|
|
المغرب محميّة إسرائيلية؟
عبد الرحمان النوضة
(Rahman Nouda)
الحوار المتمدن-العدد: 8561 - 2025 / 12 / 19 - 16:38
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1) إذا صَحَّ خبر إقامة منظومة صواريخ دفاعية إسرائيلية بالقرب من العاصمة الرباط (في منطقة سيدي يحيى الغرب)، منذ يوم 10 دسمبر 2025، فهذا الحدث سَيُؤكّد أن المغرب أصبح مستعمرة، أو محمية، إسرائيلية. وهذا دليل إضافي على التَخلّف السياسي لدولة المغرب، وعلى الانحطاط المُجتمعي في المغرب. 2) قَال الخَبر المذكور أنّ دولة المغرب اِشترت من عند إسرائيل منظومة صواريخ للدفاع الجَوِّي (تُدْعَى بَرَاك إم إكس، Barak MX، وبَرَاك 8، Barak 8)، بِـثمن يَبلغ 1000 مليون دولار أمريكي، إذا حسبنا المُـكَوِّنات المُتنوّعة التي تَدخل في هذه الاتفاقية، مثل الصواريخ، ومِنَصَّاتِها، والرادارات، وَغُرَف التَحَكُّم، والتكوين، والصِيّانة، وقِطَع الغِيّار، وَ «التَحْوِيلات التِـكْنُولوجية». وهذا الثّمن كان سَيَـكْـفِـي المَغرب، خلال الـ 15 سنة المُقبلة، لِإنشاء جامعات مغربية عِلْمِيَة، وَمُهندسين مَغاربة، وعلماء مغاربة، وشركات مغربية، ومصانع مغربية، لإنتاج مَنظومات صَواريخ دِفَاعِية مغربية، وَرَادَارات مغربية، وسيصبح بإمكان المغرب بَيع هذه المنظومات الصاروخية الدفاعية إلى دُوّل أخرى. وبدلًا مِن ذلك، سَيُسْتَـعْمَل المال الذي سَيُؤدِّيه المغرب إلى إسرائيل، في تَنمية وتطوير صناعة منظومات صواريخ دفاعية إسرائيلية جديدة. وَبَدَلًا مِن أنْ نُنَمِّيَ وطننا المَغرب، نُنَمِّي إسرائيل الاستعمارية. وما لا يُدركه حُـكَّام المغرب، هو أنّ «حِمَاية» أمريكا وإسرائيل المَزعومة لدولة المغرب، تَـتَحَوَّل بالضرورة، وبسرعة، إلى تَحَـكُّم أمريكا وإسرائيل في دولة المغرب. [مِثلما أن حِلْف شمال الأطلسي (NATO) الذي كان هدفه النظري هو «حماية» دُوّل أوروبّا، تَحوّل إلى آلية لِتَحَكّم أمريكا في أوروبا. واتَّضَح في سنة 2025 أن أمريكا لَا تَوَدُّ، ولا تُريد، «حماية» أوروبّا]. وهذه علامة على التخلّف السياسي لدولة المغرب، وعلى الانحطاط المُجتمعي في المغرب. 3) قَالت الدِّعاية التِـقنية عن منظومة الصواريخ الدفاعية الإسرائيلية أنها «حديثة، وفعّالة، ومتقدِّمة، الخ». لكنها في الواقع مجرد خُرْدَة ضَعِيفَة، وَمُتَجاوزة على المُستوى التكنولوجي. والدليل على ذلك، عَرَفَه العالم كلّه إبّان "حَرب الإِثنى عشر يومًا" الأخيرة في سنة 2024، التي جرت بين جمهورية إِيرَان من جهة، ومن جهة أخرى إسرائيل وأمريكا وحلف شمال الأطلسي. حيث كانت إسرائيل مَحمِيَة بِأَربعة طبقات مِن منظومات الصّواريخ الدفاعية (إسرائيلية، وأمريكية، وأوروبية وعربية). ورغم كل ذلك، لم تستطع كل هذه الطبقات الأربعة من منظومات