تعامل مع مؤسسات أو انساق عملت على توحيد كياناتها مسبقا في أطر او ضمن محددات اساسية او محدد اساسي .. ومن ثم ما على السياسة او العمل السياسي سوى تجميع هذه الأنساق واشتراط العمل فيما بين ما يحقق الانسجام الفعلي . على انه ومن جهة أخرى يولد سياق تداولي غير متناقض مع شروط توازن وانسجام النسق والفعل ومن ثم الهوية .. اي يتم الغاء الوقوف ما بين ( مع - ضد ) أو بمعنى اصح يكون هناك من القدرة على احتواء التحيزات والتحديدات الموجبة والسالبة فيما يخلق وعي جديد على أن يتم خلق هذا الوعي من خلال الوعي بالأدوار والكيفيات التي تتحقق عبر مستويات مختلفة من النشاط وعبر تلك الأدوار ذاتها .. على ان الوعي الجديد هذا يؤكد الارتباط والاختلاف في آن واحد بمعنى المشاركة والتشارك على ارضية واحدة تحقق امتدادا معينا لوظيفة محددة مع الاعتراف بالمختلف ولكن ليس المتناقض .. فلا يمكن ان يوظف الديني للإعلان عن نفسه في دائرة مثل السياسة التي من عادتها لا تأخذ بالعناوين الكبيرة او المحددات الرئيسية المقررة مسبقا في دائرة الدين إنما يصبح الدين من المحددات غير الرئيسية .. والسياسة من المفترض أنها تعلن لها عن محدد ( بفتح الدال ) يكون وسيلتها في نفي المتناقضات التي قد يخلقها المحدد الديني او الأيديولوجي الذي ينطبق علي كل منهما نفس الافتراض وهو تجاوز التناقضات ومن ثم خلق وسيط اجتماعي سوي او منسجم فيما بين عناصره .. إنما ما يحدث ان يصبح السياسي ساحة لتوظيف أو استغلال المحددات الفرعية في الديني والأيديولوجي ومن ثم يكون هناك الخلاف لأنها تصبح معركة بين محددات فرعية لها حضورها داخل سياق محدد رئيسي .. في حالة السياسة لابد من اعتبار الديني والأيديولوجي ماهما سوى محددات جانبية على أن يعمل الفعل السياسي على نفي تناقضاتهما .. بما يحقق انسجام الكل في كيف واحد .. حتى في حين وجود التعددية السياسية التي تعبر عن العديد من الاتجاهات لابد ان يصب جميعها في بوتقة او كيف واحد يحقق مستوى من الوعي الشامل وبأن ما وجود هذه التعددية سوى لتخدم اكبر قدر من الحضور لفئات مختلفة لتحقق في النهاية مفهوما للمجتمع المدني وليس المعسكراتي او لما يتم تصنيفه ما بين دولة علمانية او دينية على أن المجتمع المدني وكيفية تسييسه لابد ان تهدف الى تذويب الفروقات الفكرية ومفاهيم الطبقة ومن ثم الصراع بكل أشكاله .. وايضا على أن هذا ذاته يعمل على امتصاص الفروقات الكيفية بين مستويات الوعي في المجتمع او الدولة الواحدة .. لتحقيق إعلان واحد يضم الجميع على مبدأ واحد هو نفي النفي .. على مبدأ من التوافق والتوفيق وليس التوقيف .. وللحديث بقية
#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فلسفة جريمة المخدرات .. فلسفة الترويج والإدمان
-
اجتراح ..
-
السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق
...
-
2علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوف
...
-
علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفي
...
-
رماديات ..
-
قراءة في سلبيات العقل القديم .. الانتخابات بين النمذجة وضرور
...
-
التعليم والتفكير الابتكاري
-
هي .. قصة قصيرة
-
حافلة .. سياحية .. قصة قصيرة
-
أبيض .. وأسود .. قصة قصيرة
-
1 خواطر .. شعرية
-
خواطر .. شعرية 2
-
بكائية على صدى مشاهد منسية .. قصة قصيرة
-
هوية .. من قلب الخراب .. قصة قصيرة
-
منير شفيق وقراءة في الحداثة والخطاب الحداثي
-
- رنين العزلة .. وتوق الذات - قراءة نقدية في ديوان الشاعرة ا
...
-
قراءة في قصة - الوردة الحمراء - للكاتب صخر المهيف
-
فينومنولوجيا العولمة .. تاريخها وتعريفها
-
آليات العولمة .. آثارها وتجلياتها
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|