الصواريخ الدفاعية أن تَحمي إسرائيل مِن صواريخ جمهورية إيران. وبعد 12 يومًا فقط مِن الحرب، لم تَعُد إسرائيل تَتحمّل استمرار هذه الحرب، ولو خلال يَومين أو ثَلاثة إضافية. فَأُضْطُرَّت إسرائيل إلى الإستنجاد العاجل بالرئيس الأمريكي دُونالد اتْرَامْب، وطلبت منه أنْ يُوقف هذه الحرب باستعجال. واليوم تحتال إسرائيل على النظام السياسي القائم في المغرب، وتبيع إليه خُردة من "منظومة صواريخ دفاعية" مُتجاوزة، وغير فعّالة، وَبِثَمن يبلغ 1000 مليون دولار أمريكي. رغم إنفضاح أنّ منظومة الصواريخ الدفاعية الإسرائيلية لم تنجح حتى في حماية إسرائيل. وإلى «تَبَـعِيَة» دولة المغرب القديمة إلى فَرنسا وَأَوْرُوبّا، تَنْضَاف «تَبَـعِيَة» دولة المغرب إلى إسرائيل، وأمريكا. وهذا دليل إضافي على التخلّف السياسي لدولة المغرب، وعلى الانحطاط المُجتمعي في المغرب. 4) طبيعة الصهيونية الاستعمارية، تَجـعل كِيّان إسرائيل، ومنذ نشأتها إلى اليوم، لا تَرى مِن سبيل لضمان أمنها، سوى عبر تَخريب وإخضاع كل بُلدان الشّرق الأوسط المُجاورة لها (مثلما فعلت إسرائيل، بِتَواطء مع أمريكا، في فلسطين، ولبنان، وسوريا، والعراق، والسودان، واليمن، الخ). وتأتي اليوم دولة المغرب، وتظنّ أنه بإمكانها أن «تَتـعاون» مع إسرائيل الاستعمارية، وأنْ «تَستفيد» منها. بينما لم يسبق أبدا لإسرائيل أن أفادت أي شعب في العالم. وهذا الظّن يَفضح السذاجة السياسية التي غرقت فيها دولة المغرب. وهذا دليل إضافي على التخلّف السياسي لدولة المغرب، وعلى الانحطاط المُجتمعي في المغرب. 5) تُوجد الكثير مِن العلامات التي تؤكّد سقوط دولة المَغرب في «التَبَـعِيَة» لإسرائيل. أذكر من بينها : 5.1) إبقاء مضمون العديد من الْاِتِّـفَاقِيّات المُوقّعة بين دولة المغرب وإسرائيل ضِمن السِرِّيَة، حيث يجهل شعب المغرب تَـفاصيلها. 5.2) مَنحت دولة المغرب الجنسية المغربية لِـقٍُرابة مَلْيُون «إسرائيلي مِن أصل مَغربي»، بشكل جماعي، ودفعة واحدة، رغم أنّ مُجمل بُنُود قانون الجنسية في المغرب يَمنع ذلك. وَلَا تُبَالِي دولة المَغرب بالنَتائج الدِّيمُوغرافية، والاقتصادية، والمالية، والدَّوْلَتِيَة، والخطيرة، لهذا التَجْنِيس الجَماعي على مَصير شعب المَغرب. 5.3) تَحُثُّ دولة المغرب إداراتها على التَـعامل مع الأشخاص الإسرائيليِّين كأنهم «ضُيوف المَلِك»، أو «مغاربة من درجة عُلْيَا». 5.4) حَكمت مَحاكم مغربية على مُواطنين مغاربة بِإرجاع مُمتلكات عَقارية قديمة إلى إسرائيليِّين، يَزعمون أنها «كانت في ملكية عائلات يهودية» قبل هجرتها إلى إسرائيل بين سنوات 1958 و 1970. 5.5) تُقَدِّم قناة تَلْفَزِيَة مغربية بَرنامجا، تحت إسم «النّاس لَمْلَاح»، وَيَعمل هذا البرنامج من أجل تَحَْبِيب الإسرائيليِّين وإسرائيل لِلمَغاربة. 5.6) تًصْمُتُ العديد من نَشَرَات الأخبار في قَنوات التَلْفَزَات المغربية، عن عرض أخبار عن جَرَائم الاضطهاد، والاعتقال، والاختطاف، والقَتل، والتخريب، والتَهْجِير، والاستيطان، والإبادة الجماعية، التي تُمارسها قُوّات إسرائيل، ضدّ الفَلسطينِيِّين، في غَزّة، والضِفَّة الغربية، وفي لبنان، وسُوريا، الخ. 5.7) تُوجد علاقات سرّية بين بعض أعضاء "الحركات الأمازيغية" الهُوِيَّاتِيَة المغربية وإسرائيل، بما فيها مع أجهزة إسرائيلية مخابراتية. 5.😎 تَجْذُب إسرائيل بعض الأشخاص المغاربة، سِيّاسيِّين وَمُثـقّـفين وأصحاب شركات، وتنظّم لهم أسفارًا داخل إسرائيل، دون أن يَعلم شعب المغرب مَضمون هذه الأسفار، وأهدافها. وَدُون أنْ تَهتم دولة المغرب بِنَتائج هذه الأسفار وَتَأْثِيراتها على شعب المَغرب. 5.9) تَتَسَرَّب أعداد كبيرة مِن الإسرائيليِّين إلى بعض المُدن والقُرى المغربية، وَيُمَارسون أنشطة تَتَنَافَى مع سِيّادة المغرب، ومع استقلاله الوطني، ومع أمنه القومي. وَيَتَحَوَّل العديد مِن المُواطنين المَغاربة، دَاخِل المَغرب، إلى عَبِيد، أو خَدَم، أو مَأْجُورين، في خِدْمَة الإسرائيليِّين. 5.10) يَزداد تَمَلُّك إسرائيليِّين لأراضي فلاحية مَغربية كبيرة في شَرق وجنوب المغرب. 5.11) غَزَت تِِـقْنِيَّات الشركات الإسرائيلية السُّوق الفلاحية المغربية. ومن بين نَتائجها، نَجد مثلًا أنّ بُذُور الطَمَاطِم الأصلية في المَغرب إِنْقَرَضَت، وَعُوِّضت بِبُذُور إسرائيلية. 5.12) بعض الجهات النّافِدَة في دولة المَغرب تَفرض «تَطْبِيع» العَلاقات الجَامِـعِية» مع جامعات إسرائيل، على عدد مِن جامعات المغرب. 5.12) يَتَزَايَد تََشَدُّد دولة المغرب في قَمْع المُظاهرات والوقفات الاحتجاجية المُنظّمة في المغرب ضدّ «التَطبيع» مع إسرائيل. 5.13) تَظهر المُقارنة بين المُواطنين المَغاربة والإسرائيليِّين المُتَسَرِّبِين داخل المغرب، مثل المُقارنة بين خِرْفَان وَذِئَاب، نظرا لما يَتَـفوَّق به الإسرائيليون مِن خِبْرَات اِقْتِصَادِيَة، وَمَالية، وَرَسامِيل قويّة، وَشَبَكَات مُؤَسَّـسات عَالَمِيَة. 5.14) مَاتَ المُناضل الكبير اليهودي المغربي، المُناهض للصهيونية، واسمه سِيُّون أسيدون. وكان أسيدون ثَوْرِيًّا مُعارضًا سيّاسيًّا، وكان مِن بين المُعتقلين السياسيِّين، وكان محكومًا بِـ 12 سنة سجنًا. وهو مُؤسِّـس جمعية "الشَفَافِية Transparancy" في المغرب. وهو مُؤَسِّـس وُمُنَشِّط "حركة المُقاطعة" BDS في المغرب، وَعُضو في قيادة «الجبهة المغربية لِدَعم فَلسطين ومناهضة التَّطْبِيع». وقالت الرِوَايَة الرسمية عَن مَوته أنّه سقط مِن سُلَّم مَنْزِلِي، حينما كان يُـقَلِّم شُجَيرات صغيرة في مَسكنه (فِيلَّا صغيرة villa). بينما يَشُكُّ بعض المُلاحظين في التَفسير الرّسمي لِموت هذا المُناضل. ويعتبر بعض المُلاحظين أنّ سِيُّون أَسِيدُون تعرّض لِمُحاولة اِغْتِيّال من طرف أجهزة إسرائيلية سِرِّيَة، حيث تَلَـقَّـى ضَربات قويّة وَوَاضِحَة على رأسه، وفي صدره، وَتَسبّبت هذه الضّربات في تَكسير جُمْجُمَةت رأسه، وأدخلته في غَيْبُوبة (coma) دامت قُرابة ثلاثة أشهر، وانتهت بِموت المُناضل سِيُّون أَسِيدُون. وَاغتيّال سيّون أسيدون سيكون بِمَثابة بداية سِلسلة مِن التَدخّلات والاغتيّالات السياسية المُنجزة مِن طرف إسرائيل داخل المَغرب. ومن المَعروف أنّ إسرائيل ساهمت في اغتيّال المناضل الكبير المهدي بن بركة. وهذه المَظَاهِر السّابقة، هي دليل إضافي على التخلّف السياسي لدولة المغرب، وعلى الانحطاط المُجتمعي في المغرب. 6) عندما يكون شعب في حالة اِنحطاط مُجتمعي، يَصعب عليه أنْ يرى أنه في حالة إنحطاط. مثلما أنّ الشخص الجاهل، يصعب عليه أنْ يَـعِيَ أنّه جَاهل. بل الشخص العَالِم هو وحده الذي يقدر على الوعي بالقضايا التي يَجهلها. كما أنّ الشّعوب المُتـقـدِّمَة، هي التي تَستطيع أنْ تُدرك أخطائها، أو إنحرافاتها، أو نُقط ضَعفها. ومع إنتشار الانحطاط المُجتمعي، يَسهل إنتشار عَدْوَى الأفكار والسُّلُوكِيّات الأنانية، أو الانتهازية، أو اليَمِينِيَة، أو اليَمِينِيَة المُتطرِّفة، أو الرِّجعية، أو الفَاشِيَة. رحمان النوضة، 12 ديسمبر 2025.
…….❊❊❊❊•■•❊❊❊❊……. مُلاحظة : في تَدوينة أَوَّلِيَة وقصيرة، على تطبيـق "فيسبوك"، نشرتها في بداية شهر ديسمبر 2025، وتحمل بعض الأفكار المُشابهة لجزء من الأفكار الوَارِدَة في هذا المقال السّابق، بَلَغَت إحصائيّات "الفيسبوك" أرقامًا قِيّاسية لم يَسبق لي أنْ حصلتُ حتّى على عشرها. وإليكم بعض هذه الإحصائيّات (بعد 4 أيام على نشرها في 12.12.2025) : - العدد الإجمالي لمُشاهدات المقال : 254580 - العدد الإجمالي للتَـفاعلات : 2589 - عدد الإعجابات (فـقط على صفحة الكاتب) : 916 - عدد المُشاركات أو اقتسام المقال : 243 - عدد التـعليـقات (فـقط على صفحة الكاتب، وليس على المجموعات الأخرى) : 1300 تَـعليق. [هذا الرّقْم مُضَخَّم، أو مغلوط، لأن التـعليـقات البَشرية الحقـيـقـية تـقلّ عادةً عن 200 تَـعليـق، بينما التـعليـقات الباقية هي عُمومًا تـعليـقات مَنـتوجة بِواسطة حَوَاسِيب، أو خَوَادِم (serveurs)، أو آلات، أو رُوبُوتَات، أو «مِيلِيشْيَات الْإِنْتِرْنِيت» الإلكتـرونية، أو «الذُبَاب الإلكتروني». أو فِرَق أمنية خاصّة بالإنـتـرنيت، الخ. وتـدخل هذه التـعليـقات المُصطنـعة في إطرا «الحرب الإلكترونية» التي تُحارب كل التَدْوِينَات التي تَنـتـقد النظام السياسي الـقائم، أو تَنـتـقد إسرائيل، الخ. ومضمون هذه التَـعليـقات المصطنـعة تَـكون غالبًا مُعَدَّة سَلَفًا، وَبِلَا قِيمَة، وَعَنِيـفَة، وَعُدْوَانِيةَ، وَمُهِينَة، وخارجة عن المَوْضُوع المُـعَلَّـق عليه. وهدفها هو تَمْيِيع النـقاش، وَتَبخيس المقال الأصلي]. - نسبة مُشاهدي المقال ذَوِي سِنّ يتـراوج بين 18 و 35 سنة : 33 %. ونسبة المشاهدين ذوي سِنّ يتـراوج بين 35 و 45 سنة : 37،7 %. - نِسَب مُشاهدي المقال حسب البِلَاد : المغرب 80،2 %، الجزائر 12،1 %، فرنسا 2،3 %، إسبانيا 1،9 %، إيطاليا 0،9 %، بلجيكا 0،6 %، الخ. …….❊❊❊❊•■•❊❊❊❊…….
#عبد_الرحمان_النوضة (هاشتاغ)
Rahman_Nouda#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ظاهرة الاستبداد السياسي
-
اِنْتِحَار جَماعي شَامل
-
أُطروحات سيّاسية (ص8)
-
أطروحات سياسية
-
أنواع ودرجات الوعي السياسي
-
إستعملوا الذكاء الاصطناعي!
-
من حاول اغتيال سيون أسيدون
-
خطورة الحركات الهوياتية، نموذج روندا
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
-
حَرب سِرية بين المَلكيات والجُمهوريات 4/4
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 2/4
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
-
إِسْرَائِيل نَازِيَة مِن صِنْف جَدِيد
-
أَسْقَطَت الإمبريالية سُورْيَا في ثُـقْب أَسْوَد
-
هل يجوز توحيد العرب ولو بالقـوة؟
-
نَـقْد تَحْوِيل التَضامن مَع فَلسطين إلى مُناصرة لِلْإِسْلَا
...
-
نَقْد الزَّعِيم والزَّعَامِيَة
-
نَـقْـد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 2/2
-
نَـقْـد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2
المزيد.....
-
إليك أبرز الصور بآخر إصدار للتحقيقات بقضية جيفري إبستين
-
زيلينسكي يدعو واشنطن إلى تكثيف ضغوطها على موسكو لإنهاء الحرب
...
-
آلاف الأميركيين في سان فرانسيسكو يغرقون في الظلام
-
وزيرة أمريكية تنشر فيديو اعتراض ناقلة نفط بفنزويلا
-
عدد الغواصات في -المحيط الهادئ- يفوق عدد الغواصات الأمريكية.
...
-
نبذة عن فنّانين رحلوا في 2025 من نجوم هوليوود والعالم العربي
...
-
المغرب.. مصادر: صور تظهر إبستين بحفل زواج الملك محمد السادس
...
-
أ.ف.ب عن الشرطة: مقتل 10 أشخاص وإصابة 10 آخرين بإطلاق نار قر
...
-
منشور أميركي -مستفز- وردّ روسي سريع.. سجال بشأن -غزو أوروبا-
...
-
مظاهرة لأبناء الجنوب اليمني أمام مقر الحكومة البريطانية
المزيد.....
-
الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد
...
/ علي طبله
-
الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل
...
/ علي طبله
-
قراءة في تاريخ الاسلام المبكر
/ محمد جعفر ال عيسى
-
اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات،
...
/ رياض الشرايطي
-
رواية
/ رانية مرجية
-
ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